
ارتفاع عدد الطائرات لشركات الطيران الكورية إلى 416 ناقلة خلال 2024
أظهرت بيانات أن عدد الطائرات التي تملكها وتشغلها شركات الطيران الكورية الجنوبية بلغ أكثر من 400 طائرة في العام الماضي، وهو أعلى رقم منذ بدء تسجيل البيانات، وفقا لوكالة يونهاب.
وقامت شركات الطيران المحلية بتشغيل 416 طائرة، بما في ذلك 42 طائرة شحن، حتى أواخر العام الماضي، بزيادة 23 طائرة عن العام السابق؛ وفقا للبيانات المقدمة إلى النائبة 'لي يون-هيه' من الحزب الديمقراطي، المعارض الرئيسي.
ويمثل هذا أعلى عدد من الطائرات، منذ تسجيل أول طائرة خاصة في البلاد في عام 1977.
ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد أكثر هذا العام، حيث تخطط شركات الطيران المحلية لجلب 54 طائرة جديدة والتخلص من 38 طائرة قديمة.
وكان عدد تسجيلات الطائرات في ارتفاع مطرد، حيث تجاوز حاجز الـ 300 طائرة في عام 2015، ووصل إلى الرقم القياسي السابق البالغ 414 طائرة في عام 2019، قبل أن ينخفض في العام التالي بسبب جائحة كوفيد-19.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- أخبار مصر
قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد
ام اي تي تكنولوجي ريفو | قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
العالمي للسفر: السياحة الدولية ستحقق عوائد اقتصادية قياسية خلال 2025
يتوقع المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) أن يشهد عام 2025 قفزة تاريخية في الإنفاق العالمي للزوار الدوليين، ليبلغ 2.1 تريليون دولار أمريكي، متجاوزًا بذلك مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19 لعام 2019 بفارق قدره 164 مليار دولار، في مؤشر قوي على استعادة القطاع السياحي العالمي لعافيته وتحقيقه انتعاشًا غير مسبوق، وذلك ياتي استنادًا إلى بيانات صادرة عن مركز أكسفورد للدراسات الاقتصادية (Oxford Economics)، ومن المتوقع أيضا أن يصل إجمالي المساهمة الاقتصادية لقطاع السفر والسياحة إلى 11.7 تريليون دولار أمريكي، وهو ما يمثل 10.3% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (العام الماضي 2024 كان إجمالي المساهمة 10.9 تريليون دولار، أو 10% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي)، وأن يزيد عدد الوظائف في القطاع بمقدار 14 مليون وظيفة هذا العام، ليصل إجماليها إلى 371 مليون وظيفة. وعلى الرغم من الأداء العالمي القوي، إلا أن بعض الاقتصادات الكبرى تُظهر علامات تباطؤ. ولا تزال الولايات المتحدة، التي لا تزال أكبر سوق للسفر والسياحة في العالم، أقل من مستويات عام 2019 في إنفاق الزوار الدوليين. الشرق الأوسط تستفيد من النمو السياحي العالمي وأيضا على الرغم من أن الإنفاق الدولي في الصين تجاوز مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19 العام الماضي، فمن المتوقع أن ينخفض النمو بشكل حاد في عام 2025. ويستفيد الشرق الأوسط، من بين مناطق أخرى، من هذا النمو، حيث متوقع أن يساهم قطاع السياحة والسفر في المنطقة بمبلغ 367.3 مليار دولار في الاقتصاد الإقليمي، وأن يدعم 7.7 مليون وظيفة. وفي منطقة الشرق الأوسط؛ من المتوقع أن يصل إنفاق الزوار الدوليين إلى ما يقرب من 194 مليار دولار، بزيادة قدرها 24% عن عام 2019، بينما من المتوقع أن يصل إنفاق الزوار المحليين إلى ما يقرب من 113 مليار دولار.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
إقتصاد : النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
الجمعة 23 مايو 2025 01:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر-انخفضت أسعار النفط اليوم الجمعة للجلسة الرابعة على التوالي وتتجه لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في ثلاثة أسابيع، متأثرة بضغوط جديدة بشأن الإمدادات ناجمة عن زيادة محتملة أخرى في إنتاج تحالف أوبك+ في يوليو تموز. وبحلول الساعة 0412 بتوقيت جرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 31 سنتا بما يعادل 0.5 بالمئة إلى 64.13 دولار للبرميل. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 60.87 دولار. وانخفض خام برنت 1.9 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وهبط خام غرب تكساس الوسيط2.5 بالمئة. ولامس العقدان أمس الخميس أدنى مستوى لهما في أكثر من أسبوع بعدما أفادت بلومبرج نيوز في تقرير بأن أوبك+ تدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو حزيران. ونقل التقرير عن مندوبين أن زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز من بين الخيارات المطروحة، إلا أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي. وكتب محللون من آي.إن.جي في مذكرة بحثية "تتعرض سوق النفط لضغوط جديدة مع تزايد الجدل حول قرار أوبك+ بشأن مستويات الإنتاج في يوليو". ويتوقع المحللون أن تمضي أوبك+ قدما في زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز، وأن يبلغ متوسط سعر خام برنت 59 دولارا للبرميل في الربع الأخير. ووافقت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء منهم روسيا، على زيادة الإنتاج بنحو مليون برميل يوميا في أبريل نيسان ومايو أيار ويونيو حزيران. وضغط ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع كذلك على أسعار النفط. ووفقا لبيانات من شركة ذا تانك تايجر، ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام في الولايات المتحدة في الأسابيع الماضية لمستويات مماثلة لما كان عليه الوضع خلال كوفيد-19، في وقت يستعد فيه المتعاملون لزيادة الإنتاج في الأشهر المقبلة من أوبك وحلفائها. وتترقب السوق اليوم بيانات عدد منصات التنقيب عن النفط والغاز الأمريكية التي ستصدرها شركة بيكر هيوز وتُستخدم مؤشرا على الإمدادات في المستقبل. كما تراقب السوق عن كثب المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية، والتي قد تحدد مستقبل إمدادات النفط الإيراني. وستعقد الجولة الخامسة من المحادثات في روما اليوم.