
زلزال بقوة 6.5 درجة يهز كولومبيا
ضرب زلزال بلغت قوته 6.5 درجة كولومبيا اليوم الأحد، فيما لم ترد أي تقارير عن خسائر بشرية أو مادية.
وذكر المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.
لكن هيئة المسح الجيولوجي في كولومبيا قالت إنها سجلت قوة الزلزال عند 6.4 درجة بين العاصمة بوغوتا ومنطقة وفيلافيسينسيو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
السعودية تعلن تسجيل زلزال في الخليج العربي بقوة 3.35 درجة
أعلنت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، تسجيل زلزال في الخليج العربي، مساء الثلاثاء. وأوضحت الهيئة في بيان عبر حسابها على موقع «إكس»، أن محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي التابعة لهيئة المساحة الجيولوجية سجلت زلزالاً في الخليج العربي، مساء الثلاثاء، في تمام الساعة 17:12:55، موضحة أن قوة الزلزال بلغت 3.35 درجة على مقياس ريختر، وتبعد 85 كم شرق مدينة الجبيل.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
زلزال عنيف يهز العاصمة الكولومبية بوغوتا
وقال المعهد الأميركي إن الزلزال وقع في الساعة 9,08 بالتوقيت المحلي قرب مدينة باراتيبوينو في وسط كولومبيا، على بعد نحو 170 كيلومترا شرق بوغوتا. واهتزت المباني في بوغوتا وأطلقت صفارات الإنذار في أنحائها وسارع الناس إلى الشوارع. وتجمع عشرات الناس في الحدائق وخارج المباني بملابس النوم، وكان الآباء يحاولون تهدئة الأطفال الخائفين، فيما يبحث آخرون عن حيوانات أليفة هربت. وقالت امرأة مسنة في بوغوتا وهي تحاول النزول على درج، "كان الزلزال قويا للغاية". يقع وسط كولومبيا في منطقة ذات نشاط زلزالي مرتفع. وفي عام 1999، ضرب زلزال بقوة 6,2 درجات المنطقة، على مقربة من أنسيرمانويفو، وأودى بما يقرب من 1200 شخص.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
هياكل عظمة عمرها 6000 عام من مجموعة بشرية غامضة
عثر علماء من جامعة كولومبيا الوطنية، بالتعاون مع مركز سينكنبرغ للتطور البشري في ألمانيا، على هياكل عظمية تعود إلى 6000 عام في هضاب بوغوتا بكولومبيا. تنتمي هذه الهياكل إلى مجموعة بشرية غامضة لم تترك أي أثر جيني في السكان المعاصرين. وقالت أندريا فارغاس، الباحثة الرئيسة في الدراسة: «إن البقايا التي اكتشفت في موقع»تشيكوا«العائد لفترة ما قبل استخدام السيراميك، تعود إلى صيادين وجامعي ثمار عاشوا في عزلة وراثية تامة عن باقي سكان أمريكا الجنوبية». وأضافت: «كشف تحليل الحمض النووي لـ 21 فرداً عاشوا في المنطقة بين 6000 و500 قبل الميلاد، أن هذه المجموعة كانت تحمل بصمة جينية فريدة، اختفت تماماً لاحقاً، دون أن تنتقل إلى الأجيال اللاحقة». وأشارت أندريا فارغاس إلى أن «هذه السلالة تمثل خطاً جينياً منفصلاً، انحدر على الأرجح من أوائل من وصلوا إلى أمريكا الجنوبية، لكنها لم تندمج مع غيرها، بل اختفت كلياً. وتعتبر هذه الظاهرة نادرة في السجلات الجينية، إذ غالباً ما يلاحظ بعض التداخل أو الانتقال الجزئي للصفات الوراثية حتى في حالات التغيرات الثقافية الكبرى».