
قوى الأمن: توقيف شخصَين بجرم ترويج مخدّرات وبيعها
أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، أنّ فصيلة المريجة أوقفت بمؤازرة دورية من شعبة المعلومات، شخصَين بجرم ترويج مخدّرات وبيعها".
في التفاصيل، أوضحت المديرية في بيان أنّ "في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليّات تجارة المخدّرات وترويجها في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لدى فصيلة المريجة في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام مروّجَين ببيع المخدّرات على متن درّاجة آلية في منطقة المريجة- بئر الضيعة. على الأثر، بوشرت الإجراءات الميدانية والاستعلامية لتحديد المشتبه بهما وتوقيفهما. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات تمّ تحديد هويّتهما".
وأضاف "بتاريخ 6-3-2025 وأثناء قيام قوّة من الفصيلة المذكورة، تؤازرها دورية من شعبة المعلومات، بتوقيفهما بالجرم المشهود، عمد أحدهما على إطلاق النار باتّجاه القوّة، ما اضطرّها إلى الردّ، بحيث أصيب جرّاءها مطلق النار، ويدعى: غ. م. (مواليد عام 2005 لبناني) تمّ نقله إلى المستشفى لتلقّي العلاج، حالته مستقرّة. كما تمّ توقيف شريكه، ويدعى: ع. ز. (مواليد عام 2004، لبناني)".
وأكّدت المديرية أنّ "بتفتيشهما، ضبط بحوزتهما المسدس المستعمل وقنبلة يدوية، إضافة إلى 23 مظروفًا من مادّة السيلفيا – 8 مظاريف من مادّة الهيرويين- 9 مظاريف من مادّة الماريجوانا – 13 طبّة بلاستيكية من مادّة باز الكوكايين – هاتف خليوي – مبلغ مالي قيمته 24250000 ليرة و296 دولارًا أميركيًّا".
هذا، وأجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا مع المضبوطات القطعة المعنيّة عملًا بإشارة القضاء المُختصّ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
بسبب "هدية مُهينة".. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتقاضي زوجها
رفعت عارضة ومصممة أزياء تركية سابقة، دعوى قضائية ضد زوجها تطلب فيها الطلاق والتعويض المادي الكبير بسبب هدية مهينة تلقتها بعد فقدانها لرشاقتها. وقدمت العارضة السابقة "ميلتيم" للمحكمة، وصل اشتراك في نادٍ رياضي قدمه لها زوجها في عيد ميلادها، وطلب منها المواظبة على الرياضة لتخفيف وزنها، معتبرةً الهدية إهانة. وتطالب الزوجة بالطلاق، وإلزام الزوج بدفع تعويض إجمالي لها، قدره عشرة ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه عن إهانته لها، وفق صحيفة "حرييت" التركية. وتتضمن الدعوى التي تنظرها محكمة الأسرة في إسطنبول، المطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة زوجية قدرها 100 ألف ليرة (نحو 2600 دولار) لزوجته وتوفير منزل لها وحقها في حضانة طفلهما. وارتبط الزوجان في العام 2008 عندما كانت "ميلتيم" عارضة أزياء رشيقة أُعجب بها "فرات"، المدير في إحدى الشركات، ليثمر زواجهما عن ابنهما وقد صار عمره 14 عاماً. لكن الزوج لم يكن راضياً عن زيادة وزن زوجته بعد ولادتها، وطلب منها تخفيف وزنها مراراً، ليدخل الزوجان في خلاف منذ ذلك الحين شهد محاولات حثيثة من الزوجة لتلبية رغبة زوجها دون جدوى. وتعتقد ميلتيم أن طريقة زوجها في معاملتها كانت السبب في زيادة وزنها وعدم قدرتها على استعادة رشاقتها، حيث زاد وزنها بسبب الضغوط النفسية التي تعرضت لها بسبب الزوج الذي ظل يشتكي من بطنها. وحتى عملية "تكميم" أو "قص" المعدة التي أجرتها، لم تُجد نفعاً، قبل أن تقرر الزوجة طلب الطلاق والتعويض، بالتزامن مع قيام الزوج بطرد والدة زوجته من المنزل وهي بعمر (72 عاماً) مع تصاعد الخلافات بين الزوجين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
بسبب هدية "مُهينة".. عارضة أزياء تطلب الطلاق وتقاضي زوجها!
رفعت عارضة ومصممة أزياء تركية سابقة، دعوى قضائية ضد زوجها تطلب فيها الطلاق والتعويض المادي الكبير بسبب هدية مهينة تلقتها بعد فقدانها لرشاقتها. وقدمت العارضة السابقة "ميلتيم" للمحكمة، وصل اشتراك في نادٍ رياضي قدمه لها زوجها في عيد ميلادها، وطلب منها المواظبة على الرياضة لتخفيف وزنها، معتبرةً الهدية إهانة. وتطالب الزوجة بالطلاق، وإلزام الزوج بدفع تعويض إجمالي لها، قدره عشرة ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه عن إهانته لها، وفق صحيفة "حرييت" التركية. وتتضمن الدعوى التي تنظرها محكمة الأسرة في اسطنبوم ، المطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة زوجية قدرها 100 ألف ليرة (نحو 2600 دولار) لزوجته وتوفير منزل لها وحقها في حضانة طفلهما. وارتبط الزوجان في العام 2008 عندما كانت "ميلتيم" عارضة أزياء رشيقة أُعجب بها "فرات"، المدير في إحدى الشركات، ليثمر زواجهما عن ابنهما وقد صار عمره 14 عاماً. لكن الزوج لم يكن راضياً عن زيادة وزن زوجته بعد ولادتها، وطلب منها تخفيف وزنها مراراً، ليدخل الزوجان في خلاف منذ ذلك الحين شهد محاولات حثيثة من الزوجة لتلبية رغبة زوجها دون جدوى. وتعتقد ميلتيم أن طريقة زوجها في معاملتها كانت السبب في زيادة وزنها وعدم قدرتها على استعادة رشاقتها، حيث زاد وزنها بسبب التي تعرضت لها بسبب الزوج الذي ظل يشتكي من بطنها. وحتى عملية "تكميم" أو "قص" المعدة التي أجرتها، لم تُجد نفعاً، قبل أن تقرر الزوجة طلب الطلاق والتعويض، بالتزامن مع قيام الزوج بطرد والدة زوجته من المنزل وهي بعمر (72 عاماً) مع تصاعد الخلافات بين الزوجين.


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- ليبانون 24
امرأة مسنة تعيش مع جثة ابنها المحنطة وسط أكوام من القمامة والدجاج!
فتحت السلطات في مدينة نيو أورلينز تحقيقًا صادمًا بعد العثور على رفات محنطة لرجل داخل منزل والدته المسنة، حيث تبيّن أن الجثة بقيت داخل المنزل لأكثر من تسعة أشهر، وسط ظروف معيشية توصف بأنها "كارثية"، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية. وبحسب موقع " فإن السيدة تدعى باربرا هاينسورث، وهي امرأة مسنة تعاني من إعاقة ذهنية. وقد تم اكتشاف الجثة يوم الخميس 15 أيار داخل منزلها الكائن في حي ليكفيو، بعد تلقي إدارة الصحة العامة بلاغًا بخصوص تردي حالة العقار. ووفقًا للدعوى القضائية المقدمة ضد هاينسورث، فإن رفات ابنها، الذي لم يتم الكشف عن هويته، كانت محنطة وتزن قرابة 600 رطل (حوالي 270 كيلوغرامًا). وقد أفادت السيدة للشرطة بأن ابنها "توفي قبل نحو تسعة أشهر"، مشيرة إلى أنه كان يعاني من مشاكل صحية مزمنة. وعند دخول فرق التفتيش إلى المنزل، واجهت مشهدًا مرعبًا؛ أكوام من النفايات المكدسة، وانتشار الجرذان، وتجول الدجاج والديكة بحرية داخل المنزل، إضافة إلى روائح كريهة وانبعاثات ضارة، ما شكّل خطرًا بيئيًا وصحيًا فادحًا. وبينت السجلات العامة أن الجيران كانوا قد تقدموا سابقًا بعدة شكاوى متكررة حول تدهور وضع العقار، وتراكم القمامة، وانتشار الحشرات، دون أن تتحرك السلطات بفعالية حتى تاريخ البلاغ الأخير. وتجدر الإشارة إلى أن باربرا هاينسورث كانت تعمل سابقًا، لكن رخصة مزاولتها للمهنة سُحبت منها قبل نحو عشر سنوات، وفق ما أفادت به جامعة ولاية غرب أورلينز. وكانت سلطات إنفاذ القانون قد تلقت بلاغًا يوم 7 أيار حول الحالة المتدهورة للمنزل، وأوفدت محققًا إلى المكان، حيث تبين وجود الجثة والظروف المروعة. ورغم إدانة المنزل واعتباره خطرًا على الصحة العامة، لا توجد حتى الآن خطط لهدمه. وفي 6 أيار، تم تغريم هاينسورث بمبلغ 6125 دولارًا، ووصفت السلطات العقار بأنه "مصدر عام للإزعاج". وقد أُرسلت وحدة متخصصة في تقييم الأزمات النفسية لمعاينة حالتها العقلية، فيما لم تُوجَّه أي تهم جنائية إليها حتى اللحظة، ولا يزال التحقيق مفتوحًا لكشف ملابسات القضية. (ارم نيوز)