logo
ارتفاع زيارات المواقع من قبل أدوات الذكاء الاصطناعي

ارتفاع زيارات المواقع من قبل أدوات الذكاء الاصطناعي

جريدة المالمنذ 8 ساعات

كشفت شركة 'تول بت' عن تسجيل ارتفاع ملحوظ في ربوتات الاسترجاع التي تعتمد عليها أدوات الذكاء الاصطناعي للوصول إلى المحتوى.
وتعرف روبوتات الاسترجاع بأنها تستخدم من قبل أدوات الذكاء الاصطناعي للوصول إلى المواقع المختلفة -وتحديدا مواقع الناشرين الكبار ومنافذ الأخبار العالمية- ثم جمع المعلومات الموجودة في الموقع وقراءتها بمعدل يفوق معدل القراءة البشرية، لتقوم بتلخيصها وعرضها في النهاية للمستخدم.
وبحسب تقرير 'واشنطن بوست'، فإن معدل الزيارات من روبوتات الاسترجاع ارتفع أكثر من 2.5 مرة بين الربع الأخير من عام 2024 والربع الأول من عام 2025، والسبب في ذلك هو تقديم نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على التفكير العميق، فضلا عن عملاء الذكاء الاصطناعي وانتشارهم.
ويرى توشيت بانيجراهي، المدير التنفيذي وأحد مؤسسي 'تول بت' في مقابلة مع 'واشنطن بوست'، أن تطوير محتوى المواقع يجب ألا يقتصر على استهداف المستخدم البشري فقط، بل يجب أن يتسع للوصول إلى روبوتات الذكاء الاصطناعي والأدوات الخاصة بها، موضحا أن استهداف المستخدم البشري فقط يضيّع على المواقع فرصا عديدة لنشر محتواهم بشكل أكبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستخدمو تمبلر يشكون من حجب خاطئ للمحتوى بسبب الذكاء الاصطناعى
مستخدمو تمبلر يشكون من حجب خاطئ للمحتوى بسبب الذكاء الاصطناعى

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

مستخدمو تمبلر يشكون من حجب خاطئ للمحتوى بسبب الذكاء الاصطناعى

أثار عدد كبير من مستخدمي منصة 'تمبلر' موجة من الغضب والانتقادات خلال الأيام الأخيرة، بعد أن لاحظوا قيام أنظمة تصفية المحتوى بحجب منشوراتهم وتصنيفها على أنها 'محتوى للبالغين' أو 'ناضج'، بالرغم من خلوها من أي مضامين جنسية أو عنيفة. ووجه المستخدمون أصابع الاتهام إلى الذكاء الاصطناعي وأنظمة الفلترة المؤتمتة التي يبدو أنها أخطأت في التقدير. وقد شملت المنشورات المحجوبة بشكل خاطئ صورًا لقطط، ومقاطع GIF، ومحتوى فني، وحتى صورًا لليدين فقط، ما زاد من إحباط المستخدمين، خاصة أن العديد منهم يستخدمون إعدادات تُخفي المحتوى المصنف 'للبالغين' افتراضيًا، مما قلل من ظهور هذه المنشورات وتفاعل المتابعين معها. تحديثات تجريبية وراء الخلل أوضحت شركة تمبلر أن هذا الخلل ناتج عن تجارب جديدة يجري اختبارها حاليًا على تطبيق أندرويد ، وتهدف إلى تحسين أنظمة تصنيف المحتوى الناضج من خلال طبقة إضافية من المراقبة تعتمد على ما يُعرف بـ 'تسميات المحتوى' (Content Labels). وفي تصريح عبر البريد الإلكتروني لموقع 'تك كرانش'، قالت الشركة: 'بينما نعمل على جعل تمبلر مكانًا أكثر أمانًا لمختلف المستخدمين، فإننا نسعى لاحترام تنوع الاهتمامات وتفضيلات المحتوى، والتي يمكن تعديلها من خلال الإعدادات ونعمل حاليًا على تحسين التجربة استنادًا إلى تعليقات المستخدمين.' وعود بالإصلاح وتحديث لآلية الطعون أقرّت المنصة بالمشكلة علنًا عبر مدونتها الرسمية، وردّت على أحد الأسئلة قائلة إنها على دراية بمشكلة التصنيف الخاطئ، وتعمل حاليًا على الحد من هذه الأخطاء المتكررة، كما كشفت أن نظام الطعون المستخدم لاسترجاع المنشورات المحجوبة سيتم تحديثه خلال الأسابيع المقبلة لاستيعاب عدد أكبر من الطلبات. ومع ذلك، لم تُجب الشركة بشكل مباشر عن ما إذا كان الذكاء الاصطناعي هو السبب الأساسي لهذه الإشكالية، مكتفية بالتأكيد على أن التحسينات ما زالت قيد التجربة ولن تُطبق على باقي المنصات إلا بعد معالجتها بالشكل المناسب. مشاكل سابقة وهيكل إداري محدود جدير بالذكر أن هذه المشكلة تأتي في وقت تواجه فيه 'تمبلر' تحديات تنظيمية وهيكلية، بعد استحواذ شركة Automattic (المالكة لـ WordPress. com) على المنصة عام 2019، إذ شهدت المنصة تسريح عدد من الموظفين وإعادة توزيع العاملين على مشاريع أخرى داخل الشركة الأم، مما أثر على سرعة الاستجابة والدعم الفني. كما تعمل الشركة على نقل البنية التحتية لتمبلر إلى نظام ووردبريس، في محاولة لتقليل التكاليف التشغيلية وتحسين الأداء.

دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين
دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

دراسة تكشف: استخدام ChatGPT يزيد من الغباء لدى المستخدمين

كشفت دراسة جديدة أجراها مختبر الوسائط التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، حول تأثير روبوت ChatGPT على الإدراك البشري، وخاصةً بين الطلاب، فقد تبين أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّدة مثل ChatGPT في العمل الأكاديمي والتعلم قد يُضعف التفكير النقدي والتفاعل المعرفي لديهم بمرور الوقت. تفاصيل الدراسة خلال هذه الدراسة، راقب الباحثون 54 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عامًا من منطقة بوسطن، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات، فقد طُلب من كل مجموعة من الطلاب كتابة مقالات على غرار اختبار SAT باستخدام ChatGPT من OpenAI ، أو بحث جوجل، أو بدون أي مساعدة رقمية على الإطلاق. خلال هذه العملية، راقب الباحثون نشاط الدماغ لدى المستخدمين من خلال تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، حيث قاموا بمسح 32 منطقة دماغية مختلفة لتقييم التفاعل المعرفي أثناء الكتابة. وأظهرت مجموعة الطلاب الذين يستخدمون ChatGPT أدنى مستويات نشاط الدماغ ، ووفقًا للدراسة، فإن هؤلاء الطلاب "كان أداؤهم ضعيفًا باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية وعانوا من الغباء في اتمام المهام نتائج الدراسة وفي الواقع، وجدت الدراسة أنه على مدار عدة مقالات، أصبح العديد من مستخدمي ChatGPT سلبيين بشكل متزايد، وغالبًا ما يلجؤون إلى مجرد نسخ ولصق النص من ردود روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي بدلاً من تحسين المحتوى أو التفكير فيه بما يتماشى مع أفكارهم الخاصة. في الوقت نفسه، أظهر الطلاب الذين عملوا دون استخدام أي أدوات رقمية أعلى نشاط دماغي، لا سيما في المناطق المرتبطة بالإبداع والذاكرة والمعالجة الدلالية.

«أبل» تستهدف إنتاج هاتف قابل للطي
«أبل» تستهدف إنتاج هاتف قابل للطي

جريدة المال

timeمنذ 8 ساعات

  • جريدة المال

«أبل» تستهدف إنتاج هاتف قابل للطي

تستهدف شركة "أبل" اتخاذ خطوة كبيرة في سوق الأجهزة القابلة للطي، مع استعداد المورد الرئيسي فوكسكون لبدء تصنيع أول هاتف "آيفون" قابل للطي رسميا في أواخر الربع الثالث، أو بداية الربع الرابع من العام الجاري. وحتى الآن، لا تزال بعض المواصفات الأساسية قيد التطوير، بما في ذلك آلية الطي التي تحظى باهتمام واسع من قبل المتابعين والخبراء في القطاع، بحسب ما نشره محلل الأسواق مينج تشي كيو عبر منصة "إكس". في المقابل، تُعد الشاشة القابلة للطي واحدة من المكونات القليلة التي اكتملت مواصفاتها، ما يتيح تصورا أوليا لحجم الإنتاج المحتمل. وتعمل Samsung Display على توفير قدرة إنتاج سنوية تتراوح بين 7 و8 ملايين وحدة من الشاشات القابلة للطي، مخصصة لهاتف iPhone المتوقع إطلاقه في عام 2026. ومع ذلك، يُرجّح أن تكون الكميات المنتجة حتى ذلك الموعد، أقل من السعة الكاملة بسبب محدودية مدة التصنيع. وفيما تتداول السوق تقارير عن تقدم أبل بطلبية تتراوح بين 15 إلى 20 مليون وحدة من الهاتف الجديد، تشير تحليلات إلى أن هذا الرقم يُمثّل إجمالي الطلب المتوقع خلال دورة حياة المنتج التي تمتد لعامين أو ثلاثة، وليس لعام 2026 فقط. ويعزز ذلك التوقعات بأن الهاتف سيحقق مبيعات سنوية بملايين الوحدات خلال عامي 2027 و2028، مدفوعاً بتوجه أبل لتسعير الجهاز ضمن الفئة الفاخرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store