
محمد بن زايد والرئيس اللبناني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون
أبوظبي - وام
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، اليوم اتصالاً هاتفياً من جوزيف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، بحثا خلاله العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك والحرص على مواصلة تنميتهما بما يحقق مصالح البلدين ويعود بالخير والنماء على شعبيهما الشقيقين.
تعزيز أسباب الاستقرار
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك والتطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية العمل على تعزيز أسباب الاستقرار والأمن والدفع تجاه مسار السلام في المنطقة لمصلحة جميع شعوبها وتنمية دولها وازدهارها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
تقارير أميركية تتحدث عن عزم مورغان أورتاغوس ترك منصبها
أبوظبي - سكاي نيوز عربية أفادت تقارير أميركية وإسرائيلية بأن نائبة المبعوث الأميركي للبنان مورغان أورتاغوس تعتزم ترك منصبها قريبا. وأشارت مصادر في البيت الأبيض إلى المبعوث الأميركي ستيف وتكوف سيعلن القرار النهائي بشأن نائبته.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
بين دخان الغارات وصمت حزب الله.. هزة دبلوماسية في واشنطن
أبوظبي - سكاي نيوز عربية بمجرد الكشف عن احتمال تنحي المبعوثة الأميركية إلى لبنان مورغان أورتاغوس طفت للسطح علامات استفهام حول المرحلة المقبلة في لبنان. وخصوصا حزب الله وسلاحه.. هل تنفس الحزب الصعداء بهذا الخبر؟.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إذا فشلت المفاوضات.. كيف تستعد إيران لـ"السيناريو الأسوأ"؟
وتعرض العديد من أحدث صواريخ أرض جو والرادارات التي تملكها إيران ، بما في ذلك منظومة "إس 300" روسية الصنع بعيدة المدى، للدمار الكامل أو الضرر الجزئي، من جراء غارات إسرائيلية في أكتوبر وأبريل من العام الماضي. وإلى جانب الضربات الإسرائيلية على حلفاء طهران في المنطقة، يعتقد أن إيران في أكثر حالاتها عرضة للهجمات الجوية منذ عقود. لكن مع ذلك، يقول خبراء لـ"فينانشال تايمز" إن العديد من مكونات الدفاعات الجوية الإيرانية لا تزال سليمة، أو ربما أصلحت في الأشهر الأخيرة. وتشير تقييمات استخباراتية غربية وصور أقمار اصطناعية راجعها محللون عسكريون، إلى أن إيران أعادت مؤخرا نشر العديد من منصات إطلاق الصواريخ أرض جو، بما في ذلك أنظمة " إس 300"، قرب مواقع نووية رئيسية، مثل نطنز وفوردو. وتم عرض بعض هذه المعدات علنا في طهران خلال احتفالات عسكرية بالعاصمة الشهر الماضي، وفي فبراير عُرضت وحدة "إس 300" وهي تطلق صاروخ أرض جو خلال مناورات عسكرية، باستخدام رادار جديد من تصميم إيراني، ربما لأن رادارها الأصلي كان معطلا. وقالت نيكول غرايفسكي من مؤسسة كارنيغي للسلام في واشنطن: "إيران تريد بالتأكيد دحض الرواية القائلة إن دفاعاتها الجوية المتقدمة دمرت". وقبل أيام، أشاد رئيس أركان الجيش الإيراني محمد باقري باستعداد طهران لهجوم محتمل. وقال المسؤول العسكري: "نشهد تحسنا ملحوظا في قدرة وجاهزية الدفاع الجوي للبلاد"، معلنا عن "مضاعفة الاستثمارات في مجال التسليح". وأضاف باقري: "على أعداء إيران أن يدركوا أن أي انتهاك للمجال الجوي لبلادنا سيلحق بهم أضرارا جسيمة". ورغم استمرار المفاوضات مع واشنطن بشأن مستقبل البرنامج النووي لطهران، فإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الذي انسحب من اتفاق نووي سابق خلال ولايته الأولى، هدد مرارا بمهاجمة إيران في حال انهيار المحادثات. وطالبت واشنطن طهران بوقف تخصيب اليورانيوم، وهو أمر تعتبره ضروريا لمنعها من امتلاك أسلحة نووية، بينما تصر إيران على ضرورة أن تكون قادرة على مواصلة التخصيب للاستخدام المدني. وفي أبريل الماضي، أمرت الولايات المتحدة بنشر 6 قاذفات من طراز "بي 2"، وهو أكبر انتشار لهذه الطائرة على الإطلاق، في قاعدة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي، التي من المتوقع أن تكون نقطة الانطلاق المحتملة لأي ضربات ضد إيران. وبالتوازي مع هذه التطورات، فإن إسرائيل تضغط على الولايات المتحدة لدعم ضربات ضد إيران، وقال خبراء إن هناك خطرا من أن تهاجمها إسرائيل من دون موافقة واشنطن إذا شعرت أن ترامب وافق على صفقة نووية. وخلال ضرباتها العام الماضي، استهدفت إسرائيل مواقع الرادار والصواريخ الإيرانية بصواريخ بالستية، في هجمات لا تزال فعاليتها موضع نقاش.