
فتاة بريطانية تحلم بلون داكن دهنت جسمها بزيت القلية : شوفوا النتيجة
أثار مقطع فيديو لفتاة بريطانية على تيك توك موجة من الجدل والغضب بين خبراء الجلدية، بل إن أحد المتابعين للفتاة كتب معلقاً : 'أطباء الجلدية يبكون الآن'، وذلك بعد أن ظهرت وهي تستخدم زيت الطبخ كـ'مساعد لتسمير البشرة' أثناء التعرّض لأشعة الشمس، ما أدى إلى حروق شديدة في جلدها وصدمة في الأوساط الطبية.
وظهرت الشابة البريطانية كورتس إنغهام (22 عاما) في مقطع وهي ترش زيت الطبخ على ساقيها تحت أشعة الشمس في المملكة المتحدة، مدعية أن النتيجة 'تستحق المعاناة'.
لكنها عادت بعد ساعة فقط لتشارك صورة حروقها الجلدية، قائلة: 'هذا بعد ساعة واحدة من استخدام الزيت النباتي'، مستهزئة بالمعلقين الذين وصفوا ما فعلته بالخطر، وواصفة إياهم بـ'الثلجيين'.
مقطع الفيديو، الذي شاهده أكثر من 775.000 شخص، أثار موجة من التعليقات المستنكرة، حتى أن أحدهم علّق: 'أنتِ تقتلين نفسك حرفيًا'.
من جهتها، حذرت الدكتورة صوفي مومنين، استشارية الأمراض الجلدية في عيادة كادوجان، من خطورة هذه الممارسات، مؤكدة أن 'زيوت الطهي ليست مصممة للبشرة، واستخدامها تحت أشعة الشمس يمكن أن يضاعف الأضرار، مثل الحروق الشديدة والتلف الخلوي طويل الأمد'. بحسب موقع 'LADbible Group' البريطاني.
وأضاف روس بيري، المدير الطبي لعيادات Cosmedics: 'لا يوجد شيء اسمه سمرة آمنة. مجرد حروق شمسية واحدة في حياتك قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد لاحقا'. كما أن 'تكرار استخدام زيت الطهي يزيد من خطر الإصابة بضربة شمس، تصبغات، شيخوخة مبكرة، وخطر سرطانات الجلد'.
ويعيد هذا السلوك للأذهان ما كان شائعا في السبعينيات، حين استخدم بعض الأشخاص زيوت الطهي بدلا من واقي الشمس، معتقدين أنها تسرع التسمير. غير أن الدراسات أثبتت لاحقا أن هذه الممارسة تعرض الجلد لأضرار تراكمية قاتلة.
وقد وجه الخبراء دعوات صارمة لتجنب اتباع 'حيل تيك توك' غير الآمنة، والتقيد بإجراءات السلامة أثناء التعرض للشمس.
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال
تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل "تيك توك" و"إنستجرام"، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال "غير السعداء" ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: "بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول "ابتعد عن هاتفك" لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي". ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن "العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية". وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية.


البشاير
منذ 3 ساعات
- البشاير
روشتة عملية للتغلب على القلق وقت الامتحانات
في حلقة اليوم الجمعة من برنامج 'نور'، الذي يُعرض على قناة الناس، ناقشت الفقرة التربوية والنفسية موضوعًا يهم ملايين الطلاب وأولياء الأمور، تحت عنوان: 'كيف تتغلب على القلق وقت الامتحانات؟'، حيث قدّمت مجموعة من النصائح العملية والاستراتيجيات التي تساعد الطلاب على مواجهة التوتر وتحقيق أفضل أداء ممكن يوم الامتحان. وأكدت الفقرة أن الاستعداد المبكر هو أول خطوة لتقليل القلق، مشددة على أهمية الدراسة على فترات طويلة بدلًا من الحفظ المكثف في اللحظة الأخيرة، إلى جانب وضع روتين ثابت قبل كل امتحان لتدريب النفس على الهدوء والاستعداد الذهني. وتطرقت الفقرة إلى أهمية التواصل مع المعلمين لفهم طبيعة الامتحانات، وممارسة تمارين الاسترخاء مثل التنفس العميق وتخيّل النجاح، مما يساهم في تعزيز الثقة بالنفس. كما شددت على دور النوم الجيد، والتغذية السليمة، وممارسة الرياضة في الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي أثناء فترة الامتحانات. وفي ختام الفقرة، وُجّهت نصيحة ذهبية للطلاب: 'اتركوا الهاتف، وابتعدوا عن السوشيال ميديا… فالتركيز هو مفتاح النجاح'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبار مصر
منذ 4 ساعات
- أخبار مصر
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة، حسبما ذكرت روسيا اليوم.فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل 'تيك توك' و'إنستجرام'، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم.وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس.وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال 'غير السعداء' ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات.لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب.ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة.ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه