
الاحتلال يقر بمقتل جندي بانفجار عبوة في جباليا شمال قطاع غزة
اعترف الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل جندي في "الجيش"، في جباليا، شمال قطاع غزة.
وفي التفاصيل التي ذكرها الإعلام الإسرائيلي، فإن "عبوة ناسفة استهدفت مقاتلي الهندسة، قبيل دخولهم مبنى"، زاعماً أن الجنود الأخرين الموجودين في الموقع لم يُصابوا.
اليوم 15:30
اليوم 10:22
ويرتفع بذلك عدد قتلى "الجيش" الإسرائيلي، المعترف بهم إلى 30، منذ استئناف العدوان في آذار/مارس الماضي، ويبلغ العدد الإجمالي للجنود الإسرائيليين القتلى 438 جندياً قتيلاً، منذ بدء العدوان البري على القطاع، باعتراف الاحتلال علماً أن العدد أكبر من ذلك بكثير.
وأمس، نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، مشاهد من اشتباك مع قوة إسرائيلية من المسافة صفر، شرقي مخيم جباليا خلال معركة معسكر جباليا الثالثة.
كتائب القسام تنشر مشاهد من الاشتباك مع قوة إسرائيلية من المسافة صفر شرق مخيم #جباليا خلال معركة المخيم الثالثة بتاريخ 23-12-2024 وتوثيق إخلاء الجنود القتلى والجرحى من طائرة إسرائيلية تم إسقاطها.#الميادين #غزة pic.twitter.com/2gQLeh6rZH

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة
التقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين اليوم الأحد قادة من حركة حماس لبحث الوضع الإنساني في قطاع غزة والجهود من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب مع إسرائيل، على ما أوردت وكالة الأناضول التركية للأنباء. وذكرت الوكالة نقلا عن مصادر أمنية أن كالين تباحث مع وفد حماس وعلى رأسه رئيس المجلس القيادي للحركة محمد درويش في مكان لم يكشف عنه. وتابعت أنه جرى بحث الوضع الإنساني في غزة وجهود تركيا لوضع حد للحرب و"تأمين عبور آني للمساعدات" إلى القطاع المدمر والذي يعاني سكانه الجوع بعد أكثر من عشرين شهرا من الحرب. كما بحث كالين مع قادة حماس "ضرورة التوصل إلى توافق بين الفصائل الفلسطينية في هذه المرحلة الحرجة ... والتدابير الواجب اتخاذها للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة"، وفق ما أوردت الوكالة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب الجمعة عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة، مشيرا إلى احتمال تحقيق ذلك اعتبارا من "الأسبوع المقبل". إلى ذلك، قال موقع "واللاه نيوز " العبري مساء اليوم الأحد نقلاً عن مصادر عسكرية إن "الجيش الإسرائيلي وفي حال عدم تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات خلال الأيام المقبلة بشأن غزة، سيشرع في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في القطاع". وذكر الموقع أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيجري اليوم نقاشا مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس هيئة الأركان إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة". الوضع الميداني ميدانياً، أكدت مصادر في مستشفيات غزة ارتفاع حصيلة القتلى منذ فجر اليوم الأحد إلى 68 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على القطاع. وركز الجيش الإسرائيلي غاراته اليوم على حي التفاح بمدينة غزة وجباليا البلد شمالي القطاع، حيث دمرت أكثر من 15 منزلا في حي التفاح ومنطقتي جباليا البلد والنزلة، مما أدى إلى عمليات نزوح كبيرة من شمال القطاع. وكان الدفاع المدني في غزة أعلن في حصيلة سابقة مقتل 23 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، حيث قال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل إن طواقمه ومسعفين قاموا بـ"نقل 23 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء (جراء) غارات نفذها الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة". وأكد بصل أنه "تم نقل ثلاثة شهداء على الأقل وعدد من المصابين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت ظهر (الأحد) منزلا لعائلة العشي في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة". ونقل القتلى والمصابون إلى مستشفى "المعمداني" في البلدة القديمة وسط مدينة غزة. وقال بصل إن "عددا من المفقودين لا يزالون تحت أنقاض المنزل المستهدف والذي دُمر كليا". وبحسب بصل، قتل فلسطيني في غارة استهدفت بعد الظهر مجموعة من المواطنين في منطقة "وادي العرائس" في حي الزيتون جنوب شرق غزة. كما قتل فلسطينيان وأصيب عشرة آخرون باستهداف منزل في بلدة جباليا. وأوضح بصل أن "خمسة شهداء وعددا من المصابين بينهم عدد من الأطفال" قتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. وفي خان يونس في جنوب القطاع، قتل خمسة فلسطينيين آخرين بينهم طفل وامرأتان وأصيب 15 بجروح في غارة نفذتها بعد منتصف ليل السبت الأحد طائرة مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي. وذكر مصدر طبي في مستشفى ناصر بخان يونس أن "عدة جثث وصلت متفحمة، وأن عددا من المصابين يعانون حروقا خطيرة جدا في أنحاء الجسم". وذكر شهود عيان أن حريقا كبيرا اندلع في عشر خيام على الأقل نتيجة الضربة الجوية. وأورد بصل إن امرأة قتلت في غارة جوية استهدفت فجرا منزلا في جنوب خان يونس. وفي مدينة غزة قتل طفلان وأصيب أكثر من عشرين شخصا في غارة شنتها طائرة حربية على منزل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. ودمر المنزل المؤلف من طابقين بالكامل. وأشار بصل إلى "أربعة شهداء وأكثر من 30 إصابة إثر إطلاق النار من الاحتلال باتجاه المواطنين في منطقة الشاكوش (تبعد كيلومترين من مركز المساعدات في رفح) قرب نقطة المساعدات الأميركيّة في منطقة المواصي برفح". ولفت إلى أنه تم نقلهم إلى مستشفى "ناصر" بخان يونس. قتيل مجهول الهوية كذلك، أشار الناطق باسم الدفاع المدني إلى نقل قتيل لم تعرف هويته بعد يبلغ 18 عاما، قضى بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز للمساعدات في رفح في جنوب القطاع. وأفاد بصل بأن مصابين يفارقون الحياة نظرا إلى "قلة الإمكانات الطبية" في القطاع. وذكر شهود عيان أن الطيران الحربي شن أكثر من عشر غارات جوية على منازل غير مأهولة في المنطقة الشرقية في بلدة جباليا، حيث تلقى بعض أصحاب هذه المنازل تحذيرات. وقال أحمد عرار (60 عاما) في اتصال هاتفي: "تلقى أحد أقاربي اتصالا من شخص عرف عن نفسه بأنه ضابط في الجيش الإسرائيلي وأبلغه أنه سيتم قصف منزلنا. وبعد نحو نصف ساعة قصفوا المنزل ودمر بالكامل". وأوضح أن العائلة أخلت المنزل المكون من أربعة طوابق، بجوار مسجد "التوحيد" غرب جباليا، قبل عدة أيام بسبب القصف المدفعي والجوي المتكرر. وتأتي الغارات الأخيرة فيما وجّه الجيش الإسرائيلي اليوم إنذارا لإخلاء شمال القطاع، محذّرا الفلسطينيين في أجزاء من مدينة غزة والمناطق القريبة من تحرّك وشيك بعد أكثر من 20 شهرا على اندلاع الحرب مع حماس. ودعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في بيان نشر على منصة "إكس" أرفقه بخارطة لشمال غزة، سكان منطقة مدينة غزة وجباليا وغيرهما إلى التوجّه جنوبا "فورا" إلى منطقة المواصي. وقال في منشوره إن القوات الإسرائيلية تعمل "بقوة شديدة جدا في هذه المناطق، وهذه الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وستشتد وستمتد... لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: "عربات جدعون" دفّعتنا ثمناً فادحاً ولم نحقق أياً من أهدافها
أقرت "القناة 13" الإسرائيلية بفشل عملية "عربات جدعون" في تحقيق أيٍ من أهدافها المعلنة في قطاع غزة. وقالت إن رئيس الحكومة وقائد الأركان أعلنا عن العملية وقالا إنها "ستحسم موضوع حماس"، إلا أن النتيجة جاءت مغايرة تماماً، متسائلة ما الذي تم تحقيقه فعلاً غير موت عدد كبير من جنودنا وتدمير مساحات واسعة من قطاع غزة؟ وأشارت إلى أن "آلاف الفلسطينيين قُتلوا على ما يبدو، من دون أن يُعرف عدد المنتمين منهم إلى حماس، وكم منهم من المدنيين". 29 حزيران 29 حزيران وطالبت بالمساءلة قائلة: "قبل أن ننتقل إلى المرحلة التالية، يجب أن يقدّم أحدهم حساباً: من الذي جرّنا إلى هذه العملية"؟ ووصفت العملية بأنها من "أكثر العمليات الساخرة التي عرفناها، وبثمن دموي فادح". وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر "الكابينت" مطلع مايو/أيار 2025 خطة عملية "عربات جدعون" بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي في قطاع غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل، مع استخدام 5 عوامل ضغط ضد حركة المقاومة الإسلامية حماس في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. ومن أبرز أهداف العملية هو احتلال قطاع غزة بالكامل حسب ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في الخامس من مايو/أيار 2025. ورغم العدوان والحصار، لم يستطع الاحتلال تحقيق أيٍ من أهدافه المعلنة، مع عجزه عن إطلاق سراح أسراه بالقوة، وفشله في إحكام سيطرته على القطاع، إذ لا تزال المقاومة تواصل عملياتها البطولية موقعة خسائر فادحة في صفوف جنود الاحتلال.


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
ضابط استخبارات إسرائيلي عن الإيرانيين: شعب يقاتل حتى النهاية.. ولا يتنازل
قال اللواء (احتياط) في فرع الاستخبارات في "الجيش" الإسرائيلي، تامر هيمان، في مقابلة مع "القناة 12" الإسرائيلية، اليوم الأحد، إن "إيران ليست على حافة الهاوية النووية، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن "مواقع التخصيب المعروفة معطلة"، بحسب زعمه، إلا أنه "من الممكن استعادتها". وعبّر عن تفاجئه من "الإصرار" في إيران، مضيفاً: "إنه شعب يقاتل حتى النهاية، لم أرَ لديهم أيّ تنازل". اليوم 20:24 اليوم 19:11 كما أعرب هيمان عن صدمته من تعيين قادة جدد "بشكل سريع جداً"، معتبراً أن الإيرانيين "أظهروا حصانة نسبيّة". وفي سياق الصدمة الإسرائيلية من الأداء الإيراني في التعامل مع العدوان، قالت "القناة 13" الإسرائيلية، صباح اليوم، إنّ هناك "الكثير من الإصابات في قواعد الجيش، ومنشآت استراتيجية"، ناتجة عن الهجمات الصاروخية الإيرانية، لكنّها لم تُعلن حتى اللحظة. وأضافت القناة أنه "حصل وضع لم يفهم الناس فيه إلى أيّ مدى كان الإيرانيون دقيقين، وإلى أيّ مدى تسبّبوا بضرر في أماكن كثيرة".