
بالفيديو: هجوم أوكراني يشعل حريقًا بمصنع روسي
إندلع حريق في مصنع أزوت للكيماويات في منطقة تولا غربي روسيا، إثر هجوم أوكراني بطائرات مسيّرة، ليل السبت.
وفي السياق، قال حاكم المنطقة دميتري ميلياييف على 'تلغرام' فجر الأحد: 'تم إخماد الحريق'.
وأضاف أنه 'لا يوجد تهديد لجودة الهواء قرب المصنع، لكن المراقبة البيئية ستستمر'.
A fire broke out at the Novomoskovsk Azot plant in the Tula region as a result of a UAV crash, the fire has been extinguished, Governor Milyaev reported. According to him, no exceedances of permissible levels of pollutants were recorded. pic.twitter.com/m0jz7hXlc3
— Ukraine/Russia News (@UKRRUSNews) June 8, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 4 دقائق
- خبر صح
ترقيات البترول تثير جدلًا واسعًا حول غياب الكفاءة واستمرار تدوير الوجوه
أثارت حركة الترقيات الأخيرة في وزارة البترول والثروة المعدنية، التي اعتمدها المهندس كريم بدوي وزير البترول، جدلًا واسعًا بين العاملين في القطاع، حيث تزايدت التساؤلات حول معايير الاختيار وفائدة تغيير القيادات دون حدوث تغييرات فعلية في الأداء. ترقيات البترول تثير جدلًا واسعًا حول غياب الكفاءة واستمرار تدوير الوجوه مقال مقترح: الأمير تركي بن طلال يحتفل بمشاركة هشام طلعت مصطفى في منتدى عسير ورغم إعلان الوزارة أن هذه الترقيات تهدف إلى تجديد الدماء وتحفيز الكفاءات القيادية، إلا أن الانتقادات ازدادت بسرعة، حيث أكد العديد من العاملين والمراقبين أن الحركة افتقدت إلى الشفافية والعدالة، وشهدت إعادة تدوير وجوه سبق أن تولت مناصب تنفيذية دون تحقيق نتائج ملموسة. كفاءات مهمشة وتكليفات متراكمة مصادر مطلعة من داخل القطاع، فضلت عدم الكشف عن هويتها، أكدت أن الترقيات الأخيرة كرست ظاهرة 'تدوير المناصب' بين مجموعة محدودة من القيادات، حيث فشل البعض منهم في مهام سابقة ولم يحققوا أي تطور يُذكر في أداء شركاتهم، مما يثير تساؤلات حول أسباب الإصرار على استمرارهم في مواقع اتخاذ القرار. مقال مقترح: خفض الفائدة والدولار يعززان صناعة الجلود في مصر وأوضحت المصادر أن هذا النوع من الترقيات يُقصي الكفاءات الشابة والمتوسطة التي لم تُمنح الفرصة لإثبات قدراتها القيادية، رغم امتلاكها للرؤية والخبرة الفنية والإدارية، وهذا يُعتبر إهدارًا صريحًا لرأس المال البشري في وقت يحتاج فيه القطاع إلى حلول غير تقليدية لمواجهة تحدياته المتراكمة. ترقيات 'تحت الطلب' الأمر لم يقتصر على غياب الكفاءة، بل امتد إلى ما وصفه بعض العاملين بـ'ترقيات تحت الطلب' في عدد من الشركات التابعة للشركة القابضة للغازات الطبيعية 'إيجاس'، حيث بدا أن الولاء الشخصي هو المعيار الأهم للترقية، وليس الكفاءة أو الخبرة. وتداول العاملون أمثلة صارخة على هذا النمط، من بينها ترقية مساعد رئيس إحدى الشركات للشؤون المالية، على الرغم من أنه حاصل فقط على 'معهد تعاون'، في مخالفة للوائح التي تشترط مؤهلًا جامعيًا مناسبًا – بكالوريوس تجارة قسم محاسبة – لشغل هذا المنصب، علمًا بأن المعني قضى سنوات خدمته السابقة في الشؤون الإدارية وليس المالية. وفي شركة أخرى، تم تمرير حركة ترقيات من قبل لجنة كانت قد حُلّت رسميًا، ثم أعيد تشكيلها لاحقًا لإضفاء الطابع 'القانوني'، وشملت الترقية أسماء من خارج إداراتهم الأصلية، مع استبعاد ممنهج لكل من سبق وقدم شكوى أو أبدى اعتراضًا على الأوضاع، بما في ذلك مديرو عموم يتمتعون بخبرة طويلة. وفي تصعيد خطير، تم رصد محاولات لتشويه سمعة بعض العاملين عبر تقارير ملفقة، مما يعكس انزلاق آليات التقييم إلى أدوات تصفية حسابات شخصية ومؤسسية. دعوات لمراجعة آليات الاختيار في المقابل، دعت أصوات من داخل القطاع إلى ضرورة مراجعة شاملة لمنظومة الترقيات والتكليفات، تعتمد على تقييم الأداء الفعلي والنتائج المحققة، مع وضع سقف زمني لتولي المناصب، بما يسمح بضخ دماء جديدة وتجديد أدوات الإدارة. ويأتي هذا الجدل في وقت حساس يواجه فيه القطاع تحديات كبيرة في ملفات الإنتاج، وجذب الاستثمار، وإعادة هيكلة الشركات، وسداد المديونيات، مما يزيد من أهمية اختيار القيادات القادرة على إحداث تغييرات حقيقية لا مجرد شغل المناصب. بينما تمثل الترقيات والتدوير سُنة تنظيمية طبيعية في أي مؤسسة، إلا أن غياب المعايير الموضوعية يُهدد بتكريس الجمود الإداري ويفقد القطاع قدرته على النهوض في واحدة من أكثر مراحله خطورة.


رواتب السعودية
منذ 4 دقائق
- رواتب السعودية
السجن 28 شهراً لفتاة سرقت نصف مليون إسترليني لدعم مشاهير التيك توك
نشر في: 9 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أصدرت السلطات البريطانية حكماً بالسجن 28 شهراً على فتاة بعد أن سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، وأنفقتها على شراء »رموز تيك توك« لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها. اعترفت كاثرين جرينال (29 عاماً)، وهي أم لطفلين وتعمل مديرة حسابات في شركة »نيو ريج المحدودة« للسيارات، بأنها قامت بتحويل مبلغ 443,500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي ، وصرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق »تيك توك«، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق. وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ »هوس« دعم المشاهير على »تيك توك«، حيث كانت تشتري رموزًا افتراضية تمنحهم دخلًا ماليًا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن »ترفيه مؤقت« دون إدراك العواقب. وكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضًا غامضًا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ«ظرف عائلي طارئ«. ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرًا أن »المبالغ المسروقة كبيرة جدًا والأضرار لا يمكن تجاهلها«، مؤكدًا أن السجن كان حتميًا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب »اختياراتها الخاطئة«. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أصدرت السلطات البريطانية حكماً بالسجن 28 شهراً على فتاة بعد أن سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، وأنفقتها على شراء »رموز تيك توك« لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها. اعترفت كاثرين جرينال (29 عاماً)، وهي أم لطفلين وتعمل مديرة حسابات في شركة »نيو ريج المحدودة« للسيارات، بأنها قامت بتحويل مبلغ 443,500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي ، وصرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق »تيك توك«، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق. وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ »هوس« دعم المشاهير على »تيك توك«، حيث كانت تشتري رموزًا افتراضية تمنحهم دخلًا ماليًا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن »ترفيه مؤقت« دون إدراك العواقب. وكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضًا غامضًا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ«ظرف عائلي طارئ«. ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرًا أن »المبالغ المسروقة كبيرة جدًا والأضرار لا يمكن تجاهلها«، مؤكدًا أن السجن كان حتميًا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب »اختياراتها الخاطئة«. المصدر: صدى


رواتب السعودية
منذ 4 دقائق
- رواتب السعودية
فيديو طريف لخروف نعيمي يرافق مالكه لشراء قدر ضغط يشعل مواقع التواصل
نشر في: 9 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أثار مقطع فيديو طريف انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي موجة من التفاعل، بعدما ظهر فيه خروف نعيمي وهو يرافق مالكه إلى أحد المتاجر لشراء »قدر ضغط«، في مشهد غير معتاد حظي بإعجاب واسع. ووثق الفيديو، الذي التُقط بعفوية، لحظة دخول الخروف إلى المتجر وهو يسير بهدوء بجانب صاحبه، وسط دهشة الزبائن وابتساماتهم، حيث وصفه البعض بأنه مشهد »يعكس ارتباطًا استثنائيًا بين الإنسان والحيوان«. وتناقلت الحسابات المقطع مصحوبًا بتعليقات فكاهية وإعجاب كبير، إذ رأى كثيرون أن العلاقة بين المالك وخروفه بدت كأنها صداقة حقيقية أكثر من مجرد تربية تقليدية، في لقطة أضفت جرعة من البهجة على يوم المتابعين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أثار مقطع فيديو طريف انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي موجة من التفاعل، بعدما ظهر فيه خروف نعيمي وهو يرافق مالكه إلى أحد المتاجر لشراء »قدر ضغط«، في مشهد غير معتاد حظي بإعجاب واسع. ووثق الفيديو، الذي التُقط بعفوية، لحظة دخول الخروف إلى المتجر وهو يسير بهدوء بجانب صاحبه، وسط دهشة الزبائن وابتساماتهم، حيث وصفه البعض بأنه مشهد »يعكس ارتباطًا استثنائيًا بين الإنسان والحيوان«. وتناقلت الحسابات المقطع مصحوبًا بتعليقات فكاهية وإعجاب كبير، إذ رأى كثيرون أن العلاقة بين المالك وخروفه بدت كأنها صداقة حقيقية أكثر من مجرد تربية تقليدية، في لقطة أضفت جرعة من البهجة على يوم المتابعين. المصدر: صدى