
شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية!
العاصفة نيوز/متابعات:
ارتفعت أسعار الفستق عالميا بشكل ملحوظ، مدفوعة بشح في الإمدادات وزيادة الطلب، لا سيما بعد انتشار شوكولاتة دبي عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ووصل سعر حبوب الفستق المقشرة إلى نحو 10.30 دولار للرطل، مقارنة بـ7.65 دولار قبل عام، وفقا لبيانات شركة 'سي جي هاكينغ' المتخصصة في تجارة المكسرات.
...
'آدم'.. وسيلة منع حمل ذكورية آمنة وفعالة
27 أبريل، 2025 ( 11:29 صباحًا )
وفاة حكم كرة قدم خلال مباراة
27 أبريل، 2025 ( 11:15 صباحًا )
ويعزو الخبراء هذا الارتفاع إلى تراجع المخزونات العالمية، خاصة بعد موسم حصاد ضعيف في الولايات المتحدة، أكبر مصدر للفستق.
ويأتي هذا في وقت تعاني فيه أسواق الكاكاو من أزمة إمدادات مستمرة منذ أربع سنوات، حيث سجل العجز في موسم 2023-2024 نحو 478 ألف طن متري، وهو الأعلى منذ ثمانينيات القرن الماضي.
ونتيجة لذلك، قفزت أسعار الكاكاو إلى مستويات قياسية، مما زاد الضغوط على شركات الشوكولاتة الكبرى والصغيرة على حد سواء.
وسجلت صادرات إيران من الفستق إلى الإمارات زيادة بنسبة 40% خلال النصف الأول من 2025، وفقا للبيانات الجمركية الإيرانية، في مؤشر على ارتفاع الطلب في السوق الإقليمية. ويذكر أن المعروض العالمي من الفستق شهد فائضا عام 2023، مما أدى إلى انخفاض الأسعار آنذاك، لكن الوضع انقلب هذا العام مع تراجع الإنتاج.
وفي كاليفورنيا، تحول بعض المزارعين إلى زراعة الفستق بدلا من اللوز بسبب انخفاض أسعار الأخير، لكن الأشجار الجديدة لن تثمر قبل سبتمبر المقبل، مما يعني تأخر أي تحسن في المعروض.
وتفاقمت الأزمة بسبب تزايد شعبية منتجات الشوكولاتة في المنطقة، بما في ذلك خطط التوسع العالمي لعلامات مثل 'بتيل' السعودية، التي تهدف إلى زيادة متاجرها من 200 إلى أكثر من 500 متجر.
يذكر أن صناعة الشوكولاتة تواجه تحديات مزدوجة مع ارتفاع أسعار المكونات الأساسية، حيث تضاعفت تكاليف الكاكاو ثلاث مرات تقريبا خلال العام الماضي، بينما تشهد أسعار الفستق ارتفاعا غير مسبوق، مما يهدد بموجة جديدة من الغلاء في أسواق الحلويات والمكسرات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 25 دقائق
- وكالة الأنباء اليمنية
روسيا الثالثة عالميا في فائض الميزان التجاري
أشارت الإحصاءات إلى أن روسيا احتلت حتى نهاية العام الماضي المركز الثالث عالميا بفائض الميزان التجاري فيما لا تزال الصين تحظى بأعلى فائض، والولايات المتحدة بأكبر عجز تجاري عالميا. ووفقا لدراسة أجرتها وكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء، شملت بيانات التجارة في 91 دولة، حققت تجارة 33 منها فائضا إجماليا بلغ 2.3 تريليون دولار، بينما سجلت اقتصادات 58 اقتصادا عجزا إجماليا بلغ 2.8 تريليون دولار. وحققت الصين فائضا تجاريا بلغ 991 مليار دولار تليها ألمانيا بـ258 مليار دولار، وروسيا بـ151 مليار دولار. وشملت القائمة الخمس الأولى أيضا أيرلندا التي تراجعت من المركز الثالث إلى الخامس بفائض بلغ 98 مليار دولار، وهولندا التي حققت فائضا قدره 89 مليار دولار وصعدت ثلاث مراتب. وبين الدول العشر الأولى في فائض الميزان التجاري كانت سويسرا (77 مليار دولار)، والسعودية (73 مليارا)، والنرويج (69 مليارا)، والبرازيل (59.5 مليارا)، وإيطاليا (55 مليارا). في المقابل، سجلت الولايات المتحدة أكبر عجز تجاري في العام الماضي، بلغ 1.3 تريليون دولار. وكانت أقرب "منافس" لها في هذا المؤشر بريطانيا بواقع 303 مليارات دولار. أما الهند التي احتلت المركز الثاني العام الماضي في عجز الميزان تراجعت هذا العام مركزا واحدا لتصبح الثالثة بواقع 263 مليار دولار، فيما شملت قائمة "العجزة" الخمسة فرنسا بـ111 مليارا وتركيا بـ82 مليارا.


26 سبتمبر نيت
منذ 3 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
روسيا تدخل قائمة أكبر 3 اقتصادات عالمية من حيث فائض التجارة
أجرت وكالة سبوتنيك تحليلا اقتصاديا أثبت أن روسيا أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة وذلك وفقًا للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية. أجرت وكالة سبوتنيك تحليلا اقتصاديا أثبت أن روسيا أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة وذلك وفقًا للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية. وقامت وكالة سبوتنيك بتحليل بيانات التجارة التي نشرت بالفعل أرقامًا عن العام الماضي ومن بين هذه البلدان حصلت 33 دولة فقط على فائض تجاري بلغ 2.3 تريليون دولار إجمالًا في حين دخل 58 اقتصادًا في المنطقة الحمراء بواقع 2.8 تريليون دولار. وكانت الصين أكبر الرابحين من التجارة العام الماضي إذ بلغ الفائض التجاري لها 991 مليار دولار وفي المرتبة التالية كما في العام السابق تأتي ألمانيا بإيرادات تجارية صافية بلغت 258 مليار دولار. وتحتل روسيا المركز الثالث بفائض تجاري قدره 151 مليار دولار لتتقدم أربعة مراكز نتيجة لذلك وتضم المراكز الخمسة الأولى أيضا أيرلندا، التي تراجعت من المركز الثالث إلى المركز الخامس بفائض بلغ 98 مليار دولار وهولندا التي سجلت فائضا قدره 89 مليار دولار وصعدت ثلاثة مراكز. وشملت الدول العشر الأولى التي حققت أعلى ربح من التجارة أيضًا سويسرا 77 مليار دولار والمملكة العربية السعودية 73 مليار دولار والنرويج 69 مليار دولار والبرازيل 59.5 مليار دولار وإيطاليا 55 مليار دولار. وفي الوقت نفسه سجلت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر عجز تجاري في العام الماضي بلغ 1.3 تريليون دولار وكان أقرب منافس لها هي بريطانيا على الرغم من أن عجزها التجاري كان قد بلغ 303 مليارات دولار.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 4 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
ضربة للبحرية الألمانية.. تأجيل بناء 6 فرقاطات حتى عام 2030 على الأقل
برلين- سبأ: أفادت وسائل إعلام ألمانية، نقلاً عن مصادر، بتأجيل استكمال بناء 6 فرقاطات من فئة "إف 126" للبحرية الألمانية حتى عام 2030، على الأقل. وطلبت البحرية الألمانية أول 4 فرقاطات في عام 2020، واثنتين أخريين في يونيو 2024، من شركة بناء السفن الهولندية "دامن نافال" بقيمة إجمالية تبلغ نحو 9 مليارات يورو (10.23 مليار دولار). وكان من المقرر أن تدخل أولى السفن الخدمة في عام 2028. وأشار تقرير نشرته صحيفة ألمانية، إلى أن مصادر مطلعة تعمل حاليًا على بدء التشغيل ابتداء من عام 2030. ووفقًا للتقرير، فإن الشركة الهولندية غير راضية عن شروط العقد، التي تنص على ضرورة إكمال 70% على الأقل من الطلب في أحواض بناء السفن الألمانية. ومع ذلك، ذكر التقرير أن ممثلي البحرية الألمانية وشركة بناء السفن غير مستعدين للتعليق علنًا على الصعوبات التي نشأت أو تحديد مواعيد دقيقة جديدة لإكمال البناء. وأعلنت شركة "دامن نافال" عن تأخير في تسليم السفينة الأولى، وتعمل الشركة المتعاقدة حاليًا على خطة مشروع شاملة منقحة وموثوقة مع مقاوليها، وفقًا لما ذكرته هيئة الأسلحة وتكنولوجيا المعلومات والتطبيقات الألمانية في الجيش الألماني، وفقا للتقرير. وتمتلك البحرية الألمانية، وفقًا للبيانات المنشورة على موقع الجيش الألماني، حاليًا 11 فرقاطة، تنتمي 4 منها إلى فئة "إف 123" وتم إطلاقها في الفترة من 1994 إلى 1996، وكان من المفترض استبدالها بفرقاطات من فئة "إف 126" الجديدة بعد عام 2028، حسبما حددت الصحيفة الألمانية.