logo
تصاعد الخلافات بين سلطة حضرموت وحلف القبائل يفاقم أزمة الكهرباء

تصاعد الخلافات بين سلطة حضرموت وحلف القبائل يفاقم أزمة الكهرباء

اليمن الآن١٦-٠٤-٢٠٢٥

اخبار وتقارير
تصاعد الخلافات بين سلطة حضرموت وحلف القبائل يفاقم أزمة الكهرباء
الأربعاء - 16 أبريل 2025 - 05:01 م بتوقيت عدن
-
حضرموت، نافذة اليمن
عادت أزمة الكهرباء إلى الواجهة وبقوة عقب استقرار دام فترة إجازة عيد الفطر المبارك عقب إعلان حلف قبائل حضرموت السماح بمرور ناقلات المازوت والوقود إلى محطات التوليد في المكلا وساحل حضرموت.
وقال مواطنون في المكلا أن أزمة الكهرباء عادت مجددا وتدريجياً منذ انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك التي شهدت استقرارا كبيرا في الخدمة، موضحاً أن الانطفاءات بدأت بالتصاعد بين 3 ساعات مقابل ساعتين تشغيل أو أقل، بعد أن كانت في إجازة العيد نحو 6 ساعات تشغيل مقابل ساعتين إنطفاء.
وأشار المواطنون قبيل العيد أعلن حلف قبائل حضرموت السماح بمرور قاطرات المازوت والديزل المخصص لمحطات التوليد، وهو ما ساهم في الاستقرار الكبير للخدمة، ولكن هذا الاستقرار لم يدم طويلاً وعادة اليوم الانطفاءات الثقيلة والمتكررة دون الإفصاح عن الأسباب وراء هذا التراجع.
أزمة الكهرباء في ساحل حضرموت عادت بقوة في ظل تصاعد حدة الخلافات السياسية بين قيادتي حلف قبائل حضرموت والسلطة المحلية بالمحافظة، حيث شهدت الأيام الماضية تراشق بالبيانات والتصريحات من قبل قيادة الحلف والسلطة بشأن التحركات العسكرية من كل الطرفين.
وقال المصادر أن الحلف بدء عملية تجنيد آلاف الشباب ضمن قوة عسكرية يجري التحضير لإعلانها خلال الأيام القادمة؛ بالمقابل ترى السلطة المحلية أن هذه الخطوة خارجة عن النظام والقانون وأنها سوف تتصدى لها.
من جهتهم ترى المصادر أن عودة أزمة الكهرباء إلى الواجهة هي نتائج لهذه الخلافات والصراع خصوصاً وأن حلف القبائل يتمركز في محيط وحول قطاع المسيلة النفطي الذي يغذي كهرباء حضرموت بالوقود اللازمة.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
انفجار الصراع داخل أركان الحوثيين: حرب شوارع بين الرزامي وأبوعلي الحاكم تهز.
اخبار وتقارير
رأس كبير في البيضاء: تصفية قيادي وأسر قيادات أخرى في ضربة موجعة نفذتها القب.
اخبار وتقارير
الهياجم .. هو من تحتاجه تعز!.
اخبار وتقارير
واشنطن تفتح بوابة الإنترنت والاتصالات في اليمن.. تفاصيل الترخيص الأمريكي ال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرزامي: كفالة المشرف وعائد مادي شهري شرطا للحصول على وظيفة في صنعاء
الرزامي: كفالة المشرف وعائد مادي شهري شرطا للحصول على وظيفة في صنعاء

يمنات الأخباري

timeمنذ 5 أيام

  • يمنات الأخباري

الرزامي: كفالة المشرف وعائد مادي شهري شرطا للحصول على وظيفة في صنعاء

قال الناشط في أنصار الله 'الحوثيين' أبو محمد طه الرزامي ان شرط الكفاءة استبدل بشرط الكفالة للحصول على الوظيفة العامة في محافظة صنعاء. ولفت الرزامي على حسابه في الفيسبوك ان لا أحد يمكنه الحصول على وظيفة او منصب قيادي في اي مكتب حكومي بمحافظة صنعاء، مهما كانت مؤهلاته وكفاءته وخبراته، مالم يحصل على كفالة احد المسؤلين من الصف الاول والثاني في قيادة السلطة المحلية، أو كفالة احد المشرفين من الصف الاول. واوضح انه وبالمقابل يدفع من طلب الوظيفة عائد شهري كرسوم للكفيل من تحت الطاولة. مؤكدا ان الكل يعرف ذلك. وتقوم سلطة صنعاء بتوظيف عناصرها بعيدا عن سجلات طلبات التوظيف في الخدمة المدنية، وشروط شغل الوظيفة العامة. ويتواجد اكثر من 200 ألف طلب توظيف في سجلات الخدمة المدنية، اغلبها مر عليها قرابة 20 عاما، وأقل درجة علمية هي الدبلوم الجامعي.

هل ما زالت أميركا حلم الطلاب العرب؟
هل ما زالت أميركا حلم الطلاب العرب؟

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

هل ما زالت أميركا حلم الطلاب العرب؟

قبل عقود، كانت جامعة ميشيغان، شأن العديد من الجامعات الأميركية المرموقة، توفر تعليما عالي الجودة لشريحة طلابية معظمها من المولودين في الولايات المتحدة. قلّة فقط كانوا يأتون من أماكن بعيدة للعيش في بلدة آن آربر الجامعية—فمعظم الزوّار كانوا يقودون سياراتهم من المناطق القريبة لحضور مباريات كرة القدم الجامعية. وحتى أولئك الذين جاؤوا من أماكن أبعد، كانوا غالبا طلابا أميركيين من ولايات أخرى. اليوم، أصبحت هذه البلدة الجامعية، التي كانت يوما ما ريفية، كأنها حاضنة اجتماع للأمم المتحدة. فالتجول في الحرم الجامعي يكشف أن قسماً كبيراً من الطلاب لم يأتوا من مناطق مجاورة، بل من بلدان تقع على الجانب الآخر من الكرة الأرضية. وأثناء تجوالك، يمكنك سماع لغات متعددة، من الصينية، والإسبانية، والكورية، والعربية، وبالطبع الإنكليزية، التي غالبا ما تُنطق بلكنة تشي بأن المتحدثين لم يولدوا في أميركا. هذا هو الوجه الجديد للأكاديمية الأميركية—عقول شابة طموحة وعلماء مخضرمون من جميع أنحاء العالم، يوحدهم شغف مشترك بالبحث العلمي. مع ذلك، يخشى البعض، اليوم، من أن الغموض وعدم اليقين باتا يلقيان ظلالا على مستقبل الطلاب الدوليين والبحث العلمي عموما. ومع ورود تقارير عن "قمع" لاحتجاجات في الحرم الجامعي، وخفض للمنح الخاصة بالمعاهد البحثية، والتغيرات في سياسات الهجرة، يبرز سؤال ملح: هل ستظل أميركا رائدة في مجال التعليم العالي على المستوى العالمي؟ لكن هناك من يعتقد أن لا ضرورة للمبالغة في التشاؤم. يقول الاقتصادي، دون غرايمز، في حديث مع قناة "الحرة" إن "الحكايات عن أفراد من الطلاب يواجهون صعوبات هي حقيقية، لكنها تمثل جزءاً ضئيلاً جداً من بين أكثر من مليون طالب أجنبي في البلاد. كثيرا ما لا تتطابق التصورات مع الواقع الأوسع". خلفية قبل تصاعد الجدل الحالي بشأن الجامعات، كانت المؤسسات الأميركية التعليمية تعاني بالفعل—ليس بسبب تغيّرات سياسية أو اقتصادية بشكل رئيسي، بل بسبب العامل الديموغرافي، حيث انخفض عدد السكان في سنّ الدراسة الجامعية في الولايات المتحدة. ومنذ عودة دونالد ترامب إلى السلطة، أصبحت الجامعات في دائرة الضوء: من النقاشات حول مبادرات التنوع والعدالة والشمول (DEI)، واتهامات لأعضاء هيئة التدريس بالتحيز "الليبرالي"، إلى ادعاءات بمعاداة السامية بين المتظاهرين من الطلاب. في المقابل، اتخذ ترامب خطوات للضغط على المؤسسات التي يعتبرها نخبوية—وخاصة جامعات الـ Ivy League—من خلال التهديد بقطع ما مجموعه 5.2 مليار دولار من التمويل الفيدرالي. وفي الوقت ذاته، واجهت وكالات رئيسية مرتبطة بالبحث العلمي، مثل المؤسسة الوطنية للعلوم (NSF) والمعاهد الوطنية للصحة (NIH) ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية، تخفيضات في الميزانية تحت إشراف وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، مع اقتطاعات قد تؤثر حتى على الدرجات العلمية المصنفة "آمنة" مثل تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). وبالإضافة إلى هذه التوترات، تم إلغاء منح التأشيرات لبعض الطلاب الدوليين، ووجّه بعض المسؤولين في الجامعات طلابهم بعدم السفر خارج الولايات المتحدة خلال عطلة الصيف. في المقابل، تؤكد إدارة ترامب أن إجراءات إلغاء التأشيرات تستهدف الدوليين الذين "ينتهكون قوانيننا" والطلاب الدوليين الذين "يسيئون استخدام ضيافتنا". ويشير مراقبون إلى أن هذه الإجراءات جاءت إلى حدّ كبير كردّ فعل على مشاركة العديد من الطلاب الدوليين في احتجاجات عنيفة مؤيدة للفلسطينيينو وانتماءاتهم المزعومة لجماعات متطرفة. وبينما تراجعت إدارة ترامب عن إلغاء العديد من تأشيرات الطلاب، أثارت حالة عدم اليقين هذه قلقاً في الأوساط الجامعية من احتمال انخفاض أعداد الطلاب الدوليين. وأظهر استطلاع أجرته منظمة IDP Education، المتخصصة في توجيه الطلاب الدوليين، أن عددا ضئيلا فقط من الطلاب الدوليين ما زالوا يحتفظون برؤية إيجابية تجاه الولايات المتحدة. "كنت أتمنى لو أستطيع أن أكون أكثر تفاؤلاً بشأن المستقبل،" قال ويليام بروستين، نائب الرئيس السابق للاستراتيجية العالمية والشؤون الدولية في جامعة وست فرجينيا، "الحقيقة هي، يبدو أن هناك مزيدا من الغيوم الداكنة في الأفق أمام الطلاب الدوليين". ما مدى أهمية الطلاب الدوليين لقطاع التعليم الأميركي؟ يلعب الطلاب الدوليون دوراً رئيسياً في دعم قطاع التعليم العالي الأميركي. ففي عام 2023، استقبلت الولايات المتحدة 1.1 مليون طالب الدوليين، وهو ما يمثل نحو سدس جميع الطلاب الدوليين حول العالم. بالمقابل، في عام 2024، التحق 19.1 مليون طالب أميركي بجامعات محلية، في حين اختار 280,716 طالباً فقط الدراسة في الخارج ـ أي ما يعادل 1% فقط من مجموع الطلاب الأميركيين. "عادة ما يدفع الطلاب الدوليون أعلى معدلات الرسوم الدراسية ولا يتلقون مساعدات مالية من الولاية أو الحكومة الفيدرالية، ما يجعلهم جذابين من الناحية المالية للجامعات،" قال دونالد غرايمز، "كما يساهمون بشكل كبير في الاقتصادات المحلية، لا سيما في البلدات الجامعية التي تميل إلى أن تكون أكثر ازدهارا بسبب ارتفاع نسبة الخريجين فيها". ويضيف: "في آن آربر، يشكل الطلاب الدوليون نحو 20% من إجمالي المسجلين. إنهم عنصر حيوي في مجتمعنا الأكاديمي". وبعد التخرج، يبقى العديد من الطلاب الدوليين في الولايات المتحدة للعمل في مجالات متخصصة تستفيد من مهاراتهم. ووفقا لغرايمز "توفر الجامعات ما نسميه 'وظائف جيدة'، ذات رواتب مجزية، ومزايا، وتساهم في إنشاء صناعات فرعية. سواء كانت شركات ناشئة في مجال التكنولوجيا الحيوية أو مقاهٍ محلية تعتمد على حركة الطلاب، فإن الجامعة تُعد محركا اقتصاديا". وحذّر من أن تخفيض تمويل المؤسسات البحثية لن يضر المختبرات الأكاديمية فحسب. "الأمر لا يقتصر على العلماء. سترى التأثير في التصنيع، والخدمات، وحتى في قطاع العقارات. فقدان جامعة يشبه فقدان مصنع في القرن العشرين—إنه يضرب الاقتصاد المحلي في الصميم". علاوة على ذلك، فإن الاستثمار في الطلاب الدوليين يعود بفوائد كبيرة أخرى، وفقا لغرايمز. "أولا، يدفع الطلاب الدوليون عادة رسوم الدراسة بالكامل، ما يسهم في تحمل تكلفة تعليم الطلاب المحليين. وثانيا، لأن اطلاب الدوليين تلقوا تعليمهم الأساسي خارج أميركا، فإن ذلك يعني أن تكلفة تعليمهم حتى هذه المرحلة قد تحملها نظام تعليمي في بلد آخر". هذه الفرصة الاقتصادية أصبحت مربحة جدا لدرجة أن مؤسسات مثل جامعة إلينوي في أوربانا-شامبين حصلت على بوليصة تأمين تغطي خسارة محتملة تصل إلى 60 مليون دولار من إيرادات الرسوم الدراسية، في حال حصول انخفاض كبير في عدد الطلاب الصينيين. هل القلق مبرر؟ يحذر محللون من احتمال انهيار نظام التعليم العالي الأميركي، وحصول نزيف أدمغة وشيك، بينما يعتقد آخرون أن العائلات حول العالم ما زالت حريصة على إرسال أبنائها إلى الولايات المتحدة للدراسة في جامعاتها. في الوقت ذاته، لاحظ خبراء جامعات في الولايات المتحدة توجها بين العائلات القلقة نحو إرسال أبنائها للدراسة في الخارج. وقال حفيظ لكهاني، مؤسس ورئيس شركة Lakhani Coaching في نيويورك إن "هناك الكثير من عدم اليقين، وعدم اليقين لا يناسب التخطيط طويل المدى". بالإضافة إلى ذلك، ورغم أن الولايات المتحدة لا تزال الوجهة الأكثر تفضيلا في العالم للطلاب الدوليين، بدأت دول أخرى تقترب من منافستها في هذا المجال. فمنذ سنوات، أصبحت كندا، والمملكة المتحدة، وأستراليا، وألمانيا وجهات جاذبة للطلاب الدوليين. على سبيل المثال، في 2010، استقبلت الولايات المتحدة 723,277 طالباً دولياً مقارنة بـ 225,260 في كندا. أما في 2023، فقد استقبلت الولايات المتحدة 1.1 مليون طالب، مقابل مليون طالب في كندا. ومع ذلك، يرى كريستوفر ريم، الرئيس التنفيذي لشركة Command Education للاستشارات الجامعية، أن هناك، لا تزال، مساحة واسعة للتفاؤل. "رغم التغيرات العالمية، لا تزال العائلات المتعلمة والثرية حريصة على إرسال أبنائها إلى الولايات المتحدة للحصول على تعليم جامعي. لا يزالون يرون أن أميركا موطن لأفضل الجامعات في العالم".

جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو

وكالة الأنباء اليمنية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة الأنباء اليمنية

جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 8 مايو

صنعاء -سبأ: في مثل هذا اليوم 8 مايو استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي منازل المواطنين وممتلكاتهم والمنشآت الخدمية ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات معظمهم أطفال ونساء، فيما توفى آخرون جراء الحصار على مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة. ففي 8 مايو عام 2015، استشهد 13 مواطناً وأصيب اثنان معظمهم نساء وأطفال من أسرة واحدة في غارة لطيران العدوان استهدفت منزل المواطن محمد ناصر فكنه بمنطقة سمنة مديرية بكيل المير في محافظة حجة ما أدى إلى تدميره بالكامل. وأصيب مواطنان جراء قصف طيران العدوان مبنى المجمع الحكومي بمديرية القفلة في محافظة عمران، كما استهدف مستشفى المديرية والجامع الكبير وعددا من منازل المواطنين. وشن طيران العدوان بمدينة صعدة 15 غارة استهدفت مبنى الاتصالات ومعسكر قوات الأمن الخاصة وعدداً من منازل المواطنين. وفي 8 مايو عام 2016، استشهد سبعة مواطنين وجرح 17 آخرون جراء غارات لطيران العدوان على منطقة مسورة بمديرية نهم في محافظة صنعاء، كما استهدف الطيران بسلسلة غارات مناطق الحول وضبوعة بالمديرية. وشن مرتزقة العدوان قصفاً مدفعياً وصاروخياً مكثفاً على مديرية العبدية جنوب مأرب، وأطلقوا عدداً من قذائف المدفعية والدبابة على مناطق المشجح وهيلان والأشقري بمديرية صرواح في المحافظة نفسها. واستهدف مرتزقة العدوان بالمدفعية مناطق السليم وشميس بمديرية عسيلان ب في محافظة شبوة، وقصفوا بصواريخ الكاتيوشا منطقة مبدعة والمدرج ومسورة وبني بارق بمديرية نهم في محافظة صنعاء، واستهدفوا بالمدفعية وقذائف الهاون باتجاه السلسلة الجبلية بذباب ومنطقة الضباب في محافظة تعز، والأحياء السكنية بمديرية المتون في محافظة الجوف. وفي 8 مايو عام 2017، شن طيران العدوان في محافظة تعز أربع غارات جنوب معسكر خالد بمديرية موزع، وثماني غارات على منطقة العمري بمديرية ذوباب، و 11 غارة على مناطق متفرقة من منطقة البرح ومصنع الأسمنت. طيران العدوان شن غارة على منطقة آل مجدع بمديرية باقم في محافظة صعدة، وغارتين على منطقة المزرق بمديرية حرض في محافظة حجة، وثلاث غارات على موقع العمود في جيزان. وفي 8 مايو عام 2018، شن طيران العدوان أربع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب خلفت أضراراً في منازل ومزارع المواطنين. وفي محافظة صعدة شن الطيران المعادي غارة على سيارة مواطن في منطقة علاف بمديرية سحار، ودمر بغارة منزلاً ومحلاً تجارياً في منطقة لية بمديرية الظاهر، فيما استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي مناطق متفرقة من مديريتي منبه ورازح الحدوديتين. وشن طيران العدوان 20 غارة على مناطق متفرقة بمديرية موزع في محافظة تعز. وفي 8 مايو عام 2019، توفت خمس نساء ورجل مسن بسبب المرض والجوع في مدينة الدريهمي المحاصرة بمحافظة الحديدة، كما استشهدت امرأة مسنة وأصيبت طفلة بجروح نتيجة قذيفة هاون أطلقها المرتزقة على منطقة الفرس بمديرية التحيتا. واستهدف المرتزقة في المحافظة نفسها بـ17 قذيفة مدفعية وبالرشاشات الثقيلة والمتوسطة ممتلكات المواطنين في أطراف مدينة الدريهمي، وبـ 11 قذيفة مدفعية وصاروخي كاتيوشا منطقة الجبلية في التحيتا. وقصف مرتزقة العدوان بالهاونات والمعدلات الثقيلة والمتوسطة باتجاه فنادق الاتحاد والقمة والوحيين وحارة الضبياني في شارع الخمسين بمدينة الحديدة كما قصفوا المطار بأكثر من سبع قذائف هاون. واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي قرى آهلة بالسكان بمديرية شدا الحدودية في محافظة صعدة. وفي 8 مايو عام 2020، استشهد طفل في التاسعة من العمر مع والدته وأصيب والده بجروح في جريمة إطلاق نار للمرتزقة في منطقة الرحبة بعزلة الأحجور مديرية شرعب السلام في محافظة تعز. وشن طيران العدوان 20 غارة على مناطق متفرقة من مديرية صرواح في محافظة مأرب خلفت أضراراً في الممتلكات العامة والخاصة. وفي محافظة الحديدة استحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية جديدة شرق مدينة الدريهمي وقصفوا بعشر قذائف مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة. وشن طيران العدوان في محافظة صعدة غارتين على مديرية باقم في حين استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي منازل ومزارع المواطنين بالمديرية، وقرى آهلة في الأطراف الغربية لمديرية حيدان. وتسبب قصف مدفعي للعدو في نفوق عدد من المواشي بمنطقة بني صياح في مديرية رازح، واستهدف قصف صاروخي قرى سكنية في المديرية مخلفاً أضراراً في ممتلكات المواطنين. وشن الطيران المعادي سبع غارات على منطقة مجازة وغارتين على الربوعة في عسير . وفي 8 مايو عام 2021، استشهد مواطن وأصيب اثنان آخران بقصف مدفعي سعودي على منطقة الرقو بمديرية منبه في محافظة صعدة. واستحدث مرتزقة العدوان في محافظة الحديدة، تحصينات قتالية في مناطق الجاح والجبلية وكيلو16 وقصفوا بالمدفعية وبالأعيرة المختلفة مناطق متفرقة في المحافظة، فيما شن الطيران التجسسي غارتين على الفازة بمديرية التحيتا. وشن طيران العدوان غارتين على مديرية مدغل في بمحافظة مأرب، وغارتين على مديرية ناطع في محافظة البيضاء. وفي 8 مايو عام 2022، قصف مرتزقة العدوان بالمدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في محافظة الحديدة، واستحدثوا تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وفي الجمارك بمحافظة حجة وتبة الخزان في منطقة الفاخر في محافظة الضالع، ومعسكر اللواء 115 بمنطقة ثره بمحافظة البيضاء، وفي البقاع بمنطقة نجران. وأطلق المرتزقة النار بكثافة على منازل المواطنين ومناطق متفرقة في محافظات مأرب، تعز، حجة، صعدة، الضالع، البيضاء وجبهات الحدود، كما استهدفوا بالمدفعية مناطق السد وملعاء والروضة بمحافظة مأرب، وحرض وبني حسن وجنوب شرق حيران في محافظة حجة، وكاظم والقرنع والمستحدث القديم وجنوب الشبكة في محافظة صعدة، والعمود والكنب القديم وشمال الام بي سي في منطقة جيزان، وكذا مزارع آل الزماح بمنطقة عسير والصوح والبقاع بمنطقة نجران. واستهدف قصف صاروخي مناطق كبري جحاف بمنطقة جيزان. وفي 8 مايو عام 2023، شن الطيران التجسسي ثلاث غارات على مديرية حيس في محافظة الحديدة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في المديرية، وقصفوا بالصواريخ والمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في المحافظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store