
شريف خير الله يشكو قلة العروض الفنية: "والله عيب الموهبة دي تقعد من غير شغل!"
أعاد الفنان شريف خير الله، في منشور لافت عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك"، إثارة الجدل والتساؤلات حول واقع الساحة الفنية في مصر، بعد أن عبّر بصراحة عن استيائه من قلة الأدوار الفنية التي تُعرض عليه مؤخرًا، رغم موهبته الكبيرة وتاريخه الفني.
منشور مؤثر ورسالة واضحة
نشر شريف خير الله صورة حديثة له عبر حسابه، وأرفقها بتعليق حمل نبرة عتاب وألم، حيث كتب: "بذمتكم الراجل المصري الأصيل، الموهبة الجبارة دي تبقى قاعدة من غير شغل؟ والله عيب".
وهي كلمات اختصر بها الفنان حالة الإحباط التي يشعر بها بسبب ابتعاده عن الساحة الفنية، على الرغم من تمتعه بقدرات تمثيلية متميزة لطالما شهد بها الجمهور والنقاد.
آخر ظهور فني في رمضان 2024
وكان آخر عمل شارك فيه شريف خير الله هو مسلسل "فراولة" الذي تم عرضه في موسم رمضان 2024، وشاركت في بطولته النجمة نيللي كريم، إلى جانب نخبة من الفنانين مثل صدقي صخر، شيماء سيف، أحمد فهيم، دنيا سامي، لبنى ونس وغيرهم.
المسلسل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج محمد علي، وقد نال متابعة جماهيرية واسعة، خاصة مع أداء نيللي كريم اللافت والمميز.
تفاعل الجمهور وتضامن واسع
تفاعل متابعو الفنان بشكل كبير مع منشوره، حيث عبّر كثيرون عن استغرابهم من تجاهل صناع الدراما له، مؤكدين أنه فنان يمتلك كاريزما خاصة وقدرة تمثيلية فريدة. وطالب البعض بضرورة منحه الفرص التي يستحقها في أعمال فنية تليق بتاريخه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 42 دقائق
- بوابة الأهرام
عقار السيدة زينب المنهار.. نور الشريف «عاش هنا»
هبة إسماعيل العقار رقم 20 شارع محمد عنايت بالسيدة زينب، كان حديث الشارع اليوم الأربعاء، بسبب انهياره مساء أمس. موضوعات مقترحة هذا العقار بالتحديد شهد مرحلة مهمة من حياة الفنان الراحل نور الشريف هي فترة دراسته ما قبل الشهرة والاحتراف في المجال الفني. نور الشريف عاش هنا عاش هنا.. نور الشريف كان المخرج ومدير التصوير السينمائى الفنان الدكتور محسن أحمد قد طالب بإطلاق اسم الفنان الراحل نور الشريف على العمارة التى سكن بها الراحل خلال دراسته وقبل شهرته، وبالفعل تم الاستجابة له من وزارة الثقافة ممثلة في جهاز التنسيق الحضاري ، ووضعت لافته تؤكد أن الفنان نور الشريف عاش في هذا المنزل، وذلك ضمن مشروع "عاش هنا" التي أعدته الوزارة من أجل مبدعين مصر. وهذا المنزل لم يسكنه الفنان الراحل نور الشريف فقط ولكن عاش فيه أيضا المخرج التليفزيوني الراحل حافظ أمين. ولد نور الشريف في منطقة السيدة زينب، وتوفي والده بعد مولده بأقل من سنة واحدة، وتزوجت والدته وسافرت مع زوجها، وتولى أعمامه تربيته هو وشقيقته الوحيدة «عواطف». شهدت منطقة السيدة زينب نشأته، وأصدقاءه وهوياته، فكان عاشقا لكرة القدم التي وجد فيها ملاذه الوحيد، حيث وجد فيها راحة من آلام اليتم. كان متميزا في اللعب، فكون فريقا مع أصدقائه أطلقوا عليه اسم «الأسد المرعب». كان طموحه في تلك الفترة هو الانضمام لأحد الأندية الكبيرة، وبالفعل، عند وصوله للمرحلة الإعدادية، انضم لناشئي نادي الزمالك كلاعب وسط. وبعد أن التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، أيقن أن الفن هو طريقه وليس كرة القدم. نور الشريف عاش هنا انهيار العقار يعيش الدكتور محسن أحمد في المنزل المجاور للعقار المنهار وبالتحدد، في العقار رقم 16 ، وكتب محسن على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي بعد انهيار العقار: "كنت أصلي العشاء، وفجأة اهتز المنزل وافتكرته زلزال ولكنه كان انهيار المنزل رقم ٢٠ منزلي ١٦ بينا عمارة واحدة. وهذا المنزل سكنه الفنان الراحل نور الشريف والمخرج التليفزيوني الراحل حافظ أمين وتحول في ثوان لكومة من التراب.. أدعو الله أن ينجي سكانه بفضل الله". نور الشريف عاش هنا نور الشريف عاش هنا


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
المركز الكاثوليكي المصري للسينما يكرم أبطال مسلسل "لام شمسية"
انطلاقًا من أهمية الأعمال الدرامية في الارتقاء بالذوق العام للمشاهدين، حيث أنها تدخل كل بيت، وتجتمع حولها الأسرة بجميع الأعمار أو الثقافات، سيقيم المركز الكاثوليكي المصري للسينما بمشيئة الله تعالى في تمام الساعة السابعة مساء السبت 21 يونيو 2025 بقاعة النيل للآباء الفرنسيسكان ندوة خاصة مع أبطال وصُنّاع مسلسل "لام شمسية" الذي تم عرضه خلال شهر رمضان الماضي. وكانت اللجنة العُليا لمهرجان المركز الكاثوليكي برئاسة الأب بطرس دانيال وعضوية الأستاذ مجدي سامي والأستاذ ميشيل ماهر قد قررت تسليط الضوء على الأعمال الدرامية الهادفة ذات الرسالة الإنسانية، عن طريق إقامة ندوات خاصة مع أبطالها وصنّاعها، لمناقشتها مع جمهور المشاهدين المُهتمين بتلك الأعمال. فقد أقام المركز الكاثوليكي من قبل ستة ندوات لمسلسلات هي: "الخواجة عبد القادر"، "حلاوة الدنيا"، و"ولاد ناس"، "خلي بالك من زيزي"، "ليه لا!!؟ (الجزء الثاني)"، "جزيرة غمام". سبب إختيار العمل: وقد تم اختيار هذا المسلسل تحديدًا لتناوله من منظور إنساني بعض القضايا الاجتماعية الهامة، خاصة أنه تطرق إلى موضوعات لم تكن تٌقدم من قبل بجرأة، وطرح قضايا مهمة شديدة الحساسية تشغل فكر الشارع والمواطن المصري ألا وهي التحرش بالأطفال، حيث وضعنا صُنّاع المسلسل أمام المرآة لمواجهة تقاعسنا وتخاذلنا مع تلك المواضيع، والتحديات التي تواجهنا بسبب خوفنا من صورتنا أمام المجتمع، بحبكةٍ درامية متميّزة وتكامل كافة عناصره الفنية وتماسكها بسردًا دراميًا مشوقًا. جدير بالذكر أن الكاتب والناقد الفني محمود عبد الشكور سيقوم بإدارة الندوة، كما ستقدمها على المسرح الإعلامية لميس سلامة، ويشارك بالندوة العديد من أبطال وصنّاع المسلسل، ومن المقرر في ختام الندوة أن يقوم الأب بطرس دانيال بتوزيع شهادات التقدير لجميع صُناع وأبطال المسلسل، وإهداء درع المركز لهم تقديرًا وعرفانًا لرسالتهم السامية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
تربية الأبناء.. استشاري أسري يوضح أهمية الثواب والعقاب
قال الدكتور يحيى فؤاد، استشاري الإرشاد الأسري، إن جزءًا كبيرًا من الناس تربى على ثقافة العقاب وليس الثواب، مؤكدًا أن الطفل يجب أن يكافأ عند تقديم الصواب كما يعاقب عند الخطأ، وأن الآباء والأمهات الأسوياء يدركون ضرورة الموازنة بين الجانبين الجيد والسيئ في التربية. وأضاف فؤاد، خلال حواره ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والمذاع عبر فضائية cbc، أن أغلب الناس باتوا يترقبون الخطأ لمعاقبة الأبناء دون أن يتذكروا أهمية المكافأة، مشيرًا إلى ضرورة التعبير عن التقدير للمجهود الذي يبذله الطفل، حتى لا يغيب مفهوم الثواب عن وعيه، مؤكدًا أن الكثير من الأسر تعيش في حالة من المكافأة المستمرة للأبناء، فيصبح من غير الواضح متى ولماذا تتم مكافأتهم، لافتًا أن سحب الامتيازات مثل الموبايل أو الخروج بات الوسيلة الوحيدة للعقاب. فارق كبير بين "الامتياز" و"المكافأة" وأوضح، أن هناك فارقًا كبيرًا بين "الامتياز" الذي يمنح للطفل لأنه ابنه، وبين "المكافأة" التي يحصل عليها نظير سلوك إيجابي قام به، مشيرًا إلى أن الموبايل قد لا يكون مكافأة بقدر ما هو أداة اتصال ضرورية، مؤكدًا أن بعض الآباء يربطون المكافآت باتفاقات محددة مع الأبناء، بينما آخرون يشترون ما يشاؤون بحسب أهوائهم دون ربطه بجهد أو إنجاز قدمه الطفل، والطفل في هذه الحالة لا يدرك قيمة ما ناله. وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى يحاسب على الحسنات والسيئات، وليس على السيئات فقط، وهي فكرة يغفلها الكثير من الآباء في تعاملهم مع الأبناء، مؤكدًا على ضرورة أن يشعر الأبناء بالنعم التي يعيشون فيها، خاصة أن الجيل الحالي لديه وفرة في الوسائل المادية والتكنولوجية جعلته لا يقدر ما لديه.