
مخزومي: على لبنان تطبيق القرار 1701 بالكامل
كتب النائب فؤاد مخزومي على منصة 'اكس': 'تشرفت باستقبال وفد من مجموعة العمل الأميركية من أجل لبنان ATFL إلى مأدبة عشاء حضرها إلى جانب رئيس المجموعة إدوارد غابرييل، السفيرة الأميركية ليزا جونسون، ورئيس بعثة صندوق النقد الدولي إرنستو راميريز ريجو، والمنسقة الخاصة للأمم المتحدة جينين هينيس، وعدد من السفراء والنواب والوزراء والشخصيات السياسية والاجتماعية والإعلامية والأصدقاء. وكان اللقاء مناسبة لشكر الولايات المتحدة الأميركية ومجموعة العمل الأميركية على مساندتها المستمرة للبنان في كل الظروف، بالإضافة إلى دورها إلى جانب كل من فرنسا والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر، في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل. أكدتُ أنه يتوجب على لبنان الالتزام بالتطبيق الكامل للقرار 1701، والقرارات الدولية الأخرى ذات الصلة خصوصًا الـ 1680 و1559، وتطبيق اتفاق الطائف، وحصر السلاح بيد الدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية فقط، وتسليم مهمة حماية كل الحدود اللبنانية وضبطها للجيش'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
صفعة لمخزومي في بيروت
شكّلت نتائج الانتخابات البلدية الأخيرة في العاصمة بيروت صفعة قوية للنائب فؤاد مخزومي، في ظل الاتهامات التي وُجّهت إليه بمحاولة توظيف هذا الاستحقاق لتحقيق طموحاته السياسية، لا سيما في ما يتعلّق برئاسة الحكومة بعد الانتخابات النيابية المقبلة. وتشير مصادر متابعة إلى أن مخزومي ادى دورًا محوريًا في تشكيل لائحة تحالف الاحزاب، واختار معظم المرشحين السنّة فيها، في محاولة لتكريس نفسه ممثلًا أول للطائفة السنية على مستوى العاصمة. وتلفت المصادر إلى أن رهان مخزومي على دعم القوات اللبنانية وبعض الشخصيات المحسوبة على خطها السياسي، بما في ذلك ترشيحه لرئاسة الحكومة قبل طرح اسم نواف سلام، يعزز الانطباع بأن حركته في هذه الانتخابات لم تكن فقط بلدية الطابع، بل مدروسة في سياق طموح سياسي أوسع. غير أن النتائج، بحسب هذه المصادر، أظهرت بوضوح ضعف التمثيل السني الذي يتمتع به مخزومي، إذ جاءت الأصوات التي نالتها لائحة التحالف دون الكتلة التصويتية المعروفة لجمعية المشاريع، ما كشف هشاشة الحضور الشعبي لمخزومي داخل الشارع السني في بيروت، خلافًا لما كان يسعى إلى تثبيته عبر صناديق الاقتراع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
صفعة لمخزومي في بيروت
كتبت" الديار": شكّلت نتائج الانتخابات البلدية الأخيرة في العاصمة بيروت صفعة قوية للنائب فؤاد مخزومي ، في ظل الاتهامات التي وُجّهت إليه بمحاولة توظيف هذا الاستحقاق لتحقيق طموحاته السياسية، لا سيما في ما يتعلّق برئاسة الحكومة بعد الانتخابات النيابية المقبلة. وتشير مصادر متابعة إلى أن مخزومي ادى دورًا محوريًا في تشكيل لائحة تحالف الاحزاب، واختار معظم المرشحين السنّة فيها، في محاولة لتكريس نفسه ممثلًا أول للطائفة السنية على مستوى العاصمة. وتلفت المصادر إلى أن رهان مخزومي على دعم القوات اللبنانية وبعض الشخصيات المحسوبة على خطها السياسي، بما في ذلك ترشيحه لرئاسة الحكومة قبل طرح اسم نواف سلام ، يعزز الانطباع بأن حركته في هذه الانتخابات لم تكن فقط بلدية الطابع، بل مدروسة في سياق طموح سياسي أوسع. غير أن النتائج، بحسب هذه المصادر، أظهرت بوضوح ضعف التمثيل السني الذي يتمتع به مخزومي، إذ جاءت الأصوات التي نالتها لائحة التحالف دون الكتلة التصويتية المعروفة لجمعية المشاريع، ما كشف هشاشة الحضور الشعبي لمخزومي داخل الشارع السني في بيروت، خلافًا لما كان يسعى إلى تثبيته عبر صناديق الاقتراع.

المركزية
منذ 9 ساعات
- المركزية
استئناف محادثات النووي في روما الجمعة
تعقد الجولة المقبلة من المباحثات بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران حول البرنامج النووي لطهران، الجمعة، في روما، وفق ما أعلن الأربعاء وزير خارجية سلطنة عمان التي تتولى وساطة بين طهران وواشنطن. وكتب بدر البوسعيدي على منصة اكس أن "الجولة الخامسة من المباحثات بين لإيران والولايات المتحدة ستعقد في روما الجمعة في 23 مايو". وعقدت الأسبوع الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة. ويتركز الخلاف بين البلدين على مسألة تخصيب إيران لليورانيوم، الذي يعارضه المسؤولون الأميركيون. ومن جهتها تشدد طهران على حقها بتخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، نافيةً أن يكون لبرنامجها أغراض عسكرية. وفي هذا السياق، شدد نوّاب في البرلمان الإيراني اليوم الأربعاء على أن "مستوى التخصيب لن يُقيّد بنسبة أقل من 20 بالمئة"، مضيفين أن هذا الأمر "سيتم بما يتناسب مع احتياجات الشعب الإيراني اليومية ولأغراض سلمية". ذكرت وكالة "إيسنا" الإيرانية للأنباء أن نواب في البرلمان الإيراني أكدوا في بيان لهم أن "الشعب الإيراني لم يسعَ يوماً إلى امتلاك سلاح نووي ولن يسعى إليه"، وأضافوا: "نحن نواب البرلمان نؤكد بشكل صريح أننا لن نتنازل إطلاقاً عن حقوقنا النووية". وسبقت الجولة الرابعة ثلاث جولات اعتبرها مسؤولون ومراقبون أميركيون وإيرانيون "ناجحة إلى حد كبير"، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني. المصدر: العربية