
نهى نبيل تستعرض مهارات ابنتها دانة في تصفيف الشعر.. فيديو
استعرضت الفاشينيستا والإعلامية الكويتية نهى نبيل في مقطع طريف، مهارات ابنتها دانة في تصفيف شعرها بنفسها دون أي مساعدة.
وقالت نهى :'يعني ما شاء الله أنا من الصبح صالون وحالتي حالة، وهي شوفوا الشعر بروحها مسويّته، تستشور شعرها وتحط لفافات وتضبطه، وأنا شغل صالونات! أنا يوم كنت كبرك كنت أسوي ذيل حصان وأحط فوقه تاج.'
وحصد المقطع تفاعلاً كبيرًا من المتابعين الذين أشادوا بخفة ظل نهى وعلاقتها العفوية مع ابنتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 37 دقائق
- المرصد
في مقطع وثقه زوج أحلام.. شاهد.. طالب فلبيني يروي تجربة إقامته ودراسته في المملكة مجانا
في مقطع وثقه زوج أحلام.. شاهد.. طالب فلبيني يروي تجربة إقامته ودراسته في المملكة مجانا صحيفة المرصد: وثق رجل الأعمال مبارك الهاجري زوج الفنانة أحلام ، في مقطع فيديو ، الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في دعم الطلاب المغتربين، من خلال توفير التعليم والسكن والطعام بشكل مجاني . وفي المقطع، تحدث أحد الطلاب المغتربين من جنوب الفلبين، موضحًا أنه قدم إلى مكة المكرمة قبل خمس سنوات لدراسة الدراسات الإسلامية على نفقة المملكة، حيث بدأ بتعلم اللغة العربية لمدة عامين، وهو شرط أساسي قبل الالتحاق بالكلية التي تستمر الدراسة فيها لمدة أربع سنوات. وأشار الطالب إلى أن المملكة لا تكتفي بتوفير التعليم مجانًا، بل تتكفل كذلك بتكاليف السكن والتذاكر السنوية ذهابًا وإيابًا، إضافة إلى منحة مالية تغطي نفقات الطعام. كما استعرض الطالب تجربته السابقة في حفظ القرآن الكريم بالفلبين، مبينًا أن نظام الحفظ هناك يتم من خلال الإقامة في معهد مغلق لمدة ثلاث سنوات، مع منع استخدام الهواتف أو الخروج إلا في أوقات محدودة شهريًا. وفي ختام حديثه، وجّه الطالب شكره العميق لحكومة المملكة، قائلاً: "جعلهم الله عونًا دائمًا للإسلام والمسلمين، فنحن هنا في المملكة لا نشعر بالغربة".

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
الحج.. رسالة محبة وسلام
وشهدت لحظات الوداع بين الحجاج عناقاً وتبادل عناوين وعبارات توديع ودموع الفراق لصحبة جمعهم في هذا المكان، حب وطاعة وقرب من الله، ملامح الفصل الأخير من أيام منى المتكررة مع كل جموع الحجيج على مر الأزمان. قصة وداع منى للحجاج تبقى عالقة في الذاكرة، فكل اللحظات والدقائق والأماكن والبقع في المشاعر المقدسة عاشوا فيها ذكريات وقصصاً جميلة وملأها الحب والسعادة، عمروها بالطاعات والذكر والعبادة لله، سكبوا فيها الدموع والعبرات رغبة ورهبة بين يدي مولاهم الرحمن، يحدوهم الأمل والرجاء بقبول النسك ومغفرة الذنوب. وخلت مخيمات منى من ساكنيها وقد لفها الحزن في لحظات الوداع ولم يتبق فيها سوى بقايا ذكرياتهم التي ستُمحى من ذاكرة منى على أمل أن تلتقي ضيوفها العام المقبل. وفي أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج. وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى. وتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض. وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
رموا الجمرات في ثاني أيام التشريق.. وارتدوا الزي السعودي.. ضيوف برنامج خادم الحرمين ممتنون للاستضافة الملكية
البلاد – منى عبر عدد من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن سعادتهم وامتنانهم بالاستضافة الملكية الكريمة، وتقديرًا لكل الجهود المبذولة لخدمتهم وراحتهم خلال تأدية مناسك الحج، بارتداء الزي السعودي، وتجولهم داخل مخيماتهم وخارجها، وهم يبتسمون رضا وسعادة بارتداء الزي، الذي اعتبروه رمزًا للكرم، والمعاملة النبيلة. وقال الحاج أحمد عبدالرحمن:' ارتديت الزي السعودي محبة ورغبة مني، وامتنانًا على كل الجهود، التي يبذلونها لخدمة ضيوف الرحمن خلال مناسك الحج، فحرصت على شراء الثوب والشماغ والعقال، وساعدني أحد المسؤولين في المخيم بلبسه بالشكل المتعارف عليه بالمجتمع السعودي، فأعجبت به كثيرًا، وسوف أواصل لبسه حتى عودتي إلى الديار- بإذن الله، وسأحتفظ به في صندوق الذكريات، تخليدًا لرحلة الحج وأدائي للركن الخامس من أركان الإسلام'. من جانبه، أشار الحاج عبدالله بن سعيد إلى أن لبسه العقال والشماع والثوب كان عن إعجابه الكبير بهذا الزي، الذي أعتبره رمزًا للكرم والشهامة التي حظي بها جميع الحجاج؛ إبان تأدية فريضة الحج. وقال:' إن الثوب السعودي يتميز بجمال تصميمه وخفت وزنه، ويشعر من يلبسه بالراحة، بل أنني صورت نفسي بالزي السعودي من أجل الاحتفاظ بأجمل ذكريات الحج، وإرسالها ومشاركتها مع أهلي وأصدقائي في وطني الأم'. واختتم بشكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين- حفظهما الله- على هذه الاستضافة والمعاملة الحسنة، وعلى كل الخدمات الموفرة لراحة الحجيج في المشاعر المقدسة. ورمى حجاج برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الجمرات الثلاث في ثاني أيام التشريق، بيسر وسهولة، وسط الخدمات المتكاملة والمشاعر الإيمانية. واستهل الحجاج البالغ عددهم 2443 حاجًا وحاجة من أكثر من 100 دولة من مختلف قارات العالم بعد زوال الشمس رمي الجمرة الصغرى، فالوسطى ثم جمرة العقبة، حيث تمكنوا من الرمي براحة تامة، وفي وقت يسير بتوفيق من الله -عز وجل- ثم بفضل التنظيم لمنطقة الجمرات، حيث اتسمت حركة الحجاج نحو منشأة الجمرات بسهولة في مساراتهم في الذهاب للرمي والعودة من خلال خطة تفويج معدة مسبقًا. وأشاد عدد من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة بالخدمات التي تقدمها المملكة، لضيوف الرحمن من تسهيلات من خلال المشاريع العملاقة، التي شوهدت في الحج، إلى جانب العديد من الخدمات حتى ينعم ضيف الرحمن براحة وأمان ويؤدوا المناسك بيسر وطمأنينة.