
جامعة الملك فيصل ضمن أفضل 40 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للتأثير لعام 2025
واصلت جامعة الملك فيصل تقدمها النوعي عالميًا بتصنيفها في المركز 40 عالميًا، والثاني على مستوى المملكة، في تصنيف التايمز للتأثير (THE Impact Rankings 2025)، من بين أكثر من 2,500 جامعة حول العالم.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عادل بن محمد أبو زنادة أن هذا التقدم الاستثنائي يجسد دعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- لمسيرة التعليم والتميز في المملكة، وحرصها على تمكين الجامعات الوطنية من أداء دورها التنموي والبحثي والابتكاري. وثمّن دعم أمير المنطقة الشرقية، ونائبه، ومحافظ الأحساء، ووزير التعليم، مؤكداً أن هذا الإنجاز يدل على التزام الجامعة برؤيتها، كمؤسسة وطنية رائدة، تُسهم بفاعلية في تعزيز موقع المملكة في مؤشرات التعليم العالي والاستدامة عالميًا. كما نوه بجهود منسوبي الجامعة، وفرق العمل في عمادة التطوير وضمان الجودة، الذين أسهموا في تحقيق هذا المستوى من التميّز.
ومن جانبه، أشارعميد التطوير وضمان الجودة الدكتور خالد بن محمد البراك إلى أن تصنيف التايمز للتأثير أحد أبرز المؤشرات العالمية التي تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي أقرتها الأمم المتحدة، من خلال التعليم، والبحث العلمي، والممارسات المؤسسية، والشراكة المجتمعية. وقد تميّزت الجامعة هذا العام بتحقيقها مراتب متقدمة عالميًا في ثلاثة أهداف محورية من أصل 17 هدفًا أمميًا، جاءت على النحو التالي: المركز السابع عالميًا في "الحياة تحت الماء" (SDG 14)، والثامن في "الحياة على البر" (SDG 15)، والتاسع في "الطاقة النظيفة وبأسعار معقولة" (SDG 7).
ويؤكد هذا التقدّم قدرة الجامعة على مواصلة أدائها المؤسسي بكفاءة، وتوسيع أثرها في مجالات التعليم والبحث وخدمة المجتمع، بما يعزز ريادة المملكة عالميًا في مؤشرات الاستدامة، ويدعم مستهدفات رؤية المملكة 2030.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 26 دقائق
- الرياض
«زالي»... تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
عززت المديرية العامة لحرس الحدود منظومتها التقنية باستخدام نظام "زالي"، أحد أبرز التقنيات السعودية الحديثة في تأمين الحدود ورفع كفاءة المهام الأمنية الميدانية. ويتميز النظام بكفاءة تقنية عالية، ويعمل في جميع الأوقات والظروف المناخية، كما يدعم سرعة الاستجابة لمباشرة الأحداث، ويُسهم في حماية الحدود من خلال المسح الأمني الجغرافي، وتحديد الأهداف بدقة متقدمة. ويحمل النظام اسم "زالي" المستوحى من زرقاء اليمامة، رمز البصيرة وحدة النظر، في دلالة رمزية على دقة الرؤية والاستشعار المبكر، ويجسد نقلة نوعية في دعم قدرات حرس الحدود عبر تقنيات وطنية متقدمة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
جامعة الأمير سطام ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً في تصنيف «التايمز» للتأثير لعام 2025
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز قفزة نوعية في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025، إذ أظهرت النتائج التي أُعلن عنها خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي الذي استضافته إسطنبول، دخول الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً من بين نحو 2500 جامعة حول العالم، في الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين)، كما تصدّرت الجامعات السعودية في الهدف الخامس، واحتلت المركز الثاني وطنياً في الهدف الرابع. وأوضحت الجامعة في بيان صحفي اليوم أن هذا التقدّم يأتي ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الجامعة في دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة التعليم والتمكين والمساواة. يذكر أن تصنيف التايمز للتأثير، يعتبر أحد أبرز المؤشرات العالمية التي تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي أقرتها الأمم المتحدة، من خلال التعليم، والبحث العلمي، والممارسات المؤسسية، والشراكة المجتمعية. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
جامعة الأمير سطام تدخل قائمة أفضل 100 جامعة عالميًا في "تصنيفات التايمز للتأثير 2025"
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز إنجازًا عالميًا جديدًا بدخولها قائمة أفضل 100 جامعة في العالم، وفق تصنيفات 'التايمز للتأثير 2025' التي أُعلنت نتائجها خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي بمدينة إسطنبول التركية. وجاء هذا التقدّم في إطار الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين) من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، حيث تصدّرت الجامعة الجامعات السعودية في الهدف الخامس، وحلت في المركز الثاني وطنيًا في الهدف الرابع. ويُعد هذا الإنجاز ثمرة للبرامج والمبادرات التي تنفذها الجامعة لتعزيز جودة التعليم وتمكين المرأة، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. يُذكر أن تصنيف 'التايمز للتأثير' يُعد من أبرز التصنيفات العالمية، حيث يقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أثر مجتمعي وإنساني ملموس، على المستويين المحلي والدولي، عبر مؤشرات تتعلق بالتعليم، والبيئة، والمساواة، والشراكات العالمية.