
تقارير مصرية : وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون مع مؤسسة متخصصة في تدريب وتشغيل ذوي الهمم
الاثنين 30 يونيو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - شهد وزير العمل محمد جبران، اليوم الإثنين، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، فعاليات توقيع بروتوكول تعاون بين "الوزارة"، ومؤسسة متخصصة في تدريب ذوي الهمم".
يهدف البروتوكول إلى التعاون في مجالات تدريب وتأهيل ذوي الهمم، بتنظيم ورش عمل مشتركة بين "المؤسسة" و"المديريات"، بهدف تحديد فرص التدريب، والعمل الملائمة لكل شخص من ذوى الهمم، لتتوافق مع المؤهلات والإمكانيات الخاصة بهم ،وتجعلهم عناصر فعالة داخل مواقع العمل ،حتى لا يكون عبئاً على المؤسسة التى يلتحقوا للعمل بها.
قام بالتوقيع على البروتوكول عن وزارة العمل، هبة أحمد مدير عام التشغيل، وعن المؤسسة أشرف جمال الدين عثمان رئيس مجلس الأمناء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 13 دقائق
- الدستور
عاجل.. القاهرة الإخبارية: الجيش الأوكرانى يشن هجومًا جويًا واسع النطاق على عدد من المواقع العسكرية فى روسيا
أفاد مراسل القاهرة الإخبارية من كييف غيث مناف، أن الجيش الأوكراني يشن هجوما جويا واسع النطاق على عدد من المواقع العسكرية في دونيتسك والقرم وعدة مقاطعات في روسيا، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في وقت سابق، إن أوكرانيا تسرع وتيرة إنتاج المسيرات بعيدة المدى المتخصصة في ضرب العمق الروسي، بحسب قناة "القاهرة الإخبارية". وفي سياق متصل، كان قد دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لأن تصبح العقوبات العالمية ضد روسيا، من أهم الأولويات الآن، حتى تتراجع حربها ضد بلاده.


الأسبوع
منذ 15 دقائق
- الأسبوع
ترامب يوقع أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا.. ودمشق ترحب
الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وكالات وقَّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم الاثنين، على أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا. وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية بأن رفع العقوبات عن سوريا سينهي عزلتها عن النظام المالي العالمي. من جانبه، رحب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي (إكس)، بإلغاء الجزء الأكبر من برنامج العقوبات المفروضة على سوريا، بموجب القرار التنفيذي التاريخي الصادر عن الرئيس ترامب. وأضاف أن هذا القرار يمثل نقطة تحول مهمة من شأنها أن تدفع سوريا نحو مرحلة جديدة من الازدهار والاستقرار والانفتاح على المجتمع الدولي. وتابع الشيباني: "برفع هذا العائق الكبير أمام التعافي الاقتصادي، تُفتح أبواب إعادة الإعمار والتنمية التي طال انتظارها، وتأهيل البُنى التحتية الحيوية، بما يوفّر الظروف اللازمة للعودة الكريمة والآمنة للمهجرين السوريين إلى وطنهم".


يمني برس
منذ 17 دقائق
- يمني برس
معطيات النصر
يمني برس – بقلم – وديع العبسي ظهرت الجمهورية الإسلامية في معركة الـ(12) يوماً مع الكيان الصهيوني، كما لم يكن متوقعا، وعاش الكيان الصهيوني خلالها أسوأ أيامه كما لم يتصور. فمثّل الرد الإيراني على عدوانه غير المبرر، في طوره الأول واستهدافه مواقع حساسة واستراتيجية أول ملامح النصر، ثم تعزز ذلك بترسيخ معادلة الضربة بالضربة والمنشأة بالمنشأة، وهي مسألة كانت مفاجئة له وللأمريكي، إذ لم يتصورا أن تصل القدرة والجرأة بالجمهورية الإسلامية لأن تضرب أهدافا استراتيجية في عمق الكيان أو أن تتسبب هجماتها في مصرع واصابة عدد من الغاصبين.. المشهد الذي صارت عليه مدن الكيان مع ضغوط حماية المستوطنين الذين يمثلون ثروته لاستمرار كيانه المؤقت، وتوقف العملية الإنتاجية، والملاحة بشقيها الجوي والبحري، وحجم الدمار الذي توزع في مناطق الكيان، فضلا عن الضغوط الخارجية التي كانت تتصور بأنه في مستوى القوة التي تمكنه من تنفيذ ضربات قاتلة للجمهورية الإسلامية فصدمتها النتائج، كل ذلك كان بمثابة مظاهر دالة على تراكم معطيات النصر الإيراني. طوال عمره لم يتعرض الكيان لمثل هذه الضربات، وطوال عمره، والقناعة الراسخة لديه كانت دائما أنه الأقوى في المنطقة وأنه القادر على فعل ما يشاء بلا رد من أي طرف، إلا أن عمليات الجيش الإيراني المتواصلة صححت لديه هذه التصورات. من ملامح النصر أيضا، حالة الارتخاء التي ظهر بها الكيان حين اعتقد أن الضربات التي يمكن أن يتعرض لها لن تطال مواقعه الحساسة، لاعتقاده بأن الأمر يتطلب معلومات استخباراتية دقيقة لا يمكن أن تكون لدى إيران، إلا أنه تفاجأ بضرب العديد من هذه المراكز، فكان منها البحثية النووية ومراكز التخطيط لعمليات الاغتيال ومراكز للقيادة وأخرى بكل دقة. وفي اللحظة التي بدأ فيها النتنياهو يترنح ظهر المدعو ترامب بالقاذفات الشبحية، لتدارك الكيان قبل السقوط، بجرعة معنوية تمنحه القدرة على التماسك، فقام باستهداف بعض المفاعلات النووية وهو الهدف الذي شن لأجله الكيان عدوانه، ثم ركن الجميع وهماً إلى أن الهدف الأصل قد أمكن النيل منه، ولا شيء يؤكد أكثر من تصريحات ترامب الذي بات معروفا أن ما يقوله لا وزن له. أما التحرك الأمريكي فقد كشف عن المستوى الذي عليه جهابذة السياسة والمجال العسكري في أمريكا من السذاجة حين تصوروا أن الجمهورية الإسلامية يمكن أن تتعامل مع موضوع المفاعلات النووية وما تم إنجازه على صعيد اليورانيوم المخصب، بهذه السطحية، بحيث تجعل خلاصة سنوات من العمل في البرنامج النووي في متناول أي استهداف بهذه البساطة، ليتبين مرة أخرى للعدو أن هذه المحاولة أيضا باءت بالفشل. في أول العدوان تحدث الكيان أنه دمر القدرات الإيرانية، ثم بعد أسبوع انتفخت أوداج ترامب بعد عدوانه على الجمهورية الإسلامية، وحينها قال دمرنا القدرات النووية وحان وقت السلام.. فماذا حدث بعد ذلك؟. جنح الأمريكي والإسرائيلي للسلم، وقبيل سريان مفعول وقف إطلاق النار، قصفت القوات الإيرانية الكيان كما لم يحدث من قبل ثم دكت أكبر القواعد الأمريكية في المنطقة، الواقعة في قطر.. فمن أين جاءت هذه القوة أن كانت تصريحات المعتدين وازنة؟. ما حدث أثبت أن أمريكا وإسرائيل في نظرتهما للآخرين، إنما يعتمدان على فرضيات بناء على تقييمات غير واقعية، وأثبت أن ضربهما أمر لا يتطلب سوى إرادة وثقة وقبل ذلك إيمان.