logo
"مصراوي" يواصل تفوقه.. سارة أبو شادي تفوز بجائزة "True Story Award" العالمية عن تحقيق "الفخ الروسي"

"مصراوي" يواصل تفوقه.. سارة أبو شادي تفوز بجائزة "True Story Award" العالمية عن تحقيق "الفخ الروسي"

مصراويمنذ 4 أيام

مجدي الجلاد: إنجاز دولي جديد لمؤسسة "أونا" الأكبر والأكثر مهنية في مصر
القاهرة - (مصراوي):
حصدت الزميلة سارة أبو شادي، رئيس قسم الشئون العربية والدولية بموقع مصراوي، الجائزة الأولى في البحث المعمق بجائزة "القصة الحقيقية" True Story Award الدولية لعام 2025.
واختارت لجنة تحكيم True Story Award الدولية تحقيق "الفخ الروسي" للزميلة سارة أبو شادي، والذي نشر بمصراوي التابع لمجموعة "أونا للصحافة والإعلام" التي تضم "مصراوي ، ويلا كورة، والكونسلتو، وشيفت"، لأول مرة 23 سبتمبر الماضي، ليكون أفضل تحقيق عالمي خلال العام الماضي في البحث المعمق.
يسلط تحقيق "الفخ الروسي" الضوء على معاناة مصريين وعرب تم التغرير بهم وتجنيدهم في صفوف الجيش الروسي للقتال في الحرب الدائرة ضد أوكرانيا منذ قرابة عامين.
وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير مجموعة "أونا" إن الجائزة العالمية الرفيعة، إنما تتوج الجهد الكبير والتميز المهني، للزميلة الصحفية النابهة سارة أبو شادي، والتي استطاعت تحقيق "اختراق صحفي نادر" لعصابات تجنيد الشباب والطلبة المصريين والعرب، في صفوف الجيش الروسي، في الحرب ضد أوكرانيا، باستخدام إغراء الجنسية والمال.
وأعرب الجلاد عن فخره الشديد بالإنجاز العالمي لسارة و"مصراوي"، مؤكداً أن تحقيق "مصراوي" خاض منافسة عنيفة مع كافة الصحف والمواقع العالمية، وحصد الجائزة عن جدارة واستحقاق، وهو ما يؤكد المهنية والموضوعية والاحتراف الصحفي، في المؤسسة الإعلامية والصحفية الأكبر في مصر.
ويسرد التحقيق قصص عدد من الشباب المصري والسوري سافروا إلى روسيا بحثًا عن غدٍ أفضل، لينتهي بهم الحال في الصفوف الأمامية بالجيش الروسي ليواجهوا مصيرهم إما قتلًا أو أسرًا.
جائزة "القصة الحقيقية" True Story Award للصحافة، الهدف منها جعل أصوات الصحفيين والمراسلين مسموعة خارج حدود بلدانهم الأصلية لزيادة تنوع وجهات النظر المقدمة.
للاطلاع على النص الأصلي لتحقيق "الفخ الروسي.. تجنيد مصريين بإغراء المال والجنسية (اضغط هنا)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يستقي توفيق عكاشة معلوماته من أجهزة مخابرات؟.. الإعلامي يرد- (فيديو)
هل يستقي توفيق عكاشة معلوماته من أجهزة مخابرات؟.. الإعلامي يرد- (فيديو)

مصراوي

timeمنذ 15 ساعات

  • مصراوي

هل يستقي توفيق عكاشة معلوماته من أجهزة مخابرات؟.. الإعلامي يرد- (فيديو)

أكد الإعلامي توفيق عكاشة، أن توقعاته التي ذكرها خلال السنوات الماضية، وتوقع من خلالها حدوث العديد من الحروب والوقائع التي حدثت بالفعل كانت نابعة من قراءة عميقة لأحداث التاريخ وليست من خلال تعاونه مع أي أجهزة مخابرات، كما يمكن أن يظن البعض. وقال "عكاشة"، الذي حل ضيفًا على أولى حلقات برنامج "أسئلة حرجة" ويقدمه الكاتب مجدي الجلاد، رئيس تحرير "مجموعة أونا للصحافة" التي تضم: مصراوي ويلاكورة والكونسلتو وشيفت: إذا كنت تتحدث عن أجهزة مخابرات أجنبية فأنا لا أتعامل مع أحد بالخارج، وإذا كنت تتحدث عن المخابرات المصرية، فعليك أن تعلم أنني دخلت السجن مرتين، الأولى عندما كنت خارج من مدينة الإنتاج الإعلامي ومرة أخرى بعد لقاء مع الدكتور يوسف والي وزير الزراعة الأسبق". وأضاف: "الذي قبض علي في المرتين هي الدولة المصرية، وجهاز المخابرات جزء أصيل من الدولة، بل هو عمود فقري للدولة، ولو كنت أتعامل مع المخابرات المصرية وهم الذين يقولون لي المعلومات، لماذا يقبضوا علي؟ خاصة أنني وفق هذا الكلام صديقهم ومن غير المنطقي أن يقبضوا على صديقهم". وتابع: "شيء طبيعي أني كمصري أعشق جهاز المخابرات المصرية، ودافعت عنه ووقفت معه بكل ما أوتيت من قوة، وإذا طلب مني سأقف، لكن هيقولوا لي ليه؟ واللي الناس متعرفوش إن المخابرات مبتقولش حاجة لحد على فكرة".

"مصراوي" يواصل تفوقه.. سارة أبو شادي تفوز بجائزة "True Story Award" العالمية عن تحقيق "الفخ الروسي"
"مصراوي" يواصل تفوقه.. سارة أبو شادي تفوز بجائزة "True Story Award" العالمية عن تحقيق "الفخ الروسي"

مصراوي

timeمنذ 4 أيام

  • مصراوي

"مصراوي" يواصل تفوقه.. سارة أبو شادي تفوز بجائزة "True Story Award" العالمية عن تحقيق "الفخ الروسي"

مجدي الجلاد: إنجاز دولي جديد لمؤسسة "أونا" الأكبر والأكثر مهنية في مصر القاهرة - (مصراوي): حصدت الزميلة سارة أبو شادي، رئيس قسم الشئون العربية والدولية بموقع مصراوي، الجائزة الأولى في البحث المعمق بجائزة "القصة الحقيقية" True Story Award الدولية لعام 2025. واختارت لجنة تحكيم True Story Award الدولية تحقيق "الفخ الروسي" للزميلة سارة أبو شادي، والذي نشر بمصراوي التابع لمجموعة "أونا للصحافة والإعلام" التي تضم "مصراوي ، ويلا كورة، والكونسلتو، وشيفت"، لأول مرة 23 سبتمبر الماضي، ليكون أفضل تحقيق عالمي خلال العام الماضي في البحث المعمق. يسلط تحقيق "الفخ الروسي" الضوء على معاناة مصريين وعرب تم التغرير بهم وتجنيدهم في صفوف الجيش الروسي للقتال في الحرب الدائرة ضد أوكرانيا منذ قرابة عامين. وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير مجموعة "أونا" إن الجائزة العالمية الرفيعة، إنما تتوج الجهد الكبير والتميز المهني، للزميلة الصحفية النابهة سارة أبو شادي، والتي استطاعت تحقيق "اختراق صحفي نادر" لعصابات تجنيد الشباب والطلبة المصريين والعرب، في صفوف الجيش الروسي، في الحرب ضد أوكرانيا، باستخدام إغراء الجنسية والمال. وأعرب الجلاد عن فخره الشديد بالإنجاز العالمي لسارة و"مصراوي"، مؤكداً أن تحقيق "مصراوي" خاض منافسة عنيفة مع كافة الصحف والمواقع العالمية، وحصد الجائزة عن جدارة واستحقاق، وهو ما يؤكد المهنية والموضوعية والاحتراف الصحفي، في المؤسسة الإعلامية والصحفية الأكبر في مصر. ويسرد التحقيق قصص عدد من الشباب المصري والسوري سافروا إلى روسيا بحثًا عن غدٍ أفضل، لينتهي بهم الحال في الصفوف الأمامية بالجيش الروسي ليواجهوا مصيرهم إما قتلًا أو أسرًا. جائزة "القصة الحقيقية" True Story Award للصحافة، الهدف منها جعل أصوات الصحفيين والمراسلين مسموعة خارج حدود بلدانهم الأصلية لزيادة تنوع وجهات النظر المقدمة. للاطلاع على النص الأصلي لتحقيق "الفخ الروسي.. تجنيد مصريين بإغراء المال والجنسية (اضغط هنا)

سر انهيار إمبراطورية نوال الدجوي.. مجدي الجلاد يوضح الأسباب الحقيقية
سر انهيار إمبراطورية نوال الدجوي.. مجدي الجلاد يوضح الأسباب الحقيقية

مصراوي

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • مصراوي

سر انهيار إمبراطورية نوال الدجوي.. مجدي الجلاد يوضح الأسباب الحقيقية

علق الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع (مصراوي، يلا كورة، الكونسلتو، شيفت)، على ما وصفه بـ"انهيار" إمبراطورية الدجوي بعيدًا عن "الفضائحية" التي أحاطت بالأحداث المأساوية المُتلاحقة لعائلة نوال الدجوي. وأوضح الجلاد في منشور تحليلي على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن الكثيرين لم يلتفتوا، في خضم "مفرمة" السوشيال ميديا، إلى الأسباب الحقيقية وراء ما حدث ويحدث لهذه العائلة العريقة. وأشار إلى أن ظاهرة انهيار الشركات والكيانات الاستثمارية العائلية عند انتقالها إلى الجيل الثالث "جيل الأحفاد" ظاهرة عالمية وفرع مُهم في علوم الاقتصاد، وخضع للبحث والدرس في مئات الدراسات والأبحاث ورسائل الماجستير والدكتوراة. واستشهد الجلاد في تحليله بقصة دار الأزياء العالمية "جوتشي"، التي كادت تنهار بسبب صراعات الأحفاد، قائلا:"تذكرت، وأنا أُتابع كارثة هذه العائلة، قصة واحدة من أكبر وأشهر علامات الأزياء والموضة في العالم شركة "جوتشي"، التي أسسها جوتشيو جوتشي عام 1921 بمتجر صغير في فلورنسا بإيطاليا، وسرعان ما حلقت في السماء، وأصبحت علامة تجارية عالمية وبوفاة المؤسس عام 1953 تولى أبناؤه الثلاثة مسئولية تطوير أعمال الشركة ولكن مع ظهور أحفاد المؤسس "جوتشي"، بدأت المعارك والصراعات التي شهدت أحداثاً مُشابهة- مع اختلاف التفاصيل- لما نتابعه الآن في امبراطورية "الدجوي": قضايا ومحاكم وسجن وقتل وكادت علامة "جوتشي" تنهار كلياً، لولا شراء شركة فرنسية لأغلبية الأسهم، وإنقاذها من محرقة الجيل الثالث". وأكمل: "يكمن السر في انتقال الشركات والكيانات العائلية، من جيل لآخر وفي حالتنا، فقد انتقلت امبراطورية الدجوي - نظراً لتقدم سن ماما نوال- للجيل الثاني "الابنين شريف ومنى الدجوي"، ثم بعد وفاتهما للأحفاد". واستطرد: "ورغم أنني أعرف عن قرب ماما نوال، وأحمل لها حباً وتقديراً كبيرين، كواحدة من أبرز رموز التعليم، وإحدى العقليات الفذة في الاستثمار والإدارة في مصر، فإنني اندهشت من عدم إدراكها لهذه "المشكلة" بشكل مُبكر، واتخاذ إجراءات تحسبيه، كانت كفيلة بتجنب هذه الوقائع المُحزنة". وأكد الجلاد أن الأبحاث والإحصاءات العالمية، تقول إن 70% من الشركات والكيانات العائلية، تفشل في الانتقال للجيل الثاني، و 88% لا تصمد إلى الجيل الثالث، و97% لا تبقى للجيل الرابع "المصدر CNBC عربية". ولفت إلى أن الحل في الحوكمة، أو "المأسسة".. بمعنى إخضاع الكيان الاستثماري العائلي، للقواعد العلمية والإدارية، التي تحكم وتدير الشركات المُساهمة والكيانات الكبرى، وتضبط العلاقات المُتقاطعة، بعيداً عن الاعتبارات العائلية، وصراعات الميراث، وتناقض السياسات وفقاً للأهواء الشخصية للجيل الثاني والثالث". وأضاف:"ولا يتحقق ذلك، إلا بفصل الملكية عن الإدارة، وتطبيق قواعد الشفافية والإفصاح، وعدم توزيع الأدوار والمناصب على أفراد العائلة غير الأكفاء، والذين يطالبون دائماً بأدوار أكبر من إمكانياتهم، استناداً إلى قانون الاستحقاق" واختتم: "هذا هو الدرس الذي ينبغي أن نتعلمه، من مأساة عائلة الدجوي، وليس "مصطبة الفضايح"، المنصوبة في الفضائيات وشبكات التواصل الاجتماعي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store