logo
الأردن وصيف البطل العالمي في البطولة العالمية للذكاء الاصطناعي بالدوحة

الأردن وصيف البطل العالمي في البطولة العالمية للذكاء الاصطناعي بالدوحة

رؤيا نيوزمنذ 4 أيام

تمكن فريق مدارس الرضوان من الحصول على لقب وصيف البطل العالمي، في بطولة كوديفوار العالمية للذكاء الاصطناعي 2025، والتي أُقيمت في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة أكثر من 50 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وبحسب بيان لشركة 'روبوتنا'، اليوم السبت، والتي أشرفت على المسابقة، ضم الوفد الأردني المشارك طلاباً وطالبات من 12 مدرسة من مختلف محافظات المملكة.
وتألّقت طالبات مدارس جامعة الزرقاء، بحصولهن على جائزة التنمية المستدامة، وهي واحدة من أرفع الجوائز في المسابقة.
وتميّزت باقي الفرق الأردنية المشاركة بالحصول على الميداليات البرونزية العالمية، إضافة إلى شهادات تقدير دولية نظير الأداء المتقدم وابتكاراتها في مجال الذكاء الاصطناعي.
وحرصت شركة 'روبوتنا'، على تدريب وتأهيل الطلاب وتوفير تجربة تعليمية تنافسية تمكّنهم من تمثيل الأردن بأفضل صورة في المحافل الدولية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل جديدة حول الزلزال الذي شعر به الأردنيون
تفاصيل جديدة حول الزلزال الذي شعر به الأردنيون

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

تفاصيل جديدة حول الزلزال الذي شعر به الأردنيون

اضافة اعلان وقال مدير مرصد الزلازل الأردني غسان سويدان، من جانبه، إن الأردن لم يسجل أي زلزال داخل حدوده فجر الأربعاء.وأوضح سويدان في تصريح مقتضب، أن ما تم تسجيله فجر الأربعاء هو زلزال في البحر المتوسط سجل الساعة 1:51 بتوقيت عمّان، بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر.وأفاد مركز أبحاث علوم الأرض الألماني بأن زلزالا شدته 6.3 درجة ضرب جزيرة كريت اليونانية فجر الأربعاء، وشعرت به دول شرقي البحر المتوسط.وأضاف أن مركز الزلزال كان على عمق 83 كيلومترا.في غضون ذلك، أفاد سكان في الأردن وفلسطين وسوريا ولبنان ومصر بشعورهم بهزة أرضية أيضا الساعة 10:53 بتوقيت غرينتش تقريبا.وأفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) بوقوع زلزال بلغت قوته 6.0 درجات قبالة سواحل منطقة داتشا التابعة لولاية موغلا.وأشار مركز رصد الزلازل إلى أن سكان كل من فلسطين ولبنان وسوريا وأجزاء من الأردن ومصر شعروا بالهزة الأرضية. (وكالات)

ماذا لو لم يتحول المعلم إلى منسق مسار؟ (5)
ماذا لو لم يتحول المعلم إلى منسق مسار؟ (5)

الغد

timeمنذ 10 ساعات

  • الغد

ماذا لو لم يتحول المعلم إلى منسق مسار؟ (5)

اضافة اعلان في 'مدرسة المستقبل'، تغيرت الأدوار. لم تعد العلامة مركز السلطة، ولم يعد الصف مكان التعلم الوحيد، ولم يعد الخطأ خطيئة بل مادة دراسية. وفي كل هذه التغيرات، كان هناك دور واحد يتطلب تحولا جذريا ليبقى حيا: دور المعلم.لكن، ماذا لو لم يتغير المعلم؟ ماذا لو بقي يشرح الدرس، يقيم الواجب، ويقف عند السبورة كأنه الوحيد الذي يملك المفاتيح؟ ماذا لو لم يتحول إلى منسق مسار؟ لا كناقل معرفة، بل كمن يرافق الطالب في بناء مسارات تعلمه الخاصة، ويصمم معه خريطة فضوله، ويطرح الأسئلة بدل الإجابات؟في عالم تقتحم فيه أدوات الذكاء الاصطناعي كل زاوية من التعليم، يصبح المعلم الذي لا يتغير… غير مرئي. يصبح صوته باهتا أمام آلاف الشروحات المتاحة، وتفسيراته باهتة مقارنة بتقنيات التفاعل والتحليل اللحظي التي تقدمها الخوارزميات.فالمعلم في مدرسة المستقبل لا يقاس بعدد الصفحات التي يشرحها، بل بعمق الأسئلة التي يثيرها. هو لا يقول ' هذه هي الطريقة'، بل يسأل: ' كيف ترى أنت هذه المسألة؟' هو لا يقدم الطريق، بل ينير مفترقاته، يربط بين اهتمامات الطالب ومصادر التعلم، ينسق خطوات التقدم ويعيد تشكيل المسار حين يظهر الإخفاق أو يتغير الاتجاه.لكن، ماذا لو لم يفعل؟ ماذا لو أصر على الشرح، والامتحان، والتقييم، كأن شيئا لم يتغير؟ حينها، لن يكون المعلم هو القائد التربوي، بل المعرقل البطيء. لن يكون الشريك في التجربة، بل الحاجز أمامها.لأن الحقيقة هي: الذكاء الاصطناعي لن يلغي دور المعلم… إلا إذا أصر المعلم على أن يبقى كما هو. أما إذا تحول، سيصبح هو العنصر البشري الذي يمنح التعلم بعده العاطفي، القيمي، الإنساني. سيصبح هو الذي يعلم الطفل كيف يفكر، لا ماذا يفكر. هو الذي يقرأ الصمت، ويفكك الخوف، ويشجع التردد، ويحول التشتت إلى فرصة لاكتشاف الذات.فماذا لو لم يتحول؟ سيجلس في صف بلا طلاب، ويقف أمام سبورة لا أحد يقرأها، ويقدم دروسا في زمن لم يعد ينتظرها. أما إذا تحول؟ سيصبح المعلم هو 'منسق المسار' في أوسع معانيها… يرى الطفل لا كوعاء، بل كخريطة قيد التشكل، ويتقن فن الإصغاء إلى الفضول، ويرافق لا ليقود، بل ليكشف الطريق.لكن، ماذا لو استمرت الجامعات في تخريج 'معلمين تقليديين' بدل منسقي مسارات؟ ماذا لو بقيت مناهج إعداد المعلم حبيسة نظريات لا تمارس، ومحاضرات لا تحاكي عالم ما بعد الذكاء الاصطناعي؟ ماذا لو استمر نظام الترخيص والاعتماد التربوي في قياس المعلم على أساس كم يعرف، لا كيف يرافق؟ كم ينهي من المحتوى، لا كم يشعل من الأسئلة؟ كم ينفذ من خطط، لا كم يستجيب لحالة الطفل وتقلبات الواقع؟ماذا لو بقي صانعو القرار يقيسون نجاح التعليم بامتحانات نهاية العام؟ ماذا لو بقيت سياسات التعليم ترى التكنولوجيا كأداة للعرض، لا كصانع لتحول تربوي؟ ماذا لو ظلت وزارات التربية تسأل: ' كيف ندرب المعلمين على استخدام التكنولوجيا؟' بدل أن تسأل: ' كيف نعيد تشكيل فلسفة التعليم، ليصبح المعلم مرشدا في رحلة لا تنتهي؟'ماذا لو لم نتحرك الآن؟ ماذا لو ظلت القرارات تتخذ في غرف لا يصلها صوت الطالب، ولا هواجس المعلم، ولا خريطة المستقبل؟ في هذه الأسئلة يكمن الخطر… وفي تجاهلها يكمن الفقد القادم.نحن في حلقة لا نحسَد عليها. هل يقف المعلم منتظرا أن تتغير السياسات؟ هل ينتظر الخطة الوزارية، والمنهج المعدل، والتوصيف الوظيفي الجديد… حتى يتحرك؟ أم يغامر الآن، ويبدأ في التغير، حتى لو لم تعد له الطريق؟ هل يخشى أن يسائل لأنه تحرك قبل أن يطلب منه؟ أم يخشى أن يخسر طلابه لأنه لم يتحرك أبدا؟في زمن الذكاء الاصطناعي، الحياد ليس خيارا. إما أن يتقدم المعلم نحو دوره الجديد، أو يتوارى خلف شاشات تعلم، ولا ترى، تشرح، ولا تربي، تجيب، ولا تلهم. فمن الذي يبادر أولا؟ المعلم الذي يرى؟ أم السياسات التي تخطط؟ ومن يدفع الثمن حين يتأخر أحدهم؟إن الانتقال من معلم تقليدي إلى منسق مسار يتطلب أكثر من تغيير مهام؛ إنه تحول عميق في الفكر والذات. يتطلب المعلم أن يتخلى عن السيطرة المطلقة على المحتوى ليصبح رفيق رحلة المتعلم، مستمعا متفهما لفضوله، متجاوبا مع إيقاعه، ومصمما لخبرات تعلم شخصية تحترم اختلافاته. يحتاج إلى مهارات في التواصل الفعال، إدارة التنوع، بناء العلاقات الإنسانية، والتقييم البناء الذي لا يقيس فقط النتائج بل يثمن رحلة التعلم. يتطلب الأمر شجاعة للخروج من منطقة الراحة، والتزاما بالتطوير المستمر، وجرأة في التجريب والتعلم من الأخطاء، ليصبح المعلم مرشدا حقيقيا يملك القدرة على إعادة تشكيل مسارات التعلم وتوجيهها نحو مستقبل أكثر إنسانية وذكاء.وعلى صعيد الواقع، هناك أمثلة حقيقية على مدارس نجحت في تحويل دور المعلم إلى منسق مسار فعال، لتصبح تجربة التعلم شخصية، عميقة، ومتجددة. في كاليفورنيا، مدرسة "High Tech High" تعتمد على مفهوم "التعلم القائم على المشاريع" حيث يعد المعلم مرشدا يدعم الطلاب في تصميم مشاريعهم واكتشاف اهتماماتهم، بدلا من تقديم محتوى جامد. في فنلندا، يشتهر النظام التعليمي بتركيزه على الطالب، حيث يعد المعلم مخططا لمسارات تعليمية مرنة تراعي الفروق الفردية وتطور التفكير النقدي، ويدرب باستمرار على تقنيات التعلم التعاوني والتقييم المستمر بدل الامتحانات التقليدية. كذلك، مشروع "AltSchool" في الولايات المتحدة ابتكر نموذجا تعليميا يرتكز على التكنولوجيا والبيانات لتخصيص مسارات تعلم فردية، حيث ينسق المعلم التعلم بين الطالب، والآباء، والأدوات الرقمية بمهارة عالية. هذه الأمثلة تؤكد أن نجاح التحول في دور المعلم لا يقتصر على تغيير المهام فقط، بل على تبني فلسفة تعليمية جديدة، ودعم بنية تحتية متطورة، والتزام قوي من جميع الأطراف المعنية لتحقيق تعليم يشبع فضول الطالب ويصنع منه متعلما مستقلا.بينما نغوص أكثر في عالم التعليم المستقبلي، يسعدني أن أواصل معكم هذه الرحلة الفكرية في سلسلة ماذا لو، حيث نتخيل معا كيف يمكن أن يتطور التعليم في ظل الذكاء الاصطناعي. ربما تبدو هذه الأفكار لبعضهم وكأنها تأملات فلسفية… نعم، لكنها فلسفة من النوع الذي يمهد الطريق لكل تحول كبير. فكل تغيير بدأ بسؤال بسيط، وكل ثورة فكرية ولدت من تشكيك في المألوف. وحتى نلتقي مجددا إليكم سؤال المقال القادم: "ماذا لو أعيدت صياغة السلطة التعليمية، لا بصوت القرار، بل بصوت المتعلم!".

مديرية المختبرات في وزارة الطاقة تحصل على شهادة الآيزو
مديرية المختبرات في وزارة الطاقة تحصل على شهادة الآيزو

timeمنذ 20 ساعات

مديرية المختبرات في وزارة الطاقة تحصل على شهادة الآيزو

حصلت مختبرات وزارة الطاقة والثروة المعدنية على شهادة الاعتماد الدولية ISO/IEC 17025:2017، الخاصة بكفاءة مختبرات الفحص والمعايرة، وذلك من قِبل وحدة الاعتماد والتقييس في مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية. ويشمل الاعتماد إجراء الفحوصات الفيزيائية والميكانيكية والكيميائية والجيوكيميائية على الركام والصخور الجيولوجية والصخر الزيتي، وذلك بعد استيفاء هذه الفحوصات لجميع متطلبات المواصفة الدولية، ووفقاً لتعليمات إدارة إجراءات اعتماد جهات تقييم المطابقة. وجرى تسليم شهادة الاعتماد خلال حفل رسمي برعاية أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة أماني العزام، وبحضور مديرة وحدة الاعتماد والتقييس في مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية المهندسة لانا المراشدة، ومديرة مديرية المختبرات في الوزارة المهندسة ميسون الخزاعي، وكادر المديرية، إلى جانب مديري مديرية الجيولوجيا والتعدين هشام الزيود، ومديرية البترول والصخر الزيتي بهجت العدوان. وأكدت المهندسة العزام أن هذا الاعتماد يُعدّ إنجازًا جديدًا للوزارة، مبينةً أهميته في تنظيم العمل وإبراز نقاط القوة والضعف والتحسين في الآليات والعمليات. وأشارت إلى أن هذه الاعتمادية لها أهمية كبيرة في تعزيز الموثوقية بمختبرات القطاع العام، مما يُسهم في استقطاب شركات عالمية لاستغلال الثروات المعدنية في الأردن، ويحقق في الوقت ذاته عائدًا ماديًا مهمًا يضمن ديمومة عمل المختبرات ورفع كفاءتها الفنية. وقدّمت العزام شكرها لمديرية المختبرات وكوادرها، داعية إلى مواصلة العمل والبناء على هذا الإنجاز. من جهتها، بينت المهندسة المراشدة أن نظام الجودة المُطبق في مختبرات الوزارة هو ثمرة عمل متراكم على مدار سنوات، مشيرة إلى أن حصول المختبرات على شهادة الاعتماد للمرة الثالثة على التوالي يدل على جودة العمل الذي تنفّذه مديرية المختبرات، وحرص الوزارة على تعظيم وتطوير منجزاتها. وأكدت أن هذه الاعتمادية تمنح مختبرات الوزارة سلطة أكبر ومصداقية أعلى وموثوقية عالمية أوسع، مبينةً أن تقرير الشهادة يحمل شعار الاعتماد المعترف به في جميع دول العالم. كما أوضحت أن شهادة الاعتماد الدولية ISO/IEC 17025:2017 تخص المختبرات والفحوصات، وهي أعلى من حيث التصنيف مقارنةً باعتماد إدارة الجودة ISO 9001، إذ تُحقق جميع المتطلبات اللازمة لاعتماد نتائج الفحوصات. من جانبها، أكدت المهندسة الخزاعي أن هذا الإنجاز يعكس التزام الوزارة بتطوير البنية التحتية لمختبراتها، وضمان دقة وموثوقية نتائجها المخبرية، مشيدةً بجهود فريق الجودة وجميع العاملين في المديرية. وأضافت: 'الاعتماد يأتي تأكيدًا للمستوى المتقدم الذي وصلت إليه مختبرات الوزارة، ودورها الحيوي في دعم جهود التحري والتنقيب عن الخامات المعدنية، ما يُعزز مكانة الأردن في مجال استكشاف الموارد الطبيعية وتقييمها بكفاءة عالية'. وأشارت إلى أن الحصول على الشهادة يندرج ضمن السعي المستمر لتعزيز منظومة الجودة وتطوير الكفاءة، ويُشكل حافزًا إضافيًا لمواصلة التوسع في الخدمات المخبرية وفق أفضل الممارسات العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store