logo
"استخلاص وتحليل المادة الوراثية من النباتات" دورة تدريبية بجامعة بني سويف

"استخلاص وتحليل المادة الوراثية من النباتات" دورة تدريبية بجامعة بني سويف

البوابة١٣-٠٢-٢٠٢٥

نظم معهد النباتات الطبية والعطرية بجامعة بني سويف دورة تدريبية بعنوان "استخلاص وتحليل المادة الوراثية (DNA) من النباتات الطبية والعطرية باستخدام تقنيات PCR وGel Electrophoresis بالتعاون مع مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس، وذلك تحت إشراف الدكتور عادل جودة، عميد المعهد، والدكتور جمعة سعيد تهامي مدير المركز، حيث حاضر فيها الدكتورة ماجدة السيد عبد الجواد، جاء ذلك بحضور وكلاء المعهد وعدد من أعضاء هيئة التدريس، وتحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف.
وتضمنت الدورة التي تمت بمعمل التكنولوجيا الحيوية على مدار يومين، محاضرة حول طرق استخلاص المادة الوراثية (DNA) من النباتات الطبية والعطرية، ومحاضرة حول المؤشرات الجزيئية (Molecular Markers) واستخدام البصمة الوراثية في التمييز بين الأنواع المختلفة للنباتات الطبية والعطرية، وتدريب عملي على استخلاص المادة الوراثية وحساب تركيزها، وتدريب عملي على استخدام جهاز PCR وتقنية Gel Electrophoresis في تحليل المادة الوراثية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالصور.. محاضرة لـ"زاهي حواس" عن الأهرامات والملك 'توت' بجامعة كولومبيا بعمان
بالصور.. محاضرة لـ"زاهي حواس" عن الأهرامات والملك 'توت' بجامعة كولومبيا بعمان

البوابة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

بالصور.. محاضرة لـ"زاهي حواس" عن الأهرامات والملك 'توت' بجامعة كولومبيا بعمان

ألقى عالم الاثار الدكتور زاهي حواس، محاضرة علمية في جامعة كولومبيا الأمريكية في عمّان، تحت عنوان، 'الأهرامات وتوت عنخ آمون: الاكتشافات الحديثة'. وجاءت هذه الفعالية، بحضور الأميرة دانا فراس، رئيس الجمعية الوطنية للمحافظة على البترا وسفير اليونسكو للنوايا الحسنة للتراث الثقافي، ووزيرة السياحة والآثار الأردنية لينا عناب، ورئيس لجنة السياحة والآثار في مجلس الأعيان العين ميشيل نزال، ورئيس لجنة السياحة والآثار النيابية النائب وصفي حداد، والسفير المصري في عمان محمد سمير، والاستاذ علي أبو دشيش مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث. وقالت وزيرة السياحة والآثار الأردنية لينا عناب، إن اليوم كان مميزًا للغاية بحضور الدكتور حواس، سيما وأن الدكتور زاهي حواس شخصية بارزة في علم الآثار، وهو مجال صعب، ونتطلع إلى العمل معًا لجعل هذا العلم أكثر إتاحة وسهولة في الاستخدام. واستعرض زاهي حواس، خلال المحاضرة، أهم المحطات في قصة حياته، منذ طفولته وحتى بداياته في عالم الآثار، وصولًا إلى أن أصبح أحد أبرز علماء في الحضارة المصرية القديمة، مؤكداً على أهمية الشغف بالعمل كطريق للتميز والنجاح. وأشار" حواس" إلى أن عام 2025 سيكون حافلًا بالاكتشافات الأثرية في مصر، لافتًا إلى أنه سيتم خلاله الإجابة على عدد من التساؤلات المهمة التي طالما شغلت الأثريين حول العالم، خاصة فيما يتعلق بالأهرامات ومشروعات تحليل الحمض النووي 'DNA' للمومياوات الملكية. وتناول في محاضرته أسرار الهرم الأكبر 'خوفو'، وتمثال 'أبو الهول'، ومقابر عمال بناة الأهرام، التي تُعد من أهم الاكتشافات الأثرية التي تثبت أن المصريين القدماء هم من بنوا الأهرامات، مستعرضاً أيضًا أبرز الاكتشافات الأثرية في منطقة سقارة بمحافظة الجيزة، المدينة الذهبية.. أكبر مدينة أثرية تم اكتشافها في مصر وتحدث عن 'المدينة الذهبية' في الأقصر، والتي تُعد أكبر مدينة أثرية تم اكتشافها في مصر، وأسسها الملك أمنحتب الثالث، الملك التاسع من الأسرة الثامنة عشرة، الذي حكم مصر من عام 1391 حتى 1353 قبل الميلاد، وشاركه ابنه أمنحتب الرابع 'أخناتون' الحكم في آخر ثماني سنوات من عهده. المدينة الذهبية أكبر مستوطنة إدارية وصناعية وقال الدكتور حواس: "تُعد المدينة الذهبية أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية، حيث تم العثور فيها على منازل ترتفع جدران بعضها إلى نحو ثلاثة أمتار ومقسمة إلى شوارع". وأكد أن علم الآثار ليس مجرد دراسة للماضي، بل هو بوابة لفهم الإنسان ورؤية أعمق للعلاقة بين الشعوب، ومساعدة الجميع في التواصل مع جذورهم الثقافية. وفي ختام المحاضرة، فتح الدكتور زاهي حواس باب النقاش أمام الحضور، حيث أجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات التي تناولت مواضيع متنوعة تتعلق بالاكتشافات الأثرية الحديثة، وأسرار الحضارة المصرية القديمة، وأساليب التنقيب الحديثة، إلى جانب تساؤلات حول مستقبل البحث الأثري في المنطقة. وأبدى تفاعلاً كبيراً مع الحضور، مؤكدًا أهمية دعم البحث العلمي، وتعزيز الشغف بالمعرفة لدى الأجيال الجديدة من الباحثين والمهتمين بالتراث والآثار. WhatsApp Image 2025-04-20 at 7.15.48 PM WhatsApp Image 2025-04-20 at 7.15.47 PM WhatsApp Image 2025-04-20 at 7.15.45 PM WhatsApp Image 2025-04-20 at 7.15.46 PM

قرصنة غير مسبوقة.. باحثون يحذرون من اختراق الحمض النووي البشري
قرصنة غير مسبوقة.. باحثون يحذرون من اختراق الحمض النووي البشري

البوابة العربية للأخبار التقنية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

قرصنة غير مسبوقة.. باحثون يحذرون من اختراق الحمض النووي البشري

كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة IEEE Access عن وجود ثغرات أمنية خطِرة في تقنية 'تسلسل الحمض النووي من الجيل الجديد NGS'، وهي تقنية تُعد من الركائز الأساسية في الطب الدقيق وأبحاث السرطان ومتابعة الأمراض المُعدية. وأكد الباحثون أن عدم تحسين تدابير الحماية السيبرانية قد يعرّض هذه التقنيات لهجمات اختراق، من أجل سرقة البيانات أو التهديدات البيولوجية. وتُعد NGS تقنية حديثة ومتطورة تُستخدم لتحليل الحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA) بسرعة ودقة وتكلفة أقل مقارنةً بالطرق التقليدية، مما يُسهم في تطوير الأدوية، وتحقيقات الطب الشرعي، وتحسين الزراعة، وفهم التغيرات الجينية المرتبطة بالأمراض مثل السرطان، ورصد الطفرات الفيروسية، وغيرها. وتنطوي العملية على مراحل معقدة تشمل تجهيز العينات، وتتبع التسلسل، وتحليل البيانات، وكلها تعتمد على أجهزة متطورة وأنظمة برمجية متصلة، مما يجعلها هدفًا مُحتملًا لهجمات إلكترونية. وقالت الدكتورة نسرين أنجم، الباحثة الرئيسة في الدراسة من كلية الحوسبة بجامعة بورتسموث البريطانية: 'إن دراستنا تُعد جرس إنذار. إن حماية البيانات الجينومية لا تقتصر على التشفير فقط، بل تتطلب الاستعداد لهجمات لم تحدث بعدُ. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في كيفية تأمين مستقبل الطب الدقيق'. وسلّطت الدراسة الضوء على تهديدات محتملة، مثل البرمجيات الخبيثة المُشفرة المُدمجة داخل حمض نووي صناعي، والتلاعب بالبيانات الجينومية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب أساليب تمكّن من تحديد هوية الأفراد استنادًا إلى معلوماتهم الوراثية. وتؤكد هذه الأخطار أن الأمر لا يقتصر على انتهاك خصوصية البيانات، بل قد يؤدي إلى نتائج تؤثر في دقة البحوث العلمية وأمن الدول. وقد شارك في إعداد الدراسة عدد من الباحثين من جامعات متعددة أخرى، مثل جامعة أنجليا روسكين البريطانية، وجامعة نجران السعودية، وجامعة 'الشهيدة بينظير بوتو للنساء' الباكستانية. وحذّرت الدكتورة مهرين الحسن، عالمة الأحياء الدقيقة وأحد المشاركين في البحث، من خطورة الموقف قائلةً: 'إن البيانات الجينومية تُعد من أكثر البيانات خصوصية. وإذا اُخترقت، فإن العواقب ستكون أخطر بكثير من مجرد خرق بيانات تقليدي'. ودعت الدراسة إلى اتخاذ تدابير عاجلة لتعزيز الأمن السيبراني في مجال الجينوم، منها تطوير طرق تسلسل آمنة، وتخزين البيانات المُشفرة، والاستعانة بأدوات ذكاء اصطناعي لرصد الأنشطة غير المعتادة. وشدّدت الدراسة على أهمية التعاون بين تخصصات الحوسبة والتكنولوجيا الحيوية والأمن؛ لأن 'الخبراء في هذه المجالات يعملون غالبًا بنحو منفرد'. وحذّر الباحثون من أن الافتقار إلى التنسيق قد يجعل بيانات الأحماض النووية عُرضة للاستغلال في أنشطة رقابية أو تمييزية أو حتى إرهابية بيولوجية؛ لأن الحماية الحالية مُجزّأة، وتخلّف ثغرات حرِجة في الأمن البيولوجي العالمي.

كيف يُحدث الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في مجال تعديل الجينات؟
كيف يُحدث الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في مجال تعديل الجينات؟

البوابة العربية للأخبار التقنية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

كيف يُحدث الذكاء الاصطناعي نقلة نوعية في مجال تعديل الجينات؟

يُعدّ الطب والعلوم الحيوية من أكثر المجالات التي تستفيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، نظرًا لاعتمادها على كميات كبيرة من البيانات وحاجتها إلى الدقة والسرعة. ويُعد تعديل الجينات أو التحرير الجيني (Genome Editing) من أكثر المجالات الطبية التي سيؤثر فيها الذكاء الاصطناعي بنحو كبير في المستقبل؛ إذ يمكنه إحداث تحولات ثورية في تحسين دقة العملية وسرعة إنجازها. ما تعديل الجينات؟ تعديل الجينات هو إجراء تغييرات دقيقة في تسلسل الحمض النووي لأي كائن حي، بهدف المساعدة في علاج بعض الأمراض. وعلى مدى العقود الماضية، شهد هذا المجال تقدمًا كبيرًا مكّن العلماء من تحقيق إنجازات طبية غير مسبوقة. ومع ذلك، ما يزال هناك الكثير لاكتشافه عن إمكانيات تعديل الجينات، ويُتوقع أن يكون الذكاء الاصطناعي الخطوة التالية الكبرى في هذا المجال. كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في تطوير تعديل الجينات؟ بدأ الباحثون بالفعل باستخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تعديل الجينات، وقد وفرت هذه التقنية مجموعة من المزايا، أبرزها: تحسين دقة عملية تعديل الجينات من أهم فوائد الذكاء الاصطناعي في مجال التحرير الجيني تحسين الدقة؛ إذ إن تحديد العلاقات بين الجينات والتغيرات الجسدية يُعد أمرًا معقدًا وعرضة للأخطاء. وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي في تحليل هذه العلاقات بدقة عالية. على سبيل المثال: في عام 2023، طوّر العلماء نموذجًا قائمًا على التعلم الآلي استطاع تحديد ما إذا كانت الطفرات الجينية ضارة أم غير ضارة بدقة تصل إلى 90%، مما ساعد الأطباء في معرفة الجينات التي تحتاج إلى تعديل لمنع تطور أمراض خطيرة. بالإضافة إلى ذلك، يعتمد نجاح تعديل الجينات على فهم العلاقات المعقدة بين الحمض النووي (DNA) والبروتينات، إذ تُعد البُنية الصحيحة للبروتينات أمرًا أساسيًا في تعديل التسلسلات الجينية. وأظهرت الأبحاث الحديثة أن الذكاء الاصطناعي يمكنه تحليل 49 مليار تفاعل بين البروتينات والحمض النووي؛ مما يساهم في تطوير آليات تحرير أكثر دقة لمجموعات جينية معينة. تسريع الأبحاث في علم الجينوم بالإضافة إلى تحسين الدقة، يساعد الذكاء الاصطناعي أيضًا في تسريع الأبحاث الجينية؛ إذ يمكن لنماذج التحليل التنبئي محاكاة التفاعلات بين المواد الجينية المختلفة بسرعة تفوق الاختبارات التقليدية، مما يوفر وقتًا وجهدًا كبيرين للعلماء. وقد ظهر تأثير هذا الاستخدام بوضوح في تطوير لقاحات كوفيد-19، فقد ساعد الذكاء الاصطناعي شركات الأدوية في تسريع الأبحاث. على سبيل المثال: تمكنت شركة Moderna من إنتاج واختبار أكثر من 1000 شريط من الحمض النووي الريبي (RNA) شهريًا، مع أن الطرق اليدوية التقليدية لم تكن لتنتج سوى 30 شريطًا فقط خلال المدة نفسها. ولولا سرعة التعلم الآلي، لكان تطوير اللقاحات استغرق وقتًا أطول بكثير. الطب الشخصي (العلاج المخصص لكل فرد) من أكثر التطبيقات الواعدة للذكاء الاصطناعي في مجال تعديل الجينات هو الطب الشخصي؛ إذ يمكنه تحليل الجينوم الخاص بكل فرد بدقة عالية، مما يتيح إمكانية تصميم علاجات مخصصة لكل مريض لتحقيق أفضل النتائج الممكنة. على سبيل المثال: بدأ الأطباء باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التغيرات البروتينية في الخلايا السرطانية، مما يساعدهم في اختيار العلاجات المناسبة لكل حالة على حدة. كما يمكن لتحليل البيانات التنبئي أن يحدد كيفية استجابة المرضى المختلفين للعلاجات بناءً على تكوينهم الجيني الفريد، مما يساهم في تحسين الفعالية وتقليل الآثار الجانبية. وعندما تتمكن أنظمة الرعاية الصحية من تقديم علاجات مصممة خصوصًا لكل مريض، فإن ذلك يؤدي إلى تقليل المخاطر وتحقيق نتائج علاجية أفضل؛ مما يعزز فرص نجاح العلاجات الجينية. التحديات المحتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تعديل الجينات حتى مع الفوائد الكبيرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في هذا المجال، فإن هناك بعض التحديات التي يجب أخذها في الحسبان، وأبرزها: التكلفة المرتفعة تُعد العلاجات الجينية مكلفة كثيرًا؛ إذ يمكن أن تصل تكلفة بعض العلاجات إلى 3.5 مليون دولار لكل علاج. وإضافة الذكاء الاصطناعي إلى هذه التقنيات قد يزيد من التكلفة، مما يجعل هذه العلاجات غير متاحة للعديد من الأشخاص. يثير هذا الحاجز المالي مخاوف أخلاقية، فقد تصبح العلاجات الجينية مقتصرة على الأثرياء؛ مما يزيد من الفجوة في جودة الرعاية الصحية بين الفئات الاجتماعية المختلفة. ومع ذلك، من المُتوقع أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تقليل التكاليف أيضًا، إذ يمكنه تسريع الأبحاث وتقليل الأخطاء؛ مما قد يؤدي إلى زيادة الكفاءة وتقليل التكاليف بمرور الوقت. مخاوف تتعلق بالسلامة والدقة تمثل موثوقية الذكاء الاصطناعي مصدر قلق، فحتى مع دقته العالية، فإنه مُعرّض للخطأ، والاعتماد المفرط عليه قد يؤدي في بعض الأحيان إلى أخطاء حرجة، تتسبب بعواقب صحية خطيرة. بالإضافة إلى ذلك، قد تعاني بعض نماذج الذكاء الاصطناعي مشكلة التحيز، بسبب البيانات التي دُرّبت عليها. على سبيل المثال: أظهرت بعض الأنظمة الخاصة بالكشف عن سرطان الجلد دقة أقل بنسبة 50% عند تشخيص المرضى ذوي البشرة الداكنة مقارنة بذوي البشرة الفاتحة، مما قد يؤدي إلى أخطاء تشخيصية تؤثر في قرارات تعديل الجينات. الخاتمة يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في مجال تعديل الجينات؛ إذ يساهم في تحسين الدقة، وتسريع الأبحاث، وتطوير الطب الشخصي، مما قد يؤدي إلى تطوير علاجات أكثر فعالية للأمراض المستعصية. ومع ذلك، فإن التحديات المتعلقة بالتكلفة والسلامة والتحيزات ما تزال تشكل عقبات يجب التعامل معها بعناية لضمان استخدام هذه التكنولوجيا بطريقة عادلة وآمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store