
سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي تكشف عن هاتفي Galaxy...
اضافة اعلان
وجمعت الفعالية التي تعد الأضخم من نوعها في المملكة، نخبة من الشركاء الاستراتيجيين والإعلاميين والمؤثرين المختصين بالتكنولوجيا من مختلف أسواق المشرق العربي، ضمن أجواء جمعت بين التقنية والعروض البصرية المتنوعة والتجربة التفاعلية الراقية، وقدمت الفرصة للحاضرين ليكونوا جزءاً من أجواء الإطلاق العالمي، كما شهدت حضوراً مميزاً للنجمة العربية نانسي عجرم، التي أضفت بأدائها طابعاً فنياً عكس التقاء الإبداع الفني الراقي مع التكنولوجيا في ختام الفعالية.
وينطوي اختيار منطقة البحر الميت لتكون مسرحاً لانطلاقة هواتف سامسونج القابلة للطي الجديدة في المشرق العربي، على دلالة رمزية عميقة؛ إذ يعكس هذا الموقع التقاء التاريخ الحضاري للمنطقة مع إرث سامسونج العالمي في البحث والتطوير والابتكار والتصنيع والإنتاج والتسويق والتوزيع، ورؤيتها في التجديد والانفتاح والتواصل، والتي تتجسد بما تقدمه من تقنيات ومنتجات تنطلق من الأساس المتين للشركة وتواكب تطلعات المستقبل، وذلك بالتماشي مع استراتيجية One Samsung التي تركز على التكامل الذكي والابتكار المتواصل داخل منظومة واحدة مترابطة، والتي تهدف للارتقاء بتجربة المستخدم وتسهيل تفاصيل حياته.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال المدير العام لشركة سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي، جونغ هو كانج: "تعد هذه الفعالية بداية فصل جديد في تفاعل سامسونج مع المستخدم العربي، حيث نجمع بين أحدث ابتكارات الشركة الأم مع الطابع المحلي بكل ما يحمله من خصوصية وثقافة، كما أن إقامتها تبرز المكانة الخاصة التي تحتلها أسواق المشرق العربي في مسيرة سامسونج، وتعكس التزامنا بتقديم منتجات وتقنيات ترتقي بتطلعات المستخدم في هذه المنطقة الحيوية."
ومن جانبه، قال مدير قسم الهواتف الذكية في سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي، معتز العقرباوي: "فخورون بإقامة هذه الفعالية التي نترجم من خلالها إيماننا بأن المستخدم في أسواق المشرق العربي، بما تتميز به من نضج ووعي، يستحق أن يكون في قلب اللحظة. كذلك، فإننا نؤمن بأن شركاءنا في التوزيع والإعلام والتقنية هم ركيزة أساسية في هذه المنظومة، وحرصنا على اللقاء والتفاعل المباشر معهم هو ما يعزز دورنا كحلقة وصل بين احتياجات الأسواق المحلية ورؤية سامسونج العالمية، ضمن رؤية إنسانية تهدف إلى جعل التكنولوجيا أكثر قرباً وتأثيراً في حياة الناس."
ويجسد هاتفا Galaxy Fold7، وGalaxy Flip7 أحدث ما وصلت إليه سامسونج في عالم الهواتف القابلة للطي. ويعد هاتف Galaxy Fold7 مثالياً للمستخدمين المحترفين، وصناع المحتوى، وكل من يبحث عن هاتف يجمع بين الإنتاجية والترفيه في تصميم أنيق ومتين، فيما يعتبر هاتف Galaxy Flip7 خياراً مناسباً للمستخدمين الباحثين عن الأداء العملي والتكنولوجيا الذكية في هاتف واحد سهل الحمل، مع تصميم مدمج وتفاعل ذكي سلس دون تعقيد.
ويمثل هاتف Galaxy Fold7 تجربة ألترا في تصميم قابل للطي، ما يجعله يشكل نقلة نوعية في فئة الهواتف القابلة للطي. ويقدم الهاتف أداء فائقاً يجمع بين شاشة كبيرة قياس 8 بوصة، مع تصميم فائق النحافة، ليمنح المستخدم مساحة حقيقية للعمل والإبداع. ويوفّر الهاتف إمكانية استخدام عدة تطبيقات في وقت واحد، والتعديل على الصور ومقاطع الفيديو بسهولة، مع دعم متكامل للذكاء الاصطناعي من خلال ميزة Gemini Live. ومع الكاميرا الخلفية التي تبلغ دقتها 200 ميجابكسل، ينتج الهاتف صوراً استثنائية في جميع الظروف، بينما تتيح البطارية التي تبلغ سعتها 4400 مللي أمبير أداءً يدوم خلال المهام اليومية المكثفة. وينطوي الهاتف على تقنيات داخلية مثل Slim Actuator في الكاميرا، والتي قللت حجمها بنسبة 18% دون التضحية بالأداء. ويعتمد الهاتف في تصميمه على مفصل Armor FlexHinge المعاد تصميمه ليقدم تجربة طي أكثر سلاسة ومتانة، كما أنه يأتي بزجاج Gorilla Glass Ceramic 2، الذي يوفر حماية قوية من الخدوش والصدمات مع الحفاظ على النحافة والخفة، ما يجعل الهاتف متيناً وخفيفاً في آنٍ واحد، ومناسباً للاستخدام طويل الأمد.
أما هاتف Galaxy Flip7، فإنه يجمع بين الذكاء والمرونة، حيث أنه يعيد تعريف معايير ومفهوم الهاتف اليومي الذكي، من خلال شاشة FlexWindow الخارجية التي يبلغ قياسها 4.1 بوصة، والتي تتيح للمستخدم الرد على الرسائل، واستخدام الكاميرا، والتحكم في التطبيقات دون الحاجة لفتح الهاتف.
وعند فتحه، يوفر الهاتف شاشة تقارب في حجمها شاشة هاتف Galaxy S25+، مما يعزز تجربة المشاهدة والكتابة. ويتضمن الهاتف كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 50 ميجابكسل و12 ميجابيكسل، مع دعم تصوير احترافي بتقنية 10-bit HDR، ويقدم معالجة صور متقدمة، ويعتمد على معالج 3 نانومتر مخصص، كما أنه مزود ببطارية قوية 4300 مللي أمبير هي الأقوى في تاريخ سلسلة Flip، ويدعم تجربة ذكاء اصطناعي متكاملة تشمل تفاعلاً صوتياً سلساً مع Gemini Live، إلى جانب ما ينطوي عليه من ميزات شخصية مثل Now Bar وNow Brief لتوفير تجربة تفاعلية مباشرة من الغلاف.
وقد شهدت الفعالية أيضاً الكشف عن هاتف Galaxy Z Flip FE، أول إصدار من فئة Fan Edition ضمن سلسلة Z القابلة للطي. ويمثل الهاتف خطوة استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق الوصول إلى تجربة الطي، من خلال تقديم تصميم مدمج وأنيق يحتفظ بجوهر سلسلة Flip مع شاشة خارجية تفاعلية وكاميرا بدقة 50 ميجابكسل، إلى جانب ميزات Galaxy AI. ويمنح الهاتف الجديد شريحة أوسع من المستخدمين فرصة خوض تجربة الهواتف الذكية القابلة للطي، بأسعار أكثر مرونة دون المساس بجودة الأداء أو التصميم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 2 أيام
- الوكيل
سامسونج تُثبت ريادتها في عصر الذكاء الاصطناعي مع تفوّق...
الوكيل الإخباري- في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا لدمج الذكاء الاصطناعي في أجهزتها، تبرهن شركة سامسونج إلكترونيكس من جديد على مكانتها الريادية في طليعة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة، معززة إياها، خاصة في ما يتعلق بأدوات إنتاج وتحرير المحتوى المرئي والمسموع من صور ومقاطع فيديو، والتي غيرت مفهوم الإبداع لدى المستخدمين؛ فبينما تسلط هذه الشركات الضوء على تقنيات وميزات جديدة يقدمونها، تجد سامسونج قد سبقتهم في إرساء معايير هذه التقنيات والميزات منذ سنوات. اضافة اعلان واليوم، تواصل سامسونج إلكترونيكس دفع حدود الممكن عبر منظومة Galaxy AI، التي تعتبر بمثابة نظام متكامل يتألف من مجموعة استثنائية من ميزات الذكاء الاصطناعي المدمجة في الأجهزة المحمولة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والتي تجعل التفاعل مع هذه الأجهزة أكثر سهولة وكفاءة وتخصيصاً، مع تمكين المستخدمين من الإبداع والتواصل وإنجاز المهام على نحو أفضل. النقلة النوعية الكبيرة انطلقت منذ إطلاق سلسلة Galaxy S24، حيث أعادت سامسونج تعريف تجربة الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة بطرحها لميزات التحرير التوليدي المدمجة والمتطورة، فعلى عكس أدوات الإزالة التي تقدمها الشركات حالياً، والتي تقدم وظائف أساسية لحذف العناصر غير المرغوبة وملء الفراغ بشكل سطحي باستخدام أنماط قريبة، وغالباً ما تشوه التفاصيل أو تتجاهل سياق الصورة، ، تبرز ميزة AI Eraser من سامسونج، والتي قُدمت لأول مرة في سلسلة Galaxy S21 قبل أربع سنوات لتوفر تجربة تحرير شاملة تعيد بناء المشهد بصرياً وبدقة عالية. بفضل تقنيات المعالجة التوليدية ونماذج الرؤية الكبيرة LVM، تسمح ميزة AI Eraser التي تعد حلاً مثالياً ومتكاملاً يعيد تعريف مفهوم تحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، مع فرق جوهي يكمن في العميق الوظيفي وسياق المعالجة، للمستخدم بتحريك العناصر داخل الصورة وتدويرها العناصر وتعديل زواياها، مع توليد خلفية واقعة تنسجم مع الإضاءة والعمق الأصليين، مما يجعل التعديل يبدو طبيعياً لدرجة يصعب تمييزه عن الصورة الأصلية. وقد أثبتت المقارنات المباشرة هذا التفوق؛ إذ أظهرت مراجعات من مؤسسات إعلامية رائدة مثل KBS و Korea Economic Daily، الفرق الواضح والقدرة العالية لميزة AI Eraser على الحفاظ على جودة الخلفيات وتقديم نتائج أكثر اتساقاً وسلاسة مقارنة بالأدوات التقليدية. وفي مجال تحرير الفيديو، كانت سامسونج قد واصلت ريادتها وغيرت قواعد اللعبة في هذا المجال قبل غيرها، وذلك مع الكشف عن ميزة الحركة البطيئة الفورية (Instant Slow-Mo) في سلسلة Galaxy S24؛ حيث أتاحت للمستخدمين تحويل أي مقطع فيديو عادي إلى مقطع سينمائي بالحركة البطيئة بمجرد الضغط المطول عليه أثناء التشغيل داخل تطبيق المعرض مع توليد إطارات ذكية بين الإطارات الأصلية عبر الذكاء الاصطناعي، وذلك خلافاً للأدوات التقليدية التي تتطلب التصوير المسبق بمعدل إطارات عالٍ. وعلى ذلك، فإن النتيجة تتمثل في الحصول على حركة بطيئة سلسة وطبيعية دون تقطيع، وبدقة تصل إلى4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية مع إمكانية التبطئة حتى 16 ضعفاً، مما يوفر مرونة عالية في سرد المشاهد البصرية بأداء احترافي دون أي خطوات معقدة. وقد توسع دعم هذه الميزة لاحقاً ليشمل هواتف مثل Galaxy S25 وS25 Edge، مما يعزز مكانتها كأداة تصوير إبداعية مدمجة في تجربة المستخدم اليومية.


الوكيل
منذ 3 أيام
- الوكيل
سامسونج تُثبت ريادتها في عصر الذكاء الاصطناعي مع تفوّق...
الوكيل الإخباري- في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا لدمج الذكاء الاصطناعي في أجهزتها، تبرهن شركة سامسونج إلكترونيكس من جديد على مكانتها الريادية في طليعة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة، معززة إياها، خاصة في ما يتعلق بأدوات إنتاج وتحرير المحتوى المرئي والمسموع من صور ومقاطع فيديو، والتي غيرت مفهوم الإبداع لدى المستخدمين؛ فبينما تسلط هذه الشركات الضوء على تقنيات وميزات جديدة يقدمونها، تجد سامسونج قد سبقتهم في إرساء معايير هذه التقنيات والميزات منذ سنوات. اضافة اعلان واليوم، تواصل سامسونج إلكترونيكس دفع حدود الممكن عبر منظومة Galaxy AI، التي تعتبر بمثابة نظام متكامل يتألف من مجموعة استثنائية من ميزات الذكاء الاصطناعي المدمجة في الأجهزة المحمولة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والتي تجعل التفاعل مع هذه الأجهزة أكثر سهولة وكفاءة وتخصيصاً، مع تمكين المستخدمين من الإبداع والتواصل وإنجاز المهام على نحو أفضل. النقلة النوعية الكبيرة انطلقت منذ إطلاق سلسلة Galaxy S24، حيث أعادت سامسونج تعريف تجربة الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة بطرحها لميزات التحرير التوليدي المدمجة والمتطورة، فعلى عكس أدوات الإزالة التي تقدمها الشركات حالياً، والتي تقدم وظائف أساسية لحذف العناصر غير المرغوبة وملء الفراغ بشكل سطحي باستخدام أنماط قريبة، وغالباً ما تشوه التفاصيل أو تتجاهل سياق الصورة، ، تبرز ميزة AI Eraser من سامسونج، والتي قُدمت لأول مرة في سلسلة Galaxy S21 قبل أربع سنوات لتوفر تجربة تحرير شاملة تعيد بناء المشهد بصرياً وبدقة عالية. بفضل تقنيات المعالجة التوليدية ونماذج الرؤية الكبيرة LVM، تسمح ميزة AI Eraser التي تعد حلاً مثالياً ومتكاملاً يعيد تعريف مفهوم تحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، مع فرق جوهي يكمن في العميق الوظيفي وسياق المعالجة، للمستخدم بتحريك العناصر داخل الصورة وتدويرها العناصر وتعديل زواياها، مع توليد خلفية واقعة تنسجم مع الإضاءة والعمق الأصليين، مما يجعل التعديل يبدو طبيعياً لدرجة يصعب تمييزه عن الصورة الأصلية. وقد أثبتت المقارنات المباشرة هذا التفوق؛ إذ أظهرت مراجعات من مؤسسات إعلامية رائدة مثل KBS و Korea Economic Daily، الفرق الواضح والقدرة العالية لميزة AI Eraser على الحفاظ على جودة الخلفيات وتقديم نتائج أكثر اتساقاً وسلاسة مقارنة بالأدوات التقليدية. وفي مجال تحرير الفيديو، كانت سامسونج قد واصلت ريادتها وغيرت قواعد اللعبة في هذا المجال قبل غيرها، وذلك مع الكشف عن ميزة الحركة البطيئة الفورية (Instant Slow-Mo) في سلسلة Galaxy S24؛ حيث أتاحت للمستخدمين تحويل أي مقطع فيديو عادي إلى مقطع سينمائي بالحركة البطيئة بمجرد الضغط المطول عليه أثناء التشغيل داخل تطبيق المعرض مع توليد إطارات ذكية بين الإطارات الأصلية عبر الذكاء الاصطناعي، وذلك خلافاً للأدوات التقليدية التي تتطلب التصوير المسبق بمعدل إطارات عالٍ. وعلى ذلك، فإن النتيجة تتمثل في الحصول على حركة بطيئة سلسة وطبيعية دون تقطيع، وبدقة تصل إلى4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية مع إمكانية التبطئة حتى 16 ضعفاً، مما يوفر مرونة عالية في سرد المشاهد البصرية بأداء احترافي دون أي خطوات معقدة. وقد توسع دعم هذه الميزة لاحقاً ليشمل هواتف مثل Galaxy S25 وS25 Edge، مما يعزز مكانتها كأداة تصوير إبداعية مدمجة في تجربة المستخدم اليومية.


خبرني
منذ 3 أيام
- خبرني
سامسونج تُثبت ريادتها في عصر الذكاء الاصطناعي مع تفوّق لافت في أدوات تحرير الصور والفيديو
خبرني - في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا لدمج الذكاء الاصطناعي في أجهزتها، تبرهن شركة سامسونج إلكترونيكس من جديد على مكانتها الريادية في طليعة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة، معززة إياها، خاصة في ما يتعلق بأدوات إنتاج وتحرير المحتوى المرئي والمسموع من صور ومقاطع فيديو، والتي غيرت مفهوم الإبداع لدى المستخدمين؛ فبينما تسلط هذه الشركات الضوء على تقنيات وميزات جديدة يقدمونها، تجد سامسونج قد سبقتهم في إرساء معايير هذه التقنيات والميزات منذ سنوات. واليوم، تواصل سامسونج إلكترونيكس دفع حدود الممكن عبر منظومة Galaxy AI، التي تعتبر بمثابة نظام متكامل يتألف من مجموعة استثنائية من ميزات الذكاء الاصطناعي المدمجة في الأجهزة المحمولة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والتي تجعل التفاعل مع هذه الأجهزة أكثر سهولة وكفاءة وتخصيصاً، مع تمكين المستخدمين من الإبداع والتواصل وإنجاز المهام على نحو أفضل. النقلة النوعية الكبيرة انطلقت منذ إطلاق سلسلة Galaxy S24، حيث أعادت سامسونج تعريف تجربة الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة بطرحها لميزات التحرير التوليدي المدمجة والمتطورة، فعلى عكس أدوات الإزالة التي تقدمها الشركات حالياً، والتي تقدم وظائف أساسية لحذف العناصر غير المرغوبة وملء الفراغ بشكل سطحي باستخدام أنماط قريبة، وغالباً ما تشوه التفاصيل أو تتجاهل سياق الصورة، ، تبرز ميزة AI Eraser من سامسونج، والتي قُدمت لأول مرة في سلسلة Galaxy S21 قبل أربع سنوات لتوفر تجربة تحرير شاملة تعيد بناء المشهد بصرياً وبدقة عالية. بفضل تقنيات المعالجة التوليدية ونماذج الرؤية الكبيرة LVM، تسمح ميزة AI Eraser التي تعد حلاً مثالياً ومتكاملاً يعيد تعريف مفهوم تحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، مع فرق جوهي يكمن في العميق الوظيفي وسياق المعالجة، للمستخدم بتحريك العناصر داخل الصورة وتدويرها العناصر وتعديل زواياها، مع توليد خلفية واقعة تنسجم مع الإضاءة والعمق الأصليين، مما يجعل التعديل يبدو طبيعياً لدرجة يصعب تمييزه عن الصورة الأصلية. وقد أثبتت المقارنات المباشرة هذا التفوق؛ إذ أظهرت مراجعات من مؤسسات إعلامية رائدة مثل KBS و Korea Economic Daily، الفرق الواضح والقدرة العالية لميزة AI Eraser على الحفاظ على جودة الخلفيات وتقديم نتائج أكثر اتساقاً وسلاسة مقارنة بالأدوات التقليدية. وفي مجال تحرير الفيديو، كانت سامسونج قد واصلت ريادتها وغيرت قواعد اللعبة في هذا المجال قبل غيرها، وذلك مع الكشف عن ميزة الحركة البطيئة الفورية (Instant Slow-Mo) في سلسلة Galaxy S24؛ حيث أتاحت للمستخدمين تحويل أي مقطع فيديو عادي إلى مقطع سينمائي بالحركة البطيئة بمجرد الضغط المطول عليه أثناء التشغيل داخل تطبيق المعرض مع توليد إطارات ذكية بين الإطارات الأصلية عبر الذكاء الاصطناعي، وذلك خلافاً للأدوات التقليدية التي تتطلب التصوير المسبق بمعدل إطارات عالٍ. وعلى ذلك، فإن النتيجة تتمثل في الحصول على حركة بطيئة سلسة وطبيعية دون تقطيع، وبدقة تصل إلى4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية مع إمكانية التبطئة حتى 16 ضعفاً، مما يوفر مرونة عالية في سرد المشاهد البصرية بأداء احترافي دون أي خطوات معقدة. وقد توسع دعم هذه الميزة لاحقاً ليشمل هواتف مثل Galaxy S25 وS25 Edge، مما يعزز مكانتها كأداة تصوير إبداعية مدمجة في تجربة المستخدم اليومية. إن رؤية سامسونج للذكاء الاصطناعي متجذرة في تقديم ابتكارات تعزز التجارب الواقعية للمستخدمين، فمن خلال تمكينهم بأدوات ذكية وبديهية، تضع سامسونج معياراً جديداً للإبداع المحمول وتؤكد أنها لا تتبع التوجهات، بل تصنعها.