logo
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مواقع في أصفهان وقم وسط وشمالي إيران

الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مواقع في أصفهان وقم وسط وشمالي إيران

صحيفة الشرقمنذ 2 أيام

عربي ودولي
64
إسرائيل إيران
استهدف طيران الكيان الإسرائيلي، مساء اليوم، مواقع في محافظتي /أصفهان/ و/قم/، واشتبك مع الدفاعات الجوية في العاصمة الإيرانية /طهران/.
وأفادت وكالة /مهر/ الإيرانية بأنه سمع دوي انفجار ضخم في /أصفهان/، لافتة إلى أن الانفجارات كانت بالموقع الذي يوجد فيه مفاعل "فوردو" النووي، دون تقديم المزيد من تفاصيل.
وأضافت أن منظومة الدفاع الجوي لمدينة طهران تمكنت من اعتراض وتدمير مقذوفات أطلقتها قوات الكيان الإسرائيلي في سماء العاصمة، مشيرة إلى أن العملية تمت في المناطق الوسطى والجنوبية من المدينة.
كما ذكرت أن الدفاعات الجوية لمدينة /قم/ تصدت لهجوم إسرائيلي في منطقة مدينة الطباعة والنشر ومدينة محمود آباد الصناعية في بداية طريق طهران، ونقلت عن شهود عيان تصاعد أعمدة الدخان جراء الانفجار في ثلاث نقاط، حيث تم إرسال قوات الإطفاء والإنقاذ وإدارة الكوارث التابعة إلى المنطقة.
يذكر أنه تقع بمحافظة /أصفهان/ منشأة نطنز النووية، التي تعرضت لضربات إسرائيلية في وقت سابق، إضافة الى مصنع لتحويل اليورانيوم.
وكان الكيان الإسرائيلي قد شن، فجر اليوم، هجومًا عسكريًا واسعًا استهدف عدة مواقع داخل الأراضي الإيرانية، وتوعدت سلطات طهران برد قوي عليه.
مساحة إعلانية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلم عمره 43 عاما.. دولة كبرى ضمن بنك أهداف نتنياهو بعد إيران
حلم عمره 43 عاما.. دولة كبرى ضمن بنك أهداف نتنياهو بعد إيران

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

حلم عمره 43 عاما.. دولة كبرى ضمن بنك أهداف نتنياهو بعد إيران

ترى إسرائيل في امتلاك أي قوة إسلامية لأسلحة الردع النووي في الشرق الأوسط أو غيرها تهديدا وجوديا لها، ولا بد من التحرك الفوري للقضاء عليه وتدميره سواء كان ذلك بشكل منفرد أو بالتعاون مع أصدقائها الدوليين. وأعاد الهجوم الإسرائيلي على عدد من المنشآت النووية في إيران مع انطلاق الحرب الدائرة حاليا بين البلدين للواجهة مساعي سابقة لدولة الاحتلال للقضاء على قدرات أي دولة في الإقليم تعمل على تطوير وإنشاء برنامج نووي حتى وإن كان للأغراض السلمية ومن بينها العراق وباكستان وسوريا. ولا تتوقف أهداف إسرائيل عند تخريب المنشآت النووية وتدميرها، بل تمتد إلى الأفراد، فيصبح كل شخص ساهم في الإعداد لهذه البرامج من علماء ومهندسين وغيرهم هدفا لدولة الاحتلال ويتم ملاحقته وقتله، و"ما حدث مع علماء الذرة الإيرانيين ليس ببعيد ومن قبلهم علماء عرب ومصريين تم تصفيتهم بدم بارد من جانب الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية بمجرد الكشف عن صلتهم بهذه البرامج". أهداف نتنياهو بعد ضرب إيران وعملت إسرائيل على مدار سنوات طوال على وأد أي تحرك من قبل دول الإقليم لامتلاك سلاح نووي أو حتى إجراء تجارب نووية، وكانت البداية قبل 44 عاما عندما دمرت المفاعل النووي العراقي "تموز 1" في 1981 في عملية حملت اسم 'أوبرا'، وكان وقتها البرنامج النووي العراقي في طور الإنشاء. وقد أدعت إسرائيل، حينها، والتي "تعرضت لموجة انتقادات عالمية واسعة خاصة من قبل حليفتها المقربة الولايات المتحدة الأمريكية"، أن الهجوم على المفاعل النووي أعاق الطموحات النووية للعراق لمدة لا تقل عن عشر سنوات "قضت عليها تماما بعد هذا الاستهداف". وقد جاء القصف الإسرائيلي بعد أن أعيد انتخاب مناحيم بيجن رئيسا لحكومة إسرائيل عام 1981، واتخذ حينها قرارا بقصف المفاعل النووي العراقي، مبررا ذلك بأن مفاعل "تموز 1" كان على وشك البدء بالتشغيل العملي ولا بد من إحباط محاولة بغداد استخدام هذه المفاعلات لإنتاج أسلحة نووية تستخدم ضد إسرائيل التي تمكنت من إنتاج نحو 200 قنبلة نووية من مفاعلها الفرنسي الأصل (مفاعل ديمونا) خلال 3 عقود. أما فيما يتعلق بالبرنامج النووي الباكستاني والذي نجا من مخططات إسرائيلية وهندية وغربية عدة لتدميره قبل 43 عاما وتحديدا في 1982، فقد أشار العميد السابق في الجيش الباكستاني فيروز حسن خان في كتابه الصادر عام 2012 بعنوان "أكل العشب، صنع القنبلة الباكستانية"، إلى خطط كانت قد أعدت بين الهند وإسرائيل لمهاجمة المنشآت النووية الباكستانية، وخصوصا منشأة تخصيب اليورانيوم والأبحاث في كاهوتا في أوائل الثمانينيات. كما أشارت تقارير متداولة فيما بعد إلى أن إسرائيل اقترحت مرارا تنفيذ ضربة مشتركة ضد المنشآت النووية الباكستانية، وقيل أن إسرائيل حاولت 3 مرات في ثمانينيات القرن الماضي إثارة اهتمام الهند بهجوم مشترك على موقع كاهوتا النووي في شمال شرق باكستان بالقرب من الحدود مع الهند. ورغم فشل المحاولات الإسرائيلية والهندية لتدمير القدرات النووية الباكستانية (لم يتوقف الضغط الإسرائيلي على الهند للهجوم على المفاعلات "عارضت الولايات المتحدة الأمريكية الهجوم بقوة'، وقامت دولة الاحتلال بعملية مشتركة مع الهند فشلت في اللحظات الأخيرة بفضل يقظة سلاح الجو الباكستاني الذي تصدى للهجوم"، لم يخف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساعيه لتدمير قدرات باكستان النووية. وفي تصريحات سابقة لنتنياهو جرى تداولها بعد الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن بلاده لن تتوقف حتى يتم تدمير القدرات النووية لإيران وباكستان ومنعهما من تهديد الوجود الإسرائيلي على حد قوله. من جهتها كشف الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في سبتمبر 2022، عن عملية نفذها سلاح الجو الإسرائيلي قبل 15 عاما وتحديدا في 6 سبتمبر 2007 وحملت اسم 'خارج الصندوق'، وقد استهدفت المفاعل النووي السوري في منطقة دير الزور، "نفت وقتها الدولة السورية امتلاكها لأي مفاعلات نووية وأكدت أنها قاعدة عسكرية مهجورة". وبعد ستة أشهر من الهجوم، أعلن مسؤولون في الإدارة الأمريكية أنه تم استهداف وتدمير مفاعل نووي لإنتاج البلوتونيوم والذي أقيم في سوريا بمساعدة كوريا الشمالية وتمويل إيراني. فيما أفادت "دير شبيجل" الألمانية بأن جهات استخباراتية، قالت إن المفاعل في سوريا كانت يستخدم لمساعدة البرنامج النووي وإنهم عملوا مع علماء من كوريا الشمالية، بينما أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، أن إيران قامت بتمويل بناء المفاعل النووي الذي تم استهدافه. وفي هذا الصدد، قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، ورئيس وحدة الدراسات الإسرائيلية بالمركز القومي لدراسات الشرق الأوسط، إن المساع الإسرائيلية لتدمير أي قدرات نووية ليست فقط خاصة بالدول الإسلامية ولكنها بدأت مع العراق سنة 1981 ثم سوريا وبعدها إيران. وأوضح فهمي ـ في تصريحات خاصة لـ 'صدى البلد' - أن المخطط الإسرائيلي هو ضرورة عدم امتلاك أي دولة عربية سلاحا نوويا و"لكنها لا تؤسلم الأمر"، لأن هناك دولا أخرى لا تريد لها إسرائيل التفوق النووي مثل باكستان، مؤكدا: "مع الوقت سوف تنتقل الحرب إلى أكثر من طرف ويتكشف بعمق المخطط الإسرائيلي في هذا السياق". وأكد فهمي، أن صناعة القنبلة النووية تحتاج إلى إرادة سياسية واستراتيجية وكان الأمر متاحا للعراق، مضيفا: 'في مراحل معينة دخلت إيران على الخط وسعت لامتلاك سلاح نووي وهي عدو لإسرائيل لذا عملت على تدمير برنامجها'. ومن جانبه وعقب الهجوم الإسرائيلي على إيران، أعلن وزير دفاع باكستان، خواجة محمد آصف، في تصريحات خلال اجتماع مجلس النواب ببلاده، أن إسلام آباد ستقف إلى جانب طهران في مواجهة التحديات. وقال آصف، إن إسرائيل قد شنت هجوماً على إيران ليلة الجمعة، مستهدفة المنشآت العسكرية الإيرانية، مما أسفر عن استشهاد عدد من القادة العسكريين، مضيفا أن إيران هي جارة لنا وقد كانت لدينا علاقات جيدة معها لقرون، وفي ظل هذه الأزمة، سنقف إلى جانب إيران بكل الوسائل الممكنة وسنحمي مصالحها. وأشار إلى أن إسرائيل تستهدف كل من اليمن وإيران وفلسطين، مشدداً على ضرورة اتحاد العالم الإسلامي لمواجهة العدوان الإسرائيلي، محذرا من أنه إذا "لم يتحد العالم الإسلامي اليوم وظللنا صامتين، فإن الدور سيأتي على الجميع". وقال وزير الدفاع الباكستاني، إن الطريقة التي استهدفت بها إسرائيل اليمن وإيران وفلسطين تظهر مخططا أكبر، مشددا: 'تواجه معظم الدول الإسلامية بالفعل مخاطر أمنية، والقيادة القوية ضرورية الآن'.

إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران
إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران

بوابة الفجر

timeمنذ 31 دقائق

  • بوابة الفجر

إسرائيل تشن ضربات جوية مكثفة على مواقع صواريخ ومرافق نووية غربي إيران

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، بدء تنفيذ سلسلة غارات جوية واسعة النطاق استهدفت عشرات المواقع الخاصة بصواريخ أرض-أرض في المنطقة الغربية من إيران ، وذلك في إطار العملية العسكرية المستمرة التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" . وجاء في بيان رسمي للجيش أن سلاح الجو بدأ ضربات دقيقة على مواقع تمثل تهديدًا استراتيجيًا لإسرائيل ، خاصة تلك المرتبطة بالصواريخ متوسطة وطويلة المدى. 50 مقاتلة تشارك في استهداف البنية التحتية العسكرية الإيرانية وكشف الجيش الإسرائيلي عن تفاصيل عملياته خلال الأيام الثلاثة الماضية، مشيرًا إلى أن أكثر من 50 مقاتلة شاركت في هجوم جوي منسق استهدف البنية التحتية العسكرية الإيرانية ، بما في ذلك مواقع مرتبطة بالمشروع النووي في طهران . وأشار البيان إلى أن العملية شملت قصف أكثر من 80 هدفًا نوعيًا ، أبرزها مقر وزارة الدفاع الإيرانية ، ومراكز أبحاث ومنشآت مرتبطة بإنتاج وتخصيب اليورانيوم. حصيلة ضخمة: قصف 170 هدفًا و720 منشأة خلال 72 ساعة وأكدت القيادة العسكرية الإسرائيلية أن قواتها الجوية نفذت خلال أقل من 72 ساعة ضربات مركزة استهدفت ما يزيد عن 170 هدفًا عسكريًا ، وألحقت أضرارًا مباشرة بأكثر من 720 منشأة تعتبر جزءًا من البنية التحتية العسكرية الإيرانية، بما في ذلك أنظمة القيادة والتحكم والمخازن اللوجستية. العملية بدأت بهجوم مباغت على منشأة نطنز النووية وكانت إسرائيل قد شنت، فجر الجمعة الماضية، ضربات جوية مفاجئة ضد مواقع إيرانية، من أبرزها منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم ، والتي تُعد إحدى الركائز الأساسية للبرنامج النووي الإيراني. وبحسب مصادر استخباراتية، فإن الضربات أسفرت عن مقتل عدد من العلماء النوويين البارزين ، بالإضافة إلى قيادات عسكرية رفيعة في الحرس الثوري الإيراني. اغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني أكدت تقارير إعلامية أن الغارات الإسرائيلية أدت إلى مقتل عدد من القادة العسكريين الكبار في إيران ، من بينهم: اللواء حسين سلامي – قائد الحرس الثوري. الفريق محمد باقري – رئيس أركان الجيش الإيراني. اللواء أمير علي حاجي زاده – قائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري. وتُعد هذه الضربات النوعية تصعيدًا غير مسبوق بين الطرفين، وسط تحذيرات دولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة مفتوحة. إيران ترد بـ "الوعد الصادق 3": مئات الصواريخ على تل أبيب ردًا على الهجوم الإسرائيلي، أعلنت إيران إطلاق عملية "الوعد الصادق 3" ، والتي تضمنت قصفًا مكثفًا على مدينة تل أبيب باستخدام مئات الصواريخ بعيدة المدى. وأكد الحرس الثوري الإيراني أن العملية استهدفت مراكز حيوية وعسكرية إسرائيلية ، في تصعيد غير مسبوق منذ اندلاع الأزمة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية تصدت لمعظم الهجمات، لكن الدمار كان كبيرًا في بعض المناطق . تصعيد خطير يهدد بإشعال مواجهة شاملة في الشرق الأوسط يأتي هذا التصعيد في ظل توتر إقليمي حاد ومخاوف دولية من تطور الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب إقليمية شاملة ، لا سيما بعد استهداف منشآت نووية وقتل قيادات عسكرية رفيعة، وهو ما وصفه مراقبون بأنه نقطة تحول خطيرة في مسار الصراع .

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مواقع صواريخ غربي إيران
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مواقع صواريخ غربي إيران

مستقبل وطن

timeمنذ 35 دقائق

  • مستقبل وطن

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مواقع صواريخ غربي إيران

قال الجيش الإسرائيلي، في بيان مقضب مساء يوم الأحد، إن سلاح الجو بدأ بشن سلسلة غارات لاستهداف عشرات الأهداف من صواريخ أرض أرض غرب إيران. فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إن النتيجة المرجوة من العملية العسكرية ضد إيران من الممكن أن تكون تغيير النظام؛ لأن النظام ضعيف. وأضاف في مقابلة مع قناة FOX NEWS: "يخططوا لامتلاك قنابل نووية، وليس لديهم قادة جيدين". واعتبر نتنياهو، أن إيران تعمل من خلال خطة سرية إلى تخصيب اليورانيوم، وهم على مقربة من الوصول إليها خلال أشهر، مشيرًا إلى أن "هذه هي الاستخبارات التي شاركناها مع الولايات المتحدة الأمريكية"، مؤكداً أن إسرائيل لديها استخبارات ممتازة في إيران وأثبتت ذلك. وزعم، أن اليورانيوم في إيران يكفي لتصنيع 9 قنابل، معتبرًا أن كل واحد من العلماء الإيرانيين بمثابة هتلر. وتابع أن إيران صنعت 10 آلاف صاروخ باليستي في 3 سنوات، وقال: "لمسنا تطورًا غير مسبوق في قدرات إيران الصاروخية والنووية لذلك هاجمناها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store