logo
'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'

'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'

حدث كممنذ 2 أيام

'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'
أوقف تطبيق 'يوتيوب' الدعم عن عدد من أجهزة 'آيفون' و'آيباد' القديمة، ما أثار استياء واسعا بين المستخدمين حول العالم.
فمع التحديث الأخير للتطبيق على نظام iOS، أصبح من الضروري تشغيل الإصدار 16 أو أحدث من نظام التشغيل، ما يعني أن الأجهزة التي لا يمكنها التحديث إلى iOS 16 لن تكون قادرة على تشغيل 'يوتيوب' بعد الآن.
وأطلقت شركة غوغل، المالكة لتطبيق 'يوتيوب'، الإصدار 20.22.1 في 2 يونيو، دون إعلان رسمي موسّع. ويتطلب هذا الإصدار نظام iOS 16.0 أو أحدث على أجهزة 'آيفون'، وiPadOS 16.0 أو أحدث على أجهزة 'آيباد'. وبذلك، خرجت مجموعة من الأجهزة من دائرة التوافق.
ولاقى هذا التغيير انتقادات كثيرة على منصات التواصل الاجتماعي. وعلّق أحد المستخدمين: 'هاتفي 'آيفون 6s' أصبح قديما تدريجيا'، وكتب آخر مستنكرا: 'ما المشكلة في هذا الكوكب؟ لديّ 'آيفون 6S!''.
وفي المقابل، لجأ بعض المستخدمين إلى استخدام يوتيوب عبر متصفح 'سفاري' كحل بديل.
كما يُوصى بتفعيل التحديثات التلقائية لضمان استمرار التوافق مع التطبيقات المستقبلية.
المصدر: ديلي ميل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تزيح هواوي الصينية آبل الأمريكية من عرش الهواتف الذكية؟
هل تزيح هواوي الصينية آبل الأمريكية من عرش الهواتف الذكية؟

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 10 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

هل تزيح هواوي الصينية آبل الأمريكية من عرش الهواتف الذكية؟

إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيمب ايطاليا في عالم سريع التغير تقوده التكنولوجيا، تتسارع الخطى نحو صدارة سوق الهواتف الذكية، حيث تتواجه عملاقتان من الشرق والغرب: هواوي الصينية وآبل الأمريكية. ومع كل إصدار جديد، تتجدد الأسئلة حول من يقود هذه الصناعة فعليًا، ومن ينجح في كسب قلوب المستهلكين وثقتهم في عالم يزداد تطلبًا وتعقيدًا. لم تكن رحلة هواوي سهلة في السنوات الأخيرة. فمنذ أن فرضت الولايات المتحدة عقوبات قاسية على الشركة، بما في ذلك حرمانها من خدمات 'غوغل' وتقنيات المعالجات الأمريكية، اعتقد كثيرون أن نجم الشركة الصينية في طريقه إلى الأفول. لكن المفاجأة جاءت مع عودة سلسلة Mate الجديدة، التي أثبتت أن هواوي لا تزال قادرة على الإبداع والمنافسة، بل والتحدي من موقع القوة. هاتف Mate 60 Pro، على سبيل المثال، جاء بتقنيات متقدمة وبتصميم أنيق، ويُشاع أنه يستخدم شريحة مطورة محليًا بتقنية 7 نانومتر رغم الحصار، ما أثار تساؤلات دولية حول قدرة الصين على تجاوز القيود التكنولوجية الغربية. من جانبها، تواصل آبل تعزيز موقعها العالمي من خلال الابتكار المستمر والتحديثات الدقيقة التي تقدمها عبر سلسلة iPhone. لكن رغم نجاحها التجاري، تواجه الشركة تحديات متزايدة، من بينها تشبع الأسواق، وارتفاع أسعار أجهزتها، وانتقادات حول ضعف الابتكار في بعض النسخ الحديثة. كما أن دخول هواوي بقوة إلى الأسواق الآسيوية والأفريقية، والاعتماد المتزايد على البدائل الصينية لنظام أندرويد، قد يؤثر مستقبلاً على الحصة السوقية لآبل خارج الولايات المتحدة وأوروبا. المعركة بين آبل وهواوي لم تعد مجرد سباق على من يصنع الهاتف الأجمل أو الأسرع، بل أصبحت مواجهة إستراتيجية على من يملك مفاتيح الجيل القادم من الأجهزة الذكية. وتشمل هذه المرحلة: تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المدمجة في النظام والهاتف. القدرة على تطوير شرائح المعالجة محليًا دون الاعتماد على سلاسل التوريد الغربية. ابتكار أنظمة تشغيل متكاملة تعزز استقلالية الشركة وتُوفر تجربة مستخدم غامرة. تكنولوجيا الاتصال المتقدمة، خاصة في مجالات 5G وما بعده. ما يضفي مزيدًا من التوتر والتعقيد على هذه المنافسة هو بعدها الجيوسياسي. فهواوي لا تمثل مجرد شركة تجارية، بل أداة تقنية تعكس صعود الصين كقوة عالمية منافسة للغرب. وفي المقابل، تمثل آبل رمزًا للهيمنة الأمريكية في التكنولوجيا، وهو ما يجعل كل إنجاز لهواوي يُقرأ في سياق أوسع من مجرد أرقام المبيعات أو نسب الأرباح. حتى الآن، لا يبدو أن آبل مهددة بشكل مباشر بخسارة عرشها، خصوصًا في الأسواق الغربية التي لا تزال تهيمن عليها بثقة. لكن إنجازات هواوي الأخيرة تُرسل إشارات واضحة بأن المنافسة دخلت فصلًا جديدًا أكثر حدة وتعقيدًا، وأن هيمنة آبل قد لا تكون أبديّة، خاصة مع دخول لاعبين آسيويين آخرين مثل سامسونغ، شاومي، وأوبو إلى ساحة السباق. المستقبل مفتوح على كل الاحتمالات. هواوي تعود بإصرار وصبر، مزوّدة بثقة وطنية ودعم حكومي، وآبل تقاتل من أجل الحفاظ على إرثها ومكانتها. فهل يشهد العقد القادم تغيرًا في مشهد الهيمنة التقنية؟ الجواب مرهون بمدى قدرة كل طرف على الابتكار، لا في الأجهزة فحسب، بل في الفكر التكنولوجي والقدرة على التكيّف مع عالم سريع التحوّل. إيطاليا تلغراف

'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'
'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'

حدث كم

timeمنذ 2 أيام

  • حدث كم

'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد'

'يوتيوب' يودّع عددا من أجهزة 'آيفون' و'آيباد' أوقف تطبيق 'يوتيوب' الدعم عن عدد من أجهزة 'آيفون' و'آيباد' القديمة، ما أثار استياء واسعا بين المستخدمين حول العالم. فمع التحديث الأخير للتطبيق على نظام iOS، أصبح من الضروري تشغيل الإصدار 16 أو أحدث من نظام التشغيل، ما يعني أن الأجهزة التي لا يمكنها التحديث إلى iOS 16 لن تكون قادرة على تشغيل 'يوتيوب' بعد الآن. وأطلقت شركة غوغل، المالكة لتطبيق 'يوتيوب'، الإصدار 20.22.1 في 2 يونيو، دون إعلان رسمي موسّع. ويتطلب هذا الإصدار نظام iOS 16.0 أو أحدث على أجهزة 'آيفون'، وiPadOS 16.0 أو أحدث على أجهزة 'آيباد'. وبذلك، خرجت مجموعة من الأجهزة من دائرة التوافق. ولاقى هذا التغيير انتقادات كثيرة على منصات التواصل الاجتماعي. وعلّق أحد المستخدمين: 'هاتفي 'آيفون 6s' أصبح قديما تدريجيا'، وكتب آخر مستنكرا: 'ما المشكلة في هذا الكوكب؟ لديّ 'آيفون 6S!''. وفي المقابل، لجأ بعض المستخدمين إلى استخدام يوتيوب عبر متصفح 'سفاري' كحل بديل. كما يُوصى بتفعيل التحديثات التلقائية لضمان استمرار التوافق مع التطبيقات المستقبلية. المصدر: ديلي ميل

إحراج لشركة مايكروسوفت: نظام SteamOS يتفوق في الألعاب بشكل كبير على Win 11
إحراج لشركة مايكروسوفت: نظام SteamOS يتفوق في الألعاب بشكل كبير على Win 11

VGA4A

timeمنذ 4 أيام

  • VGA4A

إحراج لشركة مايكروسوفت: نظام SteamOS يتفوق في الألعاب بشكل كبير على Win 11

انتشرت العديد من التقارير والمقارنات المبكرة في الفترة الماضية بين نظامي SteamOS و Windows 11 باستخدام نفس عتاد أجهزة الحاسب، التي تبدو الغلبة بها بشكل واضح لنظام SteamOS الذي تفوق بوضوح على Windows 11 في أداء الألعاب وتوفير الطاقة بنفس الوقت. لذا فإن نظام SteamOS يمثل تهديدًا وجوديًا محتملاً لشركة مايكروسوفت ونظامها الأخير Windows 11، وهذا على الأقل من جانب عشاق الألعاب، فبينما تُضاعف مايكروسوفت من إضافة ميزات غير مرغوبة لنظام Windows 11، تراجعت مستويات الأداء في نظام ويندوز في الألعاب وكفاءة توفير الطاقة. بالتأكيد لا يزال نظام التشغيل Windows 11 النظام الأكثر شيوعًا في العالم حاليًا بفارق كبير، لكن نهج مايكروسوفت بما يرتبط بخصوصية المستخدم والبرامج المثبتة مسبقًا 'bloatware' عند تنصيب النظام بشكل افتراضي يدفع أعدادًا متزايدة من المستخدمين للبحث عن بدائل، وهنا يظهر نظام Linux مفتوح المصدر بالكامل كخيار بديل فعلي، والذي يزداد انتشارًا اليوم. علمًا أنه كان يعاني في السابق من ضعف التوافق مع ألعاب الحاسب الشخصي، لكن بفضل جهود Valve وطبقة Proton في نظام SteamOS، فإن هذه الأيام باتت شيئًا منسيًا من الماضي الآن، وإليكم مقارنة بين النظامين على نفس الجهاز: تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store