logo
البنك السعودي الأول يطلق خدمة مبتكرة لتفعيل البطاقات بالشراكة مع «آيديميا للمعاملات الآمنة»

البنك السعودي الأول يطلق خدمة مبتكرة لتفعيل البطاقات بالشراكة مع «آيديميا للمعاملات الآمنة»

عكاظمنذ 5 أيام

تابعوا عكاظ على
أعلن البنك السعودي الأول عن إطلاق خدمة «التفعيل بدون لمس» ليكون أول بنك في المملكة يوفر هذه التقنية بالتعاون مع شركة «آيديميا للمعاملات الآمنة». وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام البنك بتقديم تجربة مصرفية سلسة وآمنة لعملائه.
حيث تقدم خاصية «التفعيل بدون لمس» تجربة متكاملة تمزج بين وسائل الدفع التقليدية والرقمية، مما يتيح للعملاء تفعيل بطاقاتهم الجديدة بسهولة عبر الجوال. وتعتمد هذه الخدمة على أنظمة مصادقة متطورة تضمن أمان العملية، مع التأكد من أن العميل وحده هو من يستطيع تفعيل بطاقته، بدون الحاجة إلى استخدام أجهزة الصراف الآلي أو الاتصال بالخدمات المصرفية الهاتفية.
وتعليقاً على هذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لإدارة الثروات والمصرفية الشخصية لدى «الأول» بندر الغشيان: «يُسعدنا إطلاق خاصية «التفعيل بدون لمس» للمرة الأولى في المملكة، لنؤكد التزامنا بتوفير تجارب مصرفية أكثر أماناً وسهولة. ومن خلال الاستفادة من أحدث التقنيات وشراكتنا الممتدة مع شركة آيديميا IDEMIA- نواصل تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائنا وتوفير الحلول المصرفية لهم، وكذلك لنعزز من التحول الرقمي وأهدافه في القطاع المصرفي داخل المملكة بكفاءة وفعالية عالية، حيث نرسخ من خلال هذه الشراكة معايير جديدة في تجربة العميل».
من جانبه، علق نائب رئيس خدمات الدفع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في آيديميا للمعاملات الآمنة سيرينغ ديا Serigne DIA: «نتطلع لتعزيز شراكتنا مع «الأول» من خلال إطلاق هذه الخاصية المبتكرة، لأنهُ من المهم تسهيل تجربة العميل وتبسيطها قدر الإمكان، وهذا الأمر الآن له أهمية عالية للغاية. ويُجسّد فهم «الأول» العميق لاحتياجات العملاء المتطورة واتجاهات السوق التي تتمحور حول العملاء والتفكير المستقبلي. ومن خلال الوثوق بشركة آيديميا في تقديم حلول رقمية، يؤكد «الأول» معايير الجودة العالية التي يعتمد عليها في تقديمها من قبلنا».
أخبار ذات صلة
وتأتي هذه الشراكة امتداداً للتعاون المشترك بين «الأول» وشركة آيديميا، حيث سبق أن تعاونا في إصدار بطاقات دفع صديقة للبيئة مصنوعة من مواد مُستدامة، بالإضافة إلى بطاقات مميزة حصرية مخصصة لعملاء البنك من ذوي الثروات العالية. مما يشير إلى التزام الطرفين المشترك بالابتكار وتقديم حلول مالية ملائمة للعملاء.
ويواصل البنك دوره في تعزيز الابتكار وتطوير البنية التحتية الرقمية وذلك بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وأهدافها في بناء اقتصاد رقمي قوي وآمن. ومن خلال توظيف أحدث التقنيات وتقديم حلول مصرفية مبتكرة، يستمر «الأول» في أداء دور جوهري في تطوير القطاع المالي.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجز "سبق" الأسبوعي: ولي العهد يُتوِّج الاتحاد بكأس الملك.. واكتشاف نفطي سعودي-كويتي.. ودعم مشترك لسوريا
موجز "سبق" الأسبوعي: ولي العهد يُتوِّج الاتحاد بكأس الملك.. واكتشاف نفطي سعودي-كويتي.. ودعم مشترك لسوريا

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

موجز "سبق" الأسبوعي: ولي العهد يُتوِّج الاتحاد بكأس الملك.. واكتشاف نفطي سعودي-كويتي.. ودعم مشترك لسوريا

شهد الأسبوع الماضي أحداثًا محلية وعالمية، حظيت باهتمام واسع من قُراء "سبق"، في مقدمتها تتويج صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله-، فريق الاتحاد الأول لكرة القدم بكأس خادم الحرمين الشريفين للموسم الرياضي 2024–2025. كما أعلنت حكومتا المملكة العربية السعودية ودولة الكويت اكتشافًا بتروليًّا جديدًا في المنطقة المقسومة، في حين كشفت السعودية ودولة قطر عن تقديم دعم مالي مشترك للعاملين في القطاع العام بالجمهورية السورية لمدة ثلاثة أشهر. وشهد الأسبوع أيضًا إعلان إطلاق منصة "قبول" التعليمية، والعثور على جثة الطفل السعودي فيصل الشيخ (9 سنوات)، الذي فُقد في نهر "هالديزن" بتركيا، إضافة إلى تصعيد صيني ضد وزير الدفاع الأمريكي، إلى جانب عدد من الأحداث الأخرى في التفاصيل. العثور على جثة الطفل فيصل في نهر هالديزن بطرابزون بعد 6 أيام من البحث المكثّف الصين تهاجم وزير الدفاع الأمريكي بعد تحذيره من اجتياح وشيك لتايوان.. وتصف تصريحاته بالتحريضية وصول وزير الخارجية والوفد الاقتصادي رفيع المستوى إلى دمشق في زيارة رسمية جوائز دوري روشن: قائد الاتحاد "بنزيما" الأفضل.. و"سالم" يحصد جائزة أفضل سعودي "التعليم" تُطلق "منصة قبول" الوطنية لتوحيد إجراءات القبول في الجامعات والجهات التعليمية حكومتا المملكة والكويت تعلنان اكتشافًا بتروليًا جديدًا في المنطقة المقسومة قرار يُعيد تشكيل مشهد دوري روشن.. اتحاد القدم ينشر حكم "التحكيم الرياضي" في قضية النصر والعروبة

لماذا التوجس؟
لماذا التوجس؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

لماذا التوجس؟

في اقتصادنا العربي حالة التوجس والحذر تغلب على الإقدام، فحينما تبدأ دولة عربية بيع بعض مرافقها أو تحويلها إلى شركات عامة مساهمة تخرج أصوات غير متخصصة في الاقتصاد لتحذر من بيع الأصول، وكأن الأصول ستخرج من البلد إلى بلد آخر، مع أن تحويل الأصول إلى شركات مساهمة تُدار بطريقة ربحية أفضل من إدارة الدولة؛ لعدة أسباب، منها أن ميزانيات الشركات المساهمة تُعلن بشكل ربعي، وهذا يسهل تقييمها ومعرفة إذا ما كانت رابحة أم خاسرة، في حين إذا كانت تُدار من قِبل الدولة فلا أحد يعرف إذا ما كان هذا الأصل خاسراً أم رابحاً، بمعنى آخر تزيد الشفافية. من ناحية أخرى، تحسّن الشركة المساهمة طاقمها البشري عبر التدريب واستقطاب الكفاءات، ومن لم يواكب عمل الشركة يُتخلّص منه، وهذا يزيد حرفية العاملين، عكس المنشآت التي تديرها الحكومات والتي غالباً ما تكون موطناً للبطالة المقنعة، والتوظيف بالمحسوبية بدلاً من الكفاءة. وفي السعودية وفي أثناء طرح شركة «أرامكو» تعالت أصوات محلية وخارجية تقول إن السعودية تبيع نفطها وأصولها، مع أن كبريات الشركات النفطية العالمية هي شركات مساهمة منذ اكتشاف النفط، بمعنى أنها ممارسة عالمية، والدولة إما أن تكتفي بالضريبة وإما أن تملك أسهماً في الشركة، مثلها مثل أي مستثمر آخر، وطرحت أسهم شركة «أرامكو السعودية»، وسارت الأمور كما هو مخطط له وعلى ما يُرام. وحينما توافرت أخبار الأسبوع الماضي مفادها أن شركة «أرامكو» عازمة على بيع بعض الأصول لتوفير سيولة، في ظل سعيها للتوسع دولياً، خرجت أصوات قليلة تتوجس من ذلك. وهي للأسف أصوات لا تعرف الاقتصاد، ولكنه الحذر والخوف من كل خطوة جديدة، وهو خوف غير مبرر. ثم إن «أرامكو» لم تعد شركة نفط وغاز فقط بل هي تتحول لتصبح شركة طاقة؛ لأن النفط قد يصبح مثل الفحم بعد بضعة عقود، وذلك إما بسبب نضوبه وإما بسبب اكتشاف البديل وتطويره. وشركة «أرامكو» يمكنها توفير السيولة بعدة طرق، منها بيع جزء من أصولها مثل شركة «صدارة»، أو حصتها في «بترورابغ»، أو تحويل جزء من وحداتها المستقلة إلى شركات مساهمة أو بيعها إلى مستثمر؛ محلي أو خارجي. وكل ما أرجوه أن تصل نسبة المتاح للتداول من أسهم أرامكو في السوق إلى 49 في المائة؛ ليمكن تداول أسهم الشركة في بورصة عالمية. ودمتم.

موسم أيتام الأضاحي المحلية
موسم أيتام الأضاحي المحلية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

موسم أيتام الأضاحي المحلية

تجار ومربو الماشية السعوديون لديهم شكاوى لا تظهر إلا في المواسم، كارتفاع أسعار الحظائر في الأسواق المركزية، بجانب أسعار الشعير والبرسيم والأسمدة، ومعها البذور الأميركية التي ارتفعت من 950 ريالاً، أو ما يعادل 254 دولاراً، إلى 2800 ريال، أو قرابة 747 دولاراً، وكل ما قيل يدخل في قائمة تبرير أسباب ارتفاع أسعار الماشية.. الماشية التي سيتم استيرادها في حج العام الحالي 2025، تم إعفاؤها من الضرائب والرسوم الجمركية، خلال الفترة من 9 مايو وحتى نهاية موسم الحج، وذلك استناداً لقرار أصدره مجلس الوزراء السعودي مؤخراً، وهذا بالتأكيد يساعد في خفض أسعارها، التي ترتفع عادة في المواسم، وبالأخص في عيد الأضحى لارتباطه بشعيرة الذبح، والحجاج يستهلكون في المتوسط مليون رأس من الماشية في كل عام، والإعفاءات ستتجاوز استفادة الحجاج أنفسهم، وربما امتد لأضاحي المواطنين والمقيمين من غير الحجاج، الذين سيتركون المواشي البلدية أو المحلية لارتفاع أسعارها، والمملكة تستورد سنوياً قرابة أربعة ملايين رأس، من الماشية الحية المخصصة للذبح، وهو يمثل ما نسبته 70 % من احتياجها، والبقية تؤمن من الداخل، والمتوقع بحسب المختصين تراجع الأسعار بنسبة عالية في هذه الأيام، نتيجة للإعفاءات التي آمل استمرارها في مواسم الحج القادمة. النعيمي عند السعوديين يأتي في المرتبة الثانية بعد النجدي في شمال وشرق ووسط المملكة، ويحل ثانيا بعد الحري في الجنوب والغرب، وهو من الماشية التي يتم استيرادها للاستخدام العام وكأضاح، وتأتي في الغالب من سورية والأردن وجورجيا ورومانيا، وهناك من يقول إن النعيمي السوري عليه رسوم إعادة تصدير من الأردن، وإنها تقدر بنحو 120 دولارا، ودخوله إلى الأراضي السعودية يكون بأوراق أردنية، وما سبق لا يدخل ضمن الإعفاءات، وبالتالي يضاف لقيمة الأضحية أو الماشية، وأتصور أن الوضع قد تغير بعد رفع العقوبات. تجار ومربو الماشية السعوديون لديهم شكاوى لا تظهر إلا في المواسم، كارتفاع أسعار الحظائر في الأسواق المركزية، بجانب أسعار الشعير والبرسيم والأسمدة، ومعها البذور الأميركية التي ارتفعت من 950 ريالا، أو ما يعادل 254 دولارا، إلى 2800 ريال، أو قرابة 747 دولارا، وكل ما قيل يدخل في قائمة تبرير أسباب ارتفاع أسعار الماشية، مع ملاحظة أن توطين القطاع سيبقي حاضرا بشروطه لمن يرغب، وتحديدا في برنامج وزارة البيئة المعروف باسم ريفي. إشكالية الأسعار السابقة جارِ العمل على تجاوزها، طبقا لما نشرته صحيفة "الرياض" في الربع الأول من مايو 2025، وما سبق سيكون عن طريق مشروع المربع الصحي، الذي سيقام على مسافة 150 كيلو مترا من الحدود السعودية الأردنية، وبقيمة مئة مليون ريال، أو 26 مليونا و667 ألف دولار، ومساحته تقدر بحوالى مليون وخمس مئة ألف متر مربع، وسيحوي سوقا إقليمية متكاملة لتصدير المواشي واللحوم المبردة، بعد إخضاعها للحجر الصحي وضمان سلامتها من الأمراض والأوبئة، وفيه 40 حظيرة للأغنام والأبقار والجمال، ومسلخ متكامل، ووحدة بي سي آر، ومستودعات للأعلاف، وعيادة وصيدلية بيطرية، وهذه المنظومة المتكاملة ستضمن جملة ميزات، أهمها، اختصار مدة الاستيراد لـ72 ساعة، وتنشيط حركة النقل البري للماشية، وتخفيف الضغط على المواني البحرية، وستقلل من استهلاك الأعلاف، ما سيؤدي لتراجع أسعار المواشي، وكلها ستعمل لمصلحة التاجر النزيه والمستهلك معاً. قيمة سوق الماشية السعودي في العام الجاري، تجاوزت مليار وثلاث مئة وثلاثين مليون دولار، والمرجح أن تصل إلى مليار ونصف المليار دولار في 2029، وبزيادة قدرها 170 مليون دولار في أربعة أعوام، ووفق أرقام وزارة البيئة السعودية، فإن قيمة الفرص الاستثمارية، المقررة لقطاع الثروة الحيوانية والسمكية في رؤية 2030، تصل إلى عشرين مليار ريال، أو خمسة مليارات و334 مليون دولار، وقد بدأ العمل بالفعل على مشاريع نوعية، ومن أمثلتها، مشروع مدينة المواشي في حفر الباطن، والذي يقدر حجم الاستثمارات التقريبي فيه بمليار وثلاث مئة مليون ريال، أو 344 مليون دولار، والدراسات تفيد بأنه سيوفر 30 % من احتياجات السوق السعودي، والمشروع يغطي الجزء الشرقى والأوسط من المملكة، والمطلوب إقامة مشاريع مشابهة، لتغطية الأجزاء الغربية والشمالية والجنوبية، وبواقع مشروع واحد لكل نطاق جغرافي، ومن المرجح أن تأخذ مدن المواشي مكان الأسواق المركزية، وتعمل كخيار بديل ومنضبط في المستقبل، لأن احتمالية البيع العشوائي والبيئة الملوثة غير واردة فيها، وتواجد وسيطرة العمالة المخالفة عليها مستبعدة، على اعتبار أنها منطقة مغلقة ونظيفة ومراقبة، ولا يدخلها إلا العاملون فيها. بالإضافة لبيع المواشي الحية بوزنها الكامل، وهو قرار سيبدأ العمل عليه من بداية العام الهجري المقبل، والفكرة معمول بها في أغلب دول العالم، ويكون سعر الكيلو غرام الواحد فيها موحدا، بصرف النظر عن صنف الماشية، والمعيار الوحيد ينحصر في عمرها وحده، ولكنها لن تكون في مأمن من هرمونات التسمين، والمياه المملحة التي تجعل الماشية تشرب أكثر، ما يزيد من وزنها بشكل مؤقت فوق الميزان، وأهل الماشية يعتقدون أن 45 % من وزن الماشية لا فائد منه، وتمنيت لو أن وزارة البيئة أوضحت في قرارها، طريقة حساب الوزن، وأسلوب تعاملها مع المتلاعبين بالأوزان، وما إذا كانت ستعتمد معادلة حسابية مدروسة بعناية، في حسم كيلو غرامات محددة من وزن الماشية الحية، لضمان عدالة الأسعار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store