زوج شقيقة الرئيس الاسبق الروابدة في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
صدق الله العظيم
عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى
الحاج أحمد سليمان الحوراني
والد كل من محمد والدكتور سليمان والمرحوم الدكتور علي والدكتور زيد والدكتور عبد الرؤوف والمهندس ابراهيم وسالم
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة الظهر من يوم غدا السبت الموافق 2025/5/31 من مسجد الصريح الجنوبي الكبير الى مقبرة الصريح
وتقبل التعازي للرجال والنساء في ديوان ال الروابدة في الصريح من بعد الدفن لمدة ثلاث ايام من الساعة الرابعة بعد العصر وحتى الساعة التاسعة مساء .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
انعام رسلان أحمد عريضة في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي" صدق الله العظيم عمون- انتقلت الى رحمته تعالى الحاجة انعام رسلان أحمد عريضة وسيشيع جثمانها الطاهر بعد صلاة ظهر اليوم الخميس من مسجد فوزان المطر في المشقر إلى مقبرة المشقر تقبل التعازي في ديوان المطر المشقر أول يوم مفتوح وثاني يوم بعد صلاة العصر. إنا لله وإنا اليه راجعون


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- أخبارنا
أ. د. هاني الضمور : صوتك من الله لا من خوفك
أخبارنا : الصوت، حين يخرج من القلب المذعور، لا يصنع حياة. الصوت، حين يخرج من القلب الصادق، يحرّك التاريخ. قالها فوكنر ذات يوم، كما لو كان ينطق بوصية: «لا تخف أن ترفع صوتك من أجل الحقيقة». لم يكن يعرف العربية، ولا قرأ القرآن، لكنه لامس الحقيقة التي تكررت في آياته مراراً. «وقل الحق من ربكم» لا من مزاجكم، لا من مصالحكم، لا من مقامكم، بل من حيث هو حق، عارٍ من كل زينة سوى صدقه. في زمنٍ تتعدد فيه الوجوه وتتشابه الأقنعة، يغدو الصدق نادراً كالماء في صحراء الكذب. وتغدو الكلمة الصادقة، لا سيفاً ولا شعاراً، بل صاعقاً يُفجر ما تراكم في ضمير الأمة من بؤس وصمت. الله لا يطلب من عباده أن يصيحوا في الهواء، بل أن يشهدوا، أن يقولوا الحق، أن يقيموا العدل، أن لا يخافوا في الله لومة لائم. أن ينطقوا حين يصمت الجميع، لا ليظهروا، بل لينقذوا. أن يواجهوا الطمع، لا لأنهم بلا مصالح، بل لأنهم يعلمون أن المصلحة العظمى ليست ما يُربح الآن، بل ما يُنجّي لاحقاً. قال تعالى: «ولا تكتموا الشهادة، ومن يكتمها فإنه آثم قلبه». لم يقل آثم لسانه، ولا آثم فعله، بل قلبه. لأن القلب الذي يخشى الناس أكثر من خشيته لله، يصبح مسكناً للريبة، لا نوراً للحق. من منا لم يرَ الظلم؟ من منا لم يسمع الكذب؟ من منا لم يشهد سرقة العدل باسم العدل، وتزييف الحقائق؟ لكن قلّة من يرفعون الصوت. الصمت صار لغة السائدين، والتأقلم صار ديناً يتخفى في عباءة الحكمة، والسكوت صار علامة تعقّل، مع أنه في مواضع الظلم خيانة. القرآن لا يساير هذا العالم، لا يهادنه، ولا يُرَبّي الناس على الخوف. بل يدفعهم، حفزاً لا تهويلاً، أن يكونوا صوتاً للحق في وجه سلطان جائر، أو تاجر جشع، أو إعلام زائف. «اعدلوا، هو أقرب للتقوى». لا لأنكم تُحبون مَن أمامكم، بل رغم أنكم تكرهونه. فأن تكون عادلاً مع عدوك، أشرف من أن تكون ظالماً مع من تحب. المؤمن لا يُقاس بعدد صلواته، بل بقدرته على قول الحق حين يُكلّف ذلك منصباً أو علاقة أو أمنًا زائفًا. الجهر بالحق عبادة تُكلف، وتُربك، وتُفزع، لكنها تُنير. ومن ظنّ أن طريق الإصلاح مفروش بالكلمات الناعمة، لم يفهم كيف يُبعث الأنبياء. «كُنتُم خير أمة أُخرجت للناس» لا لأنكم تصومون وتصّلون، بل لأنكم تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. فحين يبهت المعروف ويستقر المنكر ويخفت الصوت، تنكسر هذه الأمة في صمتها، لا في ضعفها. هناك حاجة ماسّة لصوت شجاع، لا لجهور مرتفع، بل ضمير يرفض أن يعيش بنصف حقيقة، ونصف حرية، ونصف إيمان. أن تقول كلمة حق، لا يعني أن تُغيّر العالم، بل أن تمنح العالم فرصة أن يتغيّر. أن تشعل شمعةً، لا لتبدد كل الظلام، بل لتقول إنك لم تقبله. ليست البطولة في الصراخ، بل في الصوت الذي لا يتغير حين تتغير الظروف. ليست البطولة أن تقول الحق حين يكون آمناً، بل حين يكون مكلفاً. أن تقول الكلمة لا لأنك تُحب سماعها، بل لأن الله يُحب سماعها منك. كل قطرة ماء تغيّر في البحر، وكل صوت صادق يُحدث أثراً في محيط الزيف. وحين تُسأل: لماذا تكلمت؟ قل: لأن الله قال لي: «وقل الحق»، ولم يقل: «فكّر أولاً إن كان سيُرضيهم».

عمون
منذ 8 ساعات
- عمون
فراس محمود الخليفات في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى، فراس محمود الخليفات. وسيشيع جثمانه الطاهر ظهر غدٍ الأحد من مسجد مثلث العارضة الكبير، دير علا إلى مقبرة أبو الهول. إنا لله وإنا إليه راجعون.