
قطر تشارك في مسابقة ماليزيا للقرآن الكريم
تشارك دولة قطر ممثلة في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في مسابقة ماليزيا الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته في دورتها (65) للعام 2025م ، والتي ستقام خلال الفترة من (2- 9 أغسطس 2025م) في مدينة كوالالمبور، حيث يمثل الدولة في المسابقة المتسابق فهد سعيد صالح القريصي في فئة حفظ القرآن الكريم كاملاً، ويرافق المتسابق المشرف الفني الشيخ نبيل علي قنوي لمتابعة المتسابق في مراجعة وإتقان الحفظ والاستعداد الجيد للمسابقة، ويترأس الوفد السيد إبراهيم محمد الدرويش رئيس قسم المنح الدراسية بإدارة الدعوة والإرشاد الديني.
وأوضح السيد فهد أحمد المحمد رئيس قسم القرآن الكريم وعلومه، أن المشاركة في هذه المسابقة تأتي في إطار حرص وزارة الأوقاف على الحضور الدائم في المحافل الدولية للمسابقات القرآنية، خاصة هذه المسابقة الكبرى التي تعدّ من أقدم المسابقات القرآنية على مستوى العالم الإسلامي، ويشارك فيها أكثر من 70 دولة في دورتها الحالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 8 ساعات
- العرب القطرية
فرص متنوعة للمرح والإبداع والاستكشاف.. رزنامة فعاليات ترفيهية وأنشطة ثقافية في أغسطس
الدوحة - العرب أعلنت زوروا قطر «Visit Qatar» عن رزنامة شهر أغسطس التي تجمع مزيجًا متنوعًا من الفعاليات التي تناسب العائلات والأطفال والزوار من جميع الأعمار. من برامج تعليمية وورش عمل تفاعلية، إلى مخيمات ممتعة ومعارض غامرة، يزخر هذا الشهر بالفرص المميزة للمرح والإبداع والاستكشاف في مختلف أنحاء الدولة. تضم رزنامة شهر أغسطس مجموعة واسعة من الأنشطة التي تراعي احتياجات الأطفال والعائلات. يستمر مهرجان قطر للألعاب في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات حتى 4 أغسطس، ويقدّم مناطق ترفيهية متعددة، وعروضاً مشوقة، وتجارب تفاعلية. كما يُقام في نفس الموقع معرض صيف الدوحة التجاري للتسوق حتى 4 أغسطس ايضا، ويضم تجارب تسوق متنوعة، وعروضاً حصرية، وفرصاً موسمية مميزة. مهرجانات عائلية ومخيمات صيفية يستضيف قطر مول فعالية «نادي الفن للأطفال» حتى 16 أغسطس، فيما تٌقام فعالية «أهلًا بالصيف» في الوكرة إزدان مول يومياً حتى 22 أغسطس، ويشمل عروضًا وألعابًا ولقاءات مع الشخصيات المحبوبة. للأطفال الأصغر سناً، يُقام معسكر الشقب الصيفي لنادي البوني (للأعمار 3–6 سنوات) من 2 إلى 7 أغسطس، بينما يُقام معسكر الشقب الدولي 2025 من 4 إلى 14 أغسطس. أما معسكر الرياضة للجميع الصيفي 2025 في صالة لوسيل الرياضية فيستمر حتى 7 أغسطس، ويجمع بين النشاط البدني والعمل الجماعي والمرح. ويستضيف نادي الدانة مخيم نادي الدانة الصيفي للأطفال من 10 إلى 21 أغسطس. ويمكن للعائلات زيارة «إنفلاتا سيتي 2025» في مركز قطر الوطني للمؤتمرات من 5 إلى 23 أغسطس للاستمتاع بالألعاب المطاطية الهوائية والتحديات. كما تقام ورشة عمل: صمموا منزل أحلامكم (للأطفال) في 2 أغسطس في مركز M7 في مشيرب قلب الدوحة، وورشة «اصنعوا مجوهراتكم الخاصة وتألقوا بإبداعاتكم» من 3 إلى 7 أغسطس في متجر الأخشاب في مطافئ. ويقدّم متحف الفن الإسلامي «المخيم الصيفي: نحن ما نأكله» من 3 إلى 5 أغسطس، حيث يتيح للأطفال التعرّف على التراث الغذائي من خلال أنشطة تفاعلية، بينما يستضيف متحف قطر الوطني «المخيم الصيفي: المتحف متحفنا» من 3 إلى 7 أغسطس، والذي يسمح للأطفال بالتفاعل مع المتحف من خلال السرد القصصي والاستكشاف. التعليم وورش العمل تُقام خلال شهر أغسطس مجموعة متنوعة من ورش العمل التفاعلية وبرامج التعلم الصيفية. يستمر برنامج الصيف في متاحف مشيرب حتى 28 أغسطس، بينما تختتم مكتبة قطر الوطنية برنامجها الصيفي في 27 أغسطس. في متحف الفن الإسلامي، يمكن للفنانين الناشئين المشاركة في ورشة عمل: خط النسخ (للمبتدئين) من 2 إلى 23 أغسطس، وورشة عمل: الخط الديواني (للمستوى المتوسط) من 3 إلى 6 أغسطس. كما تُقام ورشة عمل الخط الكوفي من 13 إلى 27 أغسطس. أما لمحبي الرسم، فتُقام ورشة عمل «تقنيات حديثة في الرسم بالأكريليك مع وضحى الكواري» من 10 إلى 14 أغسطس في استوديو التعليم مطافئ. كما يمكن الاستمتاع بتجربة إبداعية من 17 إلى 21 أغسطس من خلال ورشة «فن الرزن: ابتكروا أعمالكم الفنية وصبوها مع مروى لبيب». وتجمع سلسلة «طبقي على المائدة» في متحف الفن الإسلامي، والممتدة من 6 إلى 27 أغسطس، بين التعلم المكتبي واستكشاف الفنون من خلال محور الطعام والثقافة. المعارض والتجارب الثقافية يمكن لعشاق الفن زيارة معرض «حنين مطبوع» في جاليري 4 مطافئ المستمر حتى 1 سبتمبر، بينما تستمر فعالية «غرفة الهروب: علماء العالم الإسلامي» في متحف الفن الإسلامي حتى 31 ديسمبر، حيث تقدم تجربة ألغاز تعليمية تفاعلية تناسب اليافعين والبالغين على حد سواء. وفي سوق واقف، تتواصل فعاليات النسخة العاشرة من مهرجان الرطب المحلي حتى 7 أغسطس، حيث يُسلط الضوء على أصناف الرطب المزروعة محلياً وممارسات الحصاد التقليدية. أما للراغبين في القيام بجولات نهاية الأسبوع، فيمكنهم زيارة «قرش الحوت في قطر» في ميناء الرويس، حيث تتوافر جولات إرشادية حتى 19 سبتمبر تتيح للزوار التعرف على أحد أكبر تجمعات قرش الحوت الموسمية في العالم. العروض المسرحية والفنية فرقة الدوحة بلايرز تقدّم: العرض المسرحي «كلو»، وهو عمل مسرحي مستوحى من الكوميديا الغامضة الكلاسيكية، وذلك من 20 أغسطس حتى 12 سبتمبر. فعاليات وأنشطة مستمرة لمن يبحث عن الاستمتاع بأجواء منعشة خلال الصيف، يمكن للسيدات الاستمتاع بيوم السيدات في كهوف البحر للألعاب المائية في منتجع وفلل هيلتون شاطئ سلوى، والمُقام كل ثلاثاء وأربعاء حتى 27 أغسطس. أما عشاق الفروسية، فيمكنهم متابعة فعاليات دوري الشقب الصيفي 2025 في ميدان لونجين الداخلي، والذي يستمر كل عطلة نهاية أسبوع حتى 29 أغسطس.


العرب القطرية
منذ 8 ساعات
- العرب القطرية
«التسوق الذكي للمكفوفين».. التكنولوجيا في خدمة الاستقلالية
الدوحة - العرب نظّم المركز القطري الثقافي للمكفوفين فعالية توعوية وتفاعلية بعنوان «التسوق الذكي للمكفوفين»، استهدفت عضوات المركز، والتي استمرت من الساعة 10 صباحًا حتى 3 عصرًا في طوار مول. هدفت الفعالية إلى دعم وتمكين المكفوفين وضعاف البصر من خلال استعراض واستخدام تقنيات تكنولوجية مساعدة تتيح لهم التسوق بسهولة واستقلالية، مع تسليط الضوء على دور الابتكار في بناء بيئات تجارية دامجة وشاملة. وتضمنت الفعالية تجربة تفاعلية حية، مكّنت المشارِكات من عضوات المركز من استكشاف مجموعة من الأدوات والتطبيقات الذكية، من أبرزها تطبيق 'Be My Eyes' العالمي، الذي يُعد من الابتكارات الرائدة في مجال التكنولوجيا المساعدة. ويتيح التطبيق للمكفوفين وضعاف البصر التواصل مع متطوعين مبصرين من مختلف أنحاء العالم عبر مكالمات فيديو مباشرة، لتقديم دعم بصري فوري في المهام اليومية، مثل قراءة الملصقات، تحديد الألوان، والمساعدة في التوجيه داخل الأماكن العامة. ويُجسد التطبيق مثالًا حيًا على دور التكنولوجيا في تعزيز الاستقلالية وخلق مجتمع عالمي متعاون وشامل. كما سعت الفعالية إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية هذه الحلول التقنية، وتعزيز ثقافة الشمولية، من خلال توفير بيئة تسوق تراعي احتياجات الجميع دون استثناء.


العرب القطرية
منذ 8 ساعات
- العرب القطرية
مؤسسة قطر وجامعة غرناطة تعلنان الفائزين بجائزة رضوى عاشور
الدوحة - العرب أعلنت مؤسسة قطر وجامعة غرناطة عن الفائزين بالدورة الأولى من جائزة رضوى عاشور للأدب العربي، وهي جائزة تم إطلاقها بهدف دعم وتكريم المواهب الأدبية المتميزة في اللغة العربية. وفي نسختها الأولى، تم تكريم شخصين: أحدهما في فئة «أقل من 40 عامًا» والآخر في فئة «أكثر من 40 عامًا»، بحيث حصلت نورا ناجي من مصر على الجائزة في الفئة الأولى، بينما حصل محمد طرزي من لبنان على الجائزة في الفئة الثانية. بالنسبة لناجي، فإن حمل اسم الكاتبة العظيمة ومثلها الأعلى الأدبي - رضوى عاشور بإرثها الإنساني والأدبي العميق - هو شرف ومسؤولية تقدرها بشدة. في سياق ذلك، قالت: «أتطلع إلى هذه الرحلة الأدبية الملهمة، آملة أن تصبح أرضًا خصبة للإبداع والحوار الهادف». من جانبه، قال طرزي إن الفوز بجائزة رضوى عاشور للأدب العربي يجسد الالتزام بالكرامة الإنسانية، وإعلاء القيم الجمالية التي كرّست قلمها لها. الفوز بجائزة رضوى عاشور يمسّ الوجدان، لأنه يذكّرني برهافة الكلمة، بصدقها ويمدني بالإيمان العميق بقوّة الأدب بوصفه شكلًا من أشكال المقاومة.» وأضاف: «لقد تلقيت خبر الفوز بهذه الجائزة بمزيج من الامتنان والرهبة؛ فذكْر الكاتبة يستدعي تاريخًا من النضال الثقافي، ويمنح كل من يقترن باسمها دفعةً أخلاقية هائلة لمواصلة الكتابة في وجه المذبحة، والعنف، والنسيان». ستستضيف جامعة غرناطة كلا الكاتبين في مدينة غرناطة الأندلسية لإقامة طويلة الأمد حيث ستتاح لهما الفرصة لتطوير مشاريعهما الأدبية مع الانخراط في المجتمعات الثقافية والأكاديمية المحلية. تم إطلاق جائزة رضوى عاشور للأدب العربي رسميًا في نوفمبر 2024 في غرناطة بإسبانيا، وذلك تكريمًا لإرث الروائية والأستاذة الجامعية المصرية الشهيرة رضوى عاشور. وتعكس هذه الجائزة، المخصصة حصريًا للكتاب الذين يبدعون باللغة العربية، التزام مؤسسة قطر بتعزيز اللغة العربية والحفاظ على التراث الثقافي العربي الإسلامي. تم تصميم «جائزة رضوى عاشور» لتكون معتكفًا أدبيًا للكتابة والإقامة، وتُمنح سنويًا لكاتبين مميّزين في اللغة العربية، على أن يجري اختيار الكُتّاب بناءً على الجدارة الأدبية لأعمالهم واستحقاق مشاريعهم الكتابية المقترحة. تشرف على عملية الاختيار لجنة متميزة من المؤلفين والنقاد وأعلام الأدب العربي الذين كانوا جزءًا من الدائرة الأدبية لرضوى عاشور. إن هذه الجائزة هي أكثر من مجرد تقدير للتميز الأدبي، بل هي احتفاء بقوة الأدب العربي في تعزيز الحوار وتعميق التفاهم الثقافي ودعم الحرية الإبداعية في جميع أنحاء العالم العربي وخارجه.