
شيفليد وسندرلاند يتواجهان في أغلى مباراة كرة قدم!
تابعوا عكاظ على
تحمل المباراة التي ستجمع بين شيفيلد يونايتد وسندرلاند على أرضية ملعب «ويمبلي» في نهائي ملحق الصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، طابعاً استثنائياً، ليس فقط من الناحية الرياضية، بل لما تمثّله اقتصادياً، إذ توصف بـ«أغلى مباراة في تاريخ كرة القدم الحديثة»، وتُقدّر العوائد المالية للفريق المتأهل بأكثر من 170 مليون جنيه إسترليني، تشمل حقوق البث التلفزيوني، وعقود الرعاية، والمكافآت.
وفي حال هبوط الفريق لاحقاً، فإنه يضمن الحصول على «المظلة الذهبية»، وهي دعم مالي بقيمة 70 مليون جنيه لمساعدته على تغطية التزاماته، فيما قد تصل الأرباح إلى 300 مليون جنيه إسترليني إذا استمر في «البريميرليغ» ثلاثة مواسم.
وتعد المباراة مفترق طرق تاريخياً، قد يحوّل مستقبل أحد الفريقين من الظل إلى واجهة كرة القدم العالمية في ليلة واحدة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«يوروبا ليغ»: عودة ثلاثي يونايتد إلى التمارين عشية النهائي
تلقى مانشستر يونايتد دفعة معنوية جيدة عشية نهائي مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) في كرة القدم بعودة الثلاثي: الهولندي جوشوا زيرسكي والبرتغالي ديوغو دالو والفرنسي ليني يورو إلى التمارين الثلاثاء. ويلتقي يونايتد نظيره توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في بلباو الأربعاء في الوقت الذي يسعى الفريقان فيه لإنقاذ موسمهما. ديوغو دالو (رويترز) وكان زيرسكي قد استُبعد في البداية حتى نهاية الموسم إثر إصابته في وتر الركبة خلال مواجهة يونايتد مضيفه نيوكاسل في أبريل (نيسان)، لكن المهاجم الهولندي قد يكون جاهزا للمشاركة بعد غيابه عن المباريات الثماني الأخيرة في مختلف المسابقات. ليني يورو (رويترز) كذلك، غاب دالو عن ست مباريات بسبب إصابة في ربلة الساق، في حين لم يشارك المدافع يورو في مباراة الجمعة التي خسرها فريقه أمام تشيلسي بهدف بسبب مشاكل في القدم. وفي حين استطاع الثلاثي المشاركة في تمارين الثلاثاء، لا تزال الشكوك تحوم حول المدافع الهولندي ماتيس دي ليخت الذي غاب عن مباريات فريقه الثلاث الأخيرة لسبب لم يُكشف عنه.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الرئيس المعزول لـ«الاتحاد البرازيلي لكرة القدم» يمهد الطريق للمرشح شاود
سحب الرئيس المعزول لـ«الاتحاد البرازيلي لكرة القدم»، إدنالدو رودريغيز، الاثنين، طعنه من أمام المحكمة العليا البرازيلية، سعياً إلى إلغاء إقالته؛ مما يُمهد الطريق لخليفته في الانتخابات المقبلة. ووفقاً لوثيقة قضائية حصلت عليها «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد قال محامو رودريغيز (71 عاماً) إنه قرر سحب الطعن «نظراً إلى الظروف الدقيقة التي يمر بها الاتحاد البرازيلي لكرة القدم؛ نتيجة النزاعات القانونية المتداخلة التي هددت استقرار الإدارة الرياضية». وبعد إعادة انتخابه رئيساً للاتحاد البرازيلي للعبة في مارس (آذار) حتى عام 2026، قضت محكمة في ريو دي جانيرو الأسبوع الماضي بأن العقد الذي يمنح رودريغيز منصبه باطل وملغى بسبب «احتمال تزوير» توقيع. وتنص الوثيقة أيضاً على أن رودريغيز لن يترشح لإعادة انتخابه. إدنالدو رودريغيز يواجه حقيقة إقالته من منصبه (أ.ف.ب) ويُمهد انسحابه الطريق أمام سمير شاود (41 عاماً) ليكون المرشح الأوفر حظاً في انتخابات الاتحاد البرازيلي المُقرر إجراؤها في 25 مايو (أيار) الحالي. وكان الاتحاد البرازيلي أعلن ترشح شاود بدعم 25 من أصل 27 اتحاداً إقليمياً، إلى جانب 10 أندية من أعلى درجتين في الدوري البرازيلي. ويتمتع شاود، وهو طبيب، بخبرة محدودة في إدارة كرة القدم، على الرغم من أن والده كان رئيساً للاتحاد لعقود في رورايما؛ وهي ولاية صغيرة شمال البرازيل. وألقى اضطراب إدارة اللعبة في البرازيل بظلاله على وصول الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني السابق، الذي يعدّ الأكثر تتويجاً في تاريخ مسابقة «دوري أبطال أوروبا»، لقيادة منتخب «السيليساو» قبل «مونديال 2026».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
برشلونة يعود إلى كامب نو أغسطس المقبل
يعتزم نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم العودة إلى ملعبه «كامب نو» بعد عامين من أعمال التطوير، وذلك لخوض مباراة ودية استعداداً للموسم الجديد في 10 أغسطس (آب) المقبل. وحدّد خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة، الموعد من خلال مباراة كأس خوان جامبر التقليدية الافتتاحية للموسم، وذلك خلال مقابلة تلفزيونية أجريت معه في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين. ولعب برشلونة في الملعب الأولمبي بالمدينة لمدة عامين، علماً بأنه توج بلقب الدوري الإسباني هذا الموسم، خلال عملية التجديد الشاملة للملعب، الذي ستزداد سعته إلى 105 آلاف متفرج، ليصبح أكبر ملعب لكرة القدم في أوروبا. كان من المخطط في البداية عودة الفريق لمعقله في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، ثم أعلن برشلونة في فبراير (شباط) الماضي أنه يأمل في إقامة مبارياته بكامب نو قبل نهاية هذا الموسم بحضور 60 ألف متفرج. كما تضمن التحديث الذي أجراه النادي الكاتالوني في فبراير الماضي تفاصيل خطط استكمال المشروع بإضافة سقف بنهاية موسم 2025 - 2026. ويعد ملعب كامب نو مرشحاً محتملاً لاستضافة نهائي كأس العالم عام 2030، الذي تستضيفه إسبانيا بالاشتراك مع البرتغال والمغرب، أما الخياران الأكثر ترجيحاً فهما ملعب سانتياغو برنابيو، معقل نادي ريال مدريد، الذي تم تجديده أيضاً، بالإضافة إلى ملعب حديث يتسع إلى 115 ألف متفرج من المخطط إقامته بمدينة الدار البيضاء المغربية.