حبس سوزي الأردنية احتياطيًا في اتهامها ببث فيديوهات تخدش الحياء العام
وكانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على "سوزي الأردنية"، على خلفية عدة بلاغات تتهمها بنشر مقاطع مصورة تتضمن ألفاظًا وإيحاءات خادشة للحياء، والترويج لمحتوى يُخالف الآداب العامة عبر حساباتها على مواقع التواصل، بهدف تحقيق نسب مشاهدة مرتفعة والحصول على أرباح مالية.وبعد استصدار الأذونات القانونية اللازمة، تمكّنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمة في القاهرة، وبمواجهتها أقرت بارتكاب الوقائع واعترفت بنشر المقاطع محل الاتهام لتحقيق مكاسب مادية.وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأُخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 9 دقائق
- مستقبل وطن
خلال 24 ساعة.. رادار المرور يضبط 1007 سيارات تسير بسرعات جنونية
شنت الإدارة العامة للمرور، عددا من الحملات المرورية بالتنسيق مع إدارات المرور بمديريات الأمن المختلفة لتحقيق الانضباط، وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم. وأسفرت جهود الحملة خلال 24 ساعة، عن ضبط 1007 مخالفة تجاوز سرعات و 89 مخالفة السير بدون تراخيص " قيادة وتسيير "، 62 دراجة نارية مخالفة، 93 مخالفة موقف عشوائى، 108 مخالفة شروط الترخيص وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتواصل أجهزة وزارة الداخلية حملاتها المرورية لضبط المخالفات المرورية. وعززت الإدارة العامة لمرور القاهرة تواجدها بالشوارع والميادين، مع انتشار الخدمات المرورية، أعلى المحاور للعمل على إزالة أى أعطال مرورية، أو حوادث تعوق حركة السيارات بشوارع العاصمة، ولتسهيل وصول المواطنين إلى الأماكن التى يقصدونها. وتمركزت الحملات المرورية أعلى المحاور والشوارع بالجيزة لرصد المخالفات وإلزام المواطنين بقواعد وآداب المرور، وللحد من وقوع الحوادث المرورية الناجمة عن السير عكس الاتجاه، أو الانتظار الخاطئ بالطرق السريعة. كما شنت اﻹدارة العامة للمرور، حملات مكثفة على الطرق السريعة للحد من الحوادث ومنع القيادة تحت تأثير المخدر، لأنها تهدد سلامتك وسلامة الآخرين، كما تم تكثيف حملات الرادار ونشر سيارات الاغاثة المرورية وسيارات الدفع الرباعى والدراجات البخارية، كما عززت إدارة المرور من تواجد الخدمات المرورية على الطرق لتكثيف وانتشار عمليات مراقبة المحاور لمنع ظهور أى كثافات مرورية.


رصين
منذ 14 دقائق
- رصين
آن قول الحقيقة.. الموت للمخطوفين
الغد سمحا روتمان يمكنه في القريب العودة ومشاهدة التلفزيون من دون الخوف من إصابة "صاروخ نفسي" لرأسه. تالي غوتلب سيتم إعفاؤها من إسكات عائلات المخطوفين، وهي التي تخدم حماس، حتى أن نتنياهو لن يقلق أكثر من تهديد حياته. هذا الشر، المخطوفون وعائلاتهم، سيختفي عن وجه الأرض إذا قررت هذه الحكومة الخبيثة الموافقة على "الحملة الشاملة" التي ستجلب "النصر" المطلق والنهائي والأبدي، فلن يكون هناك المزيد من المخطوفين الذين يتم التقاط صورهم من قبل "جهاز الدعاية لحماس"، ولن يكون المزيد من عائلات المخطوفين التي تصرخ. جميع المخطوفين سيصبحون شهداء، وعائلاتهم ستتقلص الى ملف في قسم "عائلات التخليد والتراث" في وزارة الدفاع، وهي ستختفي في حدادها الخاص. ميدان المخطوفين سيعود ليكون جزءا من "مقر فن هبيماه"، الممثلون والمغنون سيكونون معفيين من هذه السلبية المزعجة التي تتمثل في "ما رأيكم فيما يحدث للمخطوفين"، ولن تذكرنا إلا الصور الباهتة التي ألصقت بعناد على أعمدة الكهرباء واللوحات الإعلانية، بأنه كان يوجد مخطوفون هنا كان يمكن إنقاذهم. ولكن ما العمل؟ يجب أن تستمر الحياة. نحن اجتزنا فرعون والكارثة، فهل لن نجتاز فقدان المخطوفين؟ عندها يمكننا أن نعود الى الروتين المبارك الذي فيه أيضا الحرب في غزة ستصبح جزءا منه. فقط بين حين وآخر، في نهاية النشرات الإخبارية وبعد التقرير عن جندي قتيل آخر، سيبشروننا بأن قواتنا نجحت في تخليص جثة مخطوف أخرى، والآن بقي فقط 47، 48، 49 جثة فقط. الجيش الإسرائيلي سيؤكد، بالطبع، أنه "سيواصل كونه ملزما بفعل كل ما في استطاعته" من أجل إعادتهم لدفنهم في إسرائيل والسماح لعائلاتهم بـ"إغلاق الدائرة". إسرائيل تذهب الآن الى "الأمر الحقيقي"، هدف الحرب الذي تم تدميره حتى الآن بالضجة غير المحتملة التي أصدرها المخطوفون العشرون الأحياء والجثث الـ30 وأبناء عائلاتهم. إن تدمير حماس هو في متناول اليد، لأن رئيس الحكومة قرر بشجاعة بأن أي مخطوف جائع وأمه التي تبكي لم يعودا يوقفاننا. يجب عدم الاحتجاج علينا، في السابق حاول كل ما في استطاعته ولكنه فشل. لقد قام بتصفية قيادة حماس وتجويع سكان غزة ونقل مليوني مواطن من الشمال الى الجنوب ومن الجنوب الى الغرب، وقتل عشرات آلاف بينهم النساء والأطفال. وهو الذي قام بإرسال عشرات الجرافات التي قامت بطحن المدن والأحياء والمربعات، واحتل رفح وخانيونس، ومرة أخرى خانيونس، وفي النهاية هدد بضم مناطق في غزة، لكن من دون نجاح، ولم يتم إطلاق سراح أي مخطوف. نتنياهو عرف، مؤخرا، نقطة ضعف حماس وكيف يمكن هزيمتها. هو ينوي حرمان هذه المنظمة من ذخرها الوحيد الذي بقي لها وهو المخطوفون. "أمسكوني"، يقول لحماس، "إذا كنتم تهددون بقتل المخطوفين بواسطة الجوع والتعذيب، أنا سأسبقكم. من الآن فصاعدا إما الاستسلام أو أنكم ستفقدون المخطوفين". بقيت مشكلة صغيرة فقط، وهي أن المخطوفين ليسوا ملكا لنتنياهو، أو مجرد غنيمة لعصابة إجرامية يترأسها، بل هم "ذخرنا". صحيح أنه بسبب الغباء أعطيناه الصلاحية لإجراء المفاوضات باسمنا مع حماس، ولم نعرف بأنه إذا كنا نريد عودة المخطوفين، فإنه يجب المحاربة من أجلهم ضد الحكومة المعادية التي تتظاهر بأنها الى جانبنا. أيضا، حتى عندما شاهدنا كيف أن نتنياهو يقوم بخداعنا من خلال القضاء على كل خطة وتفجير كل قناة، صدقنا أن تحريرهم هو هدف الحرب. حتى الآن الوقت غير متأخر. إذا كنا لا نريد أن نكون شركاء في جريمة تصفية المخطوفين والاندفاع الى حرب من أجل الهيبة اللانهائية، فيجب علينا وقف هذه الهستيريا. يجب أن تخرجوا الى الشوارع وأن تغلقوا المصانع وأن توقفوا النشاطات الاقتصادية والثقافية وأن تفعلوا ما يجب على الشعب والمجتمع أن يفعلاه من أجل الحفاظ على وجودهما الإنساني، وإلا فإنه ليس فقط دماء المخطوفين هي التي ستكون على أيدينا.

مصرس
منذ 23 دقائق
- مصرس
3 شهداء في قصف على دير البلح وخان يونس
استشهد 3 فلسطينيين، مساء اليوم الأربعاء، برصاص وقصف قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينتي دير البلح وخان يونس بقطاع غزة. وقال مراسلو "وفا" إن شهيدين وعدد من المصابين وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى، عقب قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوي نازحين بمدينة دير البلح وسط القطاع.كما استشهد مواطن وأصيب آخرون برصاص قوات الاحتلال جنوب مدينة خان يونس جنوب القطاع.وقالت مصادر طبية إن 41 شهيدا ارتقوا منذ فجر اليوم، بينهم 18 من طالبي المساعدات في مناطق عدة بالقطاع.