logo
قوة عضلاتك.. سر وقايتك من الخرف

قوة عضلاتك.. سر وقايتك من الخرف

موقع 24٠٣-١٢-٢٠٢٤

تنخفض كتلة العضلات الهيكلية مع تقدم العمر، وقد يزيد هذا الفقدان من احتمالات الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 60%، وفق بحث جديد.
ويشير البحث الذي أجراه باحثون في علم الأعصاب بجامعة جون هوبكنز إلى أن الحفاظ على العضلات، قد يكون أحد الطرق للمساعدة في منع الخرف.
وعُرضت نتائج البحث صباح اليوم في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية المنعقد في شيكاغو حتى 5 ديسمبر( كانون الأول).
وقالت مارلين ألبرت، الباحثة المشاركة: "وجدنا أن كبار السن الذين لديهم عضلات هيكلية أصغر هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60%".
وأوضح الباحثون "تشكل العضلات الهيكلية حوالي ثلث وزن جسم الشخص وتميل إلى الانكماش مع تقدم العمر".
ولمعرفة كيف قد يؤثر فقدان العضلات على صحة الدماغ، ركزت ألبرت وزملاؤها على العضلة الصدغية، التي تساعد في تحريك الفك.
وبحسب "هيلث داي"، من المعروف منذ فترة طويلة أن الانخفاض في هذه العضلة، يعكس فقدان العضلات الهيكلية في جميع أنحاء الجسم.
وبدارسة هذه العضلة لدى 619 شخصاً متوسط أعمارهم 77عاماً، تبين أن وجود عضلة صدغية أصغر (وبالتالي عضلات هيكلية أصغر في جميع أنحاء الجسم) كان مرتبطاً باحتمالية أعلى بكثير لتشخيص الشخص أيضاً بمرض الزهايمر.
ونصح الباحثون: "بمجرد أن يعرف الشخص أنه يفقد عضلات حيوية، فيمكنه استخدام تدريبات الأثقال والنظام الغذائي ووسائل أخرى لإبطاء هذه الخسارة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟
موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟

سكاي نيوز عربية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟

في هونغ كونغ ، أعلنت السلطات الصحية أن المدينة دخلت موجة جديدة من تفشي الفيروس، مع ارتفاع معدل الإصابات بشكل حاد خلال الأسابيع الماضية. وأظهرت بيانات مركز حماية الصحة أن نسبة العينات الإيجابية ارتفعت من 1.7 في المئة في منتصف مارس إلى 11.4 في المئة حاليا، متجاوزة بذلك ذروة أغسطس 2024. وقال ألبرت أو، رئيس فرع الأمراض المعدية في المركز، إن النشاط الفيروسي في المدينة "مرتفع جدا" في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن نسبة العينات التنفسية التي تثبت إصابتها بالفيروس وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عام، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرغ. أما في سنغافورة ، فقد أصدرت وزارة الصحة أول تحديث بشأن إصابات كوفيد منذ نحو عام، كاشفة عن ارتفاع بنسبة 28 في المئة في عدد الإصابات التقديرية ليصل إلى 14 ألفا و200 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 3 مايو، مقارنة بالأسبوع الذي سبقه. وأكدت وزارة الصحة وهيئة الأمراض المعدية أنهما تتابعان عن كثب الارتفاع في عدد الإصابات داخل البلاد، مشيرتين في الوقت ذاته إلى أن الزيادة لا تعود إلى ظهور سلالات أكثر شدة أو سرعة في الانتقال، بل إلى تراجع المناعة لدى السكان. وبحسب الوزارة، فإن عدد حالات الدخول إلى المستشفيات ارتفع بنحو 30 في المئة، لكنها شددت على أن الوضع لا يدعو للقلق في الوقت الحالي. ويعد متحورا LF.7 وNB.1.8، المنحدران من السلالة JN.1، الأكثر انتشارا في سنغافورة حاليا، إذ يشكلان أكثر من ثلثي الحالات التي تم تحليلها جينيا، وفقا للسلطات الصحية. يذكر أن سنغافورة توقفت عن إصدار تحديثات منتظمة عن كوفيد، ولم تعد تنشر الأرقام إلا عند حدوث طفرات ملحوظة في عدد الإصابات.

المضادات الحيوية تزيد مخاطر الحساسية والربو لدى الأطفال
المضادات الحيوية تزيد مخاطر الحساسية والربو لدى الأطفال

الاتحاد

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الاتحاد

المضادات الحيوية تزيد مخاطر الحساسية والربو لدى الأطفال

سان فرانسيسكو (د ب أ) كشفت دراسة حديثة أن الإفراط في تناول المضادات الحيوية يزيد من مخاطر إصابة الأطفال بالحساسية والربو مع تقدمهم في العمر. وذكر فريق بحثي من جامعات نيويورك وستاندفورد وروتجرز بالولايات المتحدة، أن السبب في ذلك ربما يعود إلى تغير التركيب الميكروبي في المعدة الناجم عن تناول كميات كبيرة من المضادات الحيوية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية (Journal of Infectious Deceases) المتخصصة في أبحاث الأمراض المعدية، فحص الباحثون بيانات أكثر من مليون طفل مع دراسة تأثير تناولهم للمضادات الحيوية على أكثر من عشر حالات مرضية مختلفة. وبحسب الدراسة، تبين أن تناول المضادات الحيوية في الصغر يزيد مخاطر الإصابة بالربو بنسبة 24%، ومخاطر الإصابة بحساسية الطعام بنسبة 33% في مراحل لاحقة من العمر، ولم تظهر الدراسة أي تأثير للمضادات الحيوية على الإصابة بداء البطن (celiac disease) أو التهابات الأمعاء أو متلازمة فرط الحركة وتشتت الانتباه أو التوحد. ونقل الموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الأبحاث الطبية عن أعضاء بفريق الدراسة قولهم إن «المضادات الحيوية تلعب دوراً رئيساً في علاج أنواع العدوى البكتيرية المختلفة، ولكن لابد أن يتوخى الأطباء الحذر عند وصف هذه الأدوية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، لأنها قد تتسبب في مضاعفات صحية على المدى الطويل».

المضادات الحيوية وصحة الأطفال.. دراسة تدق ناقوس الخطر
المضادات الحيوية وصحة الأطفال.. دراسة تدق ناقوس الخطر

سكاي نيوز عربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

المضادات الحيوية وصحة الأطفال.. دراسة تدق ناقوس الخطر

وذكر فريق بحثي من جامعات نيويورك وستاندفورد وروتجرز بالولايات المتحدة أن السبب في ذلك ربما يعود إلى تغير التركيب الميكروبي في المعدة الناجم عن تناول كميات كبيرة من المضادات الحيوية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Journal of Infectious Deceases المتخصصة في أبحاث الأمراض المعدية ، فحص الباحثون بيانات أكثر من مليون طفل مع دراسة تأثير تناولهم للمضادات الحيوية على أكثر من عشر حالات مرضية مختلفة. وبحسب الدراسة، تبين أن تناول المضادات الحيوية في الصغر يزيد مخاطر الإصابة بالربو بنسبة 24 بالمئة ومخاطر الإصابة بحساسية الطعام بنسبة 33 بالمئة في مراحل لاحقة من العمر. ولم تظهر الدراسة أي تأثير للمضادات الحيوية على الإصابة بداء البطن celiac disease أو التهابات الأمعاء أو متلازمة فرط الحركة وتشتت الانتباه أو التوحد. ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن أعضاء بفريق الدراسة قولهم إن "المضادات الحيوية تلعب دورا رئيسيا في علاج أنواع العدوى البكتيرية المختلفة، ولكن لابد أن يتوخى الأطباء الحذر عند وصف هذه الأدوية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، لأنها قد تتسبب في مضاعفات صحية على المدى الطويل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store