logo
مشاركة واتساب مكتوبة من أبي آلاء حول معلومات قرآنية

مشاركة واتساب مكتوبة من أبي آلاء حول معلومات قرآنية

معلومات قرآنية :
@ أكثر أنبياء الله ورد اسمه في القرآن ؟ [ موسى ]
________
@ أقل انبياء الله ورد اسمة في القرآن ؟ [ ذو الكفل و اليسع و الياس و إدريس ]
________
@ أكثر فاكهة ذكرت في القرآن ؟ [ العنب ]
________
@ - أشقى أهل الأرض و أعظم عذابا ؟ ( قابيل قاتل هابيل ابني آدم عليه السلام و عاقر الناقة في قوم صالح عليه السلام )
________
@ أفضل الأعمال عند الله عز وجل ؟ [ الصلاة ]
________
@ أكثر الاقوام عناداً مع أنبيائهم ؟ ( اليهود )
________
@ أكثر السور التي ذكرت النعم الإلهية ؟ [ النحل ]
________
@ أكثر السور احتوت آياتها على القسم ؟ [ سورة الشمس ]
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نسائنا وقدوتهن زينب
نسائنا وقدوتهن زينب

موقع كتابات

timeمنذ 9 ساعات

  • موقع كتابات

نسائنا وقدوتهن زينب

منذ فجر التاريخ، شكلت المرأة العراقية رمزاً للصبر والثبات، وقدمت نماذج مضيئة في ميادين النضال والتضحية، لا سيما في الفترات العصيبة التي مر بها البلد من احتلال، حروب، ظُلم، وفقدان. مثلما كانت السيدة زينب بنت علي 'عليهما السلام' مثالًا خالداً للمرأة الصابرة المقاومة، فقد اقتدت بها نسائنا في صبرهن وثباتهن، ورباطة جأشهن أمام الشدائد. السيدة زينب.. مدرسة في الصبر والثبات، كيف لا وهي ولدت في بيت النبوة والإمامة، وترعرعت في مدرسة القرآن والإيمان، وتربّت على يد أبيها أمير المؤمنين علي وأمها الزهراء 'عليهما السلام' واستمدّت من أخيها الحسين روح الفداء والعزة، وكانت شريكته في الكفاح. كانت حاضرة في كربلاء، يوم المصيبة الكبرى، وشهدت استشهاد إخوتها وأبنائها وأهل بيتها، ومع ذلك لم تهتز، ولم تُهزم نفسياً، بل وقفت في مجلس يزيد بكل ثقة وقوة قائلة: 'ما رأيت إلا جميلا، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم…'. ًبهذه الكلمات، قدّمت زينب نموذجاً خالدا، للمرأة المؤمنة الصابرة القوية، التي لا تُكسرها المآسي، بل تجعل منها منبرًا لرفع راية الحق. المرأة العراقية.. صبرها ومواقفها خالدة، فلقد جسدت على مرّ التاريخ، هذا النهج الزينبي في مواقفها، سواء كانت أماً، أختاً، زوجة، أو حتى شهيدة.. ففي الحروب والاحتلال، كانت تُودع أبناءها للقتال، وتنتظر عودتهم إما بالنصر أو بالشهادة، بعين دامعة لكن بقلب راضٍ وصابر. في حرب الثمان سنوات من القرن المنصرم، ثم فترة الحصار في التسعينيات، وبعدها الاحتلال الأمريكي في 2003، وحتى في مواجهة الإرهاب و'داعش'، كانت المرأة العراقية السند للمجتمع، المربية، والمجاهدة بصبرها وقوة إيمانها. نساء شهداء الحشد الشعبي مثال آخر لصبر زينبي عظيم، فالكثير من الأمهات لم يبكين فقط، بل كنّ يوزعن الحلوى عند استشهاد أبنائهن، كما كانت السيدة زينب تُقابل المصيبة بحمد الله والثقة بوعده. التربية الزينبية في مجتمعنا ارتبطت بالسيدة زينب، في الوعي الشعبي بالقوة والثبات، وتُعد مصدر إلهام في المجالس الحسينية، حيث تُروى بطولاتها وتُغرس في نفوس النساء منذ الصغر.. لذلك، نجد أن التربية في البيت عندنا غالبًا ما تقوم على الحكايات الزينبية، التي تؤسس في البنات روح التحدي والاعتزاز بالهوية والدين. المرأة العراقية اليوم، في صبرها وصمودها، هي امتداد حي لزينب بنت علي، تتعامل مع الجراح والمحن بقلب قوي، وتقاوم الفساد والجهل مثلما قاومت جبل الصبر الظُلم والكفر، فصرن و كأنهن يقتفين خطوات زينب، التي وإن غُيبت عن العناوين الإعلامية، فإنها حاضرة في واقع العراق وروحه.

نسائنا وقدوتهن زينب
نسائنا وقدوتهن زينب

الزمان

timeمنذ 15 ساعات

  • الزمان

نسائنا وقدوتهن زينب

منذ فجر التاريخ، شكلت المرأة العراقية رمزاً للصبر والثبات، وقدمت نماذج مضيئة في ميادين النضال والتضحية، لا سيما في الفترات العصيبة التي مر بها البلد من احتلال، حروب، ظُلم، وفقدان. مثلما كانت السيدة زينب بنت علي 'عليهما السلام' مثالًا خالداً للمرأة الصابرة المقاومة، فقد اقتدت بها نسائنا في صبرهن وثباتهن، ورباطة جأشهن أمام الشدائد.السيدة زينب.. مدرسة في الصبر والثبات، كيف لا وهي ولدت في بيت النبوة والإمامة، وترعرعت في مدرسة القرآن والإيمان، وتربّت على يد أبيها أمير المؤمنين علي وأمها الزهراء 'عليهما السلام' واستمدّت من أخيها الحسين روح الفداء والعزة، وكانت شريكته في الكفاح.كانت حاضرة في كربلاء، يوم المصيبة الكبرى، وشهدت استشهاد إخوتها وأبنائها وأهل بيتها، ومع ذلك لم تهتز، ولم تُهزم نفسياً، بل وقفت في مجلس يزيد بكل ثقة وقوة قائلة: «ما رأيت إلا جميلا، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم…». ًبهذه الكلمات، قدّمت زينب نموذجاً خالدا، للمرأة المؤمنة الصابرة القوية، التي لا تُكسرها المآسي، بل تجعل منها منبرًا لرفع راية الحق.المرأة العراقية.. صبرها ومواقفها خالدة، فلقد جسدت على مرّ التاريخ، هذا النهج الزينبي في مواقفها، سواء كانت أماً، أختاً، زوجة، أو حتى شهيدة.. ففي الحروب والاحتلال، كانت تُودع أبناءها للقتال، وتنتظر عودتهم إما بالنصر أو بالشهادة، بعين دامعة لكن بقلب راضٍ وصابر.في حرب الثمان سنوات من القرن المنصرم، ثم فترة الحصار في التسعينيات، وبعدها الاحتلال الأمريكي في 2003، وحتى في مواجهة الإرهاب و'داعش'، كانت المرأة العراقية السند للمجتمع، المربية، والمجاهدة بصبرها وقوة إيمانها.نساء شهداء الحشد الشعبي مثال آخر لصبر زينبي عظيم، فالكثير من الأمهات لم يبكين فقط، بل كنّ يوزعن الحلوى عند استشهاد أبنائهن، كما كانت السيدة زينب تُقابل المصيبة بحمد الله والثقة بوعده. التربية الزينبية في مجتمعنا ارتبطت بالسيدة زينب، في الوعي الشعبي بالقوة والثبات، وتُعد مصدر إلهام في المجالس الحسينية، حيث تُروى بطولاتها وتُغرس في نفوس النساء منذ الصغر.. لذلك، نجد أن التربية في البيت عندنا غالبًا ما تقوم على الحكايات الزينبية، التي تؤسس في البنات روح التحدي والاعتزاز بالهوية والدين.المرأة العراقية اليوم، في صبرها وصمودها، هي امتداد حي لزينب بنت علي، تتعامل مع الجراح والمحن بقلب قوي، وتقاوم الفساد والجهل مثلما قاومت جبل الصبر الظُلم والكفر، فصرن و كأنهن يقتفين خطوات زينب، التي وإن غُيبت عن العناوين الإعلامية، فإنها حاضرة في واقع العراق وروحه.

لقاء الإخوة الحجاج من قافلة الحاج سعيد خليل في الموصل… تجديد للمحبة بعد أداء المناسك
لقاء الإخوة الحجاج من قافلة الحاج سعيد خليل في الموصل… تجديد للمحبة بعد أداء المناسك

موقع كتابات

timeمنذ يوم واحد

  • موقع كتابات

لقاء الإخوة الحجاج من قافلة الحاج سعيد خليل في الموصل… تجديد للمحبة بعد أداء المناسك

‏في أجواء يملؤها الفرح والسكينة، اجتمع الإخوة الحجاج من قافلة الحاج سعيد خليل بعد أدائهم لفريضة الحج المباركة، في لقاء أخوي بهيج احتضنته قاعة نقابة المهندسين في مدينة الموصل دعا اليه الدكتور الطبيب ظافر احد افراد القافلة ، ليجسدوا بذلك معاني الأخوّة الصادقة التي تعمقت بينهم خلال أيامهم المباركة في مكة المكرمة. ‏ ‏جاء هذا اللقاء تعبيرًا عن الامتنان لله على تمام النعمة، وفرصة لاسترجاع الذكريات الروحية التي عاشوها سويًا بين الحرم المكي والمشاعر المقدسة. لقد امتزجت الأحاديث بين الذكريات، واللحظات الإيمانية، والمواقف التي جمعتهم، في مشهدٍ يعكس عمق العلاقة التي نشأت بينهم خلال رحلة الحج. ‏ ‏وقد ساد اللقاء جو من الألفة والمودة، حيث تبادل الحاضرون التهاني والدعوات، وشكروا الله تعالى على أن وفقهم لأداء الركن الخامس من أركان الإسلام. كما أثنوا على التنظيم والرعاية التي قدمها الحاج سعيد خليل، مشيدين بحكمته وحرصه على راحة الجميع طوال فترة الحج، مما ساهم في خلق بيئة أخوية متميزة يسودها التعاون والمحبة، وكذلك بجهود مرشد القافلة الشيخ ذاكر الله حسين عباوي، الذي كانت أحاديثه وخطبه توجيهًا صحيحًا للحجاج لأداء المناسك بالصورة المطلوبة. وكان صدره رحبًا للإجابة على كل سؤال، إضافة إلى أنه كان يعتبر نفسه الأخ الأصغر للجميع. ‏ ‏لم يكن اللقاء مجرد مناسبة اجتماعية، بل كان استمرارًا لروح الجماعة التي تأسست هناك في مكة، وكأن تلك الأيام المباركة لا تزال تنبض في القلوب، وتبعث برسائل الإخلاص والصفاء بين الحضور. ‏ ‏وهنا لا بد من الإشارة إلى الدور البارز للشباب من الرجال والنساء الذين كانوا ضمن القافلة، فقد بذلوا جهدًا كبيرًا في خدمة الجميع، لا سيما كبار السن والمرضى، وكانت مواقفهم الإنسانية النبيلة محل تقدير وإعجاب من الجميع. ويخص كاتب هذه المقالة بالشكر والعرفان لكل إخوانه الحجاج على مواقفهم الطيبة التي لن تُنسى، والتي عكست المعدن الأصيل والمحبة الصادقة التي جمعت القلوب في تلك الرحلة الإيمانية. ‏ ‏وفي ختام اللقاء، تم توثيق اللحظات بصور تذكارية، ودعا الحاضرون إلى تكرار مثل هذه اللقاءات التي تُعيد للأذهان تلك اللحظات العظيمة التي عاشوها في بيت الله الحرام، آملين أن يجمعهم الله دومًا على طاعته ومحبته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store