logo
«الحرس الثوري الإيراني» يهدد بقتل وأسر أمريكيين في المنطقة

«الحرس الثوري الإيراني» يهدد بقتل وأسر أمريكيين في المنطقة

عين ليبيامنذ 9 ساعات

هدد الحرس الثوري الإيراني بالرد الحازم على أي تهديد أو إساءة تطال المراجع الدينية في إيران، مؤكداً أن هذه التهديدات 'لن تمر دون عقاب حتى وإن لم تُنفّذ فعلياً'.
وقال مسؤول التنسيق في الحرس الثوري، محمد رضا نقدي، إن المساس بالمراجع الدينية 'سينتج عنه أسر أو قتل أميركيين في المنطقة'، مشيراً إلى أن إيران لم تستخدم سوى 'أقل من 5% من إمكاناتها خلال مواجهتها مع العدو'.
وأكد نقدي أن لدى طهران 'العديد من الأوراق' في مواجهة إسرائيل، من بينها 'القوة العسكرية البرية'، دون أن يكشف عن باقي عناصر القوة التي تحدث عنها. وأضاف أن إيران 'تتحلى بالصبر في الحرب الحالية حتى تُفتح القدس'، في إشارة إلى ما تعتبره معركة استراتيجية طويلة الأمد مع إسرائيل.
في السياق، أكد نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، محمد رضا نقدي، أن القوات الإيرانية استخدمت أقل من 5% من قدراتها الدفاعية خلال المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، مؤكداً أن القدرات الرئيسية للحرس لا تزال سليمة وقوية، معززة بتعيينات قيادية جديدة في القوات البرية.
وفي مقابلة مع وكالة أنباء 'فارس'، قال نقدي: 'لدينا أوراق قوية لضرب العدو، ونمتلك الكثير لنقوله، لكننا نتحلى بالصبر حتى يتحقق فتح القدس، مثل فتح مكة، بأقل قدر من الخسائر البشرية'.
من جانبه، أكد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، فدا حسين مالكي، أن طهران لا تستبعد استئناف العمليات القتالية مع إسرائيل مجدداً، مشيراً إلى أن التوقف الحالي هو 'توقف مؤقت' في إطار مراحل الحرب، مع احتمال تصعيد جديد.
المستشار السياسي للمرشد الأعلى علي شمخاني يرد على إسرائيل بعد محاولة اغتياله
رد المستشار السياسي للمرشد الإيراني الأعلى علي شمخاني بقوة على محاولة اغتياله التي نسبت لإسرائيل، مؤكداً أنه لقّن إسرائيل درساً قاسياً.
وقال شمخاني: 'أعلم لماذا استهدفوني، لكن لا يمكنني الإفصاح عنه، وقد لقنتهم درسا قاسيا'. وأضاف: 'إسرائيل كانت تظن أن إيران على وشك انتفاضة داخلية، لكن الشعب أوضح لهم أنهم لا يزالون حمقى'.
وكان شمخاني قد أصيب بجروح خطيرة جراء الهجوم الذي استهدف منزله، لكنه الآن في حالة طبية مستقرة بفضل الجهود الطبية المكثفة، حسب ما أفادت وكالة مهر الإيرانية. وفي رسالة موجّهة للمرشد الأعلى والشعب الإيراني، أكد شمخاني أنه 'على قيد الحياة ومستعد للتضحية'.
عراقجي: الشعب الإيراني يصمد حتى آخر قطرة دم.. ومئات يحلون مكان كل ضابط أو عالم نفقده
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الشعب الإيراني سيواصل الصمود والمواجهة ضد أي جهة تسعى لفرض قرارات قاسية على البلاد.
وقال عراقجي في تغريدة على منصة 'إكس': 'مرة أخرى، أظهر الشعب الإيراني العظيم قوته وصموده المذهلين أمام العالم'.
وأشار إلى المظاهرات الوطنية الحاشدة التي شهدتها الشوارع، والتي شارك فيها القادة العسكريون، العلماء، الباحثون، والمواطنون بمن فيهم النساء والأطفال الذين قتلوا في الهجوم الإسرائيلي، معتبراً أن هذه الرسالة تعكس قوة إيران مقارنة بالكيان الإسرائيلي الضعيف.
وأضاف: 'نحن لا نخفي شهداءنا، بل نفتخر بهم، لأنهم قدوتنا. وكونوا على يقين أنه مقابل كل ضابط أو عالم نفقده، هناك المئات ممن يصطفون ليحلوا مكانه'.
وأرفق العراقجي تغريدته بصور ومقاطع من مراسم تشييع 60 شخصاً، بينهم قادة عسكريون وعلماء ذرة، قتلوا جراء الهجوم الإسرائيلي في طهران السبت الماضي.
Once again, the Great People of Iran are exhibiting their Remarkable Strength and Resilience to the world.
The Wave after Wave of Patriots who took to the streets in Iran to honor military commanders, scientists, researchers and civilians including women and children murdered in… pic.twitter.com/bl90hOMzMu — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) June 28, 2025
وزير الدفاع السعودي يبحث هاتفياً مع رئيس الأركان الإيراني التعاون الدفاعي واستقرار المنطقة
بحث وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، في اتصال هاتفي مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، العلاقات الثنائية في المجال الدفاعي وسبل تعزيزها، إضافة إلى مستجدات الأوضاع في المنطقة، والجهود المشتركة للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي.
جاء ذلك وفق ما أعلنه الأمير خالد بن سلمان في تغريدة عبر منصة 'إكس'، مؤكداً استمرار التنسيق بين البلدين في الملفات ذات الطابع الأمني والعسكري في ظل المساعي الإقليمية لتخفيف التوترات.
قائد فيلق القدس يتعهد بمواصلة 'النجاحات' ضد الأعداء… وطهران تشكل فريقاً قانونياً لملاحقة واشنطن وتل أبيب دولياً
تعهد قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، العميد إسماعيل قاآني، بمواصلة ما وصفه بـ'مسيرة النجاح' في مواجهة أعداء إيران، مؤكداً أن بلاده حققت إنجازات حتى الآن، وستستمر في تحقيقها خلال المرحلة المقبلة.
وقال قاآني، في كلمة ألقاها خلال مراسم تشييع 'الشهداء القادة' اليوم السبت، إن 'المسيرة مستمرة بقوة، وإذا تكاتف الجميع خلف سماحة السيد القائد، فسيكون كل شيء على ما يرام'، مضيفاً: 'لقد نجحنا حتى الآن، وسنواصل نجاحنا من الآن فصاعدًا'.
وفي سياق موازٍ، أعلن مساعد الرئيس الإيراني للشؤون القانونية، مجيد أنصاري، عن تشكيل فريق عمل قانوني خاص لملاحقة الولايات المتحدة وإسرائيل أمام المحافل الدولية، على خلفية ما وصفه بـ'العدوان العسكري وانتهاك السيادة الإيرانية، والقتل الجماعي للمواطنين، واغتيال القادة والعلماء'.
وبحسب وكالة إرنا، فإن المجموعة القانونية تتألف من خبراء ومتخصصين ستتولى توثيق الأدلة، ودراسة الأبعاد القانونية لاعتداءات إسرائيل والولايات المتحدة، تمهيداً لتحريك قضايا دولية أمام محاكم وهيئات الأمم المتحدة.
الإيرانيون يودعون قائد قوة الجوفضاء بالحرس الثوري بعد اغتياله في هجوم إسرائيلي
انطلقت في العاصمة طهران مراسم مواراة جثمان العميد أمير علي حاجي زاده، قائد قوة الجوفضاء في الحرس الثوري الإيراني، الذي قتل في الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، ووصل جثمان حاجي زاده إلى مقبرة بهشت زهراء صباح الأحد، وسط هتافات المشاركين في التشييع التي تردد فيها شعار 'الموت لإسرائيل'.
وحضر مراسم التشييع محمد مخبر، مستشار ومساعد المرشد الأعلى الإيراني، حيث عبّر المشاركون عن تأييدهم الكامل للنظام وقيادته في مواجهة الهجمات الإسرائيلية.
يُذكر أن العميد حاجي زاده، المولود في 28 فبراير 1962 بالعاصمة طهران، قاد قوة الجوفضاء التابعة للحرس الثوري منذ عام 2009، وقد أكد الإعلام الإيراني مقتله في 13 يونيو الجاري خلال الضربات الإسرائيلية التي استهدفت منشآت ومواقع إيرانية.
ويأتي هذا التشييع بعد أيام من وداع آلاف الإيرانيين لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قضوا في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، ما يعكس الحضور الشعبي الكبير في دعم النظام الإيراني وسط تصاعد التوترات في المنطقة.
إيران تعلن وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتمنع غروسي من دخول منشآتها النووية
أعلن نائب رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني، حميد رضا حاجي باباي، أن إيران لن تسمح بعد الآن للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، بزيارة منشآتها النووية أو تركيب كاميرات مراقبة داخلها، في تصعيد جديد للتوتر بين طهران والوكالة الأممية المعنية بمراقبة الأنشطة النووية.
ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن حاجي باباي قوله إن القرار جاء بعد 'اطلاع طهران على معلومات استخبارية بشأن منشآتها النووية وردت في وثائق حصلت عليها من النظام الإسرائيلي'، متهماً الوكالة بتسريب معلومات سرية وصلت إلى أيدي 'العدو'.
غروسي: إيران قد تستأنف تخصيب اليورانيوم خلال أشهر رغم الضربات على منشآتها النووية
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، في مقابلة مع شبكة 'سي بي إس نيوز' الأمريكية، إن إيران احتفظت ببعض مكونات برنامجها النووي وقد تكون قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال بضعة أشهر.
وأضاف غروسي أن الضربات الأمريكية والإسرائيلية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية في فردو ونطنز وأصفهان أحدثت أضراراً كبيرة لكنها ليست شاملة، وأن بعض المنشآت لا تزال قائمة.
وأشار إلى أن إيران تملك القدرات الصناعية والتقنية التي تمكنها من إعادة تشغيل برنامجها النووي إذا رغبت في ذلك، معتبراً أن طهران لا تزال تملك قدرات لمعالجة وتحويل وتخصيب اليورانيوم بدرجة ما.
ودعا غروسي إلى استمرار عمل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران لضمان الحصول على معلومات دقيقة حول الأنشطة النووية الجارية.
تقرير إسرائيلي: الموساد بدأ منذ 2010 التحضير لضربات ضد البرنامج النووي الإيراني
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، أن الاستعدادات الإسرائيلية لتنفيذ ضربات عسكرية واسعة النطاق ضد البرنامج النووي الإيراني بدأت منذ أكثر من عقد، في إطار خطة سرية قادها جهاز الاستخبارات الخارجية 'الموساد'.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الخطة انطلقت عام 2010، مع تسلل عملاء الموساد إلى عمق الأراضي الإيرانية لجمع معلومات دقيقة عن الأنشطة النووية لطهران، مشيرة إلى أن الجهود الاستخبارية لم تقتصر على المواقع النووية المعروفة مثل نطنز وفوردو، بل شملت أيضاً منشآت سرية في طهران وأصفهان.
وبحسب التقرير، رصدت وحدات المراقبة التابعة للموساد إنتاج أجهزة طرد مركزي في معامل غير مُعلنة، كما تم تحديد مواقع حساسة تتعلق بتصنيع مكونات قنابل نووية، بما في ذلك أنفاق تستخدم في تجهيز المتفجرات البلاستيكية التي يُعتقد أنها تدخل في صلب برنامج الأسلحة النووية الإيراني.
إسرائيل تكشف عن اعتقال شاب بتهمة التجسس لصالح إيران ومحاولة اغتيال وزير الدفاع
أعلنت السلطات الإسرائيلية، السبت، اعتقال شاب إسرائيلي يدعى روي مزراحي (24 عامًا) بتهمة التجسس لصالح إيران، وضلوعه في مؤامرة اغتيال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.
وأوضحت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' أن مزراحي اعتقل في أبريل 2025، بعد وضع متفجرات شديدة الانفجار بالقرب من منزل وزير الدفاع، كانت معدة للانفجار عند مرور كاتس.
وبحسب تحقيقات جهاز الشاباك والأجهزة الأمنية الأخرى، تم تجنيد مزراحي عبر تطبيق 'تلغرام' من قبل عميل إيراني يُدعى 'أليكس'، ونجح في تجنيد صديقه ألموغ أتياس (24 عامًا، من نيشر قرب حيفا)، لتنفيذ مهام تجسسية عدة، بينها تصوير مواقع حساسة وتسليم هذه المعلومات للعميل الإيراني.
وكشفت التحقيقات أن مزراحي أُوكلت إليه مهام تشمل شراء هاتف محمول خاص للتواصل مع المخابرات الإيرانية، ونقل حقيبة تحتوي على عبوة ناسفة من موقع إلى آخر، مستأجرًا سيارة لاستخدامها في العملية، قبل أن يتم القبض عليه.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن 'المؤامرة الإيرانية' تم إحباطها بفضل جهود الأجهزة الأمنية، مضيفًا أنه لن يتراجع أمام أي تهديد، وسيواصل جهوده لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية.
إعلام عبري يكشف لأول مرة عن أضرار غير معلنة جراء الضربات الإيرانية على إسرائيل
أفادت القناة 13 العبرية، الأحد، بأن الصواريخ الإيرانية التي استهدفت قواعد الجيش والمنشآت الاستراتيجية الإسرائيلية خلال المواجهة الأخيرة خلفت أضرارًا جسيمة لم تُعلن عنها سابقًا.
وقالت القناة إن السلطات الإسرائيلية فرضت رقابة عسكرية مشددة على الإعلام، منعت بموجبها نشر أي معلومات أو صور أو فيديوهات تتعلق بأماكن سقوط الصواريخ أو الأضرار التي سببتها، سواء على وسائل الإعلام التقليدية أو منصات التواصل الاجتماعي.
وأشارت القناة إلى أن الجمهور الإسرائيلي لم يكن على دراية كاملة بدقة الهجمات الإيرانية ومدى الضرر الذي ألحقته، رغم معرفة الجميع بإصابة معهد 'وايزمان' للدراسات، حيث بقيت العديد من المواقع الأخرى التي تعرضت لأضرار طالتها الصمت الإعلامي.
وفي الإحصاءات المتعلقة بالخسائر، أعلنت طهران عن أكثر من 610 قتلى و4700 جريح، بينما حدد الجانب الإسرائيلي أرقاما رسمية لمقتل حوالي 29-30 مدنيا وإصابة أكثر من 1300، مع وجود تقارير غير رسمية تشير إلى أعداد أكبر، لكن التكتم الإسرائيلي أدى إلى تضارب في الأرقام.
إيران تعلن مقتل 71 شخصاً في الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين بطهران
أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية، أصغر جهانجير، اليوم الأحد، أن الغارة الإسرائيلية على سجن إيفين الشهير في طهران أدت إلى مقتل 71 شخصاً من بينهم موظفون إداريون، جنود يؤدون خدمتهم العسكرية، سجناء، وأفراد من عائلات السجناء وزوار وجيران السجن.
وأوضح جهانجير أن الضحايا شملوا الكوادر الإدارية والجنود المكلفين بالخدمة، وبعض السجناء المحكومين، إضافة إلى أسر السجناء الذين كانوا يزورونهم، وجيران يسكنون بالقرب من السجن.
وجاء الهجوم الإسرائيلي في 13 يونيو 2025، ضمن سلسلة ضربات استهدفت منشآت نووية وعسكرية إيرانية، أسفرت عن مقتل قادة بارزين، وردت إيران عليها بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، ما أدى إلى خسائر بشرية ومادية من كلا الطرفين، قبل تدخل الولايات المتحدة بضربات عسكرية وإنهاء التصعيد بهدنة هشة بعد 12 يوماً.
مفاوضات أمريكية إيرانية مرتقبة.. ويتكوف يستعد لجولة جديدة حول الملف النووي
أفادت قناة 'إن بي سي' الأمريكية بأن المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، سيجري خلال الأيام القليلة القادمة مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين، بهدف التوصل إلى اتفاق حول برنامج إيران النووي.
وتركز المباحثات المرتقبة، بحسب القناة، على وقف طهران لتخصيب اليورانيوم مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول جدول أو طبيعة المفاوضات.
وتأتي هذه الجولة في سياق محاولات دبلوماسية متجددة لإحياء الاتفاق النووي، بعد عدة جولات من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، التي توقفت مؤقتاً على خلفية تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة، خاصة بعد الهجوم الإسرائيلي على أهداف إيرانية في 13 يونيو.
وفي أعقاب تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران، والدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل، تم الإعلان عن وقف إطلاق نار مؤقت بين الأطراف، ما يهيئ الأرضية لجولة تفاوضية جديدة.
وكان دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران للعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف 'عقد صفقة' تحقق مصالح جميع الأطراف، في خطوة تعكس رغبة الإدارة الأمريكية في حل الملف النووي عبر الحوار.
الولايات المتحدة تعتقل 130 إيرانياً خلال أسبوع في إطار مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية
أعلنت وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية، عن اعتقالها 130 إيرانياً خلال الأسبوع الماضي في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، في حملة تركز على المشتبه بهم بصلات إرهابية ومن دخلوا البلاد في فترة الإدارة السابقة.
وأوضحت الوكالة أن عملاءها يسعون إلى كشف وتفكيك كل الخلايا النائمة قبل تنفيذ أي عمليات إرهابية محتملة. وأشارت إلى وجود 670 إيرانياً رهن الاحتجاز حالياً لدى الإدارة، وسط تكثيف الاعتقالات بسبب المخاوف الأمنية المتعلقة بتنشيط خلايا إرهابية محتملة أو سعي البعض للانتقام محلياً عقب الضربات الأمريكية على مواقع البرنامج النووي الإيراني.
وأكد مسؤولون سابقون في الأمن القومي، ومن بينهم وزير الأمن الداخلي السابق جيه جونسون، أن وجود مهاجرين غير شرعيين أو مواطنين إيرانيين لهم صلات بحزب الله والحرس الثوري يشكل تهديداً لأمن القانون المحلي.
وكشفت مصادر في الإدارة أن بعض المعتقلين يحملون سوابق جنائية تتعلق بالمخدرات والأسلحة والعنف المنزلي، كما أن أحدهم خدم قناصاً في الجيش الإيراني خلال السنوات الأربع الماضية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال يوجّه إنذارا لإخلاء أجزاء من شمال غزة
جيش الاحتلال يوجّه إنذارا لإخلاء أجزاء من شمال غزة

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

جيش الاحتلال يوجّه إنذارا لإخلاء أجزاء من شمال غزة

وجّه جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد إنذارا لإخلاء شمال قطاع غزة، محذّرا الفلسطينيين في أجزاء من مدينة غزة والمناطق القريبة من تحرّك وشيك بعد أكثر من 20 شهرا على اندلاع الحرب مع «حماس». ودعا الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في بيان نشر على منصة «إكس» إلى جانب خارطة لشمال غزة، سكان منطقة مدينة غزة وجباليا وغيرهما إلى التوجّه جنوبا «فورا» إلى منطقة المواصي، بحسب «فرانس برس». تواصل حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة وزعم جيش الاحتلال في منشورة إن القوات الإسرائيلية تعمل «بقوة شديدة جدا في هذه المناطق (المذكورة) وهذه الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وستشتد وستمتد». وتتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية في كامل أنحاء قطاع غزة الذي دمرته الحرب التي دفعت بسكانه البالغ تعدادهم 2.4 مليون نسمة إلى النزوح مرارا وسط ظروف إنسانية صعبة أشبه بالمجاعة. أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 6,175 شهيدا، و21,378 إصابة، وأكدت ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 56,500 شهيد و133,419 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.

مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات، وترامب يحث الطرفين على إبرام صفقة
مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات، وترامب يحث الطرفين على إبرام صفقة

الوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الوسط

مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات، وترامب يحث الطرفين على إبرام صفقة

Reuters قتل أكثر من 10 أشخاص خلال ساعة واحدة في قصف إسرائيلي متواصل على مدينة غزة وبلدة جباليا شمالي القطاع وفي رفح من بينهم 5 فلسطينيين من منتظري المساعدات في منطقة تل السلطان غربي رفح جنوب قطاع غزة مما يرفع عدد قتلى اليوم منذ الفجر إلى أكثر من 20 شخصاً، وفقاً لجهاز الدفاع المدني . وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، نقلاً عن مصادر طبية، بمقتل خمسة فلسطينيين، بينهم سيدتان وطفل، وأصيب آخرون، في قصف طائرات إسرائيلية خيمة تؤوي نازحين في مواصي غرب خان يونس. وأضافت المصادر ذاتها، أن طفلين قُتلا، وأصيب عدد آخر من الفلسطينيين، جراء قصف إسرائيل منزلاً لعائلة عزام محيط محطة دلول للبترول، في حي الزيتون بمدينة غزة. وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا سكان عدد من المناطق في شمال غزة إلى إخلاء مناطقهم "فوراً" والتوجه جنوباً إلى منطقة المواصي. وحذر المتحدث العسكري الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة إكس صباح اليوم، المتواجدين في مناطق مدينة غزة وجباليا وأحياء الزيتون الشرقي، والبلدة القديمة، التركمان، جديدة، التفاح، الدرج، الصبرة، جباليا البلد، جباليا النزلة، معسكر جباليا، الروضة، النهضة، الزهور، النور، السلام وتل الزعتر، من اشتداد العمليات العسكرية الإسرائيلية في هذه المناطق. وأوضح أدرعي أن الجيش الإسرائيلي "يعمل بقوة في هذه المناطق"، مشيراً إلى أن "الأعمال العسكرية سوف تتصاعد، وتشتد وتمتد غرباً إلى مركز المدينة". فيما قال مسؤولون فلسطينيون وأمميون إنه لا يوجد مكان آمن في غزة. تجدد الجهود للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار يأتي هذا التصعيد في الوقت الذي بدأ فيه الوسيطان العربيان، مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، جهوداً جديدة لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب المستمرة منذ 20 شهراً، وضمان إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب الذين لا يزالون محتجزين لدى حماس. وقد ازداد الاهتمام بحل الصراع في غزة في أعقاب القصف الأمريكي والإسرائيلي للمنشآت النووية الإيرانية. وفي منشور على منصة "تروث سوشيال" المملوكة له، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب صباح الأحد "أبرموا صفقة في غزة، واسترجعوا الرهائن". Reuters وكان من المقرر أن يُجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو محادثات في وقت لاحق اليوم حول تقدم الهجوم الإسرائيلي. وصرح مسؤول أمني كبير بأن الجيش سيُبلغه بأن الحملة على وشك تحقيق أهدافها، وسيُحذر من أن توسيع نطاق القتال ليشمل مناطق جديدة في غزة قد يُعرّض الرهائن الإسرائيليين المتبقين للخطر. من جهتها قالت حركة حماس لوكالة رويترز على لسان أحد مسؤوليها بأن الحركة أبلغت الوسطاء باستعدادها لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار، لكنها جددت تأكيد مطالب الحركة القائمة بأن أي اتفاق يجب أن ينهي الحرب ويضمن انسحاباً إسرائيلياً من القطاع . وأعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة، والذين يُعتقد أن 20 منهم ما زالوا على قيد الحياة، فقط في إطار اتفاق يُنهي الحرب. وتقول إسرائيل إنها لا تستطيع إنهاءها إلا بنزع سلاح حماس وتفكيكهاـ فيما ترفض حماس ذلك. وفي سياق متصل، أفاد سكان محليون بأن نسف المباني السكنية مستمر في منطقتي جباليا البلد شمال قطاع غزة وفي خان يونس جنوبي القطاع، فيما يتواصل القصف المدفعي في كافة مناطق القطاع بما في ذلك مواصي مدينة رفح. من جانبه قال المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع، محمود بصل، إن معظم الإصابات الحرجة التي تصل إلى مستشفيات قطاع غزة تفارق الحياة، نظرا لقلة الإمكانيات الطبية بسبب استمرار "الحرب ومنع إدخال الإمدادات الطبية اللازمة". وأضاف في تصريح بأنه خلال الـ24 ساعة الماضية كثفت القوات الإسرائيلية عمليات القصف بقطاع غزة ، مشيراً إلى أن عدد من قتلوا السبت بلغ 63 شخصاً منهم 19 طفلاً و7 سيدات من منتظري المساعدات ووقعت مئات الإصابات بين الناس. Reuters طفل فلسطيني ينظر إلى موقع معسكر الخيام الذي تعرض لقصف جوي إسرائيلي يوم الجمعة، في مدينة غزة، 28 يونيو/ حزيران 2025. وأكد محمود بصل قيام قوات الجيش الاسرائيلي بتدمير نحو 23 بناية سكنية في مناطق متفرقة من القطاع تركزت بجباليا والتفاح والشاطئ بمدينة غزة، وبان مناطق جباليا البلد وخان يونس تتعرض لعملية تدمير واسعة ومسح لمربعات سكنية كبيرة. وبيّن أنهم يواجهون صعوبة كبيرة في التعامل مع كافة الاستهدافات والمناشدات التي تصل من المواطنين بسبب عدم القدرة على الوصول للمناطق وعدم توفر المعدات والوقود. ويأتي ذلك بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي مساء السبت، أنه قتل "أحد مؤسسي حركة حماس في غزة، حكم العيسى، القيادي البارز في الجناح العسكري للحركة، في مدينة غزة". فيما لم يصدر تعليق من الحركة على الخبر. "سياسة تجويع ممنهجة" أعلنت حركة حماس أن أكثر من 66 طفلاً في غزة لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية، منتقدةً "سياسة التجويع الممنهجة" التي فرضها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، منذ مارس/ آذار الماضي. الأمر الذي رفضته إسرائيل مراراً، قائلة إن حماس تستولي على المساعدات. وقالت حماس في بيان نُشر على تليجرام في 28 يونيو/حزيران "هذه الجرائم الوحشية واستهداف الأطفال الأبرياء والمواطنين العزل بالتجويع والقصف والمجازر تُمثل انتهاكاً مروعاً للقانون الدولي وجميع القيم والأعراف الإنسانية". وحثّت الحركة المجتمع الدولي على التحرك الفوري لوقف ما وصفته بـ"جريمة التجويع الإسرائيلية المستمرة". كما اتهمت حماس الولايات المتحدة بـ"التواطؤ في هذه الجرائم" وحماية إسرائيل من المساءلة. ودعت المجتمع الدولي، وكذلك الدول العربية والإسلامية، إلى "بذل كل الجهود لوقف هذه الكارثة الإنسانية المتصاعدة في غزة"، وإنهاء الحرب، وضمان دخول المساعدات إلى القطاع. وأسفرت الحرب الإسرائيلية على غزة حتى الآن عن مقتل 56,412 فلسطينياً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 133,054 آخرين، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ونزوح ما يقرب من 2.3 مليون نسمة، وإغراق القطاع في أزمة إنسانية، وترك معظمه في حالة دمار، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

«نيكاب» تنتصر للقضية الفلسطينية في مهرجان غلاستونبري
«نيكاب» تنتصر للقضية الفلسطينية في مهرجان غلاستونبري

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

«نيكاب» تنتصر للقضية الفلسطينية في مهرجان غلاستونبري

أحيت فرقة الراب الأيرلندية الشمالية «نيكاب»، التي يُلاحَق أحد أعضائها قضائيا بعد اتهامه برفع علم «حزب الله» اللبناني خلال إحدى حفلاتها، عرضا موسيقيا أمس السبت خلال مهرجان غلاستونبري الإنجليزي، وسط حضور جماهيري كبير كان عدد كبير منهم يرفع الأعلام الفلسطينية. وتصدّرت «نيكاب» عناوين الصحف خلال الأشهر الأخيرة بسبب مواقفها المؤيدة للفلسطينيين والمناهضة لإسرائيل. والمعروف أن «حزب الله» اللبناني وحركة «حماس» الفلسطينية محظورتان في المملكة المتحدة، ويُعدّ التعبير عن الدعم لهما جريمة. واتُّهم أحد أعضاء الفرقة بارتكاب «انتهاك إرهابي»، لرفعه علم «حزب الله»، الذي تصنّفه المملكة المتحدة «منظمة إرهابية»، خلال حفلة موسيقية في لندن، مما دفع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وسياسيين آخرون للمطالبة باستبعاد الفرقة من المهرجان الإنجليزي، وفقا لوكالة «فرانس برس» وقال ليام أوهانا الذي مَثُل أمام القضاء بتهمة رفع علم «حزب الله» وهو يهتف «هيا يا حماس! هيا يا حزب الله»: «غلاستونبري.. أنا رجل حر». ونفى أوهانا، المعروف باسمه الفني «مو شارا»، التهمة. وخلال المهرجان، قال أوهانا واضعا كوفيته الشهيرة: «هذا الوضع قد يكون مُرهقا جدا، لكنه لا يُقارن بما يمرّ به الشعب الفلسطيني». ووجّه أوهانا تحية لمجموعة «بالستاين أكشن» (العمل من أجل فلسطين)، التي أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، حظرها بموجب قانون مكافحة الإرهاب. وقد ارتدى زميله في الفرقة دي جي بروفاي قميصا مُخصصا للمجموعة، التي حُظرت بعدما اقتحم ناشطون فيها قاعدة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، ورشّوا الطلاء على طائرتين. اعتراضات إسرائيلية على «نيكاب» قبل صعود الفرقة على المسرح، دعا العضوان في فرقة «بوب فيلان» الجمهور إلى الهتاف «الموت.. الموت للقوات الإسرائيلية». من جهتها، أبدت سفارة إسرائيل لدى المملكة المتحدة في منشور عبر منصة «إكس» انزعاجا شديدا من «الخطاب التحريضي والبغيض». وقالت: «ذلك يثير مخاوف جدية بشأن تطبيع الخطاب المتطرف وتمجيد العنف»، داعية منظمي المهرجان والفنانين والمسؤولين البريطانيين إلى إدانة هذا التصريح. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الشرطة المحلية تُقيّم مقاطع فيديو تتضمّن تعليقات أدلت بها كلتا الفرقتين لتحديد ما إذا كان هناك أي مخالفات. تأسست فرقة «نيكاب» عام 2017، واعتادت على إثارة الجدل. وبالنسبة إلى محبيها، يُعدّ أعضاؤها محرضين جريئين يتحدّون النظام القائم. أما بالنسبة إلى منتقديها، فهي متطرفة خطيرة. وتتضّمن كلمات أغاني الفرقة، التي تؤدي بالإيرلندية والإنجليزية، إيحاءات إلى المخدرات. وقد اصطدمت مرات عدة مع حكومة المملكة المتحدة السابقة، وعارضت بشدة الحكم البريطاني في أيرلندا الشمالية. وتنفي «نيكاب» تهمة الإرهاب، وتقول إن مقطع الفيديو الذي يظهر فيه علم «حزب الله» قد أُخرج عن سياقه. وردا على سؤال عما إذا كان قد ندم على تلويحه بعلم «حزب الله»، وتلفظه بتعليقات أخرى التقطتها الكاميرات، قال شارا لجريدة «ذي غارديان» في مقابلة نُشرت الجمعة: «لماذا أندم؟ّ! لقد كانت مزحة. نحن نؤدي أدوارا». وقال كريس جيفريز (32 سنة)، وهو محلل في أحد البنوك، إنّ أداء فرقة «نيكاب» في مهرجان غلاستونبري جعله فخورا بكونه من محبي الفرقة، مضيفا: «إنّها من الفرق القليلة هنا التي تتحدث عن فلسطين». غلاستونبري يرفض الانتقادات منذ توجيه الاتهامات إلى ليام أوهانا، استُبعدت الفرقة من برامج حفلات صيفية، بما في ذلك في اسكتلندا وألمانيا. لكنّ منظمي مهرجان غلاستونبري تحدّوا ستارمر، الذي أكّد أنه من «غير اللائق» أن تحيي «نيكاب» حفلة ضمن المهرجان. وقال مايكل إيفيس، المشارك في تأسيس المهرجان، في مقال نُشر بجريدة مجانية: «إنّ الأشخاص الذين لا يعجبهم التوجّه السياسي للحدث يمكنهم الذهاب إلى مكان آخر». كما تعرضت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، الشريكة في المهرجان منذ عام 1997، لضغوط لعدم بث الحفلة. وفي بيان السبت، أشار ناطق باسم الهيئة إلى أن الحفلة لن تُعرَض مباشرة، ولكنّها ستكون متاحة على الأرجح عند الطلب لاحقا. ومن أبرز الفنانين في المهرجان، الذي سيُختتم اليوم الأحد فعالياته ، نيل يونغ وأوليفيا رودريغو وتشارلي إكس سي إكس ورود ستيوارت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store