
'أكسيوس' تكشف سرا خطيرا تحاول إسرائيل وإدارة ترامب إخفاءه.. ما علاقة الرد الإيراني؟
#سواليف
أكد #مسؤولون #إسرائيليون لموقع 'أكسيوس' مشاركة #القوات_المسلحة_الأمريكية في التصدي للرد الصاروخي الإيراني على #الهجوم_الإسرائيلي.
وقال المسؤولون للموقع الأمريكي: 'تشارك #القوات_المسلحة_الأمريكية في التصدي للرد الصاروخي الإيراني على الهجوم الإسرائيلي'.
وجاءت التصريحات الإسرائيلية مع الأنباء عن بدء #الرد_الإيراني على الهجوم الإسرائيلي العنيف على منشآت نووية إيرانية ومواقع عسكرية وبنى تحتية للأسلحة الصاروخية وسلاح المسيّرات التابع للجيش الإيراني.
وقد أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ضوء الهجوم الإسرائيلي العنيف على إيران.
وأكد بوتين في حديثه مع نتنياهو على أهمية العودة إلى عملية التفاوض وحل جميع القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني حصرياً بالوسائل السياسية والدبلوماسية.
وفي وقت سابق من اليوم، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه منح إيران إنذارا لمدة 60 يوما واليوم هو الـ61، مضيفا أن اليوم لدى طهران فرصة ثانية للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
وفي السياق ذاته، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا لم تشارك في تنفيذ هذه الضربات الإسرائيلية على إيران.
وفي المقابل، شدد ماكرون على أنه 'إذا تعرضت إسرائيل لهجوم كجزء من رد إيراني، فإن باريس ستشارك في عمليات الحماية والدفاع عن إسرائيل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 27 دقائق
- أخبارنا
إذاعة الجيش الإسرائيلي: نتوقع إطلاق إيران المزيد من الرشقات الصاروخية
أخبارنا : قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إنها تتوقع استئناف إيران رشقاتها الصاروخية مساء اليوم السبت، وذلك في إطار ردها العسكري على العدوان الإسرائيلي الذي بدأ فجر الجمعة. وأوضحت الإذاعة، أن التوقعات باستئناف إيران رشقاتها الصاروخية مساء السبت، يأتي في أعقاب انتهاء "مناسبة دينية يتم الاحتفال بها في إيران'، في إشارة لعيد الغدير، الذي يصادف اليوم 14 يونيو/حزيران 2025. من جانبها، قالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن إيران أطلقت منذ بدء المواجهة حتى عصر السبت، 4 رشقات تضمنت نحو 200 صاروخ باليستي، بينما تقول الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنها 6 رشقات. بدورها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت' العبرية، نقلا عن بيان للجيش الإسرائيلي، إن قيادة الجبهة الداخلية تم تفعيلها بالكامل، حيث تم نشر أكثر من 50 كتيبة إنقاذ وإغاثة في جميع أنحاء البلاد. وأشارت الصحيفة إلى أنه في الضربة الإيرانية التي وقعت في تل أبيب مساء الجمعة، أدت إلى تدمير ثلاث شقق بالكامل، ولم يبقَ قائمًا سوى الغرف المحصنة. وأضافت: "التعليمات ليوم غد (الأحد) ستبقى على حالها: عدم التوجه لأماكن العمل غير الحيوية، وعدم عقد الدراسة في كافة أنحاء إسرائيل'. وأشارت الصحيفة، إلى تفعيل نظام تحذير جديد مكون من 4 مراحل؛ المرحلة الأولى تتضمن تنبيه مسبق قبل 15 دقيقة من التقدير بوجود رشقة محتملة، والثانية إشعار مُلحّ عبر رسائل إلكترونية قبل 10 دقائق لدخول الملاجئ، والثالثة تفعيل صافرات الإنذار قبل دقيقة ونصف، وأما الرابعة فهي إعلان إنهاء التهديد. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد'، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي' وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة' تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى'. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية أسمتها "الوعد الصادق 3″، للرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها حتى عصر السبت 6، ما أدى – بحسب وسائل إعلام عبرية – إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "حدث خطير جدا' في تل أبيب، عقب قصف إيراني استهدف موقعا استراتيجيا، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بسبب الرقابة العسكرية الصارمة وتعليمات التعتيم المفروضة من قبل الجيش. والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل' التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. (الأناضول)


جهينة نيوز
منذ 4 ساعات
- جهينة نيوز
" محض هراءٍ و افتراء "
تاريخ النشر : 2025-06-14 - 11:52 am مهند أبو فلاح وجه رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو خطابا إلى الشعب الإيراني في أعقاب الضربة التي وجهتها الدويلة العبرية المسخ إلى إيران فجر يوم الجمعة الثالث عشر من حزيران / يونيو 2025 دعا من خلالها الجماهير الإيرانية إلى الإطاحة بنظام الحكم القائم حاليا في طهران بإعتبار أن الضربة التي وجهها حكام تل أبيب الى نظام ولاية الفقيه أضعفت هذا الأخير و جعلته في حالة يرثى لها !!!!! الدعاية الإعلامية التي مارسها نتنياهو عبر هذا الخطاب لا تعدو كونها محض هراء و افتراء ليس لأنها من باب التدخل السافر في شؤون الدول الأخرى فحسب بل لأنها أيضا لا تستند إلى اسس واقعية متينة صلبة في حقيقة الأمر فالقاصي و الداني يعلم أن الولايات المتحدة الأمريكية الحليف الرئيس للكيان الصهيوني أقدمت منذ أكثر من عقدين من الزمن و تحديدا في العام 2003 للميلاد على نزع أسلحة منظمة مجاهدي خلق المعارضة للنظام الإيراني في معسكر اشرف في قضاء الخالص في محافظة ديالى شمال شرق العاصمة العراقية بغداد بعيد غزو و احتلال بلاد الرافدين مباشرة و هو الأمر الذي أفقد معارضي نظام الملالي القدرة على التأثير بشكل مباشر في مجريات الأحداث داخل إيران نفسها انطلاقا من دول الجوار . على أية حال يبدو أنه من نافلة القول إن التمدد الايراني و توسع نفوذ حكام طهران في المشرق العربي لم يكن ليتم سابقا على الأقل الا بعلم و مباركة حكام تل أبيب و اللوبي الصهيوني المؤيد و الداعم لها بقوة في الولايات المتحدة الأمريكية ، و أن إضعاف فصائل المعارضة الإيرانية و على رأسها منظمة مجاهدي خلق لم يكن وليد الصدفة البحتة بل هو نتاج تناسق و انسجام منقطع النظير بين سادة البيت الأبيض من جهة و حكام تل أبيب من جهة أخرى ، و هو ما يدفعنا بالتالي إلى استنتاج مفاده أن ما يجري بين إيران و الكيان الغاصب في الآونة الحالية من صراع مسلح لن يتطور إلى معركة كسر عظم طويلة الأمد بل إنه نزاع محدود محكومٌ بسقف زمني معين لأكثر من سبب و على رأس هذه الأسباب حقيقة أن الكيان لا يمتلك فعليا القدرة على تحمل حرب استنزاف طويلة الأمد تهدد جبهته الداخلية الهشة اصلا ناهيك عن كون إيران تمتلك العمق الاستراتيجي و الثقل البشري الذي يمكنها من استيعاب سلسلة من الضربات الصهيونية مهما بلغت قوة هذه الضربات . تابعو جهينة نيوز على

الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
مقتل 3 إسرائيليين في هجمات إيرانية ردًا على عدوان إسرائيلي متواصل
وكالات - استهدفت إيران، الليلة الماضية، مدنًا ومناطق في إسرائيل، ضمن عملية "الوعد الصادق 3"، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة العشرات، وتدمير مئات الشقق السكنية، وفق ما أفادت به الطواقم الطبية الإسرائيلية. وتركّزت الهجمات، بحسب تقارير، على منشآت عسكرية ومقرات أمنية في تل أبيب ورمات غان تقع وسط المناطق السكنية، فيما دوّت صفارات الإنذار في أنحاء واسعة، ولجأ السكان إلى الملاجئ، فيما تتواصل الهجمات الإسرائيلية على إيران. وتأتي هذه الضربات في سياق المواجهة العسكرية المتصاعدة بين إسرائيل وإيران، منذ فجر الجمعة، بعد أن أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد" التي شملت هجمات جوية على منشآت نووية وعسكرية في إيران، واغتيالات لأرفع القيادات في الجيش والحرس الثوري الإيراني وعلماء نوويين. وأعلنت تل أبيب أن العملية تهدف إلى "إضعاف وتدمير قدرة إيران الصاروخية والنووية". وفي إطار العدوان، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز"، إضافة إلى منشآت أخرى في أصفهان، بينها مبانٍ لإنتاج اليورانيوم المعدني، وبنى تحتية لتحويل اليورانيوم المخصّب. كما أشار إلى شن غارات مكثفة على قواعد سلاح الجو الإيراني في همدان وتبريز، ومنظومات دفاع جوي ومخازن صواريخ أرض-أرض. وأكد أن العملية ستتواصل "طالما اقتضت الضرورة". وفي كلمة متلفزة، قال المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي إن "القوات المسلحة ستتحرك بكل قوتها وستجعل الكيان الصهيوني في حال يرثى لها"، متوعدًا بردّ واسع. في المقابل، صرّح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء الجمعة، أن القرار بشن الهجوم اتخذ منذ تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، مشيرًا إلى أن إسرائيل تستعد لموجات متتالية من الردود الإيرانية.