
معهد بحوث الهندسة الزراعية يتوسع في تطبيق التقنيات الحديثة لزراعة الأرز آليًا
واصلت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي فعالياتها وذلك في إطار خطة الدولة لتحقيق الأمن الغذائي وتعزيز الزراعة الآلية.
تنفيذ حزمة تكنولوجيا متكاملة لزراعة الأرز
وقام معهد بحوث الهندسة الزراعية التابع لمركز البحوث الزراعية، برئاسة الدكتور يسري الصياد مدير المعهد، بتنفيذ حزمة تكنولوجيا متكاملة لزراعة الأرز باستخدام أحدث نظم الميكنة الزراعية. على النحو التالى: إعداد صواني الشتل آليًا باستخدام خط إنتاج إلى متكامل لضمان دقة وجودة الشتلات.، والشتل الآلي بأحدث الماكينات ذات الكفاءة العالية، مما يقلل الفاقد ويرفع إنتاجية المحصول.
وتشمل أحدث النظم التنفيذ في حقول المزارعين وبعض مواقع قطاع الإنتاج ومحطات البحوث وفق عقود مسبقة من خلال مركز ميكنة الأرز، بميت الديبة، فرع المعهد بمحافظة كفر الشيخ.
استراتيجية المعهد لتعميم الزراعة الآلية
ويأتي ذلك في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وتحت رعاية الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية وتأتي تلك الخطوة في إطار استراتيجية المعهد لتعميم الزراعة الآلية، التي توفر الوقت والجهد، كما تسهم في خفض تكاليف الإنتاج وزيادة جودة المحصول.
ومن المعروف أن هذه التقنيات تم اختبارها ميدانيًا على مدار سنوات بنجاح، ويتم تعميمها على نطاق أوسع بالتعاون مع وزارة الزراعة لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة ويهدف دعم المزارعين وتحسين إنتاجية الأرز من خلال تقليل الاعتماد على العمالة اليدوية وزيادة الدقة في عمليات الزراعة، بما يسهم في تعزيز التنمية الزراعية المستدامة في مصر.
يذكر أن معهد بحوث الهندسة الزراعية يتبنى أحدث الأبحاث التطبيقية لدعم المزارعين ومواكبة التطورات العالمية في مجال الميكنة الزراعية ويأتي ذلك في إطار جهود المعهد لتعزيز الميكنة الزراعية وتطبيق التكنولوجيا الحديثة لرفع كفاءة الإنتاج
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 15 دقائق
- مصراوي
"إيش تخرب".. عين أسطورية في الوادي الجديد عمرها آلاف السنين -صور
الوادي الجديد – محمد الباريسي: على بُعد نحو 7 كيلومترات من طريق الخارجة - باريس، تقع قرية صغيرة تخفي في طياتها تاريخًا عميقًا وأسرارًا مدفونة في رمال الواحات. إنها قرية "جناح"، إحدى القرى القديمة في الواحات الخارجة، التي تعود جذورها إلى العصر الروماني، وكانت محل اهتمام المستكشفين والرحالة الأجانب منذ أوائل القرن التاسع عشر. عين استخرب "إيش تخرب" يروى أن أصل اسم "استخرب" مشتق من عبارة "إيش تخرب"، أي "لا تخرب أبداً"، في إشارة إلى قدم العين ودوام جريان مائها، التي امتدت لعشرات السنين، كمصدر أساسي للحياة والزراعة في المنطقة، تقع هذه العين في قرية جناح، الواقعة في الواحات الخارجة جنوب مصر، التي كانت وما زالت شاهدة على تاريخ امتد لآلاف السنين، وفقا لتصريح الخبير الأثري بهجت أحمد، مدير الآثار السابق بالوادي الجديد. وأضاف الخبير الأثري، أنه الجغرافي ورسام الخرائط البريطاني هيو جون ليولين بيدنيل زار عين "استخرب" في جناح الواحات عام 1909، ليؤكد أهمية هذا المصدر العريق للمياه الذي ظل يغذي الواحة منذ مئات وربما آلاف السنين، هذه العين ليست مجرد نقطة مائية في الصحراء الغربية، بل شاهد حي على تاريخ عريق وحياة استمرت لعقود طويلة، وربطت بين الحضارات القديمة ومستوطني الواحات حتى يومنا هذا. جناح والزعيم الباكستاني أكد بهجت، أنه تنتشر في بعض المصادر والمقالات الصحفية معلومة خاطئة تفيد بأن اسم قرية جناح يعود للزعيم الباكستاني محمد علي جناح في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، إلا أن المصادر الحقيقية تكشف عن خطأ هذه المعلومة، حيث يؤكد الرحالة البريطاني جورج ألكسندر هوسكينز في كتابه "زيارة إلى الواحة العظمى في الصحراء الليبية" (1832) أن اسم القرية (Genah) كان معروفاً منذ القرن التاسع عشر، أي قبل ظهور الزعيم الباكستاني. ويضيف بهجت، إنه تقع جناح البلد القديمة على بعد حوالي 7 كيلومترات غرب طريق الخارجة باريس، وهي من قرى بورسعيد التاريخية، وأول من دون اسم قرية جناح في اكتشافاته كان المستكشف الإيطالي برناردينو دروفيتي، الذي زار الواحات حوالي عام 1820 وذكر أن الوصول إليها يتطلب ساعة مشياً على الأقدام من منطقة النسيمه القريبة. جناح بين العصور والرومانيين قال الأثري محمد إبراهيم، مدير الآثار المصرية بالوادي الجديد، إنه يرجع تاريخ قرية جناح إلى العصور الرومانية، حيث استقر سكانها في منطقة "عين الديب" على بعد 3 كيلومترات غرباً، وهي منطقة مغطاة بالرمال اليوم، لكنها تحوي بقايا مستوطنة رومانية قديمة تشمل مبانٍ من الطوب اللبن ومقبرة، يروي السكان أن الذئاب كانت تتجمع ليلاً في هذه المنطقة لمطاردة الحيوانات الأليفة، ولذلك سُميت بعين الديب. وأضاف محمد، أن الرحالة البريطاني جورج ألكسندر هوسكينز (1802-1863) أشار إلى كثرة القنوات الرومانية في سهل قرن جناح القديمة، ووصف شوارع القرية بأنها كانت صغيرة ومفتوحة من الأعلى، مما يميزها عن واحة الخارجة التي تحوي سقائف. وأكد أن ظلال الأشجار والنخيل غطت بعض الأزقة، مما جعل من الصعب مرور الجمال والإبل المحملة عبرها، في عام 1832، كان عدد سكان القرية حوالي 250 نسمة بينهم 50 رجلاً. الرجال كانوا يرتدون ملابس من الصوف البني المصنوع يدوياً، مع أحذية حمراء، حسب وصف هوسكينز. أصل سكان جناح وقبيلة الأبروسي قال محسن عبد المنعم الصايغ مدير الهيئة المصرية لتنشيط السياحة بالوادي الجديد، إنه بحسب عالم الأنثروبولوجيا الألماني فرانك بليس، وبتأكيد عمدة القرية الشيخ أحمد نوار رضوان من عائلة الأبروسي، تأسست قرية جناح بين عامي 1730 و1750 على يد الأبروسيين من قبيلة بنو غازي، قبل عام 1800، انتقلت العديد من العائلات من دلتا النيل وصعيد مصر إلى الواحات، واستقر البعض في جناح القديمة، التي بُنيت حول عين استخرب، التي أسست عليها حقول نخيل تمور مشهورة بجودتها وإنتاجها العالي في الواحات. رئة الواحات وأضاف محسن، أنه قد رسم الخرائط البريطاني هيو جون ليولين بيدنيل، الذي أجرى أبحاثًا في الواحات عام 1898، تحدث عن مصدرين رائعين للمياه في جناح، هما عين استخرب وعين مقرين، وصف هذين المصدرين بأنهما الأكثر إنتاجاً في الصحراء الغربية، حيث تخرج منهما مياه عذبة منذ مئات وربما آلاف السنين. وقدر كمية المياه المنبعثة من العيون بين 700 و800 جالون في الدقيقة، ما يجعلها شريان الحياة الرئيسي للزراعة والتمور في المنطقة. قال خبير التراث الواحاتي محمود عبد ربه، من أبناء واحة الخارجة، "عين استخرب ليست مجرد عين ماء، بل هي كنز تاريخي وحيوي للقرية والواحات بأكملها. هذه العين جعلت من جناح الواحات مركزًا للزراعة والاستقرار، وظلت حتى اليوم موردًا لا غنى عنه". وأضاف: "القرية لا تزال تحافظ على تراثها الأثري، رغم التحديات التي تواجهها في مواجهة التصحر وتغير المناخ. نحن نحرص على الحفاظ على هذه العيون التاريخية لأنها تعني لنا الحياة". وأكد عبد ربه، أن التاريخ يوضح كيف أن قرية جناح القديمة كانت مركزًا للزراعة والرعي، واستمر سكانها في استغلال مياه عين استخرب لزراعة نخيل التمر الذي يعد من أجود أنواع التمور في الواحات، مع مرور الوقت، استمرت القرية في الحفاظ على نمط حياتها التقليدي الذي يعود إلى قرون، وسط صحراء غربية شاسعة. تظل عين استخرب وجناح من العلامات التاريخية الفريدة في الواحات المصرية، حيث يجتمع التاريخ والجغرافيا والثقافة في نبع ماء عذب لا ينضب. هذه العيون العتيقة تعكس إرثًا بيئيًا وإنسانيًا يجب أن يحظى بالمزيد من الحماية والاهتمام في ظل التحديات التي تواجهها الواحات اليوم.


24 القاهرة
منذ 23 دقائق
- 24 القاهرة
جامعة القاهرة توقع مذكرة تفاهم مع مركز التبادل الدولي للتعليم اللغوي بالصين
وقعت جامعة القاهرة مذكرة تفاهم مشترك ، مع مركز التبادل الدولي للتعليم اللغوي التابع لوزارة التربية والتعليم الصينية، لإنشاء مركز لإعداد وتدريب معلمي اللغة الصينية بجامعة القاهرة، ولتنفيذ برامج تدريبية وبرامج دراسات عليا لمعلمي اللغة الصينية في الدول العربية، وذلك بقاعة أحمد لطفي السيد. تعزيز علاقات الشراكة والتعاون في مجالات الاقتصاد والبنية التحتية وقع مذكرة التفاهم، الدكتور محمود السعيد نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وليو جيان تشين نائب مدير مركز التبادل الدولي للتعليم اللغوي التابع لوزارة التربية والتعليم الصينية، بحضور لوتشون شنغ المستشار التعليمي بسفارة الصين بمصر، وعدد من ممثلي المركز، والدكتورة رحاب محمود مدير معهد كونفوشيوس ورئيس قسم اللغة الصينية بكلية الآداب. وأكد الدكتور محمود السعيد نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، خلال اللقاء عمق العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين مصر والصين، والتي شهدت تطورًا كبيرًا في مختلف المجالات وذلك في اطار حرص القيادة السياسية في البلدين علي تعزيز علاقات الشراكة والتعاون في مجالات الاقتصاد والبنية التحتية، والذكاء الاصطناعي، والزراعة، والثقافة، والطاقة المتجددة، والطب، والتعليم والبحث العلمي. وأشار الدكتور محمود السعيد، إلي أن توقيع مذكرة التفاهم بين جامعة القاهرة ومركز التبادل الدولي للتعليم اللغوي يستهدف إنشاء مركز لإعداد وتدريب معلمي اللغة الصينية بالجامعة، ليصبح بيت خبرة لتطوير تعليم اللغة الصينية، وإعداد فريق متميز من معلمي اللغة الصينية، مضيفًا أن جامعة القاهرة لديها العديد من اتفاقيات التعاون المشترك مع عدد من الجامعات والمؤسسات بالصين يبلغ عددها حوالي 27 اتفاقية لتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، بالإضافة إلي تبادل المنح الدراسية، لافتًا إلى المشروعات البحثية المشتركة بين مصر والصين والتي تتعلق بالتغلب علي بعض التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه كلا البلدين. وأضاف نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن هناك اهتماما متزايدا بمصر لتعلم اللغة الصينية، وأن هناك 25 قسما للغة الصينية علي مستوي الجامعات الحكومية والخاصة، إلي جانب وجود ثلاث معاهد كونفوشيوس داخل جامعات القاهرة وعين شمس والسويس، لافتًا إلى أن هذا التعاون سوف يعزز من فرص الطلاب المصريين والصينيين للحصول علي تعليم ذو جودة متميزة. ومن جابنه، عبر ليو جيان تشين نائب مدير مركز التبادل الدولي للتعليم اللغوي، عن سعادته لتواجده داخل جامعة القاهرة العريقة والتي حققت الكثير من الانجازات خلال الفترة الماضية، مؤكدًا حرص المركز علي تعزيز سبل التعاون المشترك مع جامعة القاهرة وتوسيع نطاقه ليشمل مجالات أخري بجانب تعليم اللغة، لافتًا إلى أن المركز يختص بالتعاون مع مختلف المؤسسات الأجنبية لتعليم اللغة الصينية. وأكد السيد ليو جيان، أن جامعة القاهرة سوف تلعب دورًا محوريًا لتعليم اللغة الصينية داخل الدول العربية خاصة دول شمال افريقيا من خلال إنشاء مركز لإعداد وتدريب معلمي اللغة الصينية بداخلها، مضيفًا أن مذكرة التفاهم سوف تتضمن أيضًا تقديم منح دراسية لمعلمي اللغة الصينية، وتنظيم الدورات التدريبية والندوات العلمية المشتركة. ووجه السيد ليو جيان، الدعوة إلي الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث لزيارة بكين للاطلاع علي الحركة التعليمة والبحثية بداخلها، ولحضور المؤتمر الدولي الذي سوف ينظمه المركز في نوفمبر 2025بحضور خبراء التعليم من مختلف دول العالم للترويج لخبراتهم وأنشطتهم لكافة دول العالم. وفي نهاية اللقاء، تم تبادل الدروع، والتقاط الصور التذكارية، كما أجري الوفد جولة تفقدية لقاعة الاحتفالات الكبرى. رئيس جامعة القاهرة يكرم الفائزين في مهرجان الجامعة للعروض المسرحية الطويلة وإبداع 13 رئيس جامعة القاهرة: المؤتمر الطلابي لذوي الهمم منصة مهمة لعرض أفكارهم ومقترحاتهم ومناقشة التحديات التي تواجههم


فيتو
منذ 26 دقائق
- فيتو
بامتياز مع مرتب الشرف، محمود شافعي يحصل على الدكتوراه في توظيف المؤسسات الثقافية العربية للعلاقات العامة الرقمية في تعزيز علاقتها مع الجمهور
حصل الباحث الدكتور محمود شافعي على درجة الدكتوراه في تخصص العلاقات العامة من كلية الإعلام – جامعة القاهرة، وذلك بعد مناقشة رسالته التي جاءت بعنوان"توظيف المؤسسات الثقافية العربية للعلاقات العامة الرقمية في تعزيز علاقتها مع الجمهور"، وقد منحت لجنة المناقشة الباحث الدرجة العلمية بمرتبة الشرف الأولى مع التوصية بتبادل الرسالة بين الجامعات لما تمثله من قيمة علمية وتطبيقية في مجال الاتصال الثقافي. وتناولت الرسالة بالدراسة والتحليل كيفية استثمار المؤسسات الثقافية العربية للأدوات والمنصات الرقمية ضمن أنشطة العلاقات العامة لتعزيز التفاعل والعلاقة مع الجمهور، وخلصت إلى مجموعة من التوصيات الهادفة إلى تحسين الأداء الاتصالي في هذه المؤسسات بما يتماشى مع التحولات الرقمية الراهنة، كما قدم الباحث مقترحا بتطوير النظرية العلمية المستخدمة في الدراسة، من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في الاتصال الحواري عبر الانترنت. وقد أشرف على الرسالة الأستاذ الدكتور علي عجوة، أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام – جامعة القاهرة، ورائد العلاقات العامة بالوطن العربي العربي، وشاركه الإشراف الأستاذ الدكتور محمد عتران، أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام، جامعة القاهرة. وضمت لجنة المناقشة كلًا من: الأستاذ الدكتور محمود يوسف، أستاذ العلاقات العامة والإعلان (مناقشًا داخليًا)، والأستاذة الدكتورة فؤادة البكري، أستاذ العلاقات العامة والإعلان بكلية الآداب – جامعة حلوان (مناقشة خارجيًا). وأشاد أعضاء اللجنة بتميز الباحث العلمي، وبجهوده في الربط بين الجوانب النظرية والتطبيقية، وباختيار موضوع جديد يتماشى مع المتغيرات المعاصرة في بيئة الاتصال والإعلام الرقمي، ويخدم قطاعًا مهمًا في البناء الثقافي للمجتمعات العربية. جدير بالذكر بأن الباحث حاصل على جائزة الشارقة للاتصال الحكومي بفئة أفضل بحث علمي في علوم الاتصال عام 2024 ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.