
كندة علوش: فيلم "السباحتان" لمسني لأنه يحاكي معاناة اللاجئين السوريين
كشفت الفنانة كندة علوش، خلال ندوة تكريمها في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، عن خصوصية علاقتها بفيلم "السباحتان" الذي شاركت في بطولته تحت إدارة المخرجة البريطانية من أصل سوري سالي الحسيني، وقالت كندة إن الفيلم جذبها من اللحظة الأولى لأنه يحاكي معاناة اللاجئين، وتحديداً الشعب السوري الذي عانى كثيراً من ويلات الحرب والتهجير.
ويدور الفيلم حول قصة حقيقية لشقيقتين سوريتين تسبحان من أجل النجاة والحرية، وأكدت كندة أن ما يميز هذه التجربة ليس فقط موضوعها الإنساني، بل كونها من إخراج امرأة، معتبرة أن وجود النساء خلف الكاميرا يضيف حساسية وصدقًا للأعمال.
كما تطرقت إلى تجربتها في فيلم "النزوح"، الذي يتناول حياة السوريين النازحين داخل سوريا، وقالت إنها شعرت بالفخر عند فوز الفيلم بجائزة في مهرجان فينيسيا، أما عن فيلم "وودي باص"، فقد وصفته بتجربة فريدة، حيث تعاونت مع نجوم من الهند ومخرجة أمريكية، وتعلمت من خلاله أنماط أداء جديدة وكأنها شاركت في ورشة تمثيل عالمية.
وأكدت كندة أن الفن بالنسبة لها ليس وسيلة للربح أو الشهرة، بل وسيلة للتعبير عن الناس ومعاناتهم.
واختتمت حديثها قائلة: "كل دور يمثل فرصة للتقرب من قضايا حقيقية، لذلك اختار ما يلامس روحي، لا ما يحقق لي انتشاراً سريعاً".
وكشفت إدارة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة عن الأفلام المشاركة بدورته التاسعة التى ستُعقد في الفترة من 2 إلى 7 مايو المقبل، ويشارك في جميع المسابقات هذا العام 61 فيلما من بينها 30 فيلما يمثلون نحو 32 دولة في المسابقتين الطويلة والقصيرة، و6 أفلام بريطانية في برنامج خاص بإكتشاف صانعات وصناع السينما الجدد بالتعاون مع مهرجان لندن بريز بالمملكة المتحدة، إلى جانب 25 فيلمًا من مصر في مسابقتي أفلام الجنوب وأفلام ذات أثر، فيما سيكشف المهرجان لاحقا عن أفلام مسابقة الورش التي يتنافس عليها صانعات وصناع الأفلام من شباب المتدربين بورش المهرجان، وكذلك أفلام برنامج سينما الأطفال المخصص لأطفال المدارس بمحافظة أسوان.
مسابقة الأفلام الطويلة
ويشارك في مسابقة الأفلام الطويلة 10 أفلام، هي "أسطورة ملكة لاجوس التائهة"، وهو إنتاج مشترك بين نيجيريا وجنوب إفريقيا وألمانيا والولايات المتحدة، و"الأشجار الصامتة" في عرضه الأفريقي الأول، وهو إنتاج مشترك بين بولندا وألمانيا والدنمارك، و"سودان يا غالي" إنتاج مشترك بين تونس وفرنسا وقطر، و"مونولوج جماعي" في عرض أول بالشرق الأوسط وأفريقيا، وهو من إنتاج الأرجنتين والمملكة المتحدة.
ويتنافس على جوائز مسابقة الأفلام الطويلة أيضا 6 أفلام أخرى في عروضها الأولى بأفريقيا والشرق الأوسط، "العصفور في المدخنة" من سويسرا، و"قمر" من النمسا، و"ميلانو" من إنتاج بلجيكا وهولندا، و"أفضل ما لدي أقل ما لديك" من كوريا الجنوبية، و"الفراشات" من فنلندا، و"تواصل" من الإمارات.
كما يشارك كذلك بالمسابقة فيلم "فريحة" وهو إنتاج مشترك بين اليمن وقطر، والفيلم الإيطالي "مايونيز" وهو عرض أفريقي وشرق أوسط أول، وفيلم "في المنزل أرغب في الرحيل" إنتاج ألمانيا والنمسا ويعرض لأول مرة في أفريقيا والشرق الأوسط .
يذكر أن مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعقد دورته التاسعة برعاية وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة العامة للتنشيط السياحي، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان، ونقابة السينمائيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 9 ساعات
- مصرس
مهند دياب عن فيلم فاطمة الفائز بمهرجان أسوان: سعيد بالفرحة التي رأيتها في عيون البطلة بعد العرض
نظمت ندوة لمناقشة فيلم "فاطمة" للمخرج مهند دياب، بقاعة ثروت عكاشة في أكاديمية الفنون، حيث يتناول الفيلم التسجيلي القصير، ومدته 7 دقائق، قضية الغارمات. وسلط المخرج الضوء على ملف الغارمين، من خلال عمل تم توثيقه بالتعاون مع برنامج الغارمين بمؤسسة "مصر الخير" بقيادة الدكتورة حنان الدرباشي، وذلك بحضور عدد من نجوم الفن والإعلام والثقافة والمجتمع المدني.شارك في مناقشة الفيلم كل من الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، والفنانة وفاء الحكيم، والفنانة عزة لبيب، وعدد من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتورة نوال مصطفى، والدكتورة راندا رزق أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسؤولية المجتمعية، ومروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، والدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، ودينا الجندي عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، والدكتورة رباب بحيري رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، والكاتبة الصحفية محاسن السنوسي وآخرون.وأكدت الدكتورة حنان الدرباشي: "أطلقنا من قبل مبادرة بعنوان (أنت السند) لدعم ومساندة الغارمين والغارمات، ومن هنا جاءت فكرة توثيق أعمال تسجيلية ودرامية تتناول قصصهم لإيصال صوتهم لأكبر عدد ممكن من المجتمع، ووقع الاختيار على المخرج مهند دياب لتوثيق فيلم (فاطمة)، والذي حصد الجائزة الأولى بمهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة في دورته الأخيرة".وأضافت: "تناول الفيلم معالجة حقيقية وقوية لقضية الغارمات وأسباب الغُرم، وكيفية تعامل المجتمع مع الغارمات. كما ألقى الضوء على قصة واحدة من بين قصص عديدة، حيث تم اختيار حالة (فاطمة)، وهي إحدى الفتيات اللاتي تولّت تربيتهن إحدى الأسر البديلة منذ أن كان عمرها 3 شهور، وقامت أمها البديلة بالحصول على قرض لبناء مسكن لها. وخلال رحلة الحياة، حكت الأم البديلة كيف حاربها المجتمع لمجرد محاولتها حماية الفتاة، ورفض أقرب الناس إليها فكرة الاستدانة لبناء مسكن مناسب لها. وتدخلت مؤسسة مصر الخير لصالح الفتاة، وتم حل المشكلة، إلى جانب السير في إجراءات تنفيذ مشروع خاص بها وتجهيزها للزواج ضمن محور التمكين، لتكون فتاة فاعلة في المجتمع".من جانبه، قال المخرج مهند دياب: "فخور جداً بالعمل مع مؤسسة مصر الخير من خلال إنتاج فيلم (فاطمة)، وسعيد جداً بالفرحة التي رأيتها في عيون فاطمة بعد عرض الفيلم. الأم البديلة، وهي البطلة الحقيقية لهذا العمل الفني، الحاجة سعيدة، ليست مجرد بطلة فيلم، بل أم عظيمة نجحت في إرسال العديد من الرسائل الإيجابية في المجتمع المحلي. لقد غيّرت مجتمعًا كاملًا من حولها، وأثبتت أن الإنسان البسيط يمكن أن يكون صاحب قضية ومصدر نور وإلهام لمن حوله. الأم سعيدة كانت نموذجًا حيًا لقدرة المرأة على التغيير بصمت وقوة من القلب".وأشاد الحضور خلال اللقاء، الذي أدارته الكاتب الصحفي أيمن حمزة، بقصة الفيلم ونجاح المخرج الشاب في توظيف الطبيعة لخدمة العمل، مؤكدين أن الفيلم يمثل طاقة نور وأمل لقطاع عريض من الناس وشريحة فقدت الأمل في الوصول لأهدافها. كما وجّهوا الشكر لمؤسسة "مصر الخير" على اختيار الفكرة وإنتاجها وتسليط الضوء على ملف الغارمين.يُذكر أن فيلم "فاطمة" شارك ضمن أفلام مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وحصد جائزة أفضل فكرة فيلم ضمن فئة "أفلام ذات أثر"، وهو من إخراج مهند دياب، وإنتاج مؤسسة مصر الخير.


النهار المصرية
منذ 10 ساعات
- النهار المصرية
جمهور فيلم « فاطمة» بأكاديمية الفنون: الفليم يمثل طاقة نور وأمل ..و مصر الخير نجحت في إختيار قصة قريبة لقلوب الجماهير
بحضور كوكبة من نجوم الفن والاعلام والثقافة والمجتمع المدني ، ناقش جمهور فيلم « فاطمة » للمخرج مهند دياب ، بقاعة ثروت عكاشه بأكاديمية الفنون ، قضية الغارمين ، والتى تناولها الفيلم التسجيلى القصير ، حلال 7 دقائق ، سلط من خلالها المخرج الضوء على ملف الغارمين، وهو العمل الذي تم بتوثيق برنامج الغارمين بمؤسسة مصر الخير بقيادة الدكتورة حنان الدرباشى. وشارك في مناقشة الفيلم كل من الكاتبه الصحفيه فاطمة ناعوت، والفنانة وفاء الحكيم، والفنانة عزة لبيب، ونخبة من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتوة نوال مصطفى، والدكتورة راندا رزق، أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسئولية المجتمعية، و مروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، والدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، ودينا الجندى عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، الدكتورة رباب بحيرى رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، والكاتبة الصحفية الكبيرة الأستاذة محاسن السنوسي وآخرون . وقالت حنان الدرباشى، « أطلقنا من قبل بمبادرة بعنوان " أنت السند" لدعم ومساندة الغارمين ، و الغارمات، ومن هنا جاءت فكرة، توثيق أعمال تسجلية ودرامية تتناول قصة الغارمات لإيصال صوتهم لأكبر عدد ممكن من المجتمع، ووقع الإختيار على المخرج مهند دياب، وتم تسجيل فيلم "فاطمة"، والذي حصد الجائزة الأولى بمهرجان أسوان الدولي لسينما المراه ، خلال دورته الأخيرة. الفيلم تناول معالجة حقيقية وقوية لقضية الغارمات وأسباب الغرم وكيفية تعامل المجتمع مع الغارمات ، كما ألقى الضوء على قصة من بين قصص كثيرة للغارمات، وتم إختيار حالة « فاطمة » وهي إحدى الفتيات التي قامت إحدى « الأسر البديلة» بتربيتها منذ أن كان عمرها 3 شهور وقامت أمها البديلة بالحصول علي قرض لبناء مسكن ل «فاطمة » وخلال رحلة الحياه ، حكت « الأم البديلة » كيف حاربها المجتمع لمجرد محاولة حماية الفتاة، ورفض أقرب الناس إليها فكرة الإستدانة لبناء مسكن مناسب لهذه الفتاة، حيث تدخلت مؤسسة مصر الخير ، لصالح الفتاه ، وتم حل المشكلة ، إلى جانب السير في إجراءات عمل مشروع للفتاة وتجهيزها للزواج ضمن محور التمكين لتكون فتاة فاعلة في المجتمع » . ومن جانبه قال المخرج مهند دياب : « فخور جداً بالعمل مع مؤسسة مصر الخير ، من خلال إنتاج فيلم "فاطمة"، وسعيد جدا جدا بالفرحة التي رأيتها في عيون ‹ فاطمة » بعد عرض الفيلم ، مشيراً إلى أن الأم البديلة وهى البطلة الحقيقية لهذا العمل الفني ، الحاجة « سعيده » ليست مجرد بطلة فيلم، بل أم عظيمة نجحت في إرسال العديد من الرسائل الإيجابية في المجتمع المحلى ، كما أنها غيرت مجتمع كامل من حولها وأثبتت للجميع ، إن الإنسان « البسيط » يمكن أن يكون صاحب قضية ومصدر نور وإلهام لكل من حوله في المجتمع مشيرا إلى أن الأم سعيدة كانت نموذج حيّ لقدرة المرأة على التغيير بصمت وبقوة من القلب". من جانبهم اشار جماهير العرض حلال اللقاء الذي أداره الكاتب الصحفي أيمن حمزة، بقصة الفيلم ونجاح مخرجه الشاب في توظيف الطبيعة لصالح خدمة العمل مؤكدين أن الفيلم يمثل طاقة نور وأمل لقطاع عريض من الناس وشريحة فقدت الأمل في الوصول نحو أهدافها،موجهين الشكر لمؤسسة مصر الخير على اختيار الفكرة وإنتاجها وتسليط الضوء على ملف الغارمين. يذكر أن فيلم « فاطمة» شارك ضمن أفلام مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وحصد جائزة أفضل فكرة فيلم ضمن أفلام « ذات أثر » للمخرج مهند دياب، من إنتاج مؤسسة مصر الخير .


الجمهورية
منذ 10 ساعات
- الجمهورية
جمهور فيلم « فاطمة» بأكاديمية الفنون: الفليم يمثل طاقة نور وأمل
وشارك في مناقشة الفيلم كل من الكاتبه الصحفيه فاطمة ناعوت، والفنانة وفاء الحكيم، والفنانة عزة لبيب، ونخبة من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتوة نوال مصطفى، والدكتورة راندا رزق، أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسئولية المجتمعية، و مروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، والدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، ودينا الجندى عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، الدكتورة رباب بحيرى رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، والكاتبة الصحفية الكبيرة الأستاذة محاسن السنوسي وآخرون . وقالت حنان الدرباشى، « أطلقنا من قبل بمبادرة بعنوان " أنت السند" لدعم ومساندة الغارمين، والغارمات، ومن هنا جاءت فكرة، توثيق أعمال تسجلية ودرامية تتناول قصة الغارمات لإيصال صوتهم لأكبر عدد ممكن من المجتمع، ووقع الإختيار على المخرج مهند دياب ، وتم تسجيل فيلم "فاطمة"، والذي حصد الجائزة الأولى بمهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة، خلال دورته الأخيرة. الفيلم تناول معالجة حقيقية وقوية لقضية الغارمات وأسباب الغرم وكيفية تعامل المجتمع مع الغارمات ، كما ألقى الضوء على قصة من بين قصص كثيرة للغارمات، وتم إختيار حالة « فاطمة » وهي إحدى الفتيات التي قامت إحدى « الأسر البديلة» بتربيتها منذ أن كان عمرها 3 شهور وقامت أمها البديلة بالحصول علي قرض لبناء مسكن ل «فاطمة » وخلال رحلة الحياه ، حكت « الأم البديلة » كيف حاربها المجتمع لمجرد محاولة حماية الفتاة، ورفض أقرب الناس إليها فكرة الإستدانة لبناء مسكن مناسب لهذه الفتاة، حيث تدخلت مؤسسة مصر الخير، لصالح الفتاه، وتم حل المشكلة ، إلى جانب السير في إجراءات عمل مشروع للفتاة وتجهيزها للزواج ضمن محور التمكين لتكون فتاة فاعلة في المجتمع » . ومن جانبه قال المخرج مهند دياب: « فخور جداً بالعمل مع مؤسسة مصر الخير ، من خلال إنتاج فيلم "فاطمة"، وسعيد جدا جدا بالفرحة التي رأيتها في عيون ‹ فاطمة » بعد عرض الفيلم ، مشيراً إلى أن الأم البديلة وهى البطلة الحقيقية لهذا العمل الفني ، الحاجة « سعيده » ليست مجرد بطلة فيلم، بل أم عظيمة نجحت في إرسال العديد من الرسائل الإيجابية في المجتمع المحلى ، كما أنها غيرت مجتمع كامل من حولها وأثبتت للجميع ، إن الإنسان « البسيط » يمكن أن يكون صاحب قضية ومصدر نور وإلهام لكل من حوله في المجتمع مشيرا إلى أن الأم سعيدة كانت نموذج حيّ لقدرة المرأة على التغيير بصمت وبقوة من القلب". من جانبهم اشار جماهير العرض حلال اللقاء الذي أداره الكاتب الصحفي أيمن حمزة، بقصة الفيلم ونجاح مخرجه الشاب في توظيف الطبيعة لصالح خدمة العمل مؤكدين أن الفيلم يمثل طاقة نور وأمل لقطاع عريض من الناس وشريحة فقدت الأمل في الوصول نحو أهدافها،موجهين الشكر لمؤسسة مصر الخير على اختيار الفكرة وإنتاجها وتسليط الضوء على ملف الغارمين. يذكر أن فيلم « فاطمة» شارك ضمن أفلام مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة ، وحصد جائزة أفضل فكرة فيلم ضمن أفلام « ذات أثر » للمخرج مهند دياب، من إنتاج مؤسسة مصر الخير. Previous Next