logo
مركز القلب بتعز يعلن عزمه إجراء أول عملية زراعة كبد في اليمن

مركز القلب بتعز يعلن عزمه إجراء أول عملية زراعة كبد في اليمن

الموقع بوستمنذ 19 ساعات

أعلن مركز القلب والأوعية الدموية وزراعة الكلى عزمه إجراء أول عملية زراعة كبد في اليمن.
وقال المركز في صفحته على فيسبوك: "بكل فخر نكتب سطرًا جديدًا في تاريخ الطب في اليمن. اليوم، في مركز القلب والأوعية الدموية وزراعة الكلى، عقدنا الاجتماع التحضيري الأول لإطلاق أول عملية زراعة كبد في اليمن".
واعتبر المركز هذه خطوة بأنها "تاريخية تُجسد الإصرار وتُقرّب الأمل لمرضى الكبد في وطننا الحبيب. كوادرنا الوطنية تستعد لحدث غير مسبوق... وبإذن الله، سنكون على موعد قريب مع إنجاز جديد يُكتب باسم اليمن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لفتة أمير المكارم تركي بن طلال
لفتة أمير المكارم تركي بن طلال

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

لفتة أمير المكارم تركي بن طلال

ولم تمنعه المهام المتعددة، وإشرافه المباشر على التحولات التنموية والسياحية الكبرى التي تشهدها المنطقة من متابعته نبض مجتمع لا يخلوا بعض أفراده من متاعب وعثرات وهموم الحياة، فتأتي توجيهات سموه الفورية بمنزلة أغصان وارفة الظِلال، وآمال تُشع في النفوس الطمأنينة، وتغمر القلوب بالأفراح. وحين كان ابني يرقد في العناية الفائقة إثر تعرضه لحالة دهس، وهو يسير على قدميه، لم أفقد الرجاء في الله الكريم الرحيم، رغم الحُزن والقلق. فقد تلقيت اتصالاً هاتفيًا من الأسوة الحسنة، الرائد الإداري، والقامة الاجتماعية، عبدالعزبز بن عبدالله آل مفرح، يبلغني فيه أنه تم تمرير وضع ابني الصحي إلى مكتب الأمير تركي بن طلال -حفظه الله، وبدورهم عرضوا الحالة على أنظاره ؛ لذلك وجه فورًا المستشار الطبي في مكتبه بمتابعة الحالة من خلال تقارير طبية يومية. قلت: «حفظه الله وجزاه خير الجزاء، لقد خفف من وقع المصاب، وهذا غيض من فيض لمواقف ومكارم سموه في منطقة عسير سراة وتهامة»، قال لي آل مفرح: «إن سمو الأمير تركي رجل إدارة ودراية، فالجانب الإنساني ليس له سقف عند سموه، إنه من يرفع راية الشيم». ومع تكثيف العلاج، وبفضل الله، ثم بجهود الأطباء وعلى رأسهم الإستشاري، إبراهيم النعمي، واحد من الكوادر الطبية السعودية التي نفتخر بها، بدأ يتماثل للشفاء -ولله الحمد. وأخذت أسأل نفسي في ليالي شهر رمضان، كيف أكتب كلمة شكر؟، وماذ أقول عن مشاعر التقدير التي عبر عنها أفراد الأسرة، وأحفادي، والمحبين من الجير أن، والوسط الإعلامي مقرونة بدعوات أحسبها عند الله مقبولة بأن يحفظ الله سموه ويجعلها في موازين حسناته. نعم.. إنها بلادنا الحبيبة المملكة العربية السعودية، وقادتها الميامين، عطاءُ للمواطن بلا حدود، كرم وجود ومحبة متجذرة لولاة الأمر من الأباء والجدود. وفي جانب آخر حدثني بعض الأصدقاء الذين يتكرمون بزيارتي في منزلي عن الأداء الإداري الراقي والعمل الإنساني تحت مظلة العدل في المجلس العام في إمارة منطقة عسير ، خلال استقبال الأمير تركي بن طلال للمراجعين والزوار، وهو مجلس هيبة تُدار فيه الأمور بسلاسة ودقة، ومعاني راقية من القيم، وتشجيع وتكريم كل مبادرات الخير من أجل الوطن. يقول الأمير الدكتور سعد بن سعود آل سعود في «كتابه الإعلام السعودي وتطوره السياسي»: «سياسة الباب المفتوح تمثل حلقة اتصال مباشرة بين القادة والمواطنين، وتتفق مع تقاليد وعادات المجتمع السعودي، يستطيع من خلالها المواطن أن يُعَبر عن رأيه بوضوح، وتتاح فيها للقيادة فرصة التعرف على مشكلات الناس واحتياجاتهم». وبين أن العديد من الكتاب الغربيين تناولوا سياسة الباب المفتوح، ومنهم «بيتر هويدي» حين قال: «إذا كان هناك نظام ديمقراطي حقيقي في العالم فإنه ذلك النظام القائم حاليًا في السعودية؛ لأن الديمقراطية الحقة في نظرنا هي التي تسمح بالاتصال المباشر بين رأس الدولة وأصغر مواطن في تلك الدولة».

لفتة أمير المكارم تركي بن طلال
لفتة أمير المكارم تركي بن طلال

الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن

لفتة أمير المكارم تركي بن طلال

كبشائر الغيوم، وإطلالة الربيع تبقى أعمال الخير، وجبر الخواطر عناوين يومية وضاءة، يتجلى عطاؤها من أمير المكارم صاحب السمو الملكي، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير -حفظه الله. ولم تمنعه المهام المتعددة، وإشرافه المباشر على التحولات التنموية والسياحية الكبرى التي تشهدها المنطقة من متابعته نبض مجتمع لا يخلوا بعض أفراده من متاعب وعثرات وهموم الحياة، فتأتي توجيهات سموه الفورية بمنزلة أغصان وارفة الظِلال، وآمال تُشع في النفوس الطمأنينة، وتغمر القلوب بالأفراح. وحين كان ابني يرقد في العناية الفائقة إثر تعرضه لحالة دهس، وهو يسير على قدميه، لم أفقد الرجاء في الله الكريم الرحيم، رغم الحُزن والقلق. فقد تلقيت اتصالاً هاتفيًا من الأسوة الحسنة، الرائد الإداري، والقامة الاجتماعية، عبدالعزبز بن عبدالله آل مفرح، يبلغني فيه أنه تم تمرير وضع ابني الصحي إلى مكتب الأمير تركي بن طلال -حفظه الله، وبدورهم عرضوا الحالة على أنظاره ؛ لذلك وجه فورًا المستشار الطبي في مكتبه بمتابعة الحالة من خلال تقارير طبية يومية. قلت: «حفظه الله وجزاه خير الجزاء، لقد خفف من وقع المصاب، وهذا غيض من فيض لمواقف ومكارم سموه في منطقة عسير سراة وتهامة»، قال لي آل مفرح: «إن سمو الأمير تركي رجل إدارة ودراية، فالجانب الإنساني ليس له سقف عند سموه، إنه من يرفع راية الشيم». ومع تكثيف العلاج، وبفضل الله، ثم بجهود الأطباء وعلى رأسهم الإستشاري، إبراهيم النعمي، واحد من الكوادر الطبية السعودية التي نفتخر بها، بدأ يتماثل للشفاء -ولله الحمد. وأخذت أسأل نفسي في ليالي شهر رمضان، كيف أكتب كلمة شكر؟، وماذ أقول عن مشاعر التقدير التي عبر عنها أفراد الأسرة، وأحفادي، والمحبين من الجير أن، والوسط الإعلامي مقرونة بدعوات أحسبها عند الله مقبولة بأن يحفظ الله سموه ويجعلها في موازين حسناته. نعم.. إنها بلادنا الحبيبة المملكة العربية السعودية، وقادتها الميامين، عطاءُ للمواطن بلا حدود، كرم وجود ومحبة متجذرة لولاة الأمر من الأباء والجدود. وفي جانب آخر حدثني بعض الأصدقاء الذين يتكرمون بزيارتي في منزلي عن الأداء الإداري الراقي والعمل الإنساني تحت مظلة العدل في المجلس العام في إمارة منطقة عسير، خلال استقبال الأمير تركي بن طلال للمراجعين والزوار، وهو مجلس هيبة تُدار فيه الأمور بسلاسة ودقة، ومعاني راقية من القيم، وتشجيع وتكريم كل مبادرات الخير من أجل الوطن. يقول الأمير الدكتور سعد بن سعود آل سعود في «كتابه الإعلام السعودي وتطوره السياسي»: «سياسة الباب المفتوح تمثل حلقة اتصال مباشرة بين القادة والمواطنين، وتتفق مع تقاليد وعادات المجتمع السعودي، يستطيع من خلالها المواطن أن يُعَبر عن رأيه بوضوح، وتتاح فيها للقيادة فرصة التعرف على مشكلات الناس واحتياجاتهم». وبين أن العديد من الكتاب الغربيين تناولوا سياسة الباب المفتوح، ومنهم «بيتر هويدي» حين قال: «إذا كان هناك نظام ديمقراطي حقيقي في العالم فإنه ذلك النظام القائم حاليًا في السعودية؛ لأن الديمقراطية الحقة في نظرنا هي التي تسمح بالاتصال المباشر بين رأس الدولة وأصغر مواطن في تلك الدولة».

تدخل جراحي دقيق يُنهي معاناة مريض من ثقب مركزي في طبلة الأذن بمستشفى جنوب القنفذة
تدخل جراحي دقيق يُنهي معاناة مريض من ثقب مركزي في طبلة الأذن بمستشفى جنوب القنفذة

غرب الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • غرب الإخبارية

تدخل جراحي دقيق يُنهي معاناة مريض من ثقب مركزي في طبلة الأذن بمستشفى جنوب القنفذة

المصدر - أسهم تدخل جراحي دقيق في قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى جنوب القنفذة – عضو تجمع مكة المكرمة الصحي – في إنهاء معاناة مريض كان يعاني من ثقب مركزي واسع في طبلة الأذن، عبر إجراء أول عملية من نوعها بالمستشفى باستخدام تقنية المنظار الداخلي (Endoscopic Cartilage Tympanoplasty). وأوضح التجمع الصحي بمكة :أن الفريق الطبي المعالج اعتمد على أسلوب جراحي متطور يتم من خلاله ترقيع الطبلة باستخدام رقعة غضروفية مركبة من صيوان الأذن (Composite Tragal Cartilage Graft)، دون الحاجة لأي شق خارجي، مما جعل العملية من الجراحات محدودة التدخل التي تتيح دقة عالية في التنفيذ وتقليل فترات التعافي. وتكللت العملية بالنجاح – بفضل من الله – حيث أظهرت نتائج المتابعة السريرية تحسنًا ملموسًا في سمع المريض واستقرارًا في حالته الصحية، مما يعكس كفاءة التقنية المستخدمة ومهارة الكوادر الطبية في تقديم الرعاية التخصصية بأعلى المستويات. ويُعد هذا الإنجاز خطوة نوعية ضمن مسار تطوير الخدمات الطبية المقدمة لأهالي محافظة القنفذة، ويعكس الجهود المتواصلة لتعزيز الجراحة التخصصية بالمستشفى وتوفير أحدث الحلول العلاجية باستخدام التقنيات الحديثة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store