
صمت الرمل وتكلم الفعل
كان هذا الرجل هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يصف التحول في العواصم والمدن الخليجية. شهادة غير تقليدية، في وقت اعتاد فيه الآخرون أن ينسبوا كل الإنجازات لأنفسهم، ويسقطوا كل الإخفاقات على غيرهم.
لم تكن العبارة مجرد إطراء عابر. كانت توصيفاً دقيقاً لمسيرة بدأت من الصحراء، لكنها لم تتوقف عند حدود الواقع، بل حلّقت في فضاء الممكن، لتصبح أنموذجاً.
فالذي يريد أن يبني المستقبل، عليه أولاً أن يفهم الماضي، لا أن يتنصل منه. من أراد أن يصنع خارطة جديدة للأماكن من وراء المكاتب، وجد أن الرمل أكثر حكمة من الخطط المعلّبة.
هذا هو الفرق بين من يعيش التحدي ومن يكتبه على الورق. والفرق بين من يُخاطب الأرض بلغتها، ومن يظن أن الخرائط تُرسم بعيداً عن نبض الناس.
لا تحتاج إلى شهادة أحد، لكن حين تأتي الشهادة من غير أهل الدار، فإنها تعكس قوة النموذج، وتمنحنا ما يكفي من الثقة والأدلة، لندرك أننا على الطريق الصحيح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ ساعة واحدة
- الشارقة 24
مقابل ألف دولار.. مهاجرون غير نظاميين يتخلون طوعاً عن حلم أميركا
الشارقة 24 - أ.ف.ب: أعلنت السلطات الأميركية أنّ مجموعة أولى من المهاجرين غير النظاميين الذين وافقوا على تلقّي ألف دولار "لترحيلهم طواعية" من الولايات المتّحدة غادروا الاثنين على متن رحلة نقلتهم إلى هندوراس وكولومبيا. وأفادت وزارة الأمن الداخلي في بيان أنّ الطائرة أقلعت من مدينة هيوستن بولاية تكساس جنوبي الولايات المتحدة وعلى متنها 64 مهاجراً. وأضافت، لقد حصل كلّ منهم على مساعدة سفر هي عبارة عن مبلغ قدره ألف دولار مع احتفاظهم بخيار العودة بشكل قانوني إلى الولايات المتّحدة يوماً ما. وبحسب البيان فإنّ الطائرة أعادت 38 مهاجراً إلى هندوراس و26 إلى كولومبيا. ونقل البيان عن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم مطالبتها سائر المهاجرين غير النظاميين، الذين ما زالوا في الولايات المتّحدة بالاستفادة من برنامج الترحيل المسمّى "مشروع العودة إلى الوطن". وتعهّد الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بترحيل ملايين المهاجرين غير النظاميين، وقد بادر منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير إلى اتّخاذ خطوات عديدة لتسريع عمليات الترحيل.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي للإعلام» الشريك الإعلامي الاستراتيجي لـ «قمة الإعلام العربي 2025»
أعلن نادي دبي للصحافة، الجهة المنظِّمة لقمة الإعلام العربي، عن تعاونه مع مؤسسة دبي للإعلام، كشريك إعلامي استراتيجي للقمة في نسختها المقبلة، والمقرر انطلاقها - برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام - في 26 مايو الجاري، بمشاركة واسعة تضم لفيفاً من كبار الشخصيات الإماراتية والعربية، والرموز والقامات السياسية والفكرية وأهم الكُتّاب والمفكّرين ورؤساء التحرير في العالم العربي وقيادات المؤسسات الإعلامية في المنطقة والعالم، لاستعراض آفاق ومتطلبات تطوير الإعلام العربي. وتضم القمة تحت مظلتها مبادرات تُعد الأهم والأكبر من نوعها في المجال الإعلامي على مستوى العالم العربي، تشمل: «منتدى الإعلام العربي»، و«المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، إلى جانب «جائزة الإعلام العربي» وجائزة الإعلام للشباب العربي «إبداع»، وقمة وجائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب. وتأتي هذه الشراكة في ضوء الدور الريادي لـ«دبي للإعلام» في دعم وتطوير الإعلام العربي، وترسيخاً لمكانتها كمؤسسة إعلامية رائدة تحرص على مواكبة المتغيرات، والإسهام في صياغة رؤى جديدة لمستقبل الإعلام في المنطقة. ومن المقرر أن تشهد القمة، التي ينظمها نادي دبي للصحافة، عدداً كبيراً من الكلمات الرئيسة والجلسات الحوارية وورش العمل التي تستعرض تجارب مؤثرة في الإعلام العربي، وتتناول موضوعات محورية تسهم في الارتقاء بهذا القطاع الحيوي، وتمهد لفتح المجال أرحب أمام استحداث المزيد من الرؤى المبدعة والأفكار الخلاقة التي تعزز وصول إعلامنا العربي إلى أعلى درجات التميز والصدقية والتنافسية، مستنداً إلى أسس مهنية تواكب تطورات الحاضر وتلبي متطلبات المستقبل. وقالت نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام ورئيس اللجنة المنظمة لقمة الإعلام العربي، منى غانم المرّي: «رسّخت القمة على مدار دورتها السابقة مكانتها كإحدى أبرز المنصات العالمية للحوار المهني حول قضايا الإعلام، لتصبح التجمع الأكبر من نوعه في المنطقة، وواحداً من أهم الأحداث المؤثرة في صناعة الإعلام ورسم ملامح مستقبله، ومنذ انطلاقها أسهمت القمة في رسم مستقبل القطاع ودعم قدرة الإعلام على القيام برسالته، عبر تعزيز التعاون والابتكار والحوار بين أهم الرموز والقيادات الإعلامية في العالم العربي». وأضافت: «نسعى من خلال القمة إلى تجسيد رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل الإعلام العربي وآفاق تعزيز دوره في دفع مسيرة التنمية المستدامة في المنطقة، وتُشكل القمة منصة استراتيجية هدفها تحقيق أعلى مستويات التنسيق والتكامل بين مختلف عناصر هذا القطاع الحيوي»، مشيرة إلى أن «القمة أسهمت في تعزيز مكانة دولة الإمارات كدولة صاحبة دور رائد في تحفيز جهود التطوير لقطاع الإعلام والارتقاء به محلياً وعربياً». وأكّدت منى المرّي أن القمة تمثل بيئة محفزة لاستشراف مستقبل العمل الإعلامي وصياغة رؤى جديدة ومبتكرة تدفع بإعلامنا العربي نحو مزيد من الريادة والاحترافية، بما يتماشى مع التحولات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي ويلبي تطلعات المجتمعات العربية، ونعتز بدعم «دبي للإعلام» للقمة كالشريك الإعلامي الاستراتيجي لهذه النسخة، وهي شراكة نتطلع لأن تكون داعمة لرسالة الحدث في ترسيخ إعلام عربي مؤثر وفعّال. من جانبه، أكّد الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للإعلام، محمد سليمان الملا، أن «هذه الشراكة تجسد التزام المؤسسة بدعم الحوارات الإعلامية الجادة والبناءة، والمساهمة الفاعلة في تطوير أدوات الإعلام العربي وتمكينه من مواكبة المتغيرات»، مشيراً إلى أن «دبي للإعلام» حريصة على أن تكون منصة لصوت الإعلاميين، ومساهماً في رسم ملامح إعلام عربي أكثر تأثيراً وابتكاراً، وتؤكد المؤسسة، كشريك إعلامي استراتيجي للقمة، التزامها بمسؤوليتها المجتمعية والإعلامية، لتعكس رؤيتها في تعزيز دور الإعلام كركيزة أساسية للتنمية المجتمعية والثقافية والاقتصادية في المجالات كافة. وأضاف: «في الوقت الذي نشهد مرحلة مفصلية في تاريخ الإعلام، حيث تتسارع التغيرات التقنية وتتصاعد التحديات، تبرز أهمية قمة الإعلام العربي كمنصة جامعة تسلط الضوء على الفرص والتحديات، وتتيح للمشاركين تبادل الأفكار والخبرات من أجل النهوض بالمشهد الإعلامي العربي».


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
«دبي للإعلام» شريك استراتيجي للقمة
دبي: «الخليج» أعلن نادي دبي للصحافة، الجهة المنظمة لقمة الإعلام العربي، تعاونها مع «مؤسسة دبي للإعلام»، كالشريك الإعلامي الاستراتيجي للقمة في نسختها المقبلة والمقرر انطلاقها برعاية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام، 26 مايو الجاري، بمشاركة واسعة تضم لفيفاً من كبار الشخصيات الإماراتية والعربية، والرموز والقامات السياسية والفكرية وأهم الكُتّاب والمفكّرين ورؤساء التحرير في العالم العربي وقيادات المؤسسات الإعلامية في المنطقة والعالم، لاستعراض آفاق ومتطلبات تطوير الإعلام العربي. وتأتي هذه الشراكة في ضوء الدور الريادي لدبي للإعلام في دعم وتطوير الإعلام العربي، وترسيخاً لمكانتها بصفتها مؤسسة إعلامية رائدة تحرص على مواكبة المتغيرات، والإسهام في صياغة رؤى جديدة لمستقبل الإعلام في المنطقة. ومن المقرر أن تشهد القمة، التي ينظمها نادي دبي للصحافة، عدداً كبيراً من الكلمات الرئيسية والجلسات الحوارية وورش العمل التي تستعرض تجارب مؤثرة في الإعلام العربي، وتتناول موضوعات محورية تسهم في الارتقاء بهذا القطاع الحيوي، وتمهد لفتح المجال أرحب أمام استحداث المزيد من الرؤى المبدعة والأفكار الخلاقة. وقالت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام ورئيس اللجنة المنظمة لقمة الإعلام العربي: «رسخت القمة على مدار دورتها السابقة مكانتها كإحدى أبرز المنصات العالمية للحوار المهني حول قضايا الإعلام، لتصبح التجمع الأكبر من نوعه في المنطقة، وواحداً من أهم الأحداث المؤثرة في صناعة الإعلام ورسم ملامح مستقبله، ومنذ انطلاقها أسهمت في رسم مستقبل القطاع ودعم قدرة الإعلام على القيام برسالته، عبر تعزيز التعاون والابتكار والحوار بين أهم الرموز والقيادات الإعلامية في العالم العربي». وأكدت أن القمة تمثل بيئة محفزة لاستشراف مستقبل العمل الإعلامي وصياغة رؤى جديدة ومبتكرة تدفع بإعلامنا العربي نحو مزيد من الريادة والاحترافية، بما يتماشى مع التحولات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي ويلبي تطلعات المجتمعات العربية. من جانبه، أكد محمد سليمان الملا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للإعلام، تجسد هذه الشراكة التزام المؤسسة بدعم الحوارات الإعلامية الجادة والبناءة، والمساهمة الفاعلة في تطوير أدوات الإعلام العربي وتمكينه من مواكبة المتغيرات، مشيراً إلى أن «دبي للإعلام» حريصة على أن تكون منصة لصوت الإعلاميين، ومساهماً في رسم ملامح إعلام عربي أكثر تأثيراً وابتكاراً، وتؤكد المؤسسة، كشريك إعلامي استراتيجي للقمة، التزامها بمسؤوليتها المجتمعية والإعلامية، لتعكس رؤيتها في تعزيز دور الإعلام كركيزة أساسية للتنمية المجتمعية والثقافية والاقتصادية في المجالات كافة.