
هيئة البث عن مصادر أمنية: إسرائيل لن تقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة
هيئة البث عن مصادر أمنية: إسرائيل لن تقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 14 دقائق
- المركزية
الضربة لايران آتية اذا لم تسهّل "النووي".. غارات الضاحية نموذج!
المركزية - ذكر موقع "أكسيوس" الخميس نقلا عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين، أن إسرائيل أكدت للولايات المتحدة، أنها لن تضرب المنشآت النووية الإيرانية، إلا إذا أشار الرئيس دونالد ترامب إلى فشل المحادثات مع طهران. ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "أبلغ ترامب بأنه متشكك بشأن فرص التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران". وأشار المسؤولين إلى أن "من غير المتوقع عقد جولة جديدة من المحادثات بين ستيف ويتكوف وعباس عراقجي هذا الأسبوع". ونقلت إسرائيل رسالة الطمأنة إلى الولايات المتحدة، خلال زيارة إلى واشنطن الأسبوع الماضي، قام بها كل من وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ورئيس الموساد دافيد برنيع، ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي، وفقا لما قاله المسؤولان الإسرائيليان. نجح الرئيس الاميركي دونالد ترامب اذا، في وضع حد لخطط نتنياهو كشف عنها النقاب في الايام الماضية، كانت تقضي بتوجيه ضربة لايران، رغم استمرار المفاوضات بينها والولايات المتحدة. وبحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية"، فإن الاتصالات السريعة التي قام بها ترامب، حققت مبتغاها. غير انها في الوقت نفسه، وضعت طهران في الزاوية وزادت عليها الضغوط حيث ان الضربة العسكرية التي ستتلقاها، باتت حتمية اذا لم توافق على العرض الاميركي لاعادة احياء الاتفاق النووي. النقطة الاساسية اليوم في المحادثات، عنوانها "التخصيب". "أكسيوس" كان نقل الأربعاء عن مسؤول إيراني كبير قوله إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقرا له. وأضاف المسؤول الإيراني أنه إذا كان الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم "يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق النظر فيه. وإذا كان مقره خارج حدود البلاد، فإنه محكوم عليه بالفشل بالتأكيد". وسط هذه الاجواء، أعلن الرئيس ترامب الاثنين أن أي اتفاق محتمل لن يسمح لطهران بـ"أي تخصيب لليورانيوم"، قبل ان يتهم إيران، الأربعاء، بأنها "تتباطأ في اتخاذ قرارها"، وذلك بعد ساعات من انتقاد المرشد الإيراني علي خامنئي للمقترح الأميركي. ووفقا لتقديرات البيت الأبيض، فإن مهلة الشهرين التي حددها ترامب للتوصل إلى اتفاق ستنتهي الأسبوع المقبل. المفاوضات وصلت اذا، تتابع المصادر، الى نقطة مصيرية. وسيتعين على طهران تقديم جواب الى واشنطن: فهل سترضى بالعرض المقدم لها وهو لا يلحظ تخصيبا الا بحدود دنيا، أم سترفضه وستكشف نفسها امام ضربات اسرائيلية مغطاة اميركيا، شكّلت غاراتُ تل ابيب على الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الخميس، نموذجا عنها، وقد برهنت ان لصبر واشنطن مع مَن لا يسهّلون تصوراتها للمنطقة، حدودا؟


المنار
منذ 39 دقائق
- المنار
طهران: لا دليل على الأبعاد العسكرية لبرنامجنا النووي
أعلنت إيران أنّ غياب أي دليل على تحويل برنامجها النووي إلى أغراض عسكرية يؤكّد 'الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني'. وأكدت طهران، في مذكرتها التوضيحية لتقرير المدير العام المُقدَّم إلى مجلس محافظي 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية'، أنّ البلاد 'تواصل تعاونها مع الوكالة في ما يتعلّق بالتنفيذ الروتيني للضمانات، وتُجري الوكالة عمليات تحقق واسعة النطاق في إيران، بما يتناسب مع دورة الوقود النووي الإيرانية وأنشطتها'. وأشار التقرير إلى أنّ 'الاعتماد على معلومات غير مُتحقّق منها من مصادر مفتوحة، أو على معلومات مقدَّمة إلى الأمانة العامة من جهات خارجية معروفة، يتعارض مع مبادئ الموضوعية والنزاهة والمهنية التي تُشكّل أساس مهمة الوكالة'. وأضاف أنّ 'جميع المواد والأنشطة النووية الإيرانية أُعلنت بالكامل للوكالة الدولية وتم التحقّق منها'. كما لفت إلى أنّه 'لا يُحظر تخصيب اليورانيوم بنسبة 60٪ بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، كما أنّ تخصيب إيران بهذه النسبة ومخزونها يخضعان لمراقبة كاملة من قِبل الوكالة والتحقّق منها'. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أنّه 'لن يتم التوصّل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة من دون قبول التخصيب'.


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
برنامجنا سلمي والاتهامات مسيّسة... طهران ترد على تقرير "الوكالة الذرية"!
اعتبرت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن "عمليةَ تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا تتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية". كما شددت على أن "البرنامج النووي الإيراني سلمي، ولا توجد أي أدلة تثبت تحوله نحو أهدافٍ عسكرية". إلى ذلك، أكدت المنظمة أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية تُشرف بشكل كامل على عمليات التخصيب وتخزين اليورانيوم في إيران"، وفق ما افادت وسائل إعلام محلية. كذلك أشارت إلى وجود "مؤشرات على وجود أعمال تخريبية ومعادية أدت للتلوث النووي في بعض المواقع بالبلاد". أتت تلك التصريحات قبل أيام من اجتماع لمجلس محافظي الوكالة الدولية ينطلق من 9 إلى 13 حزيران، ويرتقب أن يصدر عنه قرارا يدين طهران وعمليات التخصيب في البلاد. كما جاءت في وقت تتصاعد فيه التوترات مع الوكالة الذرية، على خلفية اتهام طهران بعدم التعاون في تقديم إجابات مرضية بشأن أنشطتها النووية غير المعلنة في عدة مواقع، وزيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى مستوى قريب من درجة التسلح. يذكر أن تقريراً سرياً للوكالة الدولية نشر في 31 أيار الفائت، كان أفاد بأن إيران جمعت حتى 17 أيار، 408.6 كلغ من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%، أي على بعد خطوة واحدة فقط من مستوى 90% اللازم لصناعة السلاح النووي، وهي زيادة تقارب 50% منذ فبراير الماضي. في حين وصفت طهران التقرير بالمسيس، قائلة إنه يحتوي على "اتهامات لا أساس لها"، ووجهت انتقادات لاذعة إلى الوكالة الذرية.