
حادثة خطيرة.. أم تجبر طفلها على ارتداء طوق صدمات كهربائية لكلبها الميت
تم القبض على أم من نيوجيرسي بتهمة إساءة معاملة طفلها بعد أن زُعم أنها أجبرت طفلها على ارتداء طوق صدمات كهربائية للكلاب، وفقًا للتقارير.
وتم القبض على كيمبرلي كروز فيليسيانو، 30 عامًا، من كيب ماي، نيوجيرسي، مع والدتها سونيا فيليسيانو، 59 عامًا، بعد وصول طفلها إلى المدرسة "بعلامات مرئية على جسده" في 17 آذار ، أعلنت السلطات يوم الجمعة 21 آذار ، وفقًا لوسائل الإعلام المحلية.
وخلص المحققون إلى أن الإصابات جاءت من طوق الصدمة الكهربائية الذي كان ينتمي إلى كلب العائلة الميت، بحسب وسائل الإعلام.
واكتُشف أن الطفل كان يرتدي الطوق "طوال الوقت في المنزل"، وفقًا لشكوى جنائية، وفقًا لـ WPVI. وأبلغ الضحية الشرطة أن الطوق "كان يُحفظ في غرفة نوم" مع أغراض أخرى تخص الكلب.
وقالت النيابة العامة لمقاطعة كيب ماي إن الطفل تعرض لتهديدات بمزيد من العنف من قبل والدته إذا أخبر أي شخص عن الإساءة. (PEOPLE)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 2 أيام
- IM Lebanon
إطلاق نار في فيلادلفيا… قتيلان وسط احتفال جماهيري
شهدت مدينة فيلادلفيا الأميركية، مساء الإثنين بالتوقيت المحلي، حادث إطلاق نار جماعي داخل متنزه 'فيرمونت بارك'، أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة تسعة آخرين بجروح متفاوتة، فيما لا تزال التحقيقات جارية وسط غموض يلف هوية المنفّذ ودوافع الهجوم. وذكرت قناة 'W.P.V.I' التابعة لشبكة 'ABC News' أن الحادث وقع نحو الساعة 10:30 مساءً في شارع 'Lemon Hill Drive'، المتفرّع من 'Poplar Drive'، أثناء احتفال حاشد شارك فيه مئات الأشخاص في الهواء الطلق. وأكدت شرطة فيلادلفيا أن من بين الضحايا اثنين من القاصرين على الأقل، دون الكشف عن أعمارهما أو ما إذا كانا مستهدفين بشكل مباشر، بينما لا تزال أعمار المصابين الآخرين غير معروفة. ونقل شهود عيان أن أجواء الاحتفال انقلبت فجأة إلى فوضى إثر سماع طلقات نارية متتالية، ما تسبب بحالة هلع واندفاع الحشود هربًا في مختلف الاتجاهات، فيما سقط عدد من الجرحى في المكان.


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- ليبانون ديبايت
"كابوس العنف المسلّح" يلاحق الأميركيين... إطلاق نار "جماعي" في فيلادلفيا (فيديو)
شهدت مدينة فيلادلفيا الأميركية مساء الإثنين (بالتوقيت المحلي) حادث إطلاق نار جماعي داخل متنزه "فيرمونت بارك"، أسفر عن سقوط قتيلين على الأقل وإصابة تسعة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة، في وقت لا تزال التحقيقات جارية وسط غموض يلف هوية الفاعل وخلفيات الاعتداء. وأفادت قناة "W.P.V.I" التابعة لشبكة "ABC News"، أن الحادث وقع قرابة الساعة 10:30 مساءً على شارع "Lemon Hill Drive" المتفرّع من شارع "Poplar Drive"، حيث كان مئات الأشخاص يحتفلون في الهواء الطلق. وأكدت شرطة فيلادلفيا أن من بين الضحايا اثنين من القاصرين على الأقل، دون أن تكشف عن أعمارهم أو إذا ما كانوا مستهدفين مباشرة، مضيفة أن أعمار باقي الضحايا لم تُعرف بعد. وبحسب شهود عيان، فإن الأجواء كانت احتفالية قبل أن تسود الفوضى لحظة سماع طلقات نارية متتالية، ما دفع الحشود إلى الهرب في مختلف الاتجاهات، بينما سقط عدد من الجرحى أرضًا. حتى ساعة إعداد الخبر، لم تعلن الشرطة عن توقيف أي مشتبه به في القضية، ولا تزال التحقيقات مستمرة لتحديد هوية المنفذ أو المنفذين والدوافع المحتملة. ويأتي هذا الحادث بعد أقل من 48 ساعة على حادث مماثل وقع يوم السبت في منطقة ليتل ريفر بولاية ساوث كارولاينا، حيث أصيب 11 شخصًا على الأقل بإطلاق نار خلال تجمع بمناسبة "يوم الذكرى" (Memorial Day) على متن قارب راسٍ في الموقع. وتعدّ عطلة يوم الذكرى من أكثر المناسبات التي تشهد تجمعات شعبية واسعة في الولايات المتحدة، وغالبًا ما تترافق مع تسجيل حوادث عنف مسلّح، وسط جدل متجدّد حول فوضى السلاح في البلاد. تكرار هذه الحوادث يعيد إلى الواجهة النقاش السياسي والشعبي المزمن حول قوانين حيازة الأسلحة الفردية في الولايات المتحدة، ولا سيما في ولايات تتّسم بتساهل نسبي في الحصول على السلاح، ما يجعل من السهل وقوع أسلحة نارية بأيدي فتيان أو أشخاص غير مؤهلين. وبحسب بيانات "أرشيف العنف المسلح" (Gun Violence Archive)، فإن الولايات المتحدة تسجّل مئات حوادث إطلاق النار الجماعي سنويًا، ما يضعها في مقدمة الدول التي تشهد هذا النوع من العنف المتكرر.


ليبانون 24
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
حادثة خطيرة.. أم تجبر طفلها على ارتداء طوق صدمات كهربائية لكلبها الميت
تم القبض على أم من نيوجيرسي بتهمة إساءة معاملة طفلها بعد أن زُعم أنها أجبرت طفلها على ارتداء طوق صدمات كهربائية للكلاب، وفقًا للتقارير. وتم القبض على كيمبرلي كروز فيليسيانو، 30 عامًا، من كيب ماي، نيوجيرسي، مع والدتها سونيا فيليسيانو، 59 عامًا، بعد وصول طفلها إلى المدرسة "بعلامات مرئية على جسده" في 17 آذار ، أعلنت السلطات يوم الجمعة 21 آذار ، وفقًا لوسائل الإعلام المحلية. وخلص المحققون إلى أن الإصابات جاءت من طوق الصدمة الكهربائية الذي كان ينتمي إلى كلب العائلة الميت، بحسب وسائل الإعلام. واكتُشف أن الطفل كان يرتدي الطوق "طوال الوقت في المنزل"، وفقًا لشكوى جنائية، وفقًا لـ WPVI. وأبلغ الضحية الشرطة أن الطوق "كان يُحفظ في غرفة نوم" مع أغراض أخرى تخص الكلب. وقالت النيابة العامة لمقاطعة كيب ماي إن الطفل تعرض لتهديدات بمزيد من العنف من قبل والدته إذا أخبر أي شخص عن الإساءة. (PEOPLE)