logo
«إطلاق الحوثيين صواريخ تجاه حاملة طائرات أمريكية بالبحر الأحمر».. ما حقيقة الفيديو المتداول؟

«إطلاق الحوثيين صواريخ تجاه حاملة طائرات أمريكية بالبحر الأحمر».. ما حقيقة الفيديو المتداول؟

مصرس٢١-٠٤-٢٠٢٥

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر منصة «إكس»، مقطع فيديو، زعم ناشروه أنه يُوثق إطلاق الحوثيين صواريخ يمنية نحو حاملة طائرات أمريكية بالبحر الأحمر.
جاء التعليق المصاحب للفيديو كالآتي: «لقطة من قبل صيادين والصواريخ اليمنية تنطلق نحو حاملة الطائرات الأمريكية وقطعها البحرية»، وأثار الفيديو تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي.رصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم» 10 حسابات تداولت هذا الفيديو عبر منصة «إكس»، إذ حقق عدد مشاهدات تجاوز 800 ألف مشاهدة، وبلغ حجم التفاعل عليه أكثر من 6 آلاف إعجاب، 1441 مشاركة، و774 تعليقًا.ما حقيقة الفيديو المتداول؟تحقق قسم «تدقيق المعلومات» من الفيديو المتداول، وتبين أنه قديم ومضلل. البحث العكسي عن الفيديو، أرشدنا إلى أنه -الفيديو- يعود إلى يوم 6 يوليو 2024، لمشاهد من الحرب الروسية - الأوكرانية، ولا يمت لأحداث الجارية في اليمن بأية صلة.وكان الفيديو المتداول ل صياد وثق لحظة تحليق صواريخ كروز روسية، على ارتفاع منخفض فوق بحر قزوين نحو أوكرانيا.تداولت الفيديو حينها العديد من وسائل الإعلام العربية الموثوقة عبر الحسابات الرسمية لها.القصف الأمريكي على اليمنقال إعلام الحوثي، إنه تم مقتل 42 شخصًا في غارة أمريكية استهدفت سوق «فروة» في صنعاء باليمن.وبحسب وسائل إعلام يمنية، فإن الغارات الجوية استهدفت مواقع ومخازن تابعة لجماعة الحوثي، إضافة إلى سوق «فروة» الشعبي، منها مبنى سكني مجاور في حي شعوب، وسط العاصمة اليمنية.أعلنت وسائل إعلام حوثية، أن المستشفى العسكري بالعاصمة صنعاء استقبلت عددًا كبيرًا من القتلى والجرحى، إثر سلسلة الغارات الجوية التي نفّذها الطيران الأمريكي.في حين عبر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في بيان صدر عن المتحدث باسمه، ستيفان دوجاريك، عن قلقه إزاء التقارير التي تتحدث عن أضرار جسيمة لحقت ببنية الميناء التحتية، فضلا عن تقارير محتملة عن تسرب نفطي في البحر الأحمر.أبدى الأمين العام، أيضًا قلقًا عميقًا من استمرار شن الحوثيين هجمات صاروخية، وإطلاقها طائرات مُسيّرة ضد إسرائيل، وقطع بحرية وتجارية في البحر الأحمر، داعيا الحوثيين إلى وقف تلك الهجمات فورًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدعم من هولندا، الاتحاد الأوروبي يبحث مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
بدعم من هولندا، الاتحاد الأوروبي يبحث مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

بدعم من هولندا، الاتحاد الأوروبي يبحث مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل

أعلنت مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي أن هولندا نجحت في حشد دعم كافٍ داخل التكتل لطلب مراجعة اتفاقية الشراكة الموقعة مع إسرائيل. وأكدت المسئولة الأوروبية أنها تقدمت رسميًا بطلب لمراجعة الاتفاقية، في ظل تصاعد الانتقادات الأوروبية للسياسات الإسرائيلية، خاصة ما يتعلق بالأوضاع في الأراضي الفلسطينية. السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على وزراء إسرائيليين أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن السويد ستتقدم بطلب رسمي إلى الاتحاد الأوروبي، من أجل فرض عقوبات على عدد من الوزراء الإسرائيليين. تأتي هذه الخطوة في إطار تصاعد التوترات الدولية والانتقادات المتزايدة تجاه السياسات الإسرائيلية الأخيرة. ولم تعلن بعد تفاصيل العقوبات المستهدفة أو الأسماء المحددة للوزراء المعنيين. وفي تطور مقلق للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حذّر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، من أن 14 ألف رضيع معرضون لخطر الوفاة خلال 48 ساعة إذا لم تُدخل المساعدات الإنسانية فورًا إلى القطاع المحاصر. تأتي هذه التحذيرات في ظل تصاعد التحذيرات الدولية من كارثة وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين. الحكومة البريطانية من جانبها، أعلنت الحكومة البريطانية اتخاذ خطوات تصعيدية تجاه إسرائيل، حيث صرّح وزير الخارجية البريطاني بتعليق المفاوضات الجارية مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاق التجارة الحرة الجديد، مطالبًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإنهاء الحصار المفروض على غزة بشكل فوري، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية دون تأخير. وأوضح الوزير أن الكارثة الإنسانية في القطاع "تضاعفت بشكل سريع"، مشيرًا إلى أن استمرار العمليات العسكرية ومنع دخول المساعدات سيؤدي إلى نتائج كارثية لا يمكن تداركها. وفي خطوة تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي، أفادت الحكومة البريطانية بأن وزير الخارجية على وشك الإعلان رسميًا عن وقف المفاوضات التجارية، كما تم استدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن على خلفية تصعيد العمليات العسكرية وتوسيعها داخل قطاع غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

القائم بأعمال سفير الهند: هجوم «بهالجام» عمل وحشي.. وعملية «سيندور» استهدفت الإرهابيين
القائم بأعمال سفير الهند: هجوم «بهالجام» عمل وحشي.. وعملية «سيندور» استهدفت الإرهابيين

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

القائم بأعمال سفير الهند: هجوم «بهالجام» عمل وحشي.. وعملية «سيندور» استهدفت الإرهابيين

قالت القائم بأعمال سفير الهند لدى القاهرة، سي. سوشما، إن الإرهاب يُعد تهديد للبشرية، إذ أن هجوم «بهالجام»، الذي وقع في 22 إبريل الماضي، وما تبعه من ردّ الهند اللاحق عليه، يُسلّط الضوء، على جوانب جوهرية في الحرب ضد الإرهاب على الصعيد العالمي. وأشارت «سوشما» في تصريحات ل «المصري اليوم»، إلى أن الإرهاب لا يعترف بحدود أو أديان أو ثقافات، فهو يستهدف المدنيون الأبرياء دون تمييز، ساعيًا إلى زرع الخوف وبث بذور الفٌرقة، كما يُشكّل الإرهاب تهديدًا اقتصاديًا خطيرًا، ولاسيما للدول النامية، فمن خلال استهداف السياحة والبنية التحتية، يسعى الإرهابيون إلى إضعاف الاقتصادات وخلق ظروف من عدم الاستقرار تُعزز أجنداتهم المتطرفة.وأكدت أن مكافحة الإرهاب تتطلب تعاونًا وتضامنًا على الصعيد الدولي، ويُظهر الدعم، الذي قدمته مصر ودول أخرى للهند في أعقاب هجوم «بهالجام»، أهمية تضافر الجهود لمواجهة هذا الخطر العالمي.ولفتت إلى أن الهجوم المروع الذي وقع في كشمير، كان بمثابة «تذكرة» مريرة للمجتمع الدولي بأن الإرهاب لا يزال أحد أخطر التهديدات للسلام العالمي والأمن البشري، وفي لحظة نادرة من الإجماع، أصدر مجلس الأمن للأمم المتحدة بيانًا صحفيًا أدان فيه بأشد العبارات الهجوم الإرهابي في كشمير.واستعرضت سوشما، الأحداث التي وقعت في مدينة «بهالجام»، الوجهة السياحية الهادئة في جامو وكشمير الهندية، بأن الإرهابيين أطلقوا النار على السائحين، مما أسفر عن مقتل 26 شخصًا – منهم 25 سائحًا وشخص من السكان المحليين، ويُعد هذا الهجوم، الذي استهدف المدنيين الأبرياء تحديدًا استناداً إلى انتماءاتهم الدينية، هو أعنف هجوم على المدنيين في كشمير منذ أكثر من عقدين من الزمان، ويمثل تصعيدًا خطيرًا في الإرهاب في المنطقة.وتابعت: لقد قام الجناة، بفصل السياح بشكل ممنهج على أساس ديانتهم وقاموا بإعدامهم، واحدًا تلو الآخر، أمام عائلاتهم وأحبائهم، ومن المعروف بصورة كبيرة أن «الجماعة التي نفذت الحادث»، تتخذ من باكستان مقراً لها، والتي صنفها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة كمنظمة إرهابية أجنبية منذ عام 2005، وقد تورطت تلك الجماعة الإرهابية في العديد من الهجمات على الأراضي الهندية، بما في ذلك هجمات مومباي عام 2008.وأشارت إلى أنه في أعقاب الهجوم، وبعد إثبات الأدلة التي تشير إلى وجود ارتباط بين الحادث والجماعات الإرهابية عبر الحدود، اتخذت الهند عدة إجراءات دبلوماسية، بما في ذلك تعليق معاهدة مياه نهر السند المبرمة عام 1960، وإغلاق المعابر الحدودية، وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع باكستان، وقد أبرزت هذه الخطوات موقف الهند الثابت ضد الإرهاب، مع الحفاظ على الأعراف الدبلوماسية الدولية.وأوضحت أنه في 7 مايو الجاري، أطلقت الهند العملية «سيندور» وهي عملية عسكرية استهدفت البنية الأساسية للإرهاب في باكستان والشطر الخاضع لإدارة باكستان من كشمير، وقد تم التخطيط لهذه العملية بعناية بهدف تقليل الخسائر في صفوف المدنيين، مع توجيه ضربات فعّالة لمعسكرات الإرهابيين وأماكن تدريبهم، واتسمت العملية «سيندور» في طابعها بأنها كانت مُركّزة ومدروسة وغير تصعيدية. واستهدفت العملية تسعة مواقع تم منها التخطيط وتوجيه الهجمات إرهابية ضد الهند، وتجنبت بحرص المنشآت العسكرية الباكستانية، ولعل هذه الدقة في العملية تُؤكد على التزام الهند بمكافحة الإرهاب مع تجنّب توسيع نطاق الصراع على المستوى الإقليمي.وأشارت الدبلوماسية الهندية، إلى أن عملية «سيندور»، التي قامت بها الهند، تمثل رداً مُحدداً على تهديد مُحدد، وذلك بما يتوافق مع المعايير الدولية للدفاع عن النفس، وتابعت: بصفتهما دولتين ملتزمتين بالعمل على إرساء السلام والأمن والتنمية، تشترك مصر والهند في رؤية العمل على خلق عالم خالٍ من الإرهاب، ولا يُمكن تحقيق هذه الرؤية إلا من خلال التعاون المُستمر، وستواصل الهند العمل مع مصر وشركائها الدوليين من أجل مستقبل يسوده السلام والازدهار والأمن لشعوبنا وللبشرية جمعاء.وأشادت سوشما، بموقف مصر، التي أدانت بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع في «بهالجام»، وفي اليوم التالي للهجوم الإرهابي، أصدرت الحكومة المصرية بيانًا شديد اللهجة أدانت فيه الهجوم الشنيع، وقدمت تعازيها الحارة للهند حكومةً وشعباً، ولأسر الضحايا، متمنيةً الشفاء العاجل للجرحى، وأكدت مصر في ذلك البيان على: «تضامنها الكامل مع الهند في مواجهة كافة أشكال العنف والإرهاب التي تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار البلاد»، ولعل ذلك يعكس متانة الروابط بين البلدين، خاصة بعد تواصل الرئيس عبدالفتاح السيسي شخصيًا مع رئيس الوزراء ناريندرا مودي للتعبير عن دعم مصر في هذا الوقت العصيب. كما تحدث وزير الخارجية بدر عبدالعاطي مع نظيره الهندي د إس. جايشانكار مرتين بعد الهجوم، معربًا عن تضامن مصر مع الهند في مواجهة الإرهاب.ولفتت إلى أن دعم مصر الثابت للهند، ينبع من تجاربها المؤلمة مع الإرهاب، كما أن المصريين يُدركون تماماً مدى خطورة الإرهاب على السلام والاستقرار والتنمية الاقتصادية، حيث أن كلا البلدين دفعا ثمنًا باهظًا للإرهاب، فيما حافظت مصر على صمودها، ونفّذت استراتيجيات شاملة لمكافحة الإرهاب، ويلعب مرصد الأزهر الشريف لمكافحة التطرف دوراً هاماً في تعزيز الفكر المعتدل، ومكافحة التطرف، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش السلمي بين الأمم، وتابعت: مصر والهند تقفا في طليعة صفوف الدول التي تكافح الإرهاب على مستوى العالم، كما تتمتع القاهرة ونيودلهي بتعاون وثيق وطويل الأمد في مجال مكافحة الإرهاب.

قادة إسرائيليون يطالبون برحيل نتنياهو: الحرب في غزة لحماية 'عرشه' وليس أمن إسرائيل
قادة إسرائيليون يطالبون برحيل نتنياهو: الحرب في غزة لحماية 'عرشه' وليس أمن إسرائيل

وضوح

timeمنذ 3 ساعات

  • وضوح

قادة إسرائيليون يطالبون برحيل نتنياهو: الحرب في غزة لحماية 'عرشه' وليس أمن إسرائيل

كتب / محمد السيد راشد تتوالى التصريحات النارية من كبار القادة الإسرائيليين ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، متهمين إياه بإطالة أمد الحرب على غزة حفاظًا على بقائه في السلطة، وليس من أجل أمن إسرائيل أو استعادة الأسرى. باراك: هذه حرب من أجل العرش قال إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، في منشور على منصة 'إكس'، إن 'الهدف الحقيقي من حرب الأشرار على قطاع غزة هو ضمان بقاء نتنياهو، لا أمن إسرائيل'. وأضاف: 'إنها حرب من أجل عرشه، لا من أجل المختطفين'. وأكد باراك أن 'المهمة الحقيقية هي الإطاحة بنتنياهو، لا إنقاذه، وفي هذا سنُختبر جميعًا'، مؤكدًا أن بقاء نتنياهو يعني استمرار الإبادة في غزة. وكان باراك قد هاجم نتنياهو في مقابلة سابقة مع القناة 12 العبرية، متهمًا إياه بالتفريط في المحتجزين بغزة لإرضاء المتطرفين في حكومته، وواصفًا أداءه بالمهمل والمُدمر. لبيد: لا بديل عن رحيل الحكومة من جهته، صرح زعيم المعارضة يائير لبيد، خلال مؤتمر صحفي في الكنيست، بأن الوقت قد حان لرحيل حكومة نتنياهو. وقال: 'الجميع يدعم القضاء على حماس، لكن الحركة لن تختفي ما لم نجد بديلًا يحكم غزة'، داعيًا الحكومة إلى توضيح استراتيجيتها بشأن إدارة القطاع. غولان: إسرائيل تنهار داخليًا وخارجيًا أما يائير غولان، رئيس حزب الديمقراطيين في إسرائيل، فذهب إلى أبعد من ذلك، قائلًا إن 'إسرائيل بحاجة إلى إنقاذ من حكومة نتنياهو التي تدفع بالبلاد نحو العزلة والانهيار الاقتصادي والاجتماعي'. وأضاف أن حكومة نتنياهو 'تهدر الميزانية على المستوطنين والمتشددين'، محذرًا من أن 'إسرائيل توشك على فقدان المساعدات الأميركية المقدّرة بـ3.8 مليار دولار سنويًا'. واتهم غولان نتنياهو بتفضيل وزراء متطرفين مثل بن غفير وسموتريتش على بناء علاقات استراتيجية مع البيت الأبيض. مقترح هدنة ومصير الأسرى وفي تطور جديد، أفادت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية بأن تل أبيب قدمت عرضًا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، مقابل إطلاق سراح نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء لدى حماس، والمقدَّر عددهم بـ20 شخصًا من أصل 58. يتضمن العرض مناقشة مستقبل الحرب، والتفاوض حول نزع سلاح الفصائل الفلسطينية وترحيل قادتها، وهما مطلبان رئيسيان لتل أبيب. في المقابل، رفضت حركة حماس العرض، مؤكدة أنها لن تتخلى عن سلاحها ما دام الاحتلال قائمًا، وجدّدت استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل وقف العدوان الإسرائيلي وانسحاب الجيش من غزة والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. نتنياهو والمماطلة السياسية يتهم خصوم نتنياهو، بما في ذلك عائلات الأسرى، رئيس الوزراء بإطالة أمد الحرب لإرضاء الجناح اليميني المتطرف في حكومته، واستخدام الأزمة لتحقيق مكاسب سياسية تضمن بقاءه في منصبه، رغم مطالبات داخلية وخارجية برحيله، خاصة مع تزايد العزلة الدولية وارتفاع أعداد الضحايا في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store