logo
إيران تشرع في استخدام نمط جديد من الصواريخ في هجومها على إسرائيل بلغ مداها 2000 كيلومتر

إيران تشرع في استخدام نمط جديد من الصواريخ في هجومها على إسرائيل بلغ مداها 2000 كيلومتر

اليوم 24منذ 7 ساعات

بدأت موجة جديدة من الهجمات الإيرانية ضد إسرائيل، معلنة عن استباحة المجال الجوي الإسرائيلي بالكامل.
وفي هذا السياق، أفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، بأنه بدأت قبل دقائق موجة جديدة من الهجمات الصاروخية التي نفذتها القوة الجو فضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية ضد أهداف في الأراضي المحتلة.
ومع بدء هذه الهجمات، دوت صفارات الإنذار في عموم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
فيما أعلن الحرس الثوري في البيان رقم 11، أنه استخدم للمرة الأولى صواريخ « سجّيل » بمدى 2000 كيلومتر في الهجوم على الأراضي المحتلة.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن العلاقات العامة لحرس الثورة الإسلامية أعلنت في البيان رقم 11 عن انطلاق الموجة الثانية عشرة من عملية « الوعد الصادق 3 » عبر إطلاق صواريخ سجّيل الثقيلة جداً، بعيدة المدى، ذات المرحلتين.
وقد بدأت الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل ضمن إطار عملية « الوعد الصادق 3 » منذ ستة أيام، وتم خلالها استهداف مناطق مهمة في تل أبيب وحيفا ومناطق أخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال الحرس الثوري في بيان له، يا سكان الأراضي المحتلة في القدس! إن القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبالاعتماد على دعم الشعب الإيراني الباسل، قد حطّمت منظومة الدفاع الجوي لجيش الكيان الصهيوني خلال عدّة عمليات سابقة، والآن فإن سماء الأراضي المحتلة قد فتحت ذراعيها أمام صواريخ إيران وطائراتها المسيّرة!.
وأضاف البيان، إن الهجمات الصاروخية ستكون مؤثرة ومستمرة، فقد تم يوم أمس استهداف مقارّ الموساد وأمان وقواعد المقاتلات التابعة لجيش الاحتلال في مختلف أنحاء الأراضي المحتلة.
وتابع، كان قائد حرس الثورة الإسلامية قد حذّر مسبقاً قائلاً: « أبواب الجحيم ستُفتح عليكم ». صواريخ القوة الجوفضائية التابعة لحرس الثورة ستمنعكم من قضاء لحظة واحدة خارج الملاجئ تحت الأرض. لقد مضت عدّة أيام ولم تروا فيها ضوء الشمس!.
وزاد بيان الحرس الثوري، كونوا على يقين أن صوت صفارات الإنذار لن يتوقف لحظة واحدة. إما أن تختاروا « الموت البطيء » في حياة جحيمية داخل الملاجئ، أو تنقذوا أنفسكم من القصف الصاروخي المتواصل على مدار الساعة وتهربوا بأسرع وقت من الأراضي التي اغتصبها أجدادكم، لعلّكم تنجون بأرواحكم.
وقال الحرس الثوري إن هذه العملية التي تمت قبل ساعات رداً على العدوان الصهيوني المتمثل في الهجوم الجوي على إيران، والذي أسفر عن استشهاد عدد من القادة والعلماء النوويين والمدنيين الأبرياء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شذرات طنطاوية
شذرات طنطاوية

صحيفة الشرق

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة الشرق

شذرات طنطاوية

إبراهيم عبدالرزاق آل إبراهيم A+ A- هذه شذرات من الفقيه والأديب والقاضي والمعلم المربي شيخ قلما يجود الزمان بمثله رحمه الله، إنه الموسوعي الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته، وأجزل له عظيم الثواب والجزاء وأحسن مثواه، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير ما يجازي به عباده الصالحين العاملين. فقد غادر الحياة الدنيا في الرابع من ربيع الأول 1420 من الهجرة، الموافق الثامن عشر من يونيو عام 1999من الميلاد. وها هي ذكرى وفاته تأتينا رحمه الله، فقد عاش حياة حافلة بالأحداث زاخرة بالأعمال على امتداد عمره، فهو عَلَم في الحياة، عَلَم في الفقه، وعَلَم في الأدب، وعَلَم في الصحافة، وعَلَم في القضاء، وعَلَم في التربية والتعليم، وعَلَم في الدفاع عن قضايا الأمة، وخاصة قضية فلسطين، وعَلَم في قول الحق، حمل راية الخير ونذر نفسه ومواهبه والملكات التي حفل بها لله تعالى لنصرة دينه، والنهوض بأمته، وكتب اسمه في الخالدين رحمه الله «بعيداً عن الصخب الذي يصك الأسماع، والبريق الذي يخطف الأبصار». فإذا لم نحتف بهؤلاء الأعلام الكبار صُنَّاع الحياة ونذكر سيرهم ومواقفهم وكلماتهم، فبمن نحتفي ونذكر!. أنحتفي بالأقزام لا والله!. فهذه بعض من شذرات الشيخ العلامة علي الطنطاوي رحمه الله، فهي تحمل الكثير من المعاني والإرشادات والخير والصراحة التي تميز بها:- «ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجمل من الصلاة!».»فاستنزلوا رحمة الله بالبذل، وادفعوا عنكم المصائب بالصدقات». «إن الذي ينفقه الأغنياء على الترف والسرف، يكفي لتعليم كل ولد في البلدة، وإطعام كل جائع، وإسعاف كل فقير». «إذا أردت أن تسأل ما أخلاق أمة، وما مبلغها من الحضارة، وما مكانتها بين الأمم، فاسأل عن حال قضائها، وعن مكانة قضاتها بين الناس».»وليس الزهد في الدنيا أن تتركها وتنفض يدك منها، وتأوي إلى مغارة مظلمة أو دير منقطع. وليس ذلك من الإسلام».»إن هذا الذل قد زاد جدّاً، فضعوا له حَدّاً».»إن الاعتراف بالهزيمة دليل على بقاء القوة في أعصاب المهزوم، وعلامة علة أنه قادر على استرجاع النصر إن خاض المعركة من جديد».»إن الدين والأخلاق والذوق والأدب تجتمع في كلمة واحدة «أن تحب لغيرك ما تحب لنفسك».»هل سمعتم أن أمة تعطي مالها لعدوها، تعينه به على نفسها، وتشتري له به السلاح ليوجّهه إلى صدور أبنائها؟».»يا أيها الناس: إن البطل الذي يمشي حافياً وينام على الأرض ويسكن في الكوخ خيرٌ من المخنث الذي يلبس الحرير ويسكن القصور ويركب سيارات الرولزرايس».»ومن أشد الكذب ضرراً بالناس وأكبره مقتاً عند الله شهادة الزور».»والثواب هو وحده الذي يبقى، على حين يفنى الإعجاب، وتذهب الأموال، ويعود إلى التراب كل ما خرج من التراب». «ومضة» «ولدعوة واحدة لي، بعد موتي، من قارئ حاضر القلب مع الله، أجدى عليَّ من مائة مقالة في رثائي، ومائة حفلة في تأبيني، لأن هذه الدعوة لي أنا، والمقالات والحفلات لكتابها وخطبائها، وليس للميت فيها شيء. وأستغفر الله وأتوب إليه». فرحمك الله يا فقيه الأدباء وأديب الفقهاء. مساحة إعلانية

لا تأخذنا الحميّة كثيرا
لا تأخذنا الحميّة كثيرا

صحيفة الشرق

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة الشرق

لا تأخذنا الحميّة كثيرا

171 ابتسام آل سـعـد (لا تخافوا فهي ألعاب نارية)! بهذه العبارة الواهية والطفولية حقيقة عبرت إحدى صديقاتي عما يجري اليوم بين إيران وإسرائيل من حرب تبدو شعواء وقاسية جدا ليس عليهما فقط وإنما على المنطقة بأسرها رغم أنها لا تستطيع أن تخفي خوفها من أن تتحول هذه الحرب إلى دمار يعم المنطقة ويمكن لنا أن نتأثر بها بأي شكل من الأشكال مثلنا مثل الواقع تحت تأثير هذه الهجمات التي بدأتها تل أبيب ولم تستطع طهران سوى أن ترد دفاعا عن منشآتها وقادتها ومواطنيها وأرضها، وهو حق مشروع لا أعتقد بأن إسرائيل قد توقعت عكس ذلك خصوصا وأنها لا تزال تعد بالمزيد من الضربات التي وصفتها بأنها سوف تكون أقوى وأشد وأكثر تحديدا لمواقع إيرانية حساسة تقول تل أبيب إنها سوف تختلف عن ضرباتها السابقة، بينما ردت إيران ببيان صريح ودعوة جادة لكافة سكان تل أبيب بأن عليهم أن يغادروا فورا ولا يفكروا بالعودة أبدا لأن ضربات طهران تلك المرة لن تكون أيضا مثل سابقاتها، ولذا فالمنطقة بلا شك تقف موقف المتأهب لأي تطور يمكن أن يجر رجلها إلى حرب لا يمكن لها أن تتحمل تبعاتها ولا فاتورتها أيضا رغم إنها سوف تكون بلا شك مشاركة في دفع هذه الفاتورة الباهظة إذا ما زادت وتيرة هذه الحرب نحو الأسوأ وبحسب ما تتم قراءته منها حاليا للأسف. اليوم لا يمكن القول إننا مع إيران أو مع إسرائيل فلا تأخذنا الحمية كثيرا وأنا آسفة إنني أجد نفسي مرغمة على قول هذا في الوقت الذي يجب أن تأخذنا الفرحة قليلا في أن إسرائيل تنال شيئا من عقابها جراء ما تفعله وفعلته في غزة والتي لا تزال ترتكب جرائمها الإنسانية في القطاع لأننا نعرف بأن أي تطور للأسوأ في هذه الحرب يمكن أن يجر شعوبا عربية إلى هول لا يُعرف عقباه. فهل يمكن أن نستوعب أننا قد نكون مقبلين على هذا الشأن إذا ما تغيرت لغة القتال لاحقا ووجدنا أن الغضب الإيراني يمكن أن يخرج على صورة اشد وترد إسرائيل بنفس الصورة ونقع حينها في أتون نطلب فيها التلطف بنا والرحمة مما قد يصيبنا وهذه حقيقة بغض النظر عن تشفينا بالعدو الإسرائيلي ولكنه أمر لا يمكن أن يصيب إسرائيل وحدها التي لن تقف واشنطن مكتوفة الأيدي أمام أي سوء مباشر يصيب حليفتها تل أبيب، ولذا فإن دعوات التهدئة يجب أن تثمر عما يجب أن يكون فيها من التوصل لحلول دبلوماسية واتفاق يمكن أن يهدئ من نواقيس الخطر التي توشك على الدق وإسماع صوتها الصاخب من الخليج للمحيط. ونعيد ونكرر أن هذا لا يمكن أن يترجم شعورنا الحقيقي بأن إسرائيل تستحق ما تناله اليوم على يد إيران الذي يرى نتنياهو أنها عدوة ما تسمى «بلاده» الأولى والثانية والثالثة ولا رابع لها وأنه حان الوقت لإيقاف طهران عن مغامراتها التي يمكن أن توجه رؤوسها نحو تل أبيب وغيرها من المستعمرات الإسرائيلية التي تتأنى اليوم في دراسة تحركات طهران المستقبلية والتي تجاهر بها الأخيرة دون هوادة أو تردد بأن ما فعلته إسرائيل لا يمكن أن يمر مرور الكرام وقتل قيادات عسكرية وعلماء فيزيائيين مختصين بتطوير الملف النووي الإيراني دون الالتفات للاتفاق الأوروبي الإيراني بشأن الحد منه أو مراقبة وكالة الطاقة الذرية له. وعليه اسألوا الله السلامة أولا فالقادم لا يبشر بوقف هذه المغامرات التي بدأتها إسرائيل بحماقة وردت عليها إيران من باب الدفاع المشروع عن النفس ولا تنسوا أن دولا مثل فلسطين ككل وغزة خصوصا ولبنان والعراق وسوريا واليمن يقفون جميعا دروعا بشرية ومادية أمام الاجتياح الإسرائيلي الأعمى الذي لم يعد مهتما بمن سقط من أفراد شعبه باعتبار أن كل إسرائيلي بات موقنا بجدية الحرب كحرب وجودية إما يكونون جزءا من المنطقة كدولة وشعب وحكومة أو لا يكونون شيئا ! مساحة إعلانية

إصابة 3 مواطنين إثر 4 صواعق رعدية بوصاب السافل
إصابة 3 مواطنين إثر 4 صواعق رعدية بوصاب السافل

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 32 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

إصابة 3 مواطنين إثر 4 صواعق رعدية بوصاب السافل

26سبتمبرنت: محمد العلوي/ أصيب 3 مواطنين ونفوق بقرتين إثر 4 صواعق رعدية مصحوبة بالأمطار استهدفت عصر أمس الأربعاء 4 منازل في مخلاف بني علي بوصاب السافل محافظة ذمار. وأفاد مصدر محلي أن الصاعقة الرعدية الأولى ضربت منزل المواطن عبدالله سعد مخير، "70عاما" تقريبا في قرية المُعان، اصيب على إثرها بجروح وصفت بالمتوسطة، بالاضافة لإصابة وزوجته وحفيدته اللتان كانتا تتواجدان بجواره. وأضاف المصدر أن صاعقتين ضربت احداها منزل الأستاذ محمد عبدالله غيلان، "تربوي" في قرية الأسقوم، تسببت بإندلاع النيران في مخزن للأعلاف تم السيطرة عليه قبل أن يتسع بالمنزل، بينما وقعت الصاعقة الأخرى في منزل المواطن محمد عبدالله المشرع، بقرية البرح وتسببت بنفوق البقرة الوحيدة للأسرة. وذكر أن الصاعقة الرعدية الرابعة أصابت منزل المواطن عبده محمود شريعة، في قرية موتران أصيبت على إثرها إحدى الابقار جروح مختلفة. ولفت المصدر إلى أن الصواعق المتفرقة بقرى مخلاف بني علي، خلفت خسائر مادية في منازل المواطنين، دون ذكر تفاصيل إضافية عن حجم الدمار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store