حرارة مرتفعة في الرياض والشرقية و رياح على معظم المناطق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 2 دقائق
- شبكة النبأ
هل نصل الى مرحلة العجز الكامل عن محاربة الفساد؟
من يروم تحقيق ما يرجوه من إصلاح وتغيير شامل للواقع الفاسد عليه أن يكون في حالة استعداد لخوض المواجهة، ليس مع الواقع الخارجي فقط، بل ويكون في حالة تقويمية (تشكيكية) مستمرة مع واقعه الداخلي، ولا يقبل لنفسه أن "يكتفي بالموجود"... "من رأي سلطاناً جائراً مستحلاً لحرام الله، ناكثاً عهد الله، مخالفاً لسنة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان، فلم يغير عليه بفعل ولا قول، كان حقا على الله أن يدخله مدخله". رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم في الحياة ثمة طريقين للنجاح وتحقيق الاهداف؛ الاول: يتجه صوب إسقاط الواجب والتكليف أمام النفس وأمام المجتمع، فالطالب يبذل قصارى جهده في المدرسة والجامعة، فهو ربما يحصل على أعلى الدرجات والمراتب العلمية، و ربما تكون النتائج غير هذا، فيكون قد أدى ما عليه، لذا نرى الموقف العقلائي للأسرة والمحيط الاجتماعي أنه "لا يجب ان تهلك نفسك، وأن الحياة لن تتوقف على هذا المعدل او تلك الشهادة". أما الطريق الثاني، فانه يتجه صوب تحقيق النجاح الكامل، وهو الطريق الذي مرّ به ثلّة من العلماء والمصلحين والثائرين، يتطلعون طوال حياتهم الى النقطة النهائية للهدف، كأن يكون الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي في البلد. الفارق بين الطريقين كبير، رغم وحدة المسار والنوايا الايجابية، منها؛ أن الطريق الأول محدود بذات الانسان، وبعين مصلحته وقدراته، فالقضية خاصة به، بينما الطريق الآخر يشمل حياة عامة الناس، ويتعلق بمصائرهم. والفارق الآخر؛ أن الانسان لن يكون مجبراً على تجاوز قدراته المحدودة لتحقيق ما هو أبعد وأشمل، بينما الطريق الآخر المعني بشؤون الأمة يتطلب التضحيات وبذل الجهود المضاعفة لتحقيق الهدف المنشود. ومن أبرز دروس عاشوراء؛ البحث عن نماذج متميزة مثل حبيب بن مظاهر الاسدي، في كهولته وشجاعته في خرق الحصار حول الكوفة والاصرار على الالتحاق بالامام الحسين، ومعه مسلم بن عوسجة، أو مثل الحر الرياحي في موقفه التاريخي الحاسم بين "الجنة والنار" في غضون لحظات استثنائية، وكان الامام الحسين قد أسقط بيعة اصحابه المتبقين جميعاً، ودعاهم للانسحاب بعد أن أدوا ما عليهم من مواكبته حتى أرض كربلاء، بيد أن رؤيتهم الشمولية اتصلت برؤية الامام في تحقيق الهدف الأسمى من وراء حركته المعارضة للنظام الأموي، (الإصلاح)، جعلتهم يرفضون بشكل قاطع أن يكونوا ممن يفكر بسلامته وحياة الرفاهية مع زوجته و أولاده ويبقى ابن رسول الله وحيداً في الميدان، ولابد أن بلغ الى مسامعهم الاقتراحات التي قدمها المقربون الى الامام الحسين بعدم التوجه الى الكوفة لتجنب تكرار ما تجرعه أبوه أمير المؤمنين، وأخيه الامام الحسن من قبل، او إن كان مصراً على ملاقات الحتوف، فما الداعي لاصطحاب النساء والاطفال؟! فكان الجواب على السؤال: "شاء الله ان يراني قتيلاً"، وعلى السؤال الثاني: "شاء الله أن يراهن سبايا". بمعنى؛ أن الامام الحسين كان ممن تطلع الى الهدف الأسمى، وليس للهدف المرحلي –إن صحّ التعبير- وإسقاط التكليف، وإلا فإن أي شخص آخر غيره، كان اكتفى بالتبليغ وإلقاء الحجة على الطرف المقابل ليكون مبرئ الذمة أمام الله –تعالى- وقد عمل بقدر استطاعته، فهو لم يفكر بنفسه لحظة واحدة حتى الرمق الأخير يوم عاشوراء، بل كان يفكر بآخر فرصة إصلاح وتغيير في الأمة، وكانت النتيجة الباهرة متجسدة في الحر الرياحي، الذي تحول من ضابط عادي بين عشرات الضباط في جيش عمر بن سعد، الى ايقونة التغيير الذاتي، ومحور بحوث للعلماء والمفكرين حول مسألة "الحتمية" في الحياة، وبانتقاله الى معسكر الامام الحسين، عليه السلام، أغلق كل الاحتمالات بوجود الحتمية في مصير الانسان، وأنه قادر على التغيير في أي لحظة إرادة حاسمة. التضحية على طريق التسامي والتكامل هذا الطريق يعده العلماء ضمن الحقائق التشكيكية في الحياة، مثل حقيقة الإيمان كونها على مراتب مختلفة، بيد أن التشكيك هنا ليس بمنعى الإلغاء والتجاهل، إنما التشكيك المنهجي الناظر للحقيقة واليقين والكمال، وهنا تحديداً يقع البعض في خلط فكري بين أن يكون على سلّم الرقي نحو التكامل، وبين أن يستغرق في التشكيك بعدم قدرته على تحقيق تلكم الاهداف السامية والشمولية. وقد سقط في روع البعض من أن الكلام الايجابي حول تفوق الإسلام على غيره من الديانات في نظمه وأحكامه، لا يعدو كونه محاولة لبعث الأمل في النفوس المسكونة بالقلق واليأس والاحتقار مما آلت اليه الأمة في الوقت الحاضر، و ربما يشككون بالحديث المروي عن النبي الأكرم بأن "الاسلام يعلو ولا يُعلى عليه"، (وسائل الشيعة للحر العاملي) وفي حديث آخر له، صلى الله عليه وآله: "الإسلام يزيد ولا ينقص"، والسبب في تصورهم أن هذا العلو يجب أن يلامسوه ويشهدوه في حياتهم، وإلا كيف يصدقونه؟! علماً أن هذا العلو لم يتحقق في حياة النبي الأكرم، ولا في عهد أمير المؤمنين، ولا حتى في عهد الأئمة المعصومين، إنما هو غاية يعمل على تحقيقها المؤمنون والمجاهدون على مر الزمن، أما تحقيق هذه الغاية فهو يكون على يد الامام الحجة المنتظر، عجل الله فرجه، في عهد ظهوره، "فيملؤها قسطاً وعدلاً كما مُلئت ظلماً وجورا". وما دامنا في هذا الطريق الطويل المحفوف بالمخاطر والصعاب، فان "علينا اذا شككنا في شيء، وأنه محقق لها، علينا أن نسد ابواب العدم من جهته لكي نصل الى الغاية، أي ان علينا أن نحتاط في الأجزاء والشرائط". (بحوث في العقيدة والسلوك- آية الله السيد مرتضى الشيرازي)، بمعنى من يروم تحقيق ما يرجوه من إصلاح وتغيير شامل للواقع الفاسد عليه أن يكون في حالة استعداد لخوض المواجهة، ليس مع الواقع الخارجي فقط، بل ويكون في حالة تقويمية وتعبوية (تشكيكية) مستمرة مع واقعه الداخلي، ولا يقبل لنفسه أن "يكتفي بالموجود"، وهذا لا يكون إلا بالاستعداد الكامل للتضحية في مجالات عدّة في هذا الطريق: 1- بالمال؛ والقدرات المادية المتوفرة، واحياناً نقرأ في سيرة الأخيار والمصلحين بإصرار وعزيمة، أنهم يلجأون الى الاقتراض لتنفيذ مشاريع ثقافية او خيرية من شأنها حل أزمات خانقة في المجتمع، مثل نشر الوعي من خلال الكتب ووسائل الاعلام المختلفة، أو نشر الفضيلة من خلال مشاريع التزويج وما شابه من المشاريع الحضارية. 2- واحياناً نجد الظروف تستوجب التضحية بالوجاهة الاجتماعية وبسمعة الانسان، للتوسط في قضية فيها سمعة انسان أو أسرة، أو يجعل سمعته درعه الواقي أمام ضربات الفاسدين والمتنفذين. 3- الزمن والعمر ذو أهمية بالغة ومصيرية لدى الكثير، لاسيما اصحاب الوجاهة والمِكنة العلمية والاقتصادية، فهو يتصور أن احتفاظه بوجوده على قيد الحياة كرجل أعمال، او صاحب شهادة اكاديمية، او حتى شخصية دينية، مدعاة لإفادة الآخرين المحتاجين اليه! بينما نقرأ في تاريخنا المشرّف أسماء لقامات أفنوا حياتهم وعمرهم في خدمة الدين والمجتمع، وربما تعرضوا لانتكاسات صحية بسبب الضغوط النفسية، او حتى تعرضوا للموت غيلة او في أقبية السجون في مرحلة عمرية مبكرة. إنما يغذي حالة اليأس من التغيير في الأمة، ومثاله؛ في العراق؛ هو تصور وهمي بالعجز أمام جدار عالٍ من الفساد التآمر والتخطيط الطويل العريض من لدن قوى كبرى ذات عقول وامكانات وخبرات لقرون عديدة، ونحن بإزائها كمن يقف أمام جبل! وقد تم الكشف مؤخراً عن بعض خيوط الانشطة الرامية الى تكريس هذه المشاعر الوهمية في الاذهان لتكون أرضية آمنة لفعل ما يريدون، ومن هذه الخيوط؛ برامج تلفزيونية، وصفحات على التواصل الاجتماعي. بالمقابل تبشرنا الآية الكريمة: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ}، (سورة الصف، الآية:9)، بلى صحيح؛ "أنت لا تقدر، ولا تستطيع ان تنال هذه المرتبة الأسمى –من إظهار ونشر دين الله في الأرض-ولكن هذا الواجب له درجات، إنه واجب ذو درجات، وذو مراتب، المرتبة العليا لله –تعالى- وغايته في الخلقة، ولكن المراتب الأدنى ما يسعنا، تقع على عاتقنا، فما هو عملنا؟ تشير الآية اللاحقة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}، إن إظهار الدين هي الإيمان بالله وبرسوله، وهي قضية جوانحية، وأن نجاهد في سبيله بأموالنا وأنفسنا، هي قضية جوارحية، وهذه المرتبة هي الواجبة علينا".


اليمن الآن
منذ 4 دقائق
- اليمن الآن
معالي الوزير الزعوري يهنئ الشيخ عبدالرحمن جلال شاهر بمناسبة نيله الثقة وتعيينه أمينًا عامًا للأمانة العامة للمجلس الانتقالي الجنوبي
سمانيوز/ العاصمة عدن/خاص بعث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل عضو القيادة التنفيذية العليا للمجلس الانتقالي الجنوبي، برقية تهنئة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، نجل شيخ مشائخ الصبيحة، وذلك بمناسبة نيله ثقة القيادة السياسية الجنوبية ممثلة بفخامة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، وتعيينه أمينا عاما للأمانة العامة للمجلس الانتقالي. وجاء في البرقية: 'يسرنا أن نبعث إليكم أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات بمناسبة نيلكم الثقة الغالية من فخامة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، وتعيينكم أمينا عاما للأمانة العامة للمجلس الانتقالي الجنوبي. وإننا إذ نبارك لكم هذا التكليف الكبير، نعبّر في الوقت ذاته عن فخرنا واعتزازنا بقرار قيادتنا السياسية ممثل بفخامة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والتي أحسنت الاختيار بوضع الثقة فيكم وفي نخبة من الكفاءات الجنوبية، لتولي مهام قيادية في مفاصل العمل المؤسسي والسياسي داخل المجلس. نسأل الله العلي القدير أن يوفقكم في أداء مهامكم، ويكتب لكم السداد والتوفيق لما فيه خدمة القضية الجنوبية، وتحقيق تطلعات شعبنا الجنوبي نحو مستقبل أفضل بإذن الله باستعادة دولته الجنوبية. الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل عضو القيادة التنفيذية العليا للمجلس الانتقالي الجنوبي


صحيفة الشرق
منذ 8 دقائق
- صحيفة الشرق
الأرصاد الجوية تتوقع طقسا حارا ورطبا على الساحل وغبارا عالقا في عرض البحر
محليات 6 A+ A- توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس على الساحل، حتى الساعة السادسة من مساء اليوم، حارا ورطبا نسبيا، يصاحبه غبار عالق وضباب خفيف على بعض المناطق، مع بعض السحب.. وفي عرض البحر يصاحبه ضباب خفيف على بعض المناطق في البداية، يصبح غبارا عالقا، مع بعض السحب أحيانا. وتكون الرياح على الساحل متغيرة الاتجاه في البداية بسرعة أقل من 3 عقد في البداية، تصبح شمالية غربية إلى شمالية شرقية بسرعة تتراوح بين 3 و13 عقدة، تتحول شرقية إلى جنوبية شرقية مساء.. وفي عرض البحر تكون أغلبها شمالية شرقية إلى شرقية، بسرعة تتراوح بين 3 و12 عقدة. ويتراوح مدى الرؤية الأفقية على الساحل بين 4 و9 كيلومترات، ينخفض إلى 3 كيلومترات أو أقل على بعض المناطق في البداية.. وفي البحر يتراوح بين 4 و8 كيلومترات، ينخفض إلى 3 كيلومترات أو أقل على بعض المناطق في البداية. ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم واحدة واثنتين.. وفي البحر يتراوح بين قدم واحدة و3 أقدام. أعلى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /41/ درجة مئوية. وتكون مواعيد المد والجزر كالتالي: الدوحة: أعلى مد في السادسة مساء.. وأدنى جزر في الحاية عشرة و54 دقيقة ظهرا. مسيعيد: أدنى جزر في الحادية عشرة و45 دقيقة ظهرا. الوكرة: أدنى جزر في الحادية عشرة و28 دقيقة صباحا. الخور: أعلى مد في السادسة و26 دقيقة صباحا. الرويس: أعلى مد في السادسة و26 دقيقة صباحا.. وأدنى جزر في الثانية عشرة و24 دقيقة ظهرا. دخان: أعلى مد في الحادية عشرة و6 دقائق صباحا.. وأدنى جزر في الخامسة ودقيقتين عصرا. أبو سمرة: أعلى مد في الحادية عشرة و31 دقيقة صباحا.. وأدنى جزر في الحادية عشرة و19 دقيقة صباحا. تغرب الشمس، بحول الله تعالى، عند الساعة السادسة و22 دقيقة.