أبل تطلق ميزة ترجمة المحادثات عبر السماعات
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 17 ساعات
- أخبارنا
مزايا خفية في «آي أو إس 26».. تحسين ذكي للطاقة وتخصيص أوسع للنغمات
أخبارنا : كشفت آبل عن نظام التشغيل «آي أو إس 26» في مؤتمرها السنوي للمطورين، مسلطة الضوء على الواجهة الجديدة «ليكويد غلاس»، لكن النسخة التجريبية كشفت عن مزايا إضافية لم تُعلن رسميًا، أبرزها «وضع الطاقة التكيفي» الذي يحسن استهلاك البطارية عبر تعديل أداء الهاتف تلقائيًا بناءً على نمط الاستخدام، مثل خفض إضاءة الشاشة أو تعطيل مزايا غير مستخدمة. الميزة حصرية لهواتف «آيفون 15 برو» أو أحدث وتتطلب تفعيلًا يدويًا. كما أضاف النظام خاصية جديدة في «كار بلاي» تتيح بث مقاطع الفيديو مباشرة من أي هاتف داخل السيارة دون اقتران كامل، بشرط دعم الشركة المصنعة. وفي جانب الملحقات، سيعرض النظام تنبيهات لحالة شحن سماعات «آيربودز» بمختلف إصداراتها، سواء للتذكير بإعادة الشحن أو تأكيد اكتماله. ومن المزايا التي طال انتظارها، أصبح بإمكان المستخدمين تعيين أي ملف صوتي كنغمة رنين، سواء من تطبيق التسجيل الصوتي أو الملفات، بخطوات بسيطة عبر خيار المشاركة.

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
ظهور نسخة مقلدة من آيفون 17 برو
السوسنة - قبل أسابيع من الإطلاق المرتقب لسلسلة آيفون 17، كشفت تقارير عن تداول نسخة مقلدة من طراز "آيفون 17 برو" تحمل نفس تصميم وحدة الكاميرا الكبيرة الذي اعتمدته "أبل" في أجهزتها القادمة.وبحسب موقع Gizmochina، يعمل الهاتف المقلد بنظام أندرويد مع واجهة تحاكي iOS 18، فيما تبدو الحواف غير متماثلة وتستخدم شاشة LCD بدلًا من AMOLED، رغم دقة التقليد في الجهة الخلفية والعدسات.الخبراء حذروا المستهلكين من شراء الهواتف باهظة الثمن من قنوات غير رسمية، خاصة عند عرضها بأسعار منخفضة بشكل غير معتاد.أما النسخة الأصلية من آيفون 17 برو، فمن المتوقع أن تأتي بتحسينات على الكاميرا الأمامية والخلفية، ومعالج A19 Pro الجديد، وذاكرة RAM بسعة 12 غيغابايت، مع تحسين في الأداء وإدارة الحرارة وعمر البطارية.


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
أبل تعزز سيري للتحكم الكامل بالتطبيقات صوتياً
تكثف شركة أبل جهودها لتطوير إطار التشغيل App Intents المعززة بالذكاء الاصطناعي، الذي من المتوقع أن يشكل نقطة تحول جوهرية في طريقة عمل مساعدها الصوتي "سيري" (Siri)، ما يتيح له إمكانية التحكم الكامل في التطبيقات عبر الأوامر الصوتية فقط. اضافة اعلان بحسب بلومبرغ، سيتيح الإطار الجديد للمستخدم إمكانية أن يطلب من "سيري" العثور على صورة بعينها، وتعديلها، وإرسالها، أو كتابة تعليق على منشور في إنستجرام، أو تصفح تطبيق تسوق وإضافة منتج إلى سلة المشتريات، أو حتى تسجيل الدخول إلى خدمة ما، وكل ذلك من دون لمس شاشة الهاتف. وما يميز هذه التقنية أن "سيري" لن يكتفي بتنفيذ أوامر عامة أو فتح التطبيقات، بل سيديرها داخل واجهاتها الأصلية، بنفس دقة وتفاصيل تفاعل المستخدم الفعلي معها، وهو ما تعتبره أبل خطوة قد تعيد تعريف فكرة المساعد الصوتي بالكامل، بعد ما يقرب من 15 عاماً على تقديم مساعدها لأول مرة. إعادة تشكيل التجربة تتجاوز أهمية إطار App Intents بالنسبة لـ"أبل" حدود تحسين سهولة الاستخدام، إذ يشكل حجر الأساس في استراتيجية الشركة للأجهزة المستقبلية. فقد وضعت الشركة خططاً لإطلاق شاشة ذكية للتحكم في الأجهزة المنزلية العام المقبل، يعقبها تقديم جهاز روبوت مكتبي، وكلا المنتجين يعتمدان بشكل أساسي على قدرة "سيري" على التفاعل الطبيعي مع التطبيقات وتنفيذ الأوامر داخلها. ويشير التقرير إلى أن تأخير طرح الإطار الجديد سيجعل استراتيجية الشركة لمنتجاتها المنزلية الجديدة قد تبدو أقل جاذبية من الأجهزة التي طرحتها شركات منافسة مثل أمازون وجوجل، قبل أكثر من خمس سنوات. ولعل ذلك يفسر سبب أن أي تأخير في تطوير الإطار الجديد ينعكس مباشرة على خطط الإطلاق، إذ تسبب بالفعل في تأجيل طرح الشاشة الذكية لمدة عام كامل. اختبارات مكثفة وأشار التقرير إلى أن فريق أبل لعمليات البيانات العالمية (Global Data Operations)، وهو المسؤول عن اختبار قدرات "سيري" وميزات Apple Intelligence، يمنح تطوير إطار App Intents أهمية قصوى في عمليات التطوير.وتجرى حالياً عمليات اختبار مكثفة للإطار الجديد، تشمل استخدام "سيري" واختبار تفاعله مع عدد من تطبيقات الطرف الثالث مثل أوبر، وتيمو، وثريدز، وأمازون، ويوتيوب، وفيسبوك، وواتساب، وغيرها، وحتى بعض الألعاب، إضافة إلى تطبيقات أبل نفسها. ويتركز جزء كبير من هذه الاختبارات على قياس دقة وسرعة استجابة النظام للأوامر، وضمان قدرته على التعامل مع سيناريوهات معقدة ومتنوعة. التحدي الأكبر رغم الحماس الكبير داخل الشركة، يواجه المشروع تحديات تقنية معقدة، أبرزها ضمان أن يعمل النظام مع عدد كافٍ من التطبيقات، وأن يتمتع بالدقة المطلوبة للتعامل مع الفئات التي لا مجال فيها للأخطاء، مثل التطبيقات البنكية أو الصحية، ففي هذه المجالات، يمكن لأي خطأ في تفسير الأمر أو تنفيذه أن يترتب عليه مخاطر جسيمة.ولهذا تدرس أبل فرض قيود صارمة على أوامر "سيري" في هذه الفئات، أو حتى استبعادها نهائياً من نطاق التحكم الصوتي في المرحلة الأولى من الإطلاق. ولسنوات طويلة، اشتكى مستخدمو "سيري" من مشاكل في فهم الأوامر بدقة، وهي مشكلة مزعجة في المهام البسيطة مثل طلب حالة الطقس أو تحديد موقع مطعم، لكنها تصبح أكثر خطورة إذا أُوكلت إلى مساعد أبل الذكي مهمة إدارة التطبيقات وتنفيذ المعاملات المالية أو الوصول إلى معلومات صحية حساسة. ولذلك يرجح التقرير أن تتبع أبل أسلوب الإطلاق التدريجي للميزة الجديدة، بحيث لا تُطرح على نطاق شامل منذ اليوم الأول. وبدلاً من ذلك، ستبدأ باختبارات عملية مع مجموعة مختارة من التطبيقات، على أن يتم توسيع نطاق الدعم تدريجياً مع ضمان الجاهزية الكاملة والأمان التام قبل الوصول إلى الفئات الأكثر حساسية.