logo
مطالبات بتصعيده.. نجل روني يسجل هدفاً مذهلاً لمانشستر يونايتد (فيديو)

مطالبات بتصعيده.. نجل روني يسجل هدفاً مذهلاً لمانشستر يونايتد (فيديو)

أظهر كاي، نجل واين روني، أسطورة نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي وهداف النادي التاريخي إمكانيات هائلة في مباراة مع فريق الناشئين.
وسجل كاي روني، البالغ من العمر 15 عامًا، هدفًا مذهلاً بمجهود فردي رائع، ليصل إلى 56 هدفًا مع فريق الشباب خلال الموسم الحالي.
وجاء الهدف في مباراة فريق 17 سنة ضد ريال سوسيداد الإسباني، حيث استقبل الكرة من وسط الملعب، لينطلق بها ويجتاز مدافعين اثنين من الجهة اليمنى، قبل أن يضعها بسهولة في الشباك.
الغريب أن مانشستر يونايتد انهزم في النهاية بـ5 أهداف مقابل هدف واحد في المباراة بين فريقي 17 سنة.
ورغم أن واين روني هو الهداف التاريخي لـ مانشستر يونايتد برصيد 253 هدفًا، إلا أن نجله يتعرض لإهانات بسبب والده من قبل المشجعين، كما كشفت والدته في وقت سابق
ورغم ذلك، يحافظ كاي روني على تقديم أداء ثابتا مع فرق مانشستر يونايتد للناشئين، بل ويقترب من تسجيل 60 هدفًا هذا الموسم.
وطالب مشجعو مانشستر يونايتد الجهاز الفني للشياطين الحمر بتصعيد اللاعب للفريق الأول، حيث كتب أحدهم: "هذا الفتى أفضل من المهاجمين الموجودين في الفريق الأول".
وأضاف آخر: "يلعب مثل والده تمامًا، نفس الشراسة والقوة، إنه أفضل من مهاجمينا في الوقت الحالي".
وفي الإطار نفسه، سار أحدهم بقوله: "علينا أن نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على هذا الشاب، سيكون نجمًا".
aXA6IDIwMi41MS41Ny4zMCA=
جزيرة ام اند امز
ID

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 فرق تتنافس على 3 مقاعد في «أبطال أوروبا» بـ «البريميرليج»
5 فرق تتنافس على 3 مقاعد في «أبطال أوروبا» بـ «البريميرليج»

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

5 فرق تتنافس على 3 مقاعد في «أبطال أوروبا» بـ «البريميرليج»

لندن (د ب أ) بعد 282 يوماً من المنافسات والمباريات التي لم تخل من الإثارة، يسدل الستار الأحد على بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لموسم 2024-2025، بإقامة مباريات المرحلة الـ 38 (الأخيرة) للمسابقة. وكان الموسم الحالي انطلق يوم 16 أغسطس الماضي بلقاء مانشستر يونايتد وضيفه فولهام على ملعب (أولد ترافورد)، لتتوالى بعدها مباريات البطولة على مدار ما يزيد على 9 أشهر، فيما تجرى اللقاءات العشرة بالمرحلة الأخيرة في آن واحد غداً. وبعدما حسم ليفربول تتويجه بالبطولة هذا الموسم للمرة الـ 20 في تاريخه، ليعادل الرقم القياسي لأكثر الأندية حصولاً على لقب المسابقة مع غريمه التقليدي مانشستر يونايتد، وعقب تأكد هبوط ساوثهامبتون وإيبسويتش تاون وليستر سيتي، لدوري الدرجة الأولى (تشامبيون شيب)، فإن الصراع أصبح قاصراً على تحديد المراكز المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم القادم. وتتنافس خمسة فرق هي مانشستر سيتي، نيوكاسل يونايتد، تشيلسي، أستون فيلا، ونوتنجهام فورست، على المراكز الثلاثة المتبقية المؤهلة لدوري الأبطال، إلى جانب ليفربول، ووصيفه أرسنال. ويحتل مانشستر سيتي المركز الثالث حالياً برصيد 68 نقطة، متفوقاً بفارق نقطتين على نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، أصحاب المراكز من الرابع إلى السادس على الترتيب، فيما يبتعد الفريق السماوي بفارق 3 نقاط أمام نوتنجهام فورست، الذي يحتل المركز السابع. ويحل مانشستر سيتي ضيفاً على فولهام، وبفضل تفوقه في فارق الأهداف (26+) مقارنة بمنافسيه، يدرك أن التعادل مع مضيفه اللندني بمثابة ضمان شبه مؤكد لتأهله لدوري الأبطال، التي تُوج بلقبها عام 2023. وتنص لائحة المسابقة على أنه في حال تساوي أكثر من ناد في رصيد النقاط، يتم الاحتكام إلى فارق الأهداف خلال مشوار كل فريق بالبطولة، لتحديد المراكز. وفي الواقع، يملك نيوكاسل (22+) وتشيلسي (20+) فارق أهداف أفضل بكثير من أستون فيلا (9+)، لذا فهما شبه متأكدين من التأهل إلى دوري أبطال أوروبا حال فوزهما على منافسيهما. ويخوض تشيلسي المباراة الأصعب والأهم خارج ملعبه ضد نوتنجهام فورست، بينما يستضيف نيوكاسل منافسه إيفرتون، ويحل أستون فيلا ضيفاً على مانشستر يونايتد، صاحب المركز السادس عشر، الذي خسر يوم الأربعاء الماضي نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام، الذي صعد بناء على تتويجه القاري لدوري الأبطال رسمياً. ويتعين على فورست الفوز على تشيلسي، كما يحتاج إلى خسارة أو تعادل نيوكاسل وأستون فيلا لضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، وسيكون هذا إنجازاً كبيراً، نظراً لأن فريق المدرب البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو كان يكافح من أجل تجنب الهبوط في الموسم الماضي. وبينما تشارك الأندية الخمسة الأولى بترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز في دوري الأبطال، فإن صاحب المركز السادس سيتأهل للدوري الأوروبي، فيما يلعب صاحب المركز السابع في دوري المؤتمر الموسم القادم. في المقابل، تستعد جماهير ليفربول للاحتفال بتسليم الفريق الأحمر كأس البطولة، الذي غاب عنه في المواسم الأربعة الماضية، حينما يلاقي ضيفه كريستال بالاس، صاحب المركز الثاني عشر، على ملعب (أنفيلد). ويعتبر هذا اللقاء بمثابة بروفة لمباراة الفريقين في بطولة الدرع الخيرية مطلع الموسم القادم، وذلك بعد تتويج كريستال بالاس بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي عقب فوزه على مانشستر سيتي، في المباراة النهائية للمسابقة، يوم السبت الماضي. ويأمل ليفربول في إنهاء مشوار موسمه المميز على أفضل وجه من خلال حصد النقاط الثلاث، لاسيما بعدما عجز عن تحقيق أي انتصار منذ حسمه البطولة رسمياً، حيث خسر أمام تشيلسي وبرايتون وتعادل مع أرسنال في مبارياته الثلاث الأخيرة. من جانبه، يتوجه النجم الدولي المصري محمد صلاح إلى معقل ليفربول وفي جعبته رقمان قياسيان يلوحان في الأفق، فهو على بعد هدف أو تمريرة حاسمة واحدة من الرقم القياسي لأكثر لاعب تقديماً للمساهمات التهديفية في موسم واحد بالدوري الإنجليزي، وهو 47 هدفاً، الذي يتقاسمه المهاجمان المعتزلان آلان شيرر وأندي كول. كما يحتاج (الفرعون المصري) لصناعة هدفين على الأقل لمعادلة الرقم القياسي لأكثر عدد من التمريرات الحاسمة في موسم واحد بالدوري الإنجليزي الممتاز، والذي يحمله البلجيكي كيفن دي بروين، نجم مانشستر سيتي، والفرنسي تيري هنري أسطورة أرسنال. وبدا صلاح، الذي يتصدر ترتيب هدافي البطولة هذا الموسم برصيد 28 هدفاً، بالإضافة إلى تربعه على قمة أكثر اللاعبين صناعة للأهداف بـ 18 تمريرة حاسمة بفارق كبير أمام أقرب ملاحقيه، مرشحاً لتحطيم هذين الرقمين القياسيين، لكنه لم يسجل سوى هدفاً واحداً وتمريرة حاسمة واحدة فقط في آخر ثماني مباريات له، ومن المقرر أن يحضر الألماني يورجن كلوب، المدير الفني السابق لليفربول، المباراة. وتشهد المرحلة الأخيرة من الموسم نهاية مسيرة العديد من النجوم مع أنديتهم، حيث يأتي في مقدمتهم دي بروين، الذي يخوض لقاءه الأخير مع مانشستر سيتي أمام فولهام. وجرى حفل وداع بالفعل لـ «دي بروين» في ملعب «الاتحاد» معقل مانشستر سيتي، خلال فوز الفريق على بورنموث في المرحلة الماضية، لكن لقاء فولهام سيكون الأخير في مشوار صانع الألعاب البلجيكي مع النادي، بعدما أمضى 10 أعوام داخل جدرانه. وفي سياق آخر، لم ينل ترينت ألكسندر-أرنولد، ظهير أيمن ليفربول، هذه الدرجة من الاحتفال من جانب بعض مشجعي الفريق غير الراضين عن رحيله عن نادي طفولته في صفقة انتقال حر. ويلعب ألكسندر-أرنولد مباراته الأخيرة مع ليفربول ضد كريستال بالاس على ملعب أنفيلد، فيما صرح الهولندي آرني سلوت، مدرب الفريق، بأنه لم يقرر بعد ما إذا كان اللاعب سيبدأ أساسياً في اللقاء. ومن بين اللاعبين الآخرين الذين سيخوضون آخر لقاءاتهم مع أنديتهم، فيكتور ليندلوف وكريستيان إريكسن، ثنائي مانشستر يونايتد، وجورجينيو وكيران تيرني نجما أرسنال، وعبدالله دوكوري ولوكاس فابيانسكي، نجما إيفرتون وويستهام يونايتد على الترتيب. وعلى الصعيد الإداري، لا تزال هناك تكهنات كثيرة بشأن مستقبل أنجي بوستيكوجلو، مدرب توتنهام، رغم قيادته الفريق للقب الدوري الأوروبي. ومن المؤكد أن ما سيقوله المدرب الأسترالي أو كيف سيتصرف بعد مباراة الفريق ضد ضيفه برايتون سيكون مؤشراً حول مصيره، كما أنه من المحتمل أن يسجل الهولندي رود فان نيستلروي ظهوره الأخير مع ليستر سيتي، الذي يخرج لملاقاة مضيفه بورنموث. ويقام في المرحلة الأخيرة عدد من المباريات الأخرى غداً، حيث يلتقي إيبسويتش تاون مع ضيفه وستهام، وساوثهامبتون مع أرسنال، ووولفرهامبتون مع برينتفورد.

أنشيلوتي متحمس لبدء فصل جديد مع البرازيل
أنشيلوتي متحمس لبدء فصل جديد مع البرازيل

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

أنشيلوتي متحمس لبدء فصل جديد مع البرازيل

لندن (د ب أ) أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي أنه متحمس لبدء «فصل جديد» مديراً فنياً للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، حيث يستعد لخوض آخر مباراة له مع ريال مدريد أمام فريق ريال سوسيداد من اليوم السبت. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن أنشيلوتي سيتولى تدريب المنتخب الفائز بخمسة ألقاب في كأس العالم يوم 26 مايو الجاري، بعد موسم أخير مخيب للآمال في إسبانيا، حيث فشل ريال مدريد في التتويج بلقب الدوري، أو دوري أبطال أوروبا، أو كأس ملك إسبانيا. والفترة التي قضاها أنشيلوتي في تدريب ريال مدريد، والتي استمرت لأربعة أعوام، هي أطول فترة قضاها في تدريب فريق، منذ أن قضى 8 أعوام في تدريب ميلان الإيطالي. وقال أنشيلوتي قبل آخر مباراة لريال مدريد هذا الموسم: «إنه شعور رائع. إنها فرصة مثيرة حقاً، أتيحت لي الفرصة لتجنب خيانة ريال مدريد بالانتقال إلى ناد آخر، وقيادة المنتخب البرازيلي الفريق الذي يتمتع بتاريخ كبير في كرة القدم، بطل العالم خمس مرات». وأضاف: «إنه تحدٍ ضخم وأنا أتطلع للفرصة لأكون جاهزاً لكأس العالم مع البرازيل، إنها فترة جميلة للغاية بالنسبة لي، الآن أنا أبدأ فصلاً جديداً بنفس الرغبة والحماس عندما وصلت إلى هنا». وقال: «فترتي مع الريال وصلت للنهاية، كانت فترة طويلة سوياً، وانتهت بشكل جيد، هناك اتفاق شامل مع النادي، لم يكن لدي أي نزاع مع الرئيس، وذلك لن يتغير في آخر يوم لي». ويبدو أن تشابي ألونسو، الذي قاد باير ليفركوزن للفوز بالدوري الألماني في الموسم الماضي، سيخلف أنشيلوتي «65 عاماً» في تدريب ريال مدريد.

نابولي «الصبغة الزرقاء».. لهيب الاحتفالات يجتاح مدينة الجنوب (فيديو)
نابولي «الصبغة الزرقاء».. لهيب الاحتفالات يجتاح مدينة الجنوب (فيديو)

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

نابولي «الصبغة الزرقاء».. لهيب الاحتفالات يجتاح مدينة الجنوب (فيديو)

تم تحديثه السبت 2025/5/24 10:29 ص بتوقيت أبوظبي عبر لاعبو وجماهير نابولي عن فرحتهم بالتتويج بلقب الدوري الإيطالي بشكل استثنائي داخل وخارج الملعب وفي شوارع المدينة. وحقق نابولي فوزاً مهماً بهدفين دون رد على كالياري بهدفي نجميه الاسكتلندي سكوت ماكتومناي والبلجيكي روميلو لوكاكو. وشهدت ملعب "دييغو أرماندو مارادونا" العديد من اللحظات الاستثنائية عقب الإعلان عن تتويج نابولي بلقب الكالتشيو للمرة الرابعة في تاريخه، لكن المثير للجدل هو عدم اقتحام جماهير الفريق لأرض الملعب رغم حماستهم الشديدة. وجاء ذلك بسبب إجراءات تسليم لقب الدوري إلى لاعبي الفريق على أرض الملعب والذي بات الثاني لنابولي في آخر 3 سنوات بعد نسخة 2023. احتفالات نابولي بلقب الدوري الإيطالي 2025 أحد المشاهد المميزة في احتفالات نابولي كانت الصبغة الزرقاء التي وضعها عدد من لاعبي الفريق على شعورهم قبل المباراة، للاحتفال بالتتويج. ومن جانبه، انفجر سكوت ماكتوماني في البكاء عقب نهاية المباراة وتتويجه بالدوري بعد معاناته على مدار سنوات مع فريقه السابق مانشستر يونايتد. أحد المظاهر الاستثنائية في تتويج نابولي، رسالة التهنئة التي وجهها له غريمه الأول على اللقب إنتر ميلان بطل الموسم الماضي. وكتب إنتر رسالة إلى نابولي عبر حسابه الرسمي في موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي: "التهاني إلى نابولي على التتويج بلقب الدوري". وحقق نابولي لقب الدوري بفارق نقطة وحيدة عن إنتر الذي ظل متصدراً حتى المراحل الأخيرة من الموسم. وبعيداً عن أرض الملعب، انفجرت احتفالات جماهير نابولي في شوارع المدينة ورفعوا الأعلام وأشعلوا الألعاب النارية. وحولت جماهير نابولي المدينة بأكملها عقب هدف روميلو لوكاكو الذي حسم اللقب نهائياً إلى ما يمكن وصفه قلعة الجحيم حيث باتت الألعاب النارية تغطي سماء المدينة بالكامل. aXA6IDgyLjI1LjI1MC4yMSA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store