انتخاب رئيس لاتحاد بلديات البترون ونائبا له
انتخب رؤساء وممثلو بلديات قضاء البترون رئيسا جديدا لاتحاد بلديات منطقة البترون ونائبا له، خلال جلسة دعا اليها قائمقام البترون روجيه طوبيا وعقدت في مكتبه وبإشرافه.
وفاز رئيس بلدية كور روجيه يزبك برئاسة الاتحاد، وممثلة بلدية كفرحلدا ريما فرح بنيابة رئاسة الاتحاد.
طوبيا
وبعد انتهاء العملية الانتخابية، قال قائمقام البترون لـ"الوكالة الوطنية للاعلام": "بناء على الانظمة والقوانين المرعية، أشرفنا على عملية انتخاب رئيس ونائب رئيس لاتحاد بلديات منطقة البترون، بتوجيهات شخصية من معالي وزير الداخلية والبلديات، ملتزمين بالشفافية والحياد. وجرت الانتخابات في أجواء ودية وحضارية تعكس مستوى الأشخاص المنتخبين في بلداتهم، وهذا يثبت عطش الناس ورغبتهم بتطبيق الديموقراطية خصوصا أن مجلس الاتحاد هو ادارة للتنمية المحلية التي على الجميع ان يكون شريكا فيها لتحقيق الانماء في كل قضاء البترون وللبلديات المنضوية في الاتحاد".
اضاف: "نهنئ الرئيس الجديد للاتحاد روجيه يزبك ونائبته ريما فرح، ونشكر ايضا الرئيس السابق مرسيلينو الحرك الذي تعاونا معه على مدى 9 سنوات كرئيس للاتحاد، وكان تعاونا مثمرا على كافة المستويات في مدينة البترون وفي القضاء، وقبله مع الرئيس الاسبق طنوس الفغالي وكلهم تحلوا بحبهم لمنطقة البترون ولخدمتها. وكلنا ثقة ان الرئيس الجديد ونائبته سيكونان ايضا على مستوى رفيع من الغيرة والمحبة لهذا القضاء، الذي يستحق العناية والاهتمام من مؤسسات الدولة والهيئات المحلية".
وختم: "لأهلنا في قضاء البترون نقول: كما كانت البترون معروفة بسلميتها وحضارتها هي ايضا معروفة بحبها وعطشها للديموقراطية التي تمارسها بأرقى الدرجات. ومرة جديدة نؤكد أن القطاع العام قادر على انجاز الاستحقاقات على اختلافها".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
القناة الثالثة والعشرون
منذ 21 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
إسرائيل تنزف اقتصادياً... مليار دولار يومياً خسائر المواجهة مع إيران!
تُشكّل المواجهة العسكرية مع إيران تحدياً اقتصادياً كبيراً لحكومة بنيامين نتنياهو، إذ تجاوزت خسائر الهجوم الإيراني حتى الآن ملياري شيكل (580 مليون دولار)، مع توقعات بأن تصل الخسائر الإجمالية إلى 100 مليار شيكل (أكثر من 28 مليار دولار). وأفادت قناة "كان" العبرية بأن الحكومة الإسرائيلية قررت صرف مبلغ 500 شيكل، أي ما يعادل 145 دولارًا، لكل مواطن تضرّر منزله في الهجمات الإيرانية، بينما لم تُحدد تعويضات لأصحاب المصالح التجارية. من جهتها، كشفت الصحفية الإسرائيلية المتخصصة في الشأن الاقتصادي، لئال كيزر، أن حوالي 1500 منزل وشقة قد تضرّرت خلال أربعة أيام فقط من بدء الحرب مع إيران. وأضافت أن تكاليف أولى مراحل المواجهة تُقدر بنحو 10 مليارات شيكل، دون احتساب أية خسائر إضافية قد تنجم عن استهداف منشآت البنية التحتية أو مواقع حساسة أخرى. وأوضحت كيزر أن الصندوق المخصص لضريبة الأملاك يحتوي على حوالي 9.5 مليارات شيكل، مشيرة إلى أن هذا الاحتياطي بدأ ينفد تدريجياً، ما يثير مخاوف بشأن قدرة الحكومة على تغطية الخسائر المستقبلية. بدوره، قدّم ريم أميناخ، المسؤول الدفاعي الإسرائيلي السابق، تقديرات أكثر تشاؤماً، مشيراً إلى أن الحرب الحالية تكلف الخزينة الإسرائيلية نحو مليار دولار يومياً. وأوضح أن هذه التكاليف موزعة بالتساوي بين الهجوم والدفاع، مع أضرار اقتصادية غير مباشرة لم تُحسب بعد. وأضاف أميناخ أن استمرار المواجهة مع إيران، بالتزامن مع تداعيات الحرب في غزة، قد يؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي بشكل أكبر، وفقاً لما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت". يُشار إلى أن الهجمات الإيرانية الأخيرة استهدفت يوم الخميس مبنى البورصة الإسرائيلية في رمات غان شرق تل أبيب، ما أسفر عن أضرار كبيرة، بحسب وسائل الإعلام العبرية. euronews انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
رسالة أميركية حازمة..."ممنوع" دخول حزب الله في الحرب
أفادت معلومات الجديد، بأن الموفد الأميركي طوم باراك حمل رسالة واضحة إلى لبنان مفادها: "ممنوع دخول حزب الله في الحرب بين إيران وإسرائيل". وقد طرح هذه الرسالة أمام الرؤساء الثلاثة وقائد الجيش، مؤكداً على "ضرورة تحييد لبنان في هذه الفترة وإلا". ووفقاً لمصادر سياسية، كان الهدف الأساسي لزيارة باراك هو تحييد لبنان عن الصراع الدائر، مع التركيز على أربعة محاور رئيسية تشمل: عدم دخول لبنان في الحرب، نزع سلاح حزب الله، استكمال ترسيم الحدود مع إسرائيل، وترسيم الحدود مع سوريا. ورغم النقاشات حول سلاح حزب الله ووقف إطلاق النار، لم يتطرق باراك إلى أي مهل زمنية لتسليم السلاح. وفي المقابل، طالب المسؤولون اللبنانيون باراك بضرورة تدخل الولايات المتحدة للضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية والالتزام بقرار وقف إطلاق النار. كما تم تناول موضوع تجديد ولاية "اليونيفيل"، حيث أشار الرئيس نواف سلام إلى ضرورة هذا التجديد لضمان الاستقرار وتطبيق القرار 1701، إلا أن باراك استمع دون التعليق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الهجوم الإيراني يصيب طفلين... في الأردن!
أعلنت السلطات الأردنية، الخميس، عن إصابة طفلة وطفل نتيجة سقوط مسيّرة في منطقة الأزرق شمال شرق المملكة، بالإضافة إلى أضرار لحقت بعدد من المنازل والمركبات، في حادثة مشابهة وقعت في العاصمة عمّان. وأفاد بيان لجهاز الأمن العام الأردني، تلقّت CNN بالعربية نسخة منه، بارتفاع عدد الإصابات الناتجة عن سقوط المسيّرة في منطقة الأزرق إلى إصابتين، إذ نُقل طفل يبلغ من العمر خمس سنوات إلى المستشفى لتلقي العلاج، بعد أن أُصيبت طفلة أخرى تبلغ من العمر 12 عامًا في وقت سابق. كما سُجّلت أضرار مادية طالت ثلاثة منازل ومركبتين. في حادثة منفصلة، سقط جسم مشبوه على سطح مدرسة في محافظة المفرق، دون وقوع إصابات، حيث لم يكن في الموقع سوى عدد من أعضاء الهيئة الإدارية. وفي شمال العاصمة عمّان، سقطت مسيّرة في منطقة أبو نصير صباح الخميس، ما أسفر عن تضرر مركبة ومظلّة انتظار حافلات، دون تسجيل إصابات. وبحسب الجهات الرسمية، ارتفع عدد الإصابات الناتجة عن حوادث سقوط المسيّرات في أنحاء الأردن حتى عصر الخميس إلى سبع إصابات، بينها خمس وقعت في وقت سابق هذا الأسبوع في مدينة إربد شمال البلاد. وتأتي هذه الحوادث في ظل استمرار المواجهات بين إسرائيل وإيران، ومع تأكيد المملكة استعدادها لإطلاق صافرات الإنذار عند دخول أي أجسام مشبوهة أو مسيّرات إلى أجوائها، حيث تتصدى لها أنظمة الدفاع الجوي التابعة للقوات المسلحة الأردنية. وفي سياق متصل، كشف الكاتب الأردني ماهر أبو طير، في مقابلة تلفزيونية، أن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي زار إيران قبل اندلاع الحرب، وحصل على تعهّد بعدم اختراق الأجواء الأردنية، إلا أن هذا التعهّد لم يُنفذ، بحسب تصريحاته. كما أشار مدير الإعلام العسكري في الجيش الأردني، العميد الركن مصطفى الحياري، إلى أن ما يحدث يشير إلى محاولة أحد أطراف النزاع جرّ الأردن إلى دائرة الصراع، مشدداً على أن الصواريخ الجوالة تمر عبر الأجواء الأردنية من الشرق إلى الغرب، ما يهدد أمن واستقرار المملكة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
