
مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي التقطه مرصد الختم الفلكي
التقط مرصد الختم الفلكي تزامنا مع اشتداد النشاط الشمسي، مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي الذي ظهر يوم أمس الثلاثاء 29 إبريل 2025.
وبين المقطع الذي مدته سبع ثواني وهو تسريع لآلاف الصور التي التقطت خلال مدة زمنية مقدارها نصف ساعة.
تم التصوير باستخدام تلسكوب شمسي متخصص (هيدروجين ألفا)، وتظهر على الحواف كيفية تحرك ألسنة اللهب، والمقذوفات النارية التي تظهر أحيانا، وصادف وقت التصوير حدوث ظاهرة توهج شمسي (Flare) تظهر أعلى وسط الشمس في نهاية المقطع.
تصوير: محمد عودة
مرصد الختم الفلكي
فريق المرصد: أسامة غنّام، أنس محمد، خلفان النعيمي.
رابط المقطع:
يشار إلى أن المقطع يظهر بعض ألسنة اللهب(Prominences) على الأطراف، والأشواك الشمسية الصغيرة (Spicules) على كامل حافة الشمس، وبعض الأشرطة الشمسية الداكنة (Filaments) على سطح الشمس. وإحدى البقع الشمسية التي حدثت عندها ظاهرة التوهج. والطبقة من الشمس التي تظهر من خلال هذا التلسكوب الشمسي، وتظهر في الصورة هي الطبقة اللونية (Chromosphere)، وهي تقع فوق الطبقة الضوئية (Photosphere) التي نراها بالعين المجردة والتي تظهر من خلال التلسكوبات العادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 أيام
- سواليف احمد الزعبي
تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة
#سواليف جمع فريق بحثي قائمة بالعوامل الجيولوجية التي تساعد في تحديد مواقع #خزانات_كبيرة_للهيدروجين النظيف، وهو عنصر أساسي في الانتقال إلى #طاقة أنظف بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتشير الدراسات الحديثة إلى وجود #خزانات_هيدروجين مدفونة في مناطق عديدة حول العالم، منها 30 ولاية أمريكية على الأقل. ويأمل الباحثون أن يسرّع العثور على هذه الخزانات عملية التحول العالمي في مجال الطاقة. لكن الفهم الجيولوجي لتشكل تراكمات الهيدروجين الكبيرة وأماكن وجودها ظل محدودا. لذلك، وضع فريق البحث بقيادة كريس بالنتين، أستاذ الكيمياء الجيولوجية في جامعة أكسفورد، قائمة بالعوامل التي تؤدي إلى تكوين وتراكم الهيدروجين الطبيعي في قشرة الأرض. وقال بالنتين: 'المهمة الآن هي تحديد أماكن إطلاق الهيدروجين وتجمعه واحتجازه تحت الأرض'. ووفقا للباحثين، فإن قشرة الأرض قد أنتجت خلال المليار سنة الماضية كمية من الهيدروجين تكفي لتغطية احتياجاتنا الحالية من الطاقة لمدة 170 ألف عام تقريبا. وتتطلب خزانات الهيدروجين الطبيعي 3 مكونات رئيسية: مصدر للهيدروجين، وصخور قادرة على استضافته (صخور الخزان)، وأختام طبيعية تحبس الغاز في باطن الأرض. وتنتج عشرات العمليات الطبيعية الهيدروجين، أبسطها تفاعل كيميائي يقسم الماء إلى هيدروجين وأكسجين. وتعد الصخور التي تحتوي على هذه العمليات مصادر محتملة للهيدروجين، وفقا لبالنتين. ومن الأمثلة على المواقع الواعدة ولاية كانساس الأمريكية، حيث أدى صدع عميق تشكل قبل مليار سنة إلى تراكم صخور البازلت التي تتفاعل مع الماء لإنتاج الهيدروجين. ويبحث الباحثون هناك عن هياكل جيولوجية قد تكون حبست هذا الغاز. وأشار الفريق إلى أن الضغط التكتوني وارتفاع حرارة باطن الأرض يساعدان في دفع الهيدروجين إلى الطبقات القريبة من السطح، حيث يمكن أن يتراكم ويشكل مخزونا قابلا للاستخدام التجاري. وتضمنت الدراسة أيضا تقييم أنواع الصخور والسياقات الجيولوجية التي تعتبر واعدة، مثل مجمعات الأوفيوليت — وهي كتل من قشرة الأرض كانت في الأصل تحت المحيط — والمناطق النارية وأحزمة الحجر الأخضر الأركي التي يعود عمرها إلى مليارات السنين. وفي عام 2024، اكتشف باحثون خزانا ضخما للهيدروجين داخل مجمع أوفيوليت في ألبانيا، ما يؤكد إمكانية وجود مثل هذه الخزانات حول العالم. كما نبهت الدراسة إلى أن وجود ميكروبات جوفية تتغذى على الهيدروجين قد يؤثر على تراكمه، ما يجعل بعض البيئات أقل ملاءمة للاستكشاف. حاليا، يُستخدم الهيدروجين في صناعة مواد كيميائية أساسية مثل الأمونيا والميثانول، كما أنه يملك دورا متزايدا في التحول نحو الطاقة النظيفة، خاصة في تشغيل السيارات ومحطات الكهرباء. إلا أن معظم الهيدروجين المنتج اليوم يأتي من الهيدروكربونات، ما يسبب انبعاثات كربونية عالية. وفي المقابل، يتميز الهيدروجين النظيف المتكون طبيعيا في قشرة الأرض ببصمة كربونية أقل. وأكد الباحثون على أن الأرض تنتج كمية كبيرة من الهيدروجين، وأن التحدي الحالي هو تتبع الظروف الجيولوجية المناسبة للعثور عليه واستخراجه.


رؤيا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي التقطه مرصد الختم الفلكي
التقط مرصد الختم الفلكي تزامنا مع اشتداد النشاط الشمسي، مقطع فيديو يوثق النشاط الشمسي الذي ظهر يوم أمس الثلاثاء 29 إبريل 2025. وبين المقطع الذي مدته سبع ثواني وهو تسريع لآلاف الصور التي التقطت خلال مدة زمنية مقدارها نصف ساعة. تم التصوير باستخدام تلسكوب شمسي متخصص (هيدروجين ألفا)، وتظهر على الحواف كيفية تحرك ألسنة اللهب، والمقذوفات النارية التي تظهر أحيانا، وصادف وقت التصوير حدوث ظاهرة توهج شمسي (Flare) تظهر أعلى وسط الشمس في نهاية المقطع. تصوير: محمد عودة مرصد الختم الفلكي فريق المرصد: أسامة غنّام، أنس محمد، خلفان النعيمي. رابط المقطع: يشار إلى أن المقطع يظهر بعض ألسنة اللهب(Prominences) على الأطراف، والأشواك الشمسية الصغيرة (Spicules) على كامل حافة الشمس، وبعض الأشرطة الشمسية الداكنة (Filaments) على سطح الشمس. وإحدى البقع الشمسية التي حدثت عندها ظاهرة التوهج. والطبقة من الشمس التي تظهر من خلال هذا التلسكوب الشمسي، وتظهر في الصورة هي الطبقة اللونية (Chromosphere)، وهي تقع فوق الطبقة الضوئية (Photosphere) التي نراها بالعين المجردة والتي تظهر من خلال التلسكوبات العادية.

عمون
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- عمون
الفلك الدولي ينشر صورة للشمس تزامناً مع العاصفة المغناطيسية
عمون - نشر مرصد الفلك الدولي، تزامنا مع العاصفة المغناطيسية التي شهدتها الأرض صباح اليوم الخميس نتيجة لوصول انبعاثات شمسية، صورة للشمس تم التقاطها اليوم من مرصد الختم الفلكي في أبوظبي، وذلك باستخدام تلسكوب شمسي (هيدروجين ألفا). وأشار المرصد إلى أن بعض ألسنة اللهب (Prominences) تظهر على الأطراف، والأشواك الشمسية الصغيرة (Spicules) على كامل حافة الشمس، وبعض الأشرطة الشمسية الداكنة (Filaments) على سطح الشمس، إضافة إلى بعض البقع الشمسية ذات الأرقام المبينة في الصورة. وبين أن الطبقة من الشمس التي تظهر من خلال هذا التلسكوب الشمسي، وتظهر في الصورة هي الطبقة اللونية (Chromosphere)، وهي تقع فوق الطبقة الضوئية (Photosphere) التي نراها بالعين المجردة والتي تظهر من خلال التلسكوبات العادية. "فريق التصوير: أنس محمد، أسامة غنّام، محمد عودة".