logo
بري معزياً بضحايا العمل الارهابي في كنيسة مارالياس في دمشق: الإرهاب لا طائفة ولا دين له

بري معزياً بضحايا العمل الارهابي في كنيسة مارالياس في دمشق: الإرهاب لا طائفة ولا دين له

النشرةمنذ 4 ساعات

توجه رئيس مجلس النواب ​ نبيه بري ​ من بطريرك إنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر اليازجي ومن ابناء الكنيسة الارثوذكسية في سوريا ولبنان ومن ذوي ضحايا "العمل الارهابي الجبان الذي إستهدف المؤمنين داخل كنيسة مارالياس في حي الدويلعة في دمشق مساء اليوم بأحر التعازي متمنيا للجرحى الشفاء العاجل".
وأكد بري على أن "الإرهاب لا طائفة ولا دين له، وأن رعاته سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات أو الدول، هم أعداء لله ولرسالاته السماوية السمحاء التي جاءت من أجل كرامة الإنسان لأي دين أو طائفة إنتمى".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البناء: عدوان أميركي يستهدف مفاعلات إيران… وترامب من انتهينا… إلى تغيير النظام.. إيران تؤكد حق الرد… وتلوّح بهرمز والقواعد الأميركية… وتتمسك بملاحقة الكيان.. تفجير انتحاريّ إرهابيّ في كنيسة بدمشق يعيد القلق من حجم انتشار التكفير المحميّ
البناء: عدوان أميركي يستهدف مفاعلات إيران… وترامب من انتهينا… إلى تغيير النظام.. إيران تؤكد حق الرد… وتلوّح بهرمز والقواعد الأميركية… وتتمسك بملاحقة الكيان.. تفجير انتحاريّ إرهابيّ في كنيسة بدمشق يعيد القلق من حجم انتشار التكفير المحميّ

وزارة الإعلام

timeمنذ 20 دقائق

  • وزارة الإعلام

البناء: عدوان أميركي يستهدف مفاعلات إيران… وترامب من انتهينا… إلى تغيير النظام.. إيران تؤكد حق الرد… وتلوّح بهرمز والقواعد الأميركية… وتتمسك بملاحقة الكيان.. تفجير انتحاريّ إرهابيّ في كنيسة بدمشق يعيد القلق من حجم انتشار التكفير المحميّ

كتبت صحيفة 'البناء': بالرغم من تباهي رئيس حكومة الكيان بإعلان النصر واحتفال الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإنهاء المهمة، تؤكد السلطات الإيرانية، كما ورد في بيان الحرس الثوري، أن المنشآت الأساسية لتخصيب اليورانيوم تمّ نقلها من المباني المخصصة للمشروع النووي، خصوصاً في نطنز وأصفهان وفوردو، وأن الكميات المخصبة من اليورانيوم على نسب مرتفعة تمّ نقلها أيضاً، وأن خطة توزيع سرية نحو عشرات ومئات الأماكن قد تم اعتمادها قبل العدوان الأميركي، بينما يشكّك خبراء أميركيون بصحة الأنباء عن نجاح العملية في فوردو، ويتخوّف آخرون من تداعيات العدوان والرد الإيراني، بينما انتقل الرئيس ترامب بسرعة من الحديث عن إنجاز المهمة بنجاح إلى التلويح بالعمل على تغيير النظام في إيران، وهو ما كان ينفيه على الدوام، قبل أن يغرّد مساء أمس قائلاً، لنجعل إيران عظيمة، وإذا كان النظام الحالي عاجزاً عن ذلك فلم لا نغيّره، فيما كان مبعوثه للتفاوض مع إيران ينقل عنه تجديد الدعوة لإيران للعودة إلى المفاوضات . في إيران نقاش مفتوح حول الردّ وتأكيد على حق الرد والإجماع على هذا الحق، وتلويح بأوراق القوة الإيرانية، سواء باستهداف القواعد الأميركية والأساطيل الأميركية في المنطقة، كما فهم من كلام مستشار الإمام علي الخامنئي الدكتور علي ولايتي، أو بالدعوة لإغلاق مضيق هرمز والتسبب بأزمة طاقة في العالم، كما كانت تقول مناقشات مجلس الشورى الإسلامي الذي ترك الأمر في النهاية في عهدة مجلس الأمن القومي، حيث قال عضو لجنة الأمن القوميّ في مجلس الشورى الإيراني إسماعيل كوثري إن المجلس وصل إلى نتيجة بخصوص إغلاق مضيق هرمز، لكن القرار النهائيّ بيد مجلس الأمن القومي. وصولاً إلى مناقشات على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي ترتفع فيها الأصوات المنادية بامتلاك سلاح نووي، فيما كان الحرس الثوريّ يؤكد الإجماع على مواصلة استهداف كيان الاحتلال، بعدما أصدر بياناً يقول فيه، 'ذكرنا مراراً وتكراراً، فإن عدد القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، وانتشارها، وحجمها لا يشكل مصدر قوة، بل إنه ضاعف من ضعفها»، وأضاف «نذكركم بقوة أن التكنولوجيا النووية المحلية والسلمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية لن يتمّ تدميرها بأي هجوم، بل إن هذا الهجوم من شأنه أن يعزز إرادة العلماء الشباب الإيرانيين الملتزمين بالتقدم والتنمية»، وختم «رداً على هذه الاعتداءات والجرائم، فإن عملية «عودة صادق 3»، التي شهد الصهاينة 20 موجة منها حتى الآن، ستستمر بدقة وهدف وعنف ضد البنية التحتية والمراكز الاستراتيجية ومصالح النظام الصهيوني ». في سورية، حدث كبير ضجّت به المنطقة، مع تفجير انتحاري تكفيري أدى الى استشهاد أكثر من عشرين مواطناً سورياً في كنيسة مار الياس في حي الدويلعة بدمشق، ما أعاد القلق الذي رافق مجازر الساحل السوريّ الطائفيّة التي ثبت تورط أجهزة الحكم الجديد فيها، ومن بعدها أزمة العلاقة مع منطقة السويداء السورية على أساس طائفي أيضاً، والخشية من أن يكون التكفيريّون يلقون تسهيلات من مواقع مؤثرة في أجهزة الحكم الجديد، في ظل أسئلة كبرى عن تكفير محميّ ينشر ثقافة التكفير، ويحاسب السوريين على هوياتهم الطائفية والمذهبية ويحظى برعاية وحماية مؤسسات الأمن في الحكم الجديد، بصفته أحد مكوّنات «الثورة ». بعد ساعات من تصريح للرئيس الأميركي دونالد ترامب قال فيه إنّ الجيش الأميركيّ نفّذ «هجومًا ناجحًا جدًا» استهدف ثلاث منشآت نوويّة إيرانيّة هي: فوردو، نطنز وأصفهان، طالبت الخارجيّة الأميركيّة موظفيها غير الأساسيين وعائلاتهم بمغادرة لبنان بسبب الوضع الإقليميّ. في حين تابع وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي بقلق شديد التطورات العسكرية في الشرق الأوسط، وكان على تواصل مستمرّ مع كبار المسؤولين في الدولة وسفراء الدول المؤثرة في المنطقة، لتجنيب لبنان أي تداعيات يمكن أن تصيبه جراء الأحداث الأخيرة . إلى ذلك أكدت مصادر سياسية لـ 'البناء' أن حزب الله متمسك بخياره بعدم الانخراط المباشر في الحرب، تفادياً لمنح 'إسرائيل' ذريعة لتوسيع جبهتها نحو لبنان، خاصة أن تل أبيب ماضية في خرق التهدئة من طرف واحد دون رادع. وترى المصادر أن انضمام الحزب للحرب لن يغيّر في موازين القوى العسكرية، كما أن تصريحات الحزب وقياداته هدفها تأكيد التضامن السياسي والمعنوي مع إيران، ولا تعني اتخاذ قرار عسكري ميداني. وتشير المعطيات إلى أن الحزب يتجنب التورط في قرارات غير محسوبة، بعدما كلفه انخراطه في معركة غزة أثماناً باهظة . على خط آخر أفادت صحيفة العدو 'يديعوت أحرونوت' بأنّ الجيش الإسرائيليّ رفع مستوى التأهُّب على الحدود الشماليّة مع لبنان، تحسّبًا لأيّ ردود فعل أو تصعيد محتمل من جانب إيران أو حلفائها في المنطقة. واستهدفت طائرة حربيّة إسرائيليّة، مرتفعات تومات نيحا المُطلّة على منطقتي البقاع الغربي وإقليم التفّاح (شرق لبنان)، فأصابت مبنى للإرسال تستخدمه محطّات تلفزيونيّة وشبكات اتّصالات خلويّة كنقطة بثّ وتغطية، من بينها قناة 'المنار'، ما أدّى إلى تدميره بالكامل. وفي سياقٍ متّصل، سقط صاروخ اعتراضيّ إسرائيليّ في وسط الطريق الفرعيّ الواصل بين وادي السلوقي ومستشفى ميس الجبل، قرب قلعة دوبيّه جنوبي لبنان، من دون وقوع إصابات. كما وتسلّلت قوّة إسرائيليّة متمركزة في جبل البلاط إلى أطراف بلدة عيترون الشرقيّة (جنوب لبنان)، وفجّرت منزلًا غير مأهول عند تخوم البلدة . إلى ذلك وفيما يزور رئيس الحكومة نواف سلام قطر اليوم للبحث مع كبار المسؤولين في الأوضاع في المنطقة عموماً، ولبنان خصوصاً، في ضوء الحرب الإسرائيلية على لبنان إضافة الى المساعدات التي تقدّمها قطر للبنان، شكلت زيارة المبعوث الأميركي توماس باراك الى لبنان محل متابعة سياسية، إذ بات لبنان مطلوباً منه الانخراط في ترتيبات إقليمية تتجاوز حدوده، تشمل ضبط سلاح حزب الله وترسيم الحدود، في ظل اشتعال الحرب بين 'إسرائيل' وإيران. وبحسب مصادر سياسية لـ 'البناء' فإن الورقة الأميركية ليست تفاهماً بل فرض إرادات تحت التهديد بانهيار الدعم الدولي، مع تحميل الجيش مسؤولية التنفيذ. وهذا يضع حزب الله أمام اختبار مصيريّ: إما القبول بشروط تفرض نزع سلاحه تدريجياً، أو المجازفة بصدام مع الداخل والخارج. وفيما تشير المصادر إلى أن مصير الورقة يرتبط مباشرة بمسار الحرب الإقليمية ونتائجها على طهران، تشدّد على أن مباشرة الرؤساء الثلاثة بدراستها يعكس قلقاً لبنانياً من الضغوط الأميركية وتشكيل لجنة مشتركة هدفه إنتاج ردّ موحّد . على خط آخر قدّم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون تعازيه الحارة إلى كنيسة الروم الأرثوذكس بضحايا التفجير الإرهابي الذي وقع مساء الأحد في كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة في دمشق، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى الذين أصيبوا في التفجير . وأكد إدانته الشديدة لهذا الحادث الإجرامي، داعياً السلطات السورية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكراره وتوفير الحماية لدور العبادة ولروادها، ولجميع المواطنين السوريين إلى أي طائفة انتموا لأن وحدة الشعب السوريّ تبقى الأساس لمنع الفتنة ووأدها في مهدها . وأكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أن الإرهاب لا طائفة ولا دين له، وأن رعاته سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات أو الدول، هم أعداء لله ولرسالاته السماوية السمحاء التي جاءت من أجل كرامة الإنسان لأي دين أو طائفة انتمى . وأكد رئيس الحكومة نواف سلام، في بيانٍ رسميّ أنّ 'هذا العملَ الإجراميَّ الدنيءَ يستهدف سورية، دولةً وشعبًا، ويهدف إلى زرع الفتنة وإحداث شرخٍ داخل النسيج الوطنيّ السوريّ'. وشدّد على 'تضامن الحكومة اللبنانيّة الكامل مع الجمهوريّة العربيّة السوريّة في جهودها لصون أمنها واستقرارها'، معلنًا 'استعدادَ لبنان للتعاون والتنسيق في كلّ ما من شأنه تعزيز الأمن ومواجهة الإرهاب'. كما أعرب رئيس الوزراء عن ثقته 'بقدرة الدولة السوريّة ومؤسّساتها على تجاوز هذه المحن والتصدّي لأيّ مخطّطاتٍ خبيثةٍ تسعى إلى زعزعة الاستقرار أو المسّ بالوحدة الوطنيّة '. وعلى خطٍّ موازٍ، صدر عن بطريركيّة أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس بيانٌ جاء فيه: 'في اليوم الذي تُقيم فيه كنيستُنا الأنطاكيّة ذكرى جميع القدّيسين الأنطاكيّين، امتدّت يدُ الإثمِ الغادرةُ وحصدت أرواحَنا مع أرواح أحبّتنا الذين سقطوا شهداءَ في القدّاس المسائيّ في كنيسة مار إلياس – الدويلعة / دمشق'. وأوضحت البطريركيّة أنّه 'بحسب المعلومات الأوّليّة المتوافرة لدينا حتى الآن، وقع انفجارٌ عند باب الكنيسة، ما أدّى إلى سقوط العديد من الشهداء والجرحى من المصلّين والموجودين في محيط الكنيسة'. وأضاف البيان: 'فيما نقوم بإحصاء الشهداء والجرحى وجمع أشلاء أحبّتنا الذين لم نتمكّن حتى الساعة من إحصائهم بدقّة، تستنكر البطريركيّة هذا العملَ الشائن، وتَشجُب بأقسى العبارات هذه الجريمةَ المروّعة. كما تدعو السلطاتِ القائمةَ إلى تحمّلِ مسؤوليّاتها الكاملة حيال ما يجري من انتهاكٍ لحرمة الكنائس، وإلى تأمين الحمايةِ لجميع المواطنين '. علّق رئيس 'التيّار الوطنيّ الحرّ' النائب جبران باسيل على منصة 'إكس' قائلًا: 'إنّ دماءَ المسيحيّين السوريّين المهدورةَ في كنيسة مار إلياس تضع الحُكمَ السوريَّ أمام مسؤوليّةِ محاسبةِ المجرمين المعروفين منه، وتضع حلفاءَه الدوليين ورفاقَه اللبنانيين أمام تحدّي الحفاظ على جميع مكوّنات المجتمع، مع حقّها في حرّيّة المعتقد والرأي. حمى الله سوريا وأعان أهلها على البقاء موحَّدين على أرضها '. واكد مسؤول العلاقات المسيحيّة في حزب الله محمد الخنسا، تضامن حزب الله الكامل مع الشعب السوريّ بجميع مكوّناته، مشيرًا إلى أنّ 'مثل هذه الجرائم لن تنجح في كسر وحدة الشعب السوريّ، الذي سيلفظ الجماعات الإرهابيّة الدخيلة على نسيجه الوطنيّ وهويّته الأصيلة وفكره المعتدل'. واختتم الخنسا تصريحه مشدّدًا على أهمّيّة الوحدة الوطنيّة في مواجهة المخطّطات التكفيريّة والإرهابيّة التي تسعى إلى زعزعة أمن واستقرار المنطقة .

عودة "داعش"
عودة "داعش"

ليبانون 24

timeمنذ 34 دقائق

  • ليبانون 24

عودة "داعش"

قالت مصادر مطلعة أن التفجير الذي استهدف أمس كنيسة مار الياس في العاصمة السورية دمشق ، وأدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى، اعاد تنظيم "داعش" الى الواجهة. وبحسب المعطيات الأولية، فإن تنظيم "داعش" بدأ يظهر قبل فترة في التقارير المتزايدة التي تفيد بعودة نشاطه داخل الأراضي السورية، وتحديدًا في مناطق تخضع لسيطرة النظام. وتقول المصادر : يُعد هذا التفجير تطورًا خطيرًا، إذ يشير إلى أن "داعش" لم يعد مجرد تهديد في البادية أو المناطق الحدودية، بل بات موجودًا مجددًا في العمق السوري. هذا التطور قد يُربك السلطات السورية الجديدة التي تسعى إلى فرض استقرار هشّ بعد التغييرات الأخيرة في تركيبة الحكم. والأخطر هو ان الامر يجعل دخول القوات النظام في اشتباك مباشر مع المسلحين الاجانب قد يؤدي إلى انشقاقات في صفوف بعض الفصائل، لصالح الانضمام الى تنظيم "داعش" بدلًا من البقاء تحت راية الدولة الحديدة.

الراعي دان تفجير كنيسة مار الياس في سوريا: إستهداف المسيحيين في الشرق إنقلاب على حقيقته التاريخية
الراعي دان تفجير كنيسة مار الياس في سوريا: إستهداف المسيحيين في الشرق إنقلاب على حقيقته التاريخية

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

الراعي دان تفجير كنيسة مار الياس في سوريا: إستهداف المسيحيين في الشرق إنقلاب على حقيقته التاريخية

أشار المكتب الإعلامي في الصرح البطريركي في بكركي، في بيان الى أن جريمة التفجير الارهابي الذي وقع يوم الاحد ٢٢ حزيران ٢٠٢٥، داخل كنيسة مار الياس - الدويلعة في العاصمة السورية دمشق والذي سقط نتيجته عدد من المؤمنين الابرياء بين شهيد وجريح آلمت البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. واذ دان الراعي كل انواع العنف والتعدي على دور العبادة والصلاة وعلى المواطنين الآمنين، دعا الى رفع الصلوات والعمل داخليًا وخارجيًا على تغليب لغة المحبة والحوار واحترام الآخر لإحلال السلام العادل والشامل ليس في سوريا وحسب وانما في جميع دول المنطقة التي تشهد اوقاتًا صعبة للغاية تهدد بمحو حضاراتها وثقافاتها وارثها التاريخي العريق الذي تميز بالتعددية وبالتنوّع، ولا سيما ميزة التعايش الاخوي بين مختلف الأديان والطوائف. وإذ اعتبر الراعي ان استهداف المسيحيين في الشرق هو انقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية، أعرب عن تضامنه مع كنيسة الروم الأرثوذكس الشقيقة، متقدمًا بتعازيه الحارة والقلبية الى البطريرك يوحنا العاشر والى أهالي الشهداء، متمنيًا للجرحى الشفاء العاجل والتام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store