
لكمة تورّم عين إيلون ماسك.. من المعتدي؟ (صور + فيديو)
كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن الكدمة الظاهرة تحت عينه مؤخرًا لم تكن نتيجة حادث أو شجار كما تم التداول، بل سببها "لكمة غير مقصودة" من ابنه البالغ من العمر 5 سنوات.
وجاء تصريح ماسك رداً على تساؤلات متكررة عبر الإنترنت، بعد ظهوره العلني بكدمة واضحة قرب عينه اليمنى، ما أثار تكهنات بشأن أسباب الإصابة.
وكتب ماسك على منصة "إكس": "ابني البالغ من العمر 5 سنوات وجه لي لكمة أثناء اللعب.. لديه لكمة قوية!"
جاء ذلك، خلال وداع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لماسك، في المكتب البيضاوي، الجمعة، مما شكل ختاما وديا لفترة مضطربة لرائد الأعمال الملياردير، وفق وكالة أنباء "رويترز".
وغادر ماسك منصبه في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وسيعيد تكريس جهده لإدارة أعماله، بما في ذلك شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، وشركة الصواريخ "سبيس إكس"، ومنصة التواصل الاجتماعي "إكس".
وأشاد ترامب بماسك قائلًا:"أحدث تغييرًا هائلًا في الأساليب القديمة لإدارة الأعمال في واشنطن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
دبلوماسي إيراني: طهران سترفض الاقتراح النووي الأميركي
قال دبلوماسي إيراني كبير في تصريح حصري لوكالة "رويترز"، الإثنين، إن إيران تعتزم رفض الاقتراح الأميركي الأخير الرامي إلى إنهاء النزاع النووي المستمر منذ عقود، واصفا العرض بأنه "غير قابل للتنفيذ" ولا يلبي المصالح الوطنية لطهران. وأضاف المسؤول الإيراني، الذي طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية المحادثات: "الاقتراح لا يتضمن أي تغيير جوهري في موقف واشنطن من قضية تخصيب اليورانيوم، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لنا". وأشار إلى أن طهران ترى أن المقترح المقدم لا يراعي الحقوق النووية الإيرانية ولا يوفر ضمانات حقيقية لرفع العقوبات، معتبرا أن الموقف الأميركي لم يتغير "لا في الشكل ولا في المضمون". طريق مسدود جديد وتأتي هذه التصريحات في وقت تمر فيه المفاوضات بين إيران والقوى الغربية، وخصوصا الولايات المتحدة، بحالة من الجمود منذ أشهر، رغم الجهود المتكررة التي تبذلها أطراف أوروبية، خاصة فرنسا، لإعادة الأطراف إلى طاولة الحوار. وكانت واشنطن قد قدمت مؤخرا مقترحا جديدا عبر وسطاء أوروبيين في محاولة لإحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015، والذي انسحب منه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2018، ما أدى إلى تصعيد متبادل بين الطرفين.


الوطن
منذ 7 ساعات
- الوطن
الكشف عن هوية منفذ هجوم كولورادو الذي استهدف مؤيدين لإسرائيل
أفادت سلطات إنفاذ القانون في ولاية كولورادو الأميركية، بالتعرف على المشتبه به الذي هاجم عددا من المؤيدين لإسرائيل في مدينة بولدر بواسطة زجاجة حارقة (مولوتوف)، الأحد. والمشتبه به يدعى محمد سليمان، وفق سلطات إنفاذ القانون، وتم اعتقاله من دون أن يبدي أي مقاومة. وفي وقت سابق من الأحد، أعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (إف بي آي) أن الوكالة تحقق في "هجوم إرهابي مستهدف" في بولدر بولاية كولورادو، وسط تقارير عن هجوم على مظاهرة مؤيدة لإسرائيل في المدينة. وقال كاش باتيل عبر منصة "إكس": "نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل"، مضيفا أن "عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات". وأفادت وسائل إعلام أميركية أن عدة أشخاص أصيبوا في هجوم باستخدام زجاجات حارقة (مولوتوف)، بمدينة بولدر. ووقع الهجوم بعد ظهر الأحد في منطقة بيرل ستريت مول، وهي منطقة تسوق شهيرة. وأُصيب عدة أشخاص في الهجوم ونقلوا إلى مستشفيات قريبة، من بينهم سليمان نفسه، الذي يتلقى العلاج تحت حراسة الشرطة. وأوضحت شرطة بولدر أنها لم تصنف الحادث حتى الآن كهجوم إرهابي، مشيرة إلى أن دوافع سليمان لا تزال قيد التحقيق بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفدرالي. ونقل موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي عن مسؤول كبير في البيت الأبيض، قوله إنه تم إطلاع الرئيس دونالد ترامب على تفاصيل الهجوم في بولدر. كما كتب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو على منصة "إكس": نحن متحدون في الدعاء من أجل ضحايا الهجوم الإرهابي الموجّه الذي وقع بعد ظهر اليوم في بولدر. الإرهاب لا مكان له في بلدنا العظيم". بينما قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون: "نحن نواجه موجة من الإرهاب المعادي للسامية ضد اليهود في الولايات المتحدة".


البلاد البحرينية
منذ 9 ساعات
- البلاد البحرينية
إسرائيل تطلق "عملية لا هوادة فيها".. وقصف متواصل على غزة
بعدما أمر رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلية، إيال زامير، بتوسيع الهجوم البري إلى مناطق إضافية من قطاع غزة، في أعقاب زيارته، أمس الأحد، لجنوب غزة، كثف الجيش الإسرائيلي قصفه على مناطق متفرقة في القطاع الفلسطيني المدمر. فقد طال القصف عدة أهداف مدنية في مناطق متفرقة من غزة، كان آخرها استهداف مسجد الأنصار في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، وفق ما أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الاثنين. كما أضاف أن الجيش الإسرائيلي نفّذ عمليات نسف وتدمير لمنازل سكنية ومبانٍ وأبراج تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان ومناطق أخرى شمالي القطاع، إلى جانب أحياء الشجاعية والشعف شرق مدينة غزة. فيما نقل مسعفون أن غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب محافظة خان يونس، ما أسفر عن مقتل أربعة فلسطينيين. وأكدت مصادر طبية في غزة أن نحو 52 فلسطينيًا قُتلوا جراء القصف الإسرائيلي المتواصل، تزامنًا مع توسيع الجيش الإسرائيلي عملياته البرية في شرق خان يونس جنوب القطاع، وكذلك في حي العطاطرة وبلدة بيت لاهيا شمالًا. 55 منزلاً في 3 أيام من جانبها، أفادت مصادر فلسطينية محلية بأن عدد المنازل التي استهدفها الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ نحو 55 منزلًا سكنيًا، تم تدميرها بشكل كامل، بعضها بعد توجيه إنذار، والبعض الآخر دون سابق إنذار، مما أدى إلى ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين جراء الغارات المكثفة. كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن القوات الإسرائيلية نسفت مركز "نورة الكعبي" لغسيل الكلى شمال غزة، محذرة من كارثة إنسانية وشيكة في ظل تفاقم الأوضاع الصحية والمعيشية في القطاع. وكان رئيس الأركان الإسرائيلي أكد أمس أن الجيش "وسط عملية قوية لا هوادة فيها". وأشار إلى أن الهجوم سيستمر حتى "عودة جميع الرهائن والقضاء على قدرات حركة حماس على الحكم وجناحها العسكري". كما اعتبر زامير أن حماس تخسر سيطرتها على قطاع غزة، إلا أنه لم يقدم أي تفاصيل، وفق ما نقلت وكالة (د.ب.أ) أتى ذلك، بعدما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في وقت سابق، أنه أمر الجيش بمواصلة التقدم في غزة، وتحقيق كل الأهداف المعلنة للحرب "بغض النظر عن أي مفاوضات". كما جاء فيما فشلت المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا في تحقيق أي تقدم يُذكر، منذ استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية بحدود منتصف آذار/مارس بعد هدنة لستة أسابيع. بينما أعلنت حركة حماس أنها سلمت الوسطاء ردّا "إيجابيا" على الاقتراح الأميركي لهدنة من ستين يوما، لكن الموفد الأميركي ستيف ويتكوف اعتبر الردّ "غير مقبول على الإطلاق". وقال على منصة "إكس": "على حماس أن تقبل بالاقتراح الذي قدمناه كأساس لإجراء مفاوضات يمكن أن نبدأها اعتبارا من الأسبوع المقبل". وينص اقتراحه على الإفراج عن عشرة رهائن أحياء و18 متوفين محتجزين في غزة، على دفعتين، في مقابل إطلاق سراح عدد من الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.