
سهلة ولذيذة...طريقة عمل فطيرة الجلاش بالأعشاب
قدم الشيف وحيد كمال، مقدم برنامج الفطاطري على قنوات بانوراما - PNC Food، طريقة عمل فطيرة الجلاش بالأعشاب، فهي من الأطباق الغير تقليدية و التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص.
مقادير فطيرة الجلاش بالأعشاب
لفة جلاش
أعواد زعتر فريش
2فص ثوم
زيت زيتون
(التوبينج)
أعواد روز ماري فريش
جبنة موتزاريلا مبشورة
جبنة شيدر صفراء مبشورة
بيضة
كوب حليب
ملح
فلفل أسود
طريقة تحضير فطيرة الجلاش بالأعشاب
في بولة نخلط زيت الزيتون مع الثوم المفروم وأعواد الزعتر ونقلبهم جيدًا ثم نخفق جانبا البيضة مع الحليب، الفلفل الأسود، والروز ماري المفروم ونتركه جانبًا نأخذ كل ورقة من الجلاش ونطويها بطريقة عشوائية، ثم نرصها في صينية مدهونة بزيت الزيتون وندهن وجه الجلاش بخليط زيت الزيتون والثوم، ثم ندخله فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 مئوية لمدة 5 دقائق وبعد إخراج الصينية، نوزع خليط الحليب والبيض فوق الجلاش، ثم نرش الجبن المبشور (الموتزاريلا والشيدر) ونعيد الصينية إلى الفرن مرة أخرى لمدة 5 دقائق أخرى حتى تذوب الجبنة ويتحمر الوجه وتقدم وبالهنا والشفا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 4 أيام
- المدن
"سماء بلا أرض" لأريج السحيري.. النوايا الحسنة لا تكفي
تتميّز مشاكل الهجرة بتقلّبات وتحوّلات أكثر مما يُعرف ويُذكر في نشرات الأخبار. ففي أفريقيا، مثلاً، كما يروي فيلم "سماء بلا أرض" للتونسية أريج السحيري، الذي افتتح عروض مسابقة "نظرة ما"، في الدورة الـ78 لمهرجان "كانّ" السينمائي (13 ـ 24 مايو/أيار 2025)، ثمة توترات وعنصرية وصعوبات مرتبطة بالهجرة الداخلية داخل القارة السمراء نفسها. في هذه الحالة، يروي العمل الجديد لمخرجة فيلم "تحت الشجرة" قصة ثلاث نساء هاجرن إلى تونس من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. نساء سوداوات، بدينهن وعاداتهن وتصرّفاتهن المختلفة عن تلك المعتادة في البلد ذي الأغلبية المسلمة، يشعرن بأنهن في غير مكانهن، ويواجهن جميع أنواع الصعوبات ويحاولن إيجاد موطئ قدم لهن بأفضل ما يمكن. عادةً، دون جدوى. ترتبط بطلات الفيلم ببعضهن البعض. ماري (آيسا مايغا) قسيسة إيفوارية وصحافية سابقة، تعيش في تونس منذ عشر سنوات، تنشط في مجال رعاية المهمشّين من المهاجرين الأفارقة، عبر كنيستها المستقلة التي يقصدها المهاجرون - ومعظمهم من النساء - للصلاة من أجل مصيرهم ومصير أحبّائهم وسط ظروف صعبة، وغالباً ما تكون قاسية. وكما يركّز الفيلم على فتاة نجت من غرق سفينة وتقيم مؤقتاً مع ماري، فإنه يتناول أيضاً نساءً بالغات أخريات تستقبلهن ماري في بيتها ويسعين منذ زمن طويل إلى أن يُرين ويُعترف بهن ويُؤخذن في الاعتبار في مجتمعٍ يهمّشهن أو يضطهدهن صراحةً. ناني (ديبورا كريستيل ناني) هي الأكثر بروزاً بينهن جميعاً. بصوتها العالي اللافت، لا تحاول أن تمرّ مرور الكرام في بلدٍ تتكتّم نساؤه في ملبسهن وحديثهن، بل على العكس تماماً. وللنجاة في الغربة، تنخرط في أنشطة غير قانونية (تهريب مشروبات كحولية بمساعدة رجل تونسي)، لكنها لا تزال لا تجد ما يكفي من المال لإحضار ابنتها المراهقة من ساحل العاج، ومن ثمّ إلى أوروبا. ثالثهن جولي (ليتيتيا كاي)، طالبة هندسة في السنة الأخيرة، تحمل آمال عائلتها وتحلم بمستقبل كبير في الدراسة والهجرة للعمل، ويبدو أن عائلتها تملك المال، ما يسمح لها بالبقاء في تونس بأوراق رسمية وإقامة شرعية. لكن هذا لا يُسهّل عليها الأمور بالضرورة، فسيارات الأجرة لا تتوقف عند مناداتها، ويتحرّش بها الرجال في الشارع (كلاهما في الواقع، لأنهما صديقتان ويقضيان وقتاً طويلاً معاً)، وعندما تُداهم الشرطة منزلهما، تُعاني المعاناة نفسها التي تُعانيها أي مهاجرة أخرى. يتتبّع فيلم السحيري النساء الثلاث معاً وبشكلٍ منفرد، حيث تُواجه كل منهن مشاكلها الخاصة، لكنهن في جميع الأحوال يقعن ضحية للعنصرية والتمييز على أساس الجنس والمشاعر المعادية للمهاجرين التي تُثقل كاهلهن وتمنعهن من المضي قدماً. والكنيسة غير التقليدية التي يرتدنها - تُقدم لهن دعماً روحياً ولكنها تأخذ منهن جزءاً من أموالهن - ليست بالضرورة المكان الذي يُحلّ كل شيء. بحسب المخرجة، الدافع الرئيس وراء فكرة الفيلم هي الطريقة التونسية التي يُصنّف بها المهاجرين من كوت ديفوار ونيجيريا ومالي والكونغو في تونس على أنهم "أفارقة"، متناسين كونهم كتونسيين جزء من هذه القارة. "أردتُ قلب هذا المنظور ورؤية كيف ينظرون هم إلى تونس. أردتُ أيضاً النظر إلى الهجرة من منظور مختلف. في كثير من الأحيان، تُروى فقط من منظور الهجرة الكبرى إلى أوروبا. مع ذلك، في الواقع، أكثر من 80% من الهجرات تتم داخل القارة الأفريقية. اخترتُ تسليط الضوء على هذه الحقيقة من خلال نساء من مختلف الطبقات الاجتماعية، بكل تفاصيلهن". في ثاني أفلامها الروائية الطويلة لا تبتعد السحيري، القادمة من عالم السينما التسجيلية، عن الجذور الواقعية والبيئات الأقل استكشافاً، في سيناريو (شاركت في تأليفه مع آنا سينيك ومليكة سيسيل اللواتي) مستوحى من أحداث حقيقية وقعت في تونس خلال السنوات الأخيرة، عندما استُهدف المهاجرون من جنوب الصحراء الكبرى بعنف في وسائل الإعلام وفي الشوارع. وقد أجّج الخطاب السياسي الملتهب موجة من العداء، أدّت إلى اعتقالات تعسفية وطرد. يستكشف الفيلم التوتر والتآزر اللذين ينشآن في أوقات الأزمات. تقول السحيري: "أكثر ما يثير اهتمامي هو تجاوز الصورة النمطية للمهاجرين عبر خلق شخصيات تبدو حقيقية، معقّدة، وغير متوقعة، وقادرة على تحدّي الجمهور". إلى ذلك، "سماء بلا أرض" فيلم دقيق، صائب سياسياً، ويجسّد اللحظة الراهنة إلى حدٍّ كبير، بطريقة قد تبدو مدروسة بعض الشيء. حسّاس، لكنه لا يرقى إلى مستوى العمل الأول اللافت للمخرجة. ورغم أنه فيلم حسن النية ومثير للاهتمام، يركّز على صراعٍ غير معروفة خصوصياته على نطاق واسع، إلا أنه يعاني نزعة أكاديمية مهرجانية، أقرب إلى "المناسبة" منه إلى الإلحاح، وأكثر اعتدالاً منه إلى العمق السياسي. إنه فيلم إنساني ومتعاطف، ملتزم بشخصياته، ومعاناتهم الكثيرة وأفراحهم الصغيرة، وهي مشاعر ينجح في تصويرها، لكنه لا يترك انطباعاً عميقاً. (*) أريج السحيري مخرجة ومنتجة وصحافية سابقة فرنسية تونسية، تجمع أعمالها بين الواقعية الوثائقية والسينما السردية. بدأت مسيرتها السينمائية بالفيلم التسجيلي "عالسكّة" (2018) الذي نال استحسان النقاد، وجسّد المصاعب اليومية لعمال السكك الحديدية التونسيين الذي كان والدها أحدهم. في 2022 كتبت وأخرجت وأنتجت أول أفلامها الروائية الطويلة، "تحت الشجرة"، بورتريه حميمي للشباب والعمل ولحظات عابرة من التواصل في بساتين التين الريفية. عُرض الفيلم في أسبوعي المخرجين الرابع والخمسين بمهرجان كان السينمائي، واختير لتمثيل تونس في جوائز الأوسكار لعام 2023. إلى جانب عملها السينمائي، تُعد سحيري مناصرة نشطة لحرية التعبير ومحو الأمية الإعلامية وتمكين صانعات الأفلام في العالم العربي والشتات.


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
بعد عقود من إخفائها... صور نادرة تجمع الأميرة ديانا وديفيد بوي تخرج للنور
كُشف أخيراً عن صور لم يسبق أن شوهدت للأميرة ديانا مع أسطورة البوب ديفيد بوي، وذلك بعد مرور نحو 40 عاماً على التقاطها. تُظهر إحدى الصور، التي التقطها المصوّر دينيس أوريجان، الليدي ديانا مبتسمة إلى جانب بوي في كواليس حفله في ملعب ويمبلي عام 1987، وقد بدا الاثنان متحمّسين للحظة. وفي حديثه إلى "ديلي ميل"، كشف دينيس أن المروّج الموسيقي الأسطوري هارفي غولدسميث هو الذي كان له دور أساسي في جمع بوي وديانا معاً لالتقاط صورة تذكارية. وقال دينيس: "كنت أعمل مع ديفيد في جولة "العنكبوت الزجاجي" عام 1987. كنت مع والدي وأخي أساعدهما في العثور على مكان جيد وسط الجمهور. وبمجرد أن عدت إلى ديفيد قيل لي أن ديانا في طريقها". وأضاف: "وصلت ديانا مع هارفي غولدسميث، وسألت هارفي إذا كان بإمكاني التقاط صورة لديانا وديفيد معاً فقال لي: اسألها". وبخجل، سألت الأميرة، التي كانت تبلغ 25 عاماً آنذاك، عما إذا كان بوي سيوافق على التقاط صورة معها، فردّ دينيس قائلاً: "أعتقد أنه سيرغب في ذلك". وفي اليوم التالي، تلقى دينيس "طلباً مهذباً" من القصر بعدم نشر الصور. لكن السبب في إبقائها مخفية قرابة أربعة عقود لم يكن بسبب من ظهر فيها، بل بسبب من لم يظهر. فقد حضرت ديانا الحفل برفقة الضابط في الجيش جيمس هيويت، الذي جمعتهما علاقة غرامية بين عامي 1986 و1991. وعلى رغم انتشار الشائعات حينها، لم تُلتقط أي صور توثّق وجودهما معاً. قال دينيس إن هيويت "حافظ على مسافة آمنة من عدسات المصورين لتفادي الظهور مع ديانا"، مضيفاً أنه لا يندم على تفويت فرصة التقاط واحدة من أبرز صور الأميرة. وتابع: "لم يكن أحد يعرف من هو، ولم تكن العلاقة قد كُشفت بعد، لذا لم تكن هناك دواعٍ لتصويره". وقالت ديانا في حديثها مع مورتون: "ذهبت مرتديةً بنطلوناً جلدياً، واعتقدت أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب أن أفعله، واضعين في اعتباري تماماً أنني كنت ملكة المستقبل وملكات المستقبل لا يرتدين الجلد هكذا في الأماكن العامة". وأضافت: "اعتقدت أن ذلك كان عصرياً للغاية. كنت سعيدة جداً لأنني تصرفت بعمري الحقيقي". وقال مورتون إن ديانا تلقّت "توبيخاً خفيفاً" بسبب اختيارها البنطال، مشيراً إلى أنها كانت "تحاول مرة أخرى تقليد فيرغي (دوقة يورك آنذاك)، لكن حاشية قصر باكنغهام لم يعتبروا ملابسها مناسبة لملكة مستقبلية". ومن المقرر أن تُعرض صورة ديانا مع بوي في كتاب المصوّر دينيس أوريجان الجديد "David Bowie by Denis"، والذي يروي فيه تجربته في تصوير النجم الراحل خلال الحقبة الممتدة من عام 1974 حتى 1994. يُذكر أن الأميرة ديانا خاضت علاقة غرامية مع جيمس هيويت بين عامي 1986 و1991، واعترفت بها علناَ في مقابلتها الشهيرة مع برنامج بانوراما على قناة "بي بي سي" عام 1995. وكانت قد تزوجت من الأمير تشارلز، ولي العهد آنذاك، عام 1981، وانفصلا في 1992، قبل أن يُعلَن طلاقهما رسمياً في 1996.


صدى البلد
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
أحلى من الفنادق.. طريقة عمل سيزر سالاد بمذاق مميز
سيزر سالاد من الأطباق الجانبية التي يعشق الكثير من الأشخاص تناولها مما يدفع البعض إلي شرائها من المحلات و الكافيهات نظرا لمذاقها المميز عن الأطباق الأخرى خاصة للمتزوجين. قدمت الشيف دعاء السمنودي، مقدمة برنامج سر الصنعة على قناة بانوراما فود، طريقة عمل سيزر سالاد في البيت بأسهل الخطوات. مقادير سيزر سالاد صدور دجاج مشوية توست مكعبات محمص طماطم شيري أوراق كابوتشي أفوكادو جوليان (الدريسينج) 5شريحة أنشوجة 2فص ثوم مفروم عصير ليمونة 2ملعقة كبيرة مستردة نصف كوب مايونيز جبنة رومي مبشورة طريقة تحضير سيزر سالاد في طبق التقديم نضع الكابوتشي والطماطم الشيري وصدور الدجاج المشوية والقليل من الجبنة الرومي المبشورة والأفوكادو والتوست المحمص وعلى الوجه الدريسينج وتقدم وبالهنا والشفا. (لعمل الدريسينج) في الكبة نضع كل المكونات مع بعضها ونضرب جيدا. ويتم رشه على الخليط