
استشهاد 15 فلسطينياً في غارتَيْن للاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين شرق غزة
استُشهد 15 فلسطينياً وأُصيب العشرات بجروحٍ مختلفة في غارتَيْن للاحتلال الإسرائيلي، على مدرسة تؤوي آلاف النازحين في حي التفاح- شرق مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بانتشال 15 فلسطينياً؛ بينهم صحفيٌّ وأطفالٌ ونساءٌ، في غارتَيْن منفصلتَيْن على مركز إيواء للنازحين شرق مدينة غزة.
وأشارت المصادر الطبية إلى وجود حالات خطيرة وحروق شديدة بين المصابين، ترافق ذلك مع قصفٍ مدفعي وجوي مكثّف طال مدينتَي خان يونس ورفح- جنوب قطاع غزة، إضافة إلى عمليات نسفٍ واسعة لمنازل الفلسطينيين وممتلكاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
مراكز توزيع المساعدات تتحول إلى مصائد للموت«أونروا»: 50 ألف طفل بين قتيل وجريح في غزة خلال 20 شهراً
*اقتحام ورقصات استفزازية في الأقصى أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)،أمس، أن نحو 50 ألف طفل قتلوا أو أصيبوا في قطاع غزة خلال 20 شهراً فقط. وأكدت الوكالة أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجال الإنساني والطبي والصحفيون، لا يزالون يتعرضون للقتل والإصابة في غزة. وفي اليوم الثاني على التوالي، استهدف الجيش الإسرائيلي فلسطينيين قرب مركز توزيع مساعدات غربي مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات النازحين. وأفادت مصادر في مستشفى ناصر باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 35 آخرين بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء محاولتهم الوصول إلى مركز المساعدات الذي تدعمه إسرائيل وأميركا في رفح. ووصل الشهداء والجرحى إلى مستشفى الصليب الأحمر الميداني غربي رفح، فيما نقل الشهداء وبعض المصابين بجروح خطيرة إلى مجمع ناصر الطبي في خانيونس. وكان مكتب الإعلام الحكومي بغزة أعلن، استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة 200 آخرين في مجزرة استهدفت مركز توزيع المساعدات غرب رفح ومحور نتساريم في وسط القطاع. ومنذ افتتاح مراكز المساعدات في 27 مايو الماضي، بلغ عدد الضحايا 49 شهيدا و305 مصابين. وقال مدير الإغاثة الطبية بغزة بسام زقوت إن الاحتلال يستغل تجمعات النازحين لتصفيتهم، مشيرا إلى أن الاحتلال يستهدف رأس وصدر المواطنين مباشرة ويعمل على إسكات العالم دون الاكتراث بدخول المساعدات، ويتعمد تجميع الأهالي أمام مراكز المساعدات ليقتلهم هناك. من جانبه، أكد رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة أمجد الشوا، أن مراكز المساعدات ما هي إلا نقاط عسكرية تخدم أجندة الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح الشوا أن الاحتلال يعمل على تخريب أنظمة توزيع المساعدات السابقة ويتسبب في المجاعة لدفع السكان للتوجه إلى هذه المراكز، كما يطلق النار على المواطنين قربها بهدف القتل. وأشار الشوا إلى أن الظروف الإنسانية في القطاع تشهد تدهوراً غير مسبوق على مستوى العالم. (إسرائيل) تسيطر على 82 % من مساحة قطاع غزة وتمنع المدنيين من التواجد فيها "أونروا": طرق توزيع المساعدات الحالية بغزة لا تلبي احتياجاتها الإنسانية قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين "أونروا"، "لقد أظهرت الأمم المتحدة خلال وقف إطلاق النار، أننا نمتلك القدرة على إيصال المساعدات بأمان وعلى نطاق واسع للوصول إلى الناس حيثما كانوا". وأكد مدير شؤون الوكالة سام روز، قي تصريح صحفي أن"طرق التوزيع الحالية لا تلبي الاحتياجات الإنسانية العاجلة في غزة، خاصةً بالنسبة للمرضى وكبار السن والجرحى." وأضاف "تدير الأونروا أكبر عملية متواصلة تابعة للأمم المتحدة في العالم لتوزيع الغذاء، والإمدادات جاهز". وشدد بالقول "ما نحتاجه هو الوصول لتسليم المساعدات مباشرة إلى من هم بحاجة. لا وقت لنضيعه". "محامون لأجل فلسطين" أكد تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP)، أن معظم عناصر مؤسسة "غزة الإنسانية" من الجيش والاستخبارات الأمريكية، محذرًا من أن مهمتها هو جمع بيانات تمكن من السيطرة على غزة. وقال رئيس التحالف ماجد أبو سلامة في تصريح صحفي على صفحته عبر "فيسبوك": إن "المؤسسة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يومياً لجمع البيانات الّتي تسهل إدارة أو السيطرة على غزّة وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور الى ستة شهور وتتجدد". وأضاف أبو سلامة، "عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يتفاجأ أهل غزّة الجّوعى بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخري وغُرف الرّصد المُحيطة بالمكان في رفح". وتابع "أحد أهم أهداف الشّركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المُرهق عن قُرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة". وبين أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس، وغيرهم من المسلحين. وأضاف أبو سلامة "لذلك فإن كثير من موظفين هذه المؤسسة أصحاب خبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيراً ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني الي مواقع توزيع المساعدات". وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا. ولفت إلى أنه "ومنذ أسبوعين رفع شركائنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمُراقبة عملها وفتح تحقيق". وقال "ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله". كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق، بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات، يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطّاع الطّرق العالميين في هكذا مرحلة حسّاسة". وشدد على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرًا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات الّتي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة، هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والانسان الفلسطيني. ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كُل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي. ونوه إلى أن "مشروع الرصيف العائم" على شاطيء غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك، والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضاً تحت مضلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الانسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية. كما شدد بالقول "نخن تحالف مُحاميين من أجل فلسطين في سويسرا نعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونياً بالقدر الكافي". توسع العدوان الإسرائيلي أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أنه مع توسع العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، لم يتبق سوى أقل من 18 % من مساحة القطاع كمنطقة يُسمح فيها بوجود المدنيين، أما بقية المساحة، فإما تحت سيطرة إسرائيلية مباشرة أو تعتبر مناطق إخلاء وتتعرض لقصف متواصل. ووفق مركز إعلام الأمم المتحدة، أمس، أشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى استمرار النزوح في جميع أنحاء قطاع غزة، حيث نزح نحو 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين فقط. وذكرت الأمم المتحدة، أن الوضع الكارثي في غزة هو الأسوأ منذ بدء الحرب، مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، لاسيما في الشمال حيث أُجبر آخر مستشفى يعمل جزئيا على الإخلاء. وأكد (أوتشا)، أن الخدمات الإنسانية في غزة من أكثر العمليات التي تواجه العراقيل في التاريخ الحديث للاستجابة الإنسانية العالمية في أي مكان، فمنذ آذار الماضي، فرضت السلطات الإسرائيلية طوقا محكما على المساعدات الإنسانية والبضائع، لتسمح في الأسبوعين الماضيين بدخول ما وصفته الأمم المتحدة بـ "نقطة في بحر الاحتياجات" من إمدادات محددة إلى قطاع غزة. ولم تتمكن المنظمة الأممية وشركاؤها من إيصال معظم هذه المعونات القليلة إلى السكان، بسبب القيود الإسرائيلية وانعدام الأمن، وقد نُهب جزء كبير مما أُدخل إلى القطاع من قِبل سكان يائسين يسعون غالبًا لإطعام أسرهم. الاحتلال يمنع رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان وعددا من المتضامنين من دخول قرية التوانة بمسافر يطا منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، امس، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان، وعددا من المتضامنين والصحفيين الأجانب، من الدخول إلى خلة الضبع بمسافر يطا. وقال رئيس المجلس القروي في توانة محمد ربعي،إن قوات الاحتلال احتجزت وفدا من هيئة مقاومة الجدار، برئاسة الوزير شعبان، مع عدد من الصحافة الأجنبية، وسحبت البطاقات الشخصية لعدد منهم، وحالت دون دخولهم إلى خلة الضبع بمسافر يطا، بحجة أنها منطقة عسكرية مغلقة. وعن زيارة الوفد، قال ربعي، إن زيارتها اليوم تأتي في إطار التضامن مع خلة الضبع، التي تم إعلانها منطقة عسكرية، بهدف تهويدها والسيطرة على أراضي المواطنين، الذين يتعرضون لعمليات الملاحقة والقمع والقتل، لتنفيذ مزيد من المخططات الاستعمارية التي تدعمها حكومة الاحتلال. يذكر أن قوات الاحتلال، قد أعلنت يوم أمس، قرية خلة الضبع، منطقة عسكرية مغلقة، وأجبرت المواطنين بالقوة وعددا من المتضامنين الأجانب على مغادرتها، وطالبت بتسليم قائمة بأسماء المقيمين فيها. حملة اعتقالات في الضفة شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس، عمليات اقتحام وتفتيش لمنازل الفلسطينيين في مختلف مناطق الضفة تخللتها عمليات اعتقال طالت 3 سيدات. واعتقلت قوات الاحتلال ثلاث سيدات وشاب من عائلة صنوبر بعد اقتحام منازلهم في زواتا غرب مدينة نابلس. وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت منزل المطارد عبد الكريم صنوبر واعتدت على عائلته، قبل أن تعتقل والده ووالدته وشقيقته وزوجة أبيه. كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة سالم شرق نابلس، ومخيم العين غربي المدينة وسط انتشار واسع ومداهمة لعدة منازل، فيما اقتحمت زواتا وداهمت منزلا. كذلك استولت قوات الاحتلال على مركبتين، خلال اقتحامها قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس. وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال اقتحم القرية برفقة شاحنة، وقام بالاستيلاء على مركبتين ونقلهما إلى إحدى مستوطناته القريبة. كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة البيرة وقريتي، المغير شمال شرق رام الله، ودير أبو مشعل غربا. وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال نفذ عمليات مداهمة وتفتيش لعدد من منازل الأهالي خلال اقتحامه حي سطح مرحبا في مدينة البيرة، وقريتي دير أبو مشعل والمغير. وحاول مستوطن مسلح بحماية جنود الاحتلال الاعتداء على عائلة فلسطينية في منطقة الخلايل المحاذية لقرية المغير شمال شرق رام الله. وفي الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي،أمس، تسعة شبان خلال اقتحام بلدة دورا. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال داهمت منازل المعتقلين وفتشت وعبثت بمحتوياتها، كما اقتحمت بلدات الظاهرية، والسموع، وبيت أمر، وعدة أحياء من مدينة الخليل. وفي السياق، اقتحمت مجموعات المستوطنين، صباح امس، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا طقوسا تلمودية ورقصات استفزازية في باحاته. وأفادت مصادر محلية، بأن 600 مستعمر اقتحموا "الأقصى" على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية شرطة الاحتلال، وسط تضييقات على المصلين على بوابات المسجد، وحواجز شرطية للاحتلال في محيط البلدة القديمة. وأضافت أن عشرات المستعمرين أدوا طقوسا تلمودية ورقصات استفزازية، عند أبواب الأسباط وحطة والملك فيصل، فيما يسمى "عيد الأسابيع". ومنذ عام 2003، يقتحم المستعمرون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي 5 أيام في الأسبوع، وفي السنوات العشر الأخيرة بدأوا بأداء صلوات علنية صامتة أثناء اقتحاماتهم، وصولا إلى أداء طقوس تلمودية، ورفع علم دولة الاحتلال داخله. وتسعى "منظمات الهيكل" المزعوم إلى فرض حضور تدريجي لأدوات الطقوس التلمودية في "الأقصى"، حيث سمحت خلال السنوات الماضية بإدخال كتب الأذكار، وملابس الصلاة، وغيرها من أدوات. والآن تحاول هذه الجهات إدخال أدوات أكثر رمزية مثل: لفائف التوراة، والشمعدان، والأبواق المعدنية، وحتى المذبح والقربان الحيواني، ما يشكل تصعيدًا واضحًا يستهدف تغيير الطابع الإسلامي للمسجد. وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وفرضت قيودا على دخول المصلين الفلسطينيين. تجريف أراضي المواطنين غرب سلفيت تواصل قوات الاحتلال أعمال التجريف والمصادرة، لأراضي المواطنين غرب محافظة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة. ووثق المواطنون قيام آليات الاحتلال صباح أمس، بأعمال تجريف جديدة لأراضي قرية سرطة غرب سلفيت. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو أن قوات الاحتلال بمساندة المستوطنين، تكثف أعمال التجريف ومصادرة الأراضي في قرية سرطة، في خطوة تصعيدية تستهدف الاستيلاء على المزيد من الأراضي الفلسطينية لصالح التوسع الاستيطاني. وأشارت المنظمة إلى أن آليات الاحتلال شرعت منذ ساعات الصباح بتنفيذ عمليات تجريف واسعة طالت أراض زراعية تعود ملكيتها لأهالي القرية. ونوهت إلى أن استمرار هذه الممارسات يهدد بفرض واقع ميداني جديد بالقوة، يُكرّس سياسات التهجير والاستيطان على حساب الحقوق الفلسطينية. يأتي ذلك مع توسع الزحف الاستيطاني في المنطقة، وإنشاء بؤر جديدة في أراضي قريتي كفر الديك وبروقين. وكانت حكومة الاحتلال قد صادقت وقت سابق على إقامة 22 مستوطنة جديدة في عدة مناطق في الضفة الغربية. وتتمركز المواقع الاستيطانية الجديدة، 4 في محافظة رام الله، و4 في محافظة جنين، و4 في محافظة الخليل. بينما يتموضع موقعان في محافظة نابلس، وموقع آخر في محافظة سلفيت، وثلاثة في أريحا، وثلاثة في الأغوار والأخير على أراضي القدس المحتلة.

الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
هجوم على متظاهرين يسقط ثمانية جرحى في كولورادو
أصيب ثمانية أشخاص على الأقل بحروق الأحد في ولاية كولورادو الأميركية في هجوم شنه رجل بقاذفة لهب يدوية الصنع استهدف متظاهرين يطالبون بإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة. وأعلن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) أنه يحقق في الحادث باعتباره "هجوما إرهابيا مستهدفا"، وأوضح أن منفذ الهجوم رجل في الخامسة والأربعين يدعى محمد صبري سليمان وقد أوقف على ذمة التحقيق. وأعلنت الشرطة أن 8 مصابين، هم أربعة رجال وأربع نساء تتراوح أعمارهم بين 52 و88 عاما نقلوا إلى المستشفيات. وأكد قائد شرطة مدينة بولدر ستيف ريدفيرن للصحافيين أن "ضحية واحدة على الأقل أصيبت بجروح بالغة الخطورة، ومن المرجح أن تكون حالتها حرجة". وأضاف ريدفيرن أن المشتبه به أُصيب أيضا قبل احتجازه. وأشار ردا على سؤال ما إذا كان الهجوم إرهابيا، أنه "من المبكر للغاية التكهن بالدوافع" وراء الحادث. وقال المسؤول في البيت الأبيض ستيفن ميلر عبر اكس إن المنفذ "أجنبي" وبقي بطريقة غير نظامية في الأراضي الأميركية رغم انقضاء صلاحية "تأشيرته السياحية". وأكد البيت الأبيض أنه جرى إطلاع الرئيس دونالد ترمب على الحادث. ووصف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الحادث أيضا بأنه "هجوم إرهابي مستهدف"، قائلا "لا مكان للإرهاب في بلدنا العظيم". وقال مسؤول في وزارة العدل الأميركية إن الوزارة تتابع القضية عن كثب وإن المنفذ "سيحاكم بصرامة وفقا للقانون". وتأتي هذه الواقعة في ظل تصاعد التوتر في الولايات المتحدة بشأن حرب إسرائيل على غزة والتي أدت إلى زيادة جرائم الكراهية المعادية للسامية. وتحتجز الإدارة الأميركية المتظاهرين المعارضين للحرب دون توجيه اتهامات لهم وقطعت التمويل عن جامعات أميركية مرموقة سمحت بمثل هذه المظاهرات. وقال ستيفن ميلر نائب مدير مكتب ترمب، في منشور على إكس، إن تأشيرة إقامة سليمان انتهت ولكن الإدارة السابقة سمحت له بالعمل. ولم يتم التحقق بشكل مستقل من وضع الهجرة بالنسبة للمشتبه به. وقالت وزارة الأمن الداخلي عند سؤالها عن سليمان إنه سيتم نشر المزيد من المعلومات فور توافرها.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
أنباء عن مقتل وإصابة 5 جنود في غزة.. إسرائيل تصدر أوامر إخلاء في خان يونس
تابعوا عكاظ على وسط أنباء عن مقتل 3 جنود وإصابة اثنين آخرين في استهداف مركبتهم العسكرية في غزة، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم (الإثنين) أوامر إخلاء جديدة في مناطق بمحافظة خان يونس جنوب القطاع. وطالب المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في منشور بحسابه على «إكس» جميع الموجودين في البلوكات 47 و106 و108 و109 في محافظة خان يونس بالإخلاء بحجة أن قواته سوف تعمل بقوة شديدة في تلك المناطق. وشدد المتحدث الإسرائيلي على ضرورة إخلاء تلك المناطق والنزوح عنها بشكل فوري، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب غزة. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت أن حادثاً أمنياً «صعباً» وقع في منطقة جباليا بقطاع غزة، مبينة أن 3 مروحيات عسكرية تحاول إجلاء الجنود الجرحى وتطلق النيران بكثافة، في ظل فشل عملية إجلاء الجنود القتلى والجرحى. أخبار ذات صلة وأشارت إلى مقتل 3 جنود وإصابة اثنين آخرين في استهداف مركبتهم العسكرية في قطاع غزة، فيما قالت أخرى إنه جرى إطلاق قذيفة محلية «ياسين 105» على مبنى كان يوجد فيه جنود في جباليا ما أوقع قتلى ومصابين، كما تم إطلاق قذيفة أخرى باتجاه مروحية الإخلاء. بالمقابل، أعلنت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» أن مقاتليها «يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال من المسافة صفر ويوقعونهم بين قتيل وجريح شرق مخيم جباليا»، مؤكدة أن الاشتباكات ما زالت مستمرة. وارتفع عدد قتلى المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت منزل عائلة في بلدة جباليا شمال قطاع غزة اليوم إلى 16 قتيلاً وعشرات الجرحى، فيما تواصل الطائرات الإسرائيلية شن غارات على مناطق متفرقة في القطاع منذ فجر اليوم. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} فلسطينية تودع أسرتها التي قتلها الاحتلال في جباليا بغزة.