"الخطوط الجوية السورية" تستأنف رحلاتها المباشرة إلى الإمارات
الشرق
أعلنت "الخطوط الجوية السورية" استئناف تشغيل الرحلات المباشرة بين سوريا والإمارات من يوم الأحد المقبل، وذلك في إطار مرحلة أولى تشمل أبوظبي ودبي والشارقة.
أوضحت المؤسسة عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أنه سيتم حالياً تسيير أربع رحلات أسبوعية بين دمشق ودبي، مع نية لرفعها إلى سبع رحلات أسبوعياً قريباً. كما سيتم تسيير رحلات إلى الشارقة، على أن تُرفع وتيرتها لاحقاً إلى رحلة يومية.
ولكن في ديسمبر الماضي، استأنفت المطارات الرئيسية في سوريا عملها لأول مرة منذ سقوط نظام بشار الأسد، ليعود أحد مظاهر الحياة الطبيعية إلى البلد التي مزقتها الحرب.
تملك "الخطوط الجوية السورية" أسطولاً من 12 طائرة، من بينها "إيرباص إيه 320" و"إيه 340" الأكبر حجماً، رغم تسجيل حالة معظم الطائرات على أنها متوقفة، بحسب موقع التتبع "بلان سبوترز".
وأكدت "الخطوط الجوية السورية" أنها تعمل على توسيع شبكة رحلاتها بأسرع وقت ممكن، فور الحصول على الموافقات الرسمية من الجهات المختصة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تيار اورغ
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- تيار اورغ
في ليلة واحدة.. 10 أشخاص يربحون 84 مليار دولار!
قبل يومين كشفت الولايات المتحدة والصين عن توصلهما إلى اتفاق تجارة، اعتبره قطبا الاقتصاد العالمي نصراً، إلا أن الانتصار الفوري بدا واضحاً في ثروات المليارديرات، حيث شهدت قائمة "بلومبرغ للمليارديرات" ارتفاعاً لافتاً في ثروات كبار أعضائها. ومع انتعاش أسواق الأسهم على خلفية هدوء التوترات التجارية، ربح 10 مليارديرات أكثر من 83.7 مليار دولار من الثروة. تصدر الشريك المؤسس لشركة "ميتا" (فيسبوك سابقاً)، مارك زوكربيرغ، قائمة الرابحين، بعد أن ارتفعت ثروته بقيمة 16.1 مليار دولار، مكنته من تقليص الفارق مع صاحب الوصافة في القائمة، جيف بيزوس، مؤسس "أمازون"، والذي زادت ثروته 14.3 مليار دولار. وبالطبع فإن أي تحرك بسيط في سوق الأسهم يظهر أثرا كبيرا على ثروة أغنى شخص في العالم، ومؤسس "تسلا"، إيلون ماسك، والذي زادت ثروته بقيمة 14.5 مليار دولار. وسيطر مليارديرات التكنولوجيا على القائمة، باستثناء 3 مقاعد، كان أبرزها ملياردير السلع الفاخرة الفرنسي، وأغنى شخص في أوروبا، برنارد أرنو، والذي ربح 7.1 مليار دولار أمس الثلاثاء، بحسب القائمة التي اطلعت عليها "العربية Business". بالإضافة إلى الهنديين موكيش أمباني وغواتام أداني، نظراً للهدنة بين الهند وباكستان، ليضيفا 4.42 مليار دولار، و5.31 مليار دولار، إلى ثروتهما على التوالي. وضمت القائمة مليارديرات شركات التكنولوجيا من "Dell"، و"إنفيديا"، و"أوراكل"، و"ألفابيت".
التحري
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- التحري
أسعار جديدة للمحروقات في لبنان
صدر الجدول الجديد لأسعار المحروقات وأتت الأسعار كما يلي: UNL95: 1,356,000(+2,000) UNL98: 1,396,000 (+2,000) Diesel oil:1,210,000 ✔️(-4,000) شارك هذا الموضوع: فيس بوك X
لبنان اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- لبنان اليوم
شركة مراقبة محتوى فيسبوك وإنستغرام تلغي 2000 وظيفة بعد فسخ عقد مع 'ميتا'
في خطوة تُنذر بتداعيات اجتماعية واسعة، كشفت مصادر نقابية أن شركة 'تيلوس إنترناشونال'، المسؤولة عن الإشراف على محتوى منصتي فيسبوك وإنستغرام، تعتزم تسريح أكثر من 2000 موظف في برشلونة، عقب فسخ عقدها مع مجموعة 'ميتا'، الشركة الأم لهاتين المنصتين. وأعلنت نقابة لجان العمال (CCOO) في بيان صحافي أن إدارة 'تيلوس' عرضت رسميًا، خلال اجتماع عقد صباح الإثنين، خطة صرف جماعي تشمل 2059 موظفًا يعملون في قسم الإشراف على المحتوى من مكاتب الشركة في برشلونة، شمال شرقي إسبانيا. نهاية عقد… وبداية أزمة تعود أسباب القرار إلى إنهاء التعاون بين الشركة الكندية العملاقة 'تيلوس' و'ميتا'، المالكة لفيسبوك وإنستغرام وواتساب، ما أدى إلى توقف العمليات المرتبطة بالإشراف على المحتوى في هذا الموقع الحيوي. وبحسب النقابة، فقد تم التوصل إلى اتفاق أولي يضمن للموظفين المتأثرين 'أقصى تعويض قانوني ممكن'، في ظل استمرار المفاوضات حول آليات الصرف النهائي. وكانت نقابات عمالية أخرى قد أشارت في وقت سابق إلى رقم تقريبي يبلغ 2000 موظف مشمولين بعملية الإلغاء، مؤكدة أن العدد النهائي ما زال قيد التفاوض. 'تيلوس' ترفض الإفصاح… و'ميتا' تلتزم الصمت من جانبه، رفض المتحدث باسم 'تيلوس' تأكيد عدد الوظائف التي سيتم شطبها، مؤكدًا أن المناقشات لا تزال جارية، وأن الشركة تبذل جهودًا لتقديم 'دعم شامل' للموظفين المتأثرين، بما يشمل إمكانية إعادة توزيعهم على مواقع أخرى من دون المساس بمخصصاتهم. وفي المقابل، لم تُصدر 'ميتا' أي تعليق على الموضوع رغم محاولات التواصل من قبل وكالة فرانس برس. تحديثات على سياسات الإشراف في 'ميتا' يُذكر أن مجموعة 'ميتا' كانت قد أعلنت، في يناير الماضي، عن إنهاء برنامج تقصي الحقائق في الولايات المتحدة، إلى جانب تحديث سياساتها في ما يخص الإشراف على المحتوى، في خطوة أثارت الجدل حول التزامها بمكافحة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة.
