
مي عمر تعتذر لأسرة فيلم «طه الغريب»
فاجأت الفنانة مي عمر الفنان حسن الرداد وصناع فيلم «طه الغريب» بتقديم الاعتذار عن عدم المشاركة فيه، وذلك قبل ساعات من بدء التصوير، ليتم تأجيل تصوير الفيلم لحين الخروج من هذه الورطة والبحث عن بديلة لها.
وكشفت مي، في تصريحات صحافية عن أسباب اعتذارها، مؤكدة أنها منشغلة الفترة في الحالية بالتحضير لعدة مشاريع سينمائية جديدة، حيث تستعد حاليا للمشاركة في فيلمين سيتم الإعلان عنهما قريبا، إضافة إلى التحضير لعمل درامي جديد ستشارك به في رمضان المقبل، وقالت: «انتظروا قريبا الإعلان عن مشروعي القادم في رمضان 2026، وبوعد الجمهور إن شاء الله إنه يكون عمل يليق بهم زي (إش إش)، و(نعمة الأفوكاتو)، و(لؤلؤ)، مع مخرج رائع هتكون أول مرة نتعاون فيها، وأنا متأكدة إنه هيظهرني بشكل جديد ومختلف».
يذكر أن الفنانة مي عمر فازت مؤخرا بجائزة «أفضل ممثلة» في جوائز «كأس إنيرجي للدراما» للعام التاسع على التوالي، وذلك بناء على تصويت الجمهور، عن دورها في مسلسل «إش إش»، الذي حصد هو الآخر جائزة «أفضل مسلسل طويل» في نفس الدورة من الجوائز، وشارك في بطولته: ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، إدوارد، محمد الشرنوبي، شيماء سيف، عصام السقا، أحمد عبدالله، إيهاب فهمي، ندى موسى، وطارق النهري، والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
النصار: نجاح «مدرسة النخبة» أكبر ردّ على المشككين!
ظاهرة «صنع في الكويت» يسدل الستار عليها بعد عيد الأضحى والجولة الخليجية استطاع المخرج شملان النصار وخلال فترة وجيزة أن يضع اسمه كمخرج كويتي شاب بين مصاف انجح المخرجين، وصنع لنفسه بصمة فريدة بعيدة كل البعد عن التقليد، ويسعى دائما في كل عمل يقدمه سواء كان مسرحيا او دراميا او فيديو كليب أن يقدم صورة غير نمطية، وهذا ماشاهدناه في تجربته الأولى في عالم الإخراج التلفزيوني من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي حقق نجاحا كبيرا. «الأنباء» التقت شملان ليحدثنا عن هذه التجربة، ومدى رضاه عنها ورده على الانتقادات التي وجهت الى المسلسل، وأشياء أخرى كثيرة جاءت في الحوار التالي: كلمنا عن تجربتك الاولى في الإخراج الدرامي من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي عرض مؤخرا. ٭ الحمد لله التجربة ناجحة بكل المقاييس من خلال نسبة المشاهدة العالية التي تحققت في ابلكيشن منصة «stc tv» التي عرض فيها العمل واحتلاله المركز الثاني في الـ«TOP 5» بالسعودية والكويت، وخلال الستة الأسابيع التي عرض فيها المسلسل بواقع حلقتين في اليوم تصدرنا المركز الأول في القائمة رغم انه كان يعرض الساعة العاشرة صباحا. ما الفئة التي يخاطبها المسلسل؟ ٭ هو موجه إلى المراهقين ومؤلفه محمد النشمي سبق له كتابة مسلسل «بنات الثانوي» قبل 11 عاما، وهو الذي أسس هذه المدرسة. ولكن البعض وخاصة المشاهدين الكبار انتقدوا سطحية الحوار في اكثر من مشهد؟ ٭ طبيعي لأن الاحداث تدور داخل مدرسة خاصة مشتركة، والحوارات السطحية تكون سمة عند البعض منهم بسب صغر أعمارهم، والعمل ليس للكبار وانما كما ذكرت موجه لفئة المراهقين وطريقة تعاملهم مع بعضهم بعضا ومحاولتهم معرفة شخصية القاتل، ودائما العمل الجديد تتم محاربته الا ان يتم تقليده عقب عرضه، وقد قيل وقت تصويره انه لن يرى النور ولن يتم بيعه لاي قناة او منصة لأن ابطاله ممثلون شباب وبعضهم غير معروف لدى البعض، والحمد لله نجاح المسلسل كان اكبر رد على هؤلاء المشككين فيه، وتم تقديمه بجودة عالية على مستوى الإخراج والتصوير والكتابة والموسيقى والكل أشاد بذلك، وهذا لا يمنع من وجود بعض الملاحظات على عدد من الممثلين و«التيكتوكر» الذين خاضوا تجربة التمثيل لأول مرة من خلاله وهذا شيء طبيعي، وأعد الجمهور بتقديم اعمال جديدة بفكر غير تقليدي وان شاء الله تنال اعجاب الجمهور. ما ردك على اتهام البعض بأن العمل هو النسخة الكويتية من المسلسل الإسباني «النخبة» أو «Elite»؟ ٭ كلام غير صحيح، فمسلسلنا لا يشبه الاسباني او غيره لان أي جهة إنتاجية تستطيع تقديم اعمال تدور احداثها داخل مدرسة مثل «مدرسة الروابي» الأردني او المسلسل الاسباني «النخبة»، و«النخبة» هم طبقة الأثرياء في أي مجتمع، والكلمة متداولة بين الناس في اكثر من مجال، لذلك أرى ان استخدامنا لها لا يعني تقليدا لأحد. كل مخرج شاب في تجربته الاخراجية الأولى يحرص على وجود نجوم كبار في عمله ليضمن النجاح لكن انت لم تعتمد هذا الفكر واعمدت على الشباب، ألم تخش من هذه المجازفة؟ ٭ كنت حريصا على ان ابرز الصورة التي أقدمها من خلال اخراجي لهذا المسلسل وقدرتي على تقديم افضل أداء من فنانين شباب يمثلون لأول مرة، هذا في حد ذاته كان تحديا كبيرا بالنسبة لي، وتعلمت منها الكثير والكثير، واستفدنا أيضا من عناصر الخبرة الذين شاركوا معنا مثل الفنانة القديرة نور الدليمي، بالإضافة الى الفنانين المعروفين لدى الجمهور مثل النجم عبدالله عبدالرضا وروان العلي وغادة الكندري ومي البلوشي ومشعل الشايع. أخيرا.. كلمنا عن مسرحيتك الحالية «صنع في الكويت كل شيء بالبرد». ٭ مستمرون في عرضها خلال عيد الأضحى المقبل بإذن الله، وعندنا جولة خليجية أيضا، وهذا آخر موسم لها بعد ان قدمنا موسمين ناجحين جدا، ونجهز حاليا لعملين قادمين مختلفين كليا عن ظاهرة «صنع في الكويت» التي قدمت 232 عرضا على مدار عامين، وحققت ارقاما قياسية وتاريخية لم تحدث في مسرح الطفل من قبل، ولدينا عمل مسرحي عائلي جديد سيتم تقديمه سبتمبر المقبل، من اخراجي، وتأليف جاسم الجلاهمة، واغنية الإعلان للفنان عبدالسلام محمد، ومن انتاج شركة «كتويل» للمنتج عبدالله عبدالرضا، وجار اختيار فريق عمل المسرحية.


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
الفنانات والغذاء اليومي.. روتين صحي ونظام معتدل
بيروت - بولين فاضل ليس غريبا أن يقتدي المعجبون بنجومهم المفضلين ويتأثرون بأساليبهم وعاداتهم وصولا إلى روتينهم في الأكل، وهو أمر سليم ما دام الفنان حريصا على نمط غذائي صحي. البداية مع الفنانة نجوى كرم، التي تعتمد روتينا صباحيا قوامه فقط شرب القهوة والماء قبل وجبة الغداء التي لا يمكن أن تغيب عنها التبولة أو الفتوش، إلى جانب مختلف أنواع الطبخ التي تتناولها نجوى ولو كانت دسمة، أما فترة بعد الظهر، فلا تمر من دون الفاكهة كالأفوكا مع العسل أو بعض الحلويات مثل الأرز بالحليب، وقبل وجبة العشاء، تتناول المكسرات المالحة ثم وجبة عشاء خفيفة موعدها في الثامنة مساء من أجل نوم مريح. الفنانة سيرين عبدالنور، من جهتها لها روتينها لجهة عدم مفارقة زجاجة الماء يدها أينما كانت هي الحريصة على شرب 3 ليتر من الماء يوميا. إلى ذلك، هي حريصة على 3 وجبات أساسية في اليوم مع الابتعاد قدر الإمكان عن المقالي. والثابت في هذه الوجبات هو الإكثار من الخضار للحصول على التغذية اللازمة والإحساس بالشبع. وسيرين التي تحب الطبخ وإعداد الأطباق لعائلتها بنفسها لا تحرم نفسها من المأكولات الدسمة والحلويات على أن تلتزم بعد تناولها بنظام غذائي معتدل. أما الممثلة ماغي أبوغصن التي تعتمد الصوم المتقطع منذ مدة، فتستهل صباحها بفنجان قهوة بلا كافيين قبل شرب الماء بكثرة، وتفتتح غداءها بطبق من السلطة في الصيف وبالحساء الساخن في الشتاء قبل تناول «طبخة مع الأرز» من صنعها، وقبل موعد العشاء، لا بد من بعض المكسرات والفاكهة المجففة، ثم عشاء عبارة عن بيض أو أجبان أو سلطات، وبالنسبة للحلويات، تقول ماغي إنها تحبها، لكنها تتجنبها قدر الإمكان. وللممثلة دانييلا رحمة روتينها الثابت في الصباح إذ تبدأه بشراب ساخن مع تناول البيض المسلوق والأفوكا واللبنة والزعتر، أما الغداء، فعبارة عن طبق من إعدادها إذا كانت في المنزل، فيما قد يكون عبارة عن قطعة من اللحم مع الأرز أو البطاطا إذا كانت في موقع التصوير. وتختتم دانييلا نهارها بعشاء يتفاوت من يوم إلى آخر تبعا لمزاجها، علما أن نهارها لا يخلو أبدا من تناول الفاكهة وعصير الموز والشوفان والفريز والعسل.


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
بيومي فؤاد: لم أقل إني بطل «الإسكندراني»
القاهرة - محمد صلاح خرج الفنان بيومي فؤاد عن صمته، ليوضح حقيقة ما أثير خلال الفترة الماضية بشأن وجود خلاف بينه وبين الفنان أحمد العوضي، وذلك بعد تعاونهما الأخير في فيلم «الإسكندراني»، الذي عرض في الموسم الشتوي الماضي، حيث أكد بيومي أن ما جرى لا يعدو كونه اختلافا في وجهات النظر، نافيا أن يكون قد تعمد تصدير نفسه كبطل رئيسي للفيلم، وهو الأمر الذي أغضب العوضي حينها، وقال في تصريحاته: «لن أتحدث كثيرا عن هذا الموضوع، أحمد العوضي أخي وحبيبي، لكنه تفهم الأمر بشكل خاطئ». وأضاف فؤاد، خلال تصريحات صحافية، أنه لم يقل أبدا إنه بطل «الإسكندراني»، بل كان يكرر ما يقوله الجمهور عن الفيلم، ولم يقصد أي إساءة أو تقليل من أحد، مشددا على احترامه الكبير للعوضي، معربا عن سعادته بالعمل معه، رغم إعلان العوضي سابقا أنه لا يرغب في تكرار التعاون بينهما مستقبلا. من جانب آخر، يشارك بيومي فؤاد في مسرحية «الطقاقة»، إذ روج للعمل من خلال نشر البوستر الدعائي للمسرحية، عبر حسابه في «إنستغرام»، معلقا: «انتظروني بإذن الله تعالى في مسرحية الطقاقة في الكويت الشقيقة، أيام عيد الأضحى المبارك وبعدها بكام يوم»، كما يستعد لعرض فيلمه الجديد «أخطر رجل في العالم» والذي من المقرر أن يتم طرحه في الفترة المقبلة بجميع دور العرض السينمائي. يذكر أن بيومي فؤاد شارك في مسلسل «قهوة المحطة» الذي عرض في رمضان الماضي، وكان معه في البطولة نخبة من النجوم، بينهم: رياض الخولي، أحمد غزي، هالة صدقي، انتصار، وآخرون، ودارت أحداث العمل حول وكيل نيابة شاب، يتولى التحقيق في جريمة قتل غامضة حدثت في محطة قطار، وأثناء بحثه عن القاتل ومحاولة كشف أسرار الجريمة، يجد نفسه عالقا بين الأدلة وحدسه الشخصي، وأمام عدد من الأشخاص الذين تصوب نحوهم أصابع الاتهام.