
الأسطورة سالم الدوسري يعايد الجماهير: تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال
قدم أسطورة السعودية، وقائد نادي الهلال والمنتخب الوطني، سالم الدوسري، تهنئة خاصة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' (تويتر سابقًا)، حيث كتب: 'عام وأنتم بخير، وتقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال'
ولقيت تهنئة الدوسري تفاعلًا واسعًا من قبل الجماهير الرياضية، التي بادلت أسطورة الهلال والمنتخب التهاني والتبريكات، متمنين له دوام النجاح والتألق، خاصة مع اقتراب مشاركة الهلال في كأس العالم للأندية، المقرر إقامتها منتصف الشهر الجاري في الولايات المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ ساعة واحدة
- المرصد
تطور جديد يقرب أوسيمين من الانتقال إلى الهلال!
تطور جديد يقرب أوسيمين من الانتقال إلى الهلال! المرصد الرياضية: كشفت تقارير إعلامية عن تطور جديد بشأن صفقة انتقال النيجيري فيكتور أوسيمين إلى صفوف فريق الهلال. وبحسب ما نقلته برنامج "رياضة سكوب" عبر حسابه الرسمي على منصة إكس أبلغت إدارة نادي غلطة سراي التركي وكيل أعمال المهاجم الدولي النيجيري فيكتور أوسمين، بعدم مقدرتها على رفع العرض المُقدم له إلى ٣٠ مليون يورو في الموسم. وأكدت المصادر أن المهاجم النيجيري يتجه لقبول عرض نادي الهلال البالغ ٤٠ مليون يورو في الموسم بالإضافة ٥ مليون يورو امتيازات أخرى.


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
ضيوف الرحمن… بين عيون لا تنام
المصدر - عندما تميل قلوب الملايين شرقًا، نحو البيت العتيق، كانت المملكة تقف بكامل حضورها الأخلاقي، كأنها نُسجت من اليقظة والمحبة، من شرفٍ لم تتنازل عنه أبدًا. في حج 1446هـ، لم يكن الحج حدثًا موسميًا، بل سيمفونية إنسانية كبرى تولّت المملكة قيادتها بعينٍ تسهر وقلبٍ ينبض بالعطاء. منذ أن وطأت أقدام ضيوف الرحمن أرض الحرمين، بدت كل لحظة كما لو أنها مختومة بعناية الملوك. برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة لم يكن هذا العام مجرد امتداد للعطاء الملكي، بل كان رسالة حنان ملكي حقيقي تُجسّد الإحساس بأن الحاج ليس غريبًا، بل فرد من العائلة. الرحلة إلى الله أصبحت، بفضل هذا البرنامج، رحلة تُحتفى بكل تفصيلة فيها، حتى بات السؤال الأهم الذي يحوم في وجدان كل من التقى حاجًا: 'هل ينقصك شيء؟' لكن وراء هذا الوجه الحنون، كانت هناك ماكينة دقيقة تعمل بكفاءة قلبٍ يخاف التقصير. التنظيم لم يكن مجرد تعليمات تُتلى، بل عقلٌ جماعي يُدير الأرض من الأرض. الهيئة الملكية لمدينة مكة استعرضت قُدرات الذكاء الاصطناعي بخططٍ ذكية ومرنة، وكأنها تقول للعالم إن الحشود لا تُفزع من يعرف أن الإنسان أغلى من أي رقم. منظومة 'سدَايَا' أطلقت العنان لكاميرات ترصد وتُوجه، والجوازات استعانت بالبصمة الحيوية لتعيد المفقودين إلى أحبّتهم خلال دقائق، والدفاع المدني كان هناك… في الجمرات، يقف كما يقف الحارس على باب قلبه. وفي قلب المشاعر، حيث عَرَفة تحبس الأنفاس، زار وزير الداخلية ورئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود غرفة التحكم المركزية، في مشهدٍ يختصر مسؤولية وطنٍ لا يغفل لحظة عن ضيفٍ واحد. كان يتابع سريان النسك وكأنه يتابع نبض وطنٍ بأكمله، وفي خلفية المشهد، كانت 'منى' تكتب قصصًا أخرى… فيها القربان لم يكن الهدي وحده، بل كان في أعين المتطوعين، في تعب الموظفين، في لحظات الامتنان المتناثرة حين يقول أحد الحجاج: 'نعيش فرحة العمر وسط كرمٍ لا يُوصف، ورعايةٍ تجعلنا نشعر أننا بين أهل لا غرباء.' وفي يوم العيد، لم تكن الخيام مجرد استراحة، بل صارت وطنًا صغيرًا مؤقتًا، يضم قلوبًا من كل اللغات. هناك وُزّعت العيدية، وعُزفت الأناشيد، وارتجل الشعر من أفواه الحجاج كأن كل خيمة تحوّلت إلى صالون ثقافي عابر للقارات. كل هذه اللحظات صنعت تآلفًا نادرًا، لا يجمعه إلا صوت 'لبيك اللهم لبيك'، ولغة واحدة اسمها 'الله أكبر'. وسط كل هذا، لم تغب السلامة عن المشهد، بل كانت في قلبه. حملة 'سلامتك أولًا' تحوّلت من شعار إلى حضور واقعي. وُزعت المظلات والقبعات، قُدّمت التوعية بلغة الحاج لا بلغة المنظم. خلف كل خطوة، وقف شباب مكة، بخفة روحهم وابتساماتهم، وكأنهم وُلدوا لخدمة هذا الموسم تحديدًا، وكأن مكافأتهم الكبرى أن يقول حاجٌّ: 'جزاك الله خيرًا'، فيبتهج كما لو أنه حاز وسامًا ملكيًا. وفي حين كانت الكاميرات توثّق، كانت القلوب تحفظ ما لا يُقال. رجلٌ يبكي من الامتنان حين حُملت عنه مشقة الحركة. امرأةٌ تهمس بدعاءٍ لفريق التنظيم بعد أن عُثر على مفقودها. طفلٌ يوزع الحلوى بين الحجاج وهو لا يعرف لغتهم… لكنه يفهم تمامًا أنهم إخوته في الله. هذه ليست مشاهد فخر فقط، بل شهادات صامتة أن الحج في المملكة لا يُدار… بل يُحتضن. وهكذا، حين تنام المدن، تبقى مكة ساهرة. وبين عيون لا تنام وأرواح لا تتعب، كُتبت هذه الملحمة. المملكة لم تكن تدير موسم حج، بل كانت تحمله كأمانة في رقبتها، وكأن كل حاج أمانة بين أيديها، وكل دعاءٍ يُرفع، يُخدم كما لو أنه أمانة عند العرش. في حج هذا العام، لم تُرسل المملكة خطابًا رسميًا… بل أوصلت للعالم رسالة أبلغ من كل خطاب: 'نحن هنا… نخدم، نحب، ونؤمن أن خدمة الحاج طريقنا إلى الله.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
أحمد الشيخ يعلن رحيله عن النادي الإسماعيلي بشكل رسمي
أعلن أحمد الشيخ لاعب النادي الإسماعيلي، رحيله بشكل رسمي عن القلعة الصفراء بعد إنتهاء عقده مع الدراويش بشكل رسمي . وقال أحمد الشيخ عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي ' فيس بوك 'ان عقده مع النادي الإسماعيلي انتهى بشكل رسمي على ان يكون هذا الموسم هو الاخير بالنسبة له مع الدراويش'. وجاء نص البيان على النحو التالي:- رسالة من القلب إلى جمهور النادي الإسماعيلي العظيم جمهور الدراويش الوفي في كل مكان.. كل التحية والتقدير لكم على دعمكم المستمر، ومساندتكم الحقيقية للفريق في كل الأوقات، سواء في لحظات الانتصار أو وقت الشدة… وأنتم دايمًا السر الحقيقي وراء استمرار هذا الكيان الكبير، والضمانة الأهم لبقاء اسم الإسماعيلي بين كبار. منذ عام ونصف، تشرّفت بارتداء قميص هذا النادي العريق، بعد مكالمة غالية من الكابتن إيهاب جلال – رحمه الله – الذي كان له دور كبير في اختياري الانضمام، رغم وجود خيارات أخرى وقتها. تشرفت بالعمل مع أسماء كبيرة، على رأسها الكابتن علي أبو جريشة والكابتن عماد سليمان، وخضنا معًا موسمًا من أصعب ما يكون، وكنت العب وانا مصاب لإحتياج الفريق لى وقتها والوضع اللى كنا فيه ولكن بدعم الجمهور وتكاتف الجميع قدرنا نخرج منه. تعرضت لإصابة صعبة كانت محطة مؤلمة في مشواري، لكن بفضل الله ودعمكم ودعم كل من وقف بجانبي، عدت أقوى، وما زلت أؤمن إن عندي الكثير لأقدّمه في الملعب. عقدي الحالي مع النادي انتهى رسميا وبصدق، علاقتي بالإسماعيلي وجمهوره أكبر من أي ورق أو تفاصيل. أنا لاعب محترف، أنظر لكل خطوة بتوازن واحترام للطموح، وفي الوقت نفسه، أُقدّر تمامًا كل لحظة عشتها هنا، وكل محبة وصلَتني من جمهور النادي، اللي هيفضل له مكانة خاصة في قلبي دايمًا. شكرًا لكم من القلب… وإن شاء الله دايمًا النادي الإسماعيلي في المكانة اللي يستحقها. وكل سنة وأنتم طيبين.